هو السيد أبو جعفر علي العلاق
أحد أهم كوادر حزب الدعوة في أوربا قبل رجوعه الميمون للعراق
وهو وكيل فضل الله في الدول الاسكندنافية
وكان يقيم في الدنمارك
وقصة نصبه على وزارة الشؤون الدنماركية أصبحت معروفة للقاصي والداني ولاداعي لتكرارها !
واليوم هو أحد أهم ثلاث شخصيات في تنظيم الدعوة التابع للمالكي في العراق
وهذا بشهادتهم أنفسهم والصورة التالية خير دليل (حيث يأتي بعد المالكي وعلي الاديب )

على الرابط التالي
http://www.iraqcenter.net/vb/45234.html
معرفتي به
منذ العام ألفين وأنا أعرف هذا الشخص عن طريق صوته المشوب بالخنة
ولم أرى وجهه المبارك الا منذ اشهر قليلة
فأنا لم أكن أهتم لمعرفة أسماء أو أعمال الساسة في العراق , لكن الحال تبدل بعض الشئ هذه الايام ( بسبب الفساد الكبير الذي تسببوا فيه للبلد ) .
تعرفت عليه أول الامر من خلال غرفة الحق على البالتوك
كان ولايزال المدير لهذه الغرفة سيد رفيق اللبناني
تفاجأت كثيرا في غرفة الحق ( حيث كنت جديد عهد بها وبالبالتوك أيضا ) بأنها كانت منبرا للترويج لمرجعية فضل الله , وكان المروجون لها علي العلاق والرفيق ابو غفران بأسم ناصر الحق الدكتور عباس طاهر ) وكان هناك معمم اخر لاأتذكر أسمه.
ففضل الله قد أفتى العلماء من المراجع بحرمة قراءة وبيعه كتبه فهو يقود تيار ضلال وقد وصفوه بالضال المضل
http://www.zalaal.net/
وكنت تعرفت على هذه الحقائق قبل ذلك بعامين تقريبا ( عام 98 )
ولكوني جديدا على البالتوك والغرفة فقد راسلة العلاق بعد انتهائه من خطبته العصماء بالغرفة ( كنت حينها أظنه شخصا عاديا ) عن طريق الرسائل الخاصة محذراأياه من الانخداع بتيار فضل الله واوردت له بعض ما قاله العلماء فيه !
رد علي بأن أعطاني أيميله الخاص كي نتراسل .
ولكني لم أراسله بعدها .
المهم
أننا شعرنا بالاستفزاز الكبير من هذه الغرفة ومن الدعاية لفضل الله فيها
عندها قررنا فتح غرفة الغدير لفضح حقيقة هذا التيار المشؤوم .
وقد نهجت غرفة الحق بعد ذلك سياسة مختلفة ولم تعد منبرا للدعاية لذلك التيار الضال .
حتى أضطر الدعاة الى فتح غرفة جديدة وكان العلاق أحد مديريها ( وحقيقة لاأتذكر أسمها )
ولكني شاركت في الحديث فيها والتكلم على الهواء مع العلاق بشأن أفكار فضل الله ومنهجه وأنحرافاته العقائدية , لكن الرجل كان يعتبره مرجعا له ومن أشد المدافعين والمتحمسين له.
علمت بعدها أن هذا العلاق وقبل تركه العراق كانت تصله أموال طائلة وهو في النجف ولايعرف مصدرها , حيث نقل بعض ممن يعرفون عائلته جيدا أن زوجته كانت تشتري كميات كبيرة من الذهب ( هذا كان أيام الحصار في التسعينيات والعراق يعاني من شدة الازمة )
أتضح لاحقا أن هذه الاموال كانت تصله عن طريق فضل الله .
يكمل في وقت لاحق
أحد أهم كوادر حزب الدعوة في أوربا قبل رجوعه الميمون للعراق
وهو وكيل فضل الله في الدول الاسكندنافية
وكان يقيم في الدنمارك
وقصة نصبه على وزارة الشؤون الدنماركية أصبحت معروفة للقاصي والداني ولاداعي لتكرارها !
واليوم هو أحد أهم ثلاث شخصيات في تنظيم الدعوة التابع للمالكي في العراق
وهذا بشهادتهم أنفسهم والصورة التالية خير دليل (حيث يأتي بعد المالكي وعلي الاديب )

على الرابط التالي
http://www.iraqcenter.net/vb/45234.html
معرفتي به
منذ العام ألفين وأنا أعرف هذا الشخص عن طريق صوته المشوب بالخنة
ولم أرى وجهه المبارك الا منذ اشهر قليلة
فأنا لم أكن أهتم لمعرفة أسماء أو أعمال الساسة في العراق , لكن الحال تبدل بعض الشئ هذه الايام ( بسبب الفساد الكبير الذي تسببوا فيه للبلد ) .
تعرفت عليه أول الامر من خلال غرفة الحق على البالتوك
كان ولايزال المدير لهذه الغرفة سيد رفيق اللبناني
تفاجأت كثيرا في غرفة الحق ( حيث كنت جديد عهد بها وبالبالتوك أيضا ) بأنها كانت منبرا للترويج لمرجعية فضل الله , وكان المروجون لها علي العلاق والرفيق ابو غفران بأسم ناصر الحق الدكتور عباس طاهر ) وكان هناك معمم اخر لاأتذكر أسمه.
ففضل الله قد أفتى العلماء من المراجع بحرمة قراءة وبيعه كتبه فهو يقود تيار ضلال وقد وصفوه بالضال المضل
http://www.zalaal.net/
وكنت تعرفت على هذه الحقائق قبل ذلك بعامين تقريبا ( عام 98 )
ولكوني جديدا على البالتوك والغرفة فقد راسلة العلاق بعد انتهائه من خطبته العصماء بالغرفة ( كنت حينها أظنه شخصا عاديا ) عن طريق الرسائل الخاصة محذراأياه من الانخداع بتيار فضل الله واوردت له بعض ما قاله العلماء فيه !
رد علي بأن أعطاني أيميله الخاص كي نتراسل .
ولكني لم أراسله بعدها .
المهم
أننا شعرنا بالاستفزاز الكبير من هذه الغرفة ومن الدعاية لفضل الله فيها
عندها قررنا فتح غرفة الغدير لفضح حقيقة هذا التيار المشؤوم .
وقد نهجت غرفة الحق بعد ذلك سياسة مختلفة ولم تعد منبرا للدعاية لذلك التيار الضال .
حتى أضطر الدعاة الى فتح غرفة جديدة وكان العلاق أحد مديريها ( وحقيقة لاأتذكر أسمها )
ولكني شاركت في الحديث فيها والتكلم على الهواء مع العلاق بشأن أفكار فضل الله ومنهجه وأنحرافاته العقائدية , لكن الرجل كان يعتبره مرجعا له ومن أشد المدافعين والمتحمسين له.
علمت بعدها أن هذا العلاق وقبل تركه العراق كانت تصله أموال طائلة وهو في النجف ولايعرف مصدرها , حيث نقل بعض ممن يعرفون عائلته جيدا أن زوجته كانت تشتري كميات كبيرة من الذهب ( هذا كان أيام الحصار في التسعينيات والعراق يعاني من شدة الازمة )
أتضح لاحقا أن هذه الاموال كانت تصله عن طريق فضل الله .
يكمل في وقت لاحق
تعليق