البترية ( حزب الدعوة ) ووزارة التربية
وزارة التربية من الحقائب التي تمسك بها حزب الدعوة
فكانت سابقا بيد عبد الفلاح السوداني الذي تولى وزارة التجارة بعد ان تربى على النهب في وزارة التربية وهو الان متهم بسرقة سبعة عشر مليار دولار وهو رهن الاعتقال
انتقلت الحقيبة لخضير الخزاعي
والذي يدير الوزارة الان في الحقيقة بناته وولده الوحيد وبيدهم كل شؤون الوزارة رغم عدم اهليتهم لتسلم مثل هذه المناصب المهمة
وقبل سنة حدثت حادثة احتج الطلبة على الاوضاع التي يعانونها وربما بادر احد الطلبة بشتم الوزير خضير فكان الجواب اطلاق النار من بنادق رجال حمايته على الطلاب واصابتهم بجراح خطرة
جريمة إطلاق حماية وزير التربية خضير الخزاعي النار على الطلاب في مركز للامتحانات
http://www.radiosawa.com/arabic_news...05&rid=1626273
(( الكلام أعلاه والذي سيليه منقول من شبكة هجر وسيكون تعليقي في نهاية الموضوع ان شاء الله ))

( بقلم : صادق الموسوي )
ماهذا يا وزير التربية
ماذا تفعل وزارة التربية ووزيرها وكل فترة تتعالى صيحات شكاوي الطلبة واهاليهم على وزارة التربية ووزيرها لأمور كثيرة منها بناء المدارس وتركيب الجام والاسئلة والنتائج وووووووالخ
ولكن اليوم تفاجأة عندما احظرت ابنتي بعض الكتب القديمة التي وزعت على الطلبة .
هل يعقل لحد الان مناهج البعث حاظرة في مناهج التدريس وهل يعقل بقاء الافكار الخاطئة في الكثير من مناهج الدراسة ،
حتى لا تقولوا اني القي التهم جزافا فقد صورة احد الكتب اليوم وكتبت تحت صورة صدام المقبور اليوم والتاريخ
لا اعلم بماذا سيبرر هذه المرة
بعد مرور اكثر من خمسة اعوام والمناهج الصدامية باقية ، اقترح اخضاع وزارة التربية الى دائرة اجتثاث البعث
ويخضع وزيرها الى المسائلة والعدالة
انا لله وانا اليه راجعون


http://208.64.30.200/news_article_76833.html
وقع بيدي قبل شهرين تقريبا
كتاب القراءة للصف الثالث الابتدائي
قرأت فيه موضوعا عن عدل الخليفة عمر بن الخطاب !!!
فقمت بتفتيش كامل الكتاب لارى هل فيه ذكر لاهل البيت
فوالله الذي لااله الا هو
لايوجد موضوع عنهم ولو من باب موازنة الكفة
وهذا في بلد غالبية شعبه من الشيعة !!!
الان فهمت الدوافع
وأصرار حزب الدعوة على حقيبة وزارة التربية
لنشر فكر البترية
(( لم يهتز جفن السيد رئيس الوزراء لتهديم المراقد في سامراء
ولم يباشروا بأي عمل لاصلاح الاضرار الا بعد سنتين
وبعد أن قام النواصب لهم ( من كل الملل والجنسيات ) بتهديم المنارتين أيضا
وزارة التربية من الحقائب التي تمسك بها حزب الدعوة
فكانت سابقا بيد عبد الفلاح السوداني الذي تولى وزارة التجارة بعد ان تربى على النهب في وزارة التربية وهو الان متهم بسرقة سبعة عشر مليار دولار وهو رهن الاعتقال
انتقلت الحقيبة لخضير الخزاعي
والذي يدير الوزارة الان في الحقيقة بناته وولده الوحيد وبيدهم كل شؤون الوزارة رغم عدم اهليتهم لتسلم مثل هذه المناصب المهمة
وقبل سنة حدثت حادثة احتج الطلبة على الاوضاع التي يعانونها وربما بادر احد الطلبة بشتم الوزير خضير فكان الجواب اطلاق النار من بنادق رجال حمايته على الطلاب واصابتهم بجراح خطرة
جريمة إطلاق حماية وزير التربية خضير الخزاعي النار على الطلاب في مركز للامتحانات
http://www.radiosawa.com/arabic_news...05&rid=1626273
(( الكلام أعلاه والذي سيليه منقول من شبكة هجر وسيكون تعليقي في نهاية الموضوع ان شاء الله ))

( بقلم : صادق الموسوي )
ماهذا يا وزير التربية
ماذا تفعل وزارة التربية ووزيرها وكل فترة تتعالى صيحات شكاوي الطلبة واهاليهم على وزارة التربية ووزيرها لأمور كثيرة منها بناء المدارس وتركيب الجام والاسئلة والنتائج وووووووالخ
ولكن اليوم تفاجأة عندما احظرت ابنتي بعض الكتب القديمة التي وزعت على الطلبة .
هل يعقل لحد الان مناهج البعث حاظرة في مناهج التدريس وهل يعقل بقاء الافكار الخاطئة في الكثير من مناهج الدراسة ،
حتى لا تقولوا اني القي التهم جزافا فقد صورة احد الكتب اليوم وكتبت تحت صورة صدام المقبور اليوم والتاريخ
لا اعلم بماذا سيبرر هذه المرة
بعد مرور اكثر من خمسة اعوام والمناهج الصدامية باقية ، اقترح اخضاع وزارة التربية الى دائرة اجتثاث البعث
ويخضع وزيرها الى المسائلة والعدالة
انا لله وانا اليه راجعون



http://208.64.30.200/news_article_76833.html
وقع بيدي قبل شهرين تقريبا
كتاب القراءة للصف الثالث الابتدائي
قرأت فيه موضوعا عن عدل الخليفة عمر بن الخطاب !!!
فقمت بتفتيش كامل الكتاب لارى هل فيه ذكر لاهل البيت
فوالله الذي لااله الا هو
لايوجد موضوع عنهم ولو من باب موازنة الكفة
وهذا في بلد غالبية شعبه من الشيعة !!!
الان فهمت الدوافع
وأصرار حزب الدعوة على حقيبة وزارة التربية
لنشر فكر البترية
(( لم يهتز جفن السيد رئيس الوزراء لتهديم المراقد في سامراء
ولم يباشروا بأي عمل لاصلاح الاضرار الا بعد سنتين
وبعد أن قام النواصب لهم ( من كل الملل والجنسيات ) بتهديم المنارتين أيضا
تعليق