المشاركة الأصلية بواسطة الاميني
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة فائق عبدالجليللا ليس مؤداه لا الى الكفر ولا الى الشرك لكن مؤداه الى الضحك على ذقون الشيعة والاستذكاء عليهم !
يوجد عُلماء كِبار بل ((أقطاب المذهب)) يقولون انهم بنات النبى ويأتى رأى شاذ من بينهم لانه لايريد ان عثمان يكون رسول الله زوجه ابنتاه ويقول وبتكلف عجيب انهن ربائب لابنات رسول الله ! أليس هذا اتهام خطير فى أبوة رسول الله ص لهن؟
فالعقل يقود العاقل الى اتباع ماذهب الية كبار ائمة الشيعة بل جمهورها ولا يذهب الى رأي شاذ لايملك دليلا واحدآ على مدعاه كما قال على ال محسن
فألا يوجد أيضاً عُلماء كِبار بل و مِن ( أقطاب المذهب ) .. وقالوا أن كتاب الله العظيم تم تحريفه !!
فهل أنتم في ذلك تُطالِبون عوام الشيعة بأن يأخُذوا بأقوال كِبار و ( أقطاب ) عُلماؤهم ؟؟
أم أن تحت الأكِمّة ما يُزكِم الأنوف !!
فأليس العقل أيضاً الذي تُطالِبون به عوام الشيعة أن يتمسّكوا به فأيضاً يجب مِن نفس مفهومكم هذا فيجب أيضاً أن يتمسَّكوا بذلك القول في التحريف لأنه صدر مِن كِبار و ( أقطاب ) عُلماؤهم ؟!!
فهل علِمت يا غير فائِق ما هوَ عين الضحك على الذقون ومُحاولة الإستذكاء !!!
قل الله أسرع مكراً .........
ثُم نسألك وغيرك يا غير فائِق .. فنقول :
إن جاءت ( كُل ) وليس الكِبار فقط .. بل كُل العالمين مِن الأولين والآخرين مِن الجِنّة والإنس .. وقالوا أقوالا ( خالفها ) كِتاب الله ذاته .. فأيهُما نُصدِّق ؟؟
يا ضاحِك على الذقون مكراً وإغراضاً مكر السوء عليك دائِرة السوء .. ألن تسمع وتتدبر وكُبار قومك وعُلماؤكم الأشاوس أن ربهم العظيم قال في كتابه الكريم لرسولنا.. فقال :
( إنّا أعطيناك الكوثر ..فصلّي لربِّك وأنحر .. إن شانِئك هوَ الأبتر) ،
ولمّا كان لتلك الآية وسبب نزولها أنه حينما تطاول أحد المُشركين على رسولنا الكريم.. فوصفه بأنه ( أبتر ) .. فقام رب العِزّة بالرد عليه في هذا الشأن بأنه قال له أنه أعطاه النهر المُتدفّق الموصول المتواصِل بالبنين وهيَ مولاتنا الكوثر / فاطِمة عليها الصلاة والسلام ،
فهل غيرها مِن البنات التي تزعمون أنهُن بناته .. لِماذا لم يذكُر رب العِزة أي أمر عنهُن ؟؟
وإن كانوا اللاتي تزعمون أنهُن بناته أيضاً .. فهل كان سيصِفه هذا الملعون بأنه( أبتر ) ؟؟
فما ترتيب هؤلاء البنات التي تزعمون أنهُن بناته مُقابل مولاتنا الكوثر مِن جهة العُمر .. هل هُن أكبر مِنها أم أصغر ؟؟ ومتى ولِدن !!
هيّا أتحِفنا بالإجابة عن تِلك الأسئلة أنت وكبار و (أقطاب) العُلماء
يا غير فائِق .....
أما كفاكم بُغضاً وحِقداً وحسداً ونصباً لسيدتنا ومولاتنا الكوثر ( النهر المُتدفِّق بالأئِمّة ) عليها وأبيها وبعلها وبنيها الصوات والتسليمات ؟؟
يقول العزيز الحكيم :
( ومَن اظلم ممن إفترى على الله كذِباً اولئك يعرضون على ربهم ويقول الاشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم الا لعنة الله على الظالمين )
فألا لعنة الله على الظالمين ..........
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيتبل إن الضحك على الذقون و مُحاولة الإستذكاء .. هوَ ( عين ) ما جئت أنت به الآن ؟!
فألا يوجد أيضاً عُلماء كِبار بل و مِن ( أقطاب المذهب ) .. وقالوا أن كتاب الله العظيم تم تحريفه !!
فهل أنتم في ذلك تُطالِبون عوام الشيعة بأن يأخُذوا بأقوال كِبار و ( أقطاب ) عُلماؤهم ؟؟
أم أن تحت الأكِمّة ما يُزكِم الأنوف !!
فأليس العقل أيضاً الذي تُطالِبون به عوام الشيعة أن يتمسّكوا به فأيضاً يجب مِن نفس مفهومكم هذا فيجب أيضاً أن يتمسَّكوا بذلك القول في التحريف لأنه صدر مِن كِبار و ( أقطاب ) عُلماؤهم ؟!!
فهل علِمت يا غير فائِق ما هوَ عين الضحك على الذقون ومُحاولة الإستذكاء !!!
قل الله أسرع مكراً .........
ثُم نسألك وغيرك يا غير فائِق .. فنقول :
إن جاءت ( كُل ) وليس الكِبار فقط .. بل كُل العالمين مِن الأولين والآخرين مِن الجِنّة والإنس .. وقالوا أقوالا ( خالفها ) كِتاب الله ذاته .. فأيهُما نُصدِّق ؟؟
يا ضاحِك على الذقون مكراً وإغراضاً مكر السوء عليك دائِرة السوء .. ألن تسمع وتتدبر وكُبار قومك وعُلماؤكم الأشاوس أن ربهم العظيم قال في كتابه الكريم لرسولنا.. فقال :
( إنّا أعطيناك الكوثر ..فصلّي لربِّك وأنحر .. إن شانِئك هوَ الأبتر) ،
ولمّا كان لتلك الآية وسبب نزولها أنه حينما تطاول أحد المُشركين على رسولنا الكريم.. فوصفه بأنه ( أبتر ) .. فقام رب العِزّة بالرد عليه في هذا الشأن بأنه قال له أنه أعطاه النهر المُتدفّق الموصول المتواصِل بالبنين وهيَ مولاتنا الكوثر / فاطِمة عليها الصلاة والسلام ،
فهل غيرها مِن البنات التي تزعمون أنهُن بناته .. لِماذا لم يذكُر رب العِزة أي أمر عنهُن ؟؟
وإن كانوا اللاتي تزعمون أنهُن بناته أيضاً .. فهل كان سيصِفه هذا الملعون بأنه( أبتر ) ؟؟
فما ترتيب هؤلاء البنات التي تزعمون أنهُن بناته مُقابل مولاتنا الكوثر مِن جهة العُمر .. هل هُن أكبر مِنها أم أصغر ؟؟ ومتى ولِدن !!
هيّا أتحِفنا بالإجابة عن تِلك الأسئلة أنت وكبار و (أقطاب) العُلماء
يا غير فائِق .....
أما كفاكم بُغضاً وحِقداً وحسداً ونصباً لسيدتنا ومولاتنا الكوثر ( النهر المُتدفِّق بالأئِمّة ) عليها وأبيها وبعلها وبنيها الصوات والتسليمات ؟؟
يقول العزيز الحكيم :
( ومَن اظلم ممن إفترى على الله كذِباً اولئك يعرضون على ربهم ويقول الاشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم الا لعنة الله على الظالمين )
فألا لعنة الله على الظالمين ..........
كالعادة إفلاس وشخصنة بالحوار
تقول: لِماذا لم يذكُر رب العِزة أي أمر عنهُن ؟؟
اقول ياجاهل قد ذكر عنهن فقال:
يا ايها النبى قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهم من جلابيبهن
كم أنت بائس وبؤسك يثير عطفى وشفقتى !
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فائق عبدالجليل
اقول ياجاهل قد ذكر عنهن فقال:
يا ايها النبى قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهم من جلابيبهن
!
أولا ً
{وَجَاءهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِن قَبْلُ كَانُواْ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ قَالَ يَا قَوْمِ هَؤُلاء بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُواْ اللّهَ وَلاَ تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنكُمْ رَجُلٌ رَّشِيدٌ }
وبناتك لا توجد فيها دلالة على انها إختصت ببنات الرسولمن صلبه !
الآية التي وضعتها نبي الله لوط عليه وعلى نبينا وآله أفضل الصلاة والسلام يقول لقومه هؤلاء بناتي ، فهل بناتي هنا ترجع إلى بنات نبي الله لوط عليه السلام من صلبه أم إلى بنات قومه ؟
ثانيا ً
حتى وإن كنا بنات الرسولومن صلبه فكل الأحاديث الصادرة عن رسول الله
تشير على ان الزهراء هي سيدة نساء العالمين وهي روح الرسول صلوات ربي وسلامه عليه وهي بضعته فكل هذه الاحاديث تشير إلى أفضلية الزهراء بأبي هي وأمي .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فائق عبدالجليلكالعادة إفلاس وشخصنة بالحوار
تقول: لِماذا لم يذكُر رب العِزة أي أمر عنهُن ؟؟
اقول ياجاهل قد ذكر عنهن فقال:
يا ايها النبى قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهم من جلابيبهن
كم أنت بائس وبؤسك يثير عطفى وشفقتى !استكبارا في الارض ومكر السيئ ولا يحيق المكر السيئ الا باهله فهل ينظرون الا سُنت الاولين فلن تجد لسنت الله تبديلا ولن تجد لسُنت الله تحويلا ؟؟
وَمَكَرُوا مَكْرًا كُبَّارًا .. وَقَالُوا لا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلا سُوَاعًا وَلا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا .. وَقَدْ أَضَلُّوا كَثِيرًا وَلا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلاَّ ضَلالا .. مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا فَلَمْ يَجِدُوا لَهُم مِّن دُونِ اللَّهِ أَنصَارًا ؟؟
فرب لا تذر على الأرض مِن الكافرين ديّارا .. إنّك إن تذرهم يُضِلّوا عِبادك ولا يلِدوا إلا فاجِراً كفّارا .. ربّ أغفِر لي ولوالدي ولِمن دخل بيتي مؤمنا وللمؤمنين والمؤمنات ولا تَزِد الظالِمين إلا تبارا .
اللهم فأطمس على أموالهم وأشدُد على قلوبهم فلا يؤمنون حتى يروا ( العذاب الأليم ) ،
وأخيراً نرُد على جهل الجاهلين ومكر الماكرين وضلال المُضلّين .. فنقول :
إن بنات كُل اُمّة نبي يطلِق الله عليهِن : بنات النبيّ ؟؟
ونسأل المُعاندين المُستكبرين .. لندحضهم .. فنقول :
هل هُناك فارق بين لفظي : نِساء و بنات .. أم لا يوجد فارق !!
فمَن يجرؤ فينبري لنا مُجيباً ؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMYأولا ً
{وَجَاءهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِن قَبْلُ كَانُواْ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ قَالَ يَا قَوْمِ هَؤُلاء بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُواْ اللّهَ وَلاَ تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنكُمْ رَجُلٌ رَّشِيدٌ }
وبناتك لا توجد فيها دلالة على انها إختصت ببنات الرسولمن صلبه !
الآية التي وضعتها نبي الله لوط عليه وعلى نبينا وآله أفضل الصلاة والسلام يقول لقومه هؤلاء بناتي ، فهل بناتي هنا ترجع إلى بنات نبي الله لوط عليه السلام من صلبه أم إلى بنات قومه ؟
ثانيا ً
حتى وإن كنا بنات الرسولومن صلبه فكل الأحاديث الصادرة عن رسول الله
تشير على ان الزهراء هي سيدة نساء العالمين وهي روح الرسول صلوات ربي وسلامه عليه وهي بضعته فكل هذه الاحاديث تشير إلى أفضلية الزهراء بأبي هي وأمي .
انتم كل شى يقولة القرآن تؤولة على هواكم وتتعسفون فى تأويلة بصور متكلفة ! .. قلتم الكافر ليس والدة ابراهيم علية السلام انما عمة ! مع انه يقول واغفر لأبى انه كان من الضالين !
والان تقول هؤلاء ليسوا بنات لوط!! اذن مافائدة النقاش؟ الله يقول بناتة تقول ليسوا بناتة ؟ اين القرينة الصارفة؟ سبحان الله
عموما لوط لها شريعة غير شريعتنا((كما قال حتى الائمة ع عندكم)) تجيز ذلك لانه يريد قومة الابتعاد عن اللواط واتيان النساء حيث الفطرة السليمة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيتوأخيراً نرُد على جهل الجاهلين ومكر الماكرين وضلال المُضلّين .. فنقول :
إن بنات كُل اُمّة نبي يطلِق الله عليهِن : بنات النبيّ ؟؟
ونسأل المُعاندين المُستكبرين .. لندحضهم .. فنقول :
هل هُناك فارق بين لفظي : نِساء و بنات .. أم لا يوجد فارق !!
فمَن يجرؤ فينبري لنا مُجيباً ؟؟
فمَن يجرؤ فينبري لنا مُجيباً ؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فائق عبدالجليلانتم كل شى يقولة القرآن تؤولة على هواكم وتتعسفون فى تأويلة بصور متكلفة ! .. قلتم الكافر ليس والدة ابراهيم علية السلام انما عمة ! مع انه يقول واغفر لأبى انه كان من الضالين !
والان تقول هؤلاء ليسوا بنات لوط!! اذن مافائدة النقاش؟ الله يقول بناتة تقول ليسوا بناتة ؟ اين القرينة الصارفة؟ سبحان الله
عموما لوط لها شريعة غير شريعتنا((كما قال حتى الائمة ع عندكم)) تجيز ذلك لانه يريد قومة الابتعاد عن اللواط واتيان النساء حيث الفطرة السليمةقفزت بعيدا جدا ً
نحن نتكلم عن كلمة " بناتي " فقط التي استشهدت بها على الاخ كريم آل البيت "
ورود هذه الكلمة بالقرآن هل يعني بأن هؤلاء البنات هن بنات نبي الله لوط عليه وعلى نبينا وآله افضل الصلاة والسلام ومن صلبه ؟
فقط أجب بنعم أو لا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فائق عبدالجليلاراك هربت موليآ الدبر بعد طالبتنى بآية تثبت أبوة النبى لبناتة ورحت تغرد خارج السرب !!
مِمَّن نهرب ؟؟ أمِنك أنت ؟!
يا غير فائِق ؟!
سؤالنا عن الآية التي جئت أنت بها كما يأتي بها مَن هُم غيرك مِن الجُهلاء الذين جعل الله على قلوبهم أكِنّة أن يفقهوه وفي آذانهم وقراً .. فنسألكم هذا السؤال لنُدحِضكم مِن نفس الآية وبها .. فنقول :
هل هُناك فارق في اللفظ بين لفظي : النساء والبنات .. أم لا فرق ؟!
فهيّا أجب أيها الضرغام !!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيتهههه ......... !!!
مِمَّن نهرب ؟؟ أمِنك أنت ؟!
يا غير فائِق ؟!
سؤالنا عن الآية التي جئت أنت بها كما يأتي بها مَن هُم غيرك مِن الجُهلاء الذين جعل الله على قلوبهم أكِنّة أن يفقهوه وفي آذانهم وقراً .. فنسألكم هذا السؤال لنُدحِضكم مِن نفس الآية وبها .. فنقول :
هل هُناك فارق في اللفظ بين لفظي : النساء والبنات .. أم لا فرق ؟!
فهيّا أجب أيها الضرغام !!!
إفلاسوهذيان
طالبتنى بدليل من القرآن فقلت قال تعالى : يا ايها النبى قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين الخ
فجن جنون الرجل ولم يعد يدرى مايخرج من رأسة !
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMYقفزت بعيدا جدا ً
نحن نتكلم عن كلمة " بناتي " فقط التي استشهدت بها على الاخ كريم آل البيت "
ورود هذه الكلمة بالقرآن هل يعني بأن هؤلاء البنات هن بنات نبي الله لوط عليه وعلى نبينا وآله افضل الصلاة والسلام ومن صلبه ؟
فقط أجب بنعم أو لا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فائق عبدالجليلإفلاسوهذيان
طالبتنى بدليل من القرآن فقلت قال تعالى : يا ايها النبى قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين الخ
فجن جنون الرجل ولم يعد يدرى مايخرج من رأسة !
إن كُل بنات اُمّة أي نبي يُطلِق الله جلّ شأنه عليهِن بناته .
ولو نظرنا وتدبّرنا في الآية التي يُريد أن يحتجّ بها علينا الضالون الظالِمون والمُشركون .. نجد أن الحق يقول فيها .. وسنضع بياننا على الآية في كلِماتها .. فنقول :
يا أيها النبيّ ( محمد ) .. قُل : لأزواجك ( وهُن نِساء ) .. وبناتك ( بنات اُمّتك ) .. ونِساء المؤمنين .. كذا وكذا ....
ونتساءل :
لِماذا جل شأنه عِند ذِكره للمؤمنين قال ( نِساء ) المؤمنين .. فلم يذكُر البنات .. ولكنه سُبحانه قال ( نساء ) المؤمنين ،
لأن الحق جل شأنه ذكر ( البنات ) لكُل الاُمّة فنسبهُن إلى النبي.. فقال له و ( بناتك ) .. أي بنات اُمّته .. ولِذلِك لم يذكُر سُبحانه عِند ذكره للمؤمنين إلا نِساءهم .
فإن إحتج علينا أحد أو ( حاول ماكِراً ) أن يقول : ولِماذا قال عِند النبي فقال له أزواجك ولم يقُل له نِساءك .. وقالها عِند المؤمنين .. فلِما لم يقول سُبحانه وتعالى عِندهم وأزواج المؤمنين ؟!
فنقول له : يا أجهل خلق الله .. إن النِساء عِند المؤمنين ليسوا جميعهم أزواج فعلاً .. فمِنهُم المُطلّقة والأرملة .. فكيف كان سيقول عنهم وأزواج المؤمنين .. فللمؤمنين أزواج .. ولكن أيضاً عِندهم ( نساء ) ولسنا بنات ولكنهُن غير زوجات كالأرملة والمُطلّقة .
ومِن المعلوم أن هُناك فارق في اللفظ بين : النِساء والبنات .. فالبنات بِكر .. أما النِساء فتُطلَق على غير الأبكار .
وبنات اُمّة كُل نبي يقول الله عليهُن : بناتك .. أي بنات النبي ،
وذلك وكما قال لوط عليه السلام : هؤلاء ( بناتي ) ؟؟
تحياتنا للعوام مِن المؤمنين ...
وأمّا للآخرين .. فنقول : وبُهِتَ الذي كفر ؟!التعديل الأخير تم بواسطة كريم آل البيت; الساعة 26-09-2009, 05:07 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
موت بغيضك
خذ هذة ايضا علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن حماد بن عثمان، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآلهأبا بناتوهذا فى الكافى 6 باب فضل البنات
التعديل الأخير تم بواسطة فائق عبدالجليل; الساعة 26-09-2009, 05:41 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيتولأنك جاهل بل وجاهِل بجُبن كذلك .. فلا بأس مِن فرارك كالنِعاج .. فنقول للجاهلين المُضلّين .. فليسمعوا لنهدي العوام .. فنقول :
إن كُل بنات اُمّة أي نبي يُطلِق الله جلّ شأنه عليهِن بناته .
ولو نظرنا وتدبّرنا في الآية التي يُريد أن يحتجّ بها علينا الضالون الظالِمون والمُشركون .. نجد أن الحق يقول فيها .. وسنضع بياننا على الآية في كلِماتها .. فنقول :
يا أيها النبيّ ( محمد ) .. قُل : لأزواجك ( وهُن نِساء ) .. وبناتك ( بنات اُمّتك ) .. ونِساء المؤمنين .. كذا وكذا ....
ونتساءل :
لِماذا جل شأنه عِند ذِكره للمؤمنين قال ( نِساء ) المؤمنين .. فلم يذكُر البنات .. ولكنه سُبحانه قال ( نساء ) المؤمنين ،
لأن الحق جل شأنه ذكر ( البنات ) لكُل الاُمّة فنسبهُن إلى النبي.. فقال له و ( بناتك ) .. أي بنات اُمّته .. ولِذلِك لم يذكُر سُبحانه عِند ذكره للمؤمنين إلا نِساءهم .
فإن إحتج علينا أحد أو ( حاول ماكِراً ) أن يقول : ولِماذا قال عِند النبي فقال له أزواجك ولم يقُل له نِساءك .. وقالها عِند المؤمنين .. فلِما لم يقول سُبحانه وتعالى عِندهم وأزواج المؤمنين ؟!
فنقول له : يا أجهل خلق الله .. إن النِساء عِند المؤمنين ليسوا جميعهم أزواج فعلاً .. فمِنهُم المُطلّقة والأرملة .. فكيف كان سيقول عنهم وأزواج المؤمنين .. فللمؤمنين أزواج .. ولكن أيضاً عِندهم ( نساء ) ولسنا بنات ولكنهُن غير زوجات كالأرملة والمُطلّقة .
ومِن المعلوم أن هُناك فارق في اللفظ بين : النِساء والبنات .. فالبنات بِكر .. أما النِساء فتُطلَق على غير الأبكار .
وبنات اُمّة كُل نبي يقول الله عليهُن : بناتك .. أي بنات النبي ،
وذلك وكما قال لوط عليه السلام : هؤلاء ( بناتي ) ؟؟
تحياتنا للعوام مِن المؤمنين ...
وأمّا للآخرين .. فنقول : وبُهِتَ الذي كفر ؟!ونقول للوهابين النواصب اين المفر من اسود الشيعة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق