اخوني الطيبين المحترمين اود اولا ان ابين للكل اني في هذا المنتدى و في هذه المناظرة لاظهار الحق و بيانه و الله هو الحق المبين , واني لم و لن اكون بينكم خصما او عدوا كما يظن البعض .
و حتى يعلم الجميع اني لا انتمي الى اي حزب من الاحزاب السنة و الشيعة و انني مسلما حنيفا على ملة ابراهيم و ما كان من المشركين , الله الذي لا اله الا هو ربي و حده لا شريك له , و الصادق الامين المبعوث رحمة للعامين نبيي , و القران العظيم كتابي و امامي اهتدي به و اقتدي , و كان ذلك في الكتاب مسطورا .
و كما تعلمون وتؤمنون (( من لم يحكم بما انزل الله فؤلئك هم الظالمون )) فلن احكم الا بما انزل الله بالحق , و لن يكون حكمي بما يفترى على الله و رسوله من الاحاديث و الروايات و التي كما يعلم الجميع مصدرها ( يقولون ) عن فلان و فلنتان .
و اترك لك اخي الكريم البدء بما تريد التعليق عليه في موضوع اية الولاية .
سبحان ربك رب العزة عما يصفون و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين .
بارك الله فيك يا أخي شرفت ونورت الموضوع .......................... أخي الحبيب إبراهيم فواز أحسنت كثيراً بهذه الإضافه الكريمه الآن جلبت الصداع للقوم بعد أن زاد الحصار عليهم ننتظر المحاور الكريم ليحل لنا هذه العقد .......................
أين أنت يا زميل مفلح السنا نحن الملحدين فهلم الينا أنت وكل من جعل القرآن عضين لنرى من هم أهل الحق ومن هم أهل الباطل يا بطل
الاخ المحترم مختصر مفيد السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
للاسف اخي الكريم بدءت كلامك بتوجيه اسئلة بدلا من تلاوة ايات الله و تاويلها اي شرحها و بذلك تاكد لنا انك هنا في هذا الحوار للمجادلة و ليس لاظهار الحق و بيانه , لاني لم اجد ما اعلق عليه في تفضلت انت به الا اني ساجيب على اسئلتك , هذا فقط اخي الكريم من باب العلم حتى و التذكرة .
المهم اخي المحترم و قبل ان ابدء كلامي اذكرك بان لا تغلب عليك عاطفتك و تصدك عن سبيل الله و ان يكون كل ما تقوله و تكتبه هو رضا لله جلا وعلا و قربا اليه , و اما ان تبين لي الحق فاتبعك و اما انا من يبينه و تتبعه .
سؤالك الاول ( الخطاب القراني موجه لمن ) جوابي موجه لكل من يريد اصلاح اموره الدنوية و لا يريد فسادا في الارض , فالاية حكمة بالغة . ان كان جوابي باطل فاتني بالحق .
سؤالك الثاني ( وليكم ) و ( يتول ) نفس المضامين و المدلول و لا يوجد فرق بل هي دليل على ان هناك من كان و لي لكم و من يكون وليا لكم في ما بعد , و بهذا برهان ان الاية لكل امة و زمان و هلا لا تنحصر على شخص معين كما ان انحصارها بما بينه الله جلا وعلا ( الله ) فلا اله الا الله ( و رسوله ) و هو معلوم و ( الذين امنوا ) و هي صفة لكل الذين امنوا . ان كان في جوابي باطل فاتني بالحق .
سؤالك الثالث ( واو العطف ما حكمها و ما مدلولها ) حكمها موصول بحكم الاية البينة كاملة , و مدلولها بمعنى اضافة على ذلك . ان كان في جوابي خطا فاتني بالحق .
سؤالك الرابع ( انما و ليكم الله .... جملة صحيحة , و رسولة ايضا جملة صحيحة , و الذين امنوا جملة صحيحة اذا كانت صفة للجمع و غير صحيحة اذا انت تقول ان ( الذين امنوا ) صفة للمفرد !!! اسمح لي اخي الكريم فلا اعتقد ان شخصا مثلك لا يفقهها .
ها اني اخي الكريم اجبت على اسئلتك و الان دورك لتجيب على اسئلتي :
هل كل اية في القران الكريم ذكر فيه قوله الكريم ( يا ايها الذين امنوا ) هي صفة للمفرد ام للجمع ؟؟؟ و هل هي خطاب مباشر للذين امنوا ام هي لشخص علي وحده او لاي شخصية كانت مفردة ؟؟ مثال على ذلك قول الله جلا و علا ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (200) ) انظر الى الاية ( يا ايها الذين امنوا ) و ( اصبروا ) و ( صابروا ) و ( رابطوا ) و ( اتقوا ) و ( لعلكم ) و ( تفلحون ) بالله عليك هل لو ان الاية بدءت الخطاب بصفة مفرد هل جاء بقيت الامر بصفة الجمع ؟؟ !!
وهل هذه الاية تخاطب علي بن ابي طالب ام من تخاطب ؟؟
السؤال الثاني : هل انت تنكر ان لله عباد امنوا غير علي بن ابي طالب ؟ ام ان لله عباد امنوا في زمان و الى ان تقوم الساعة ؟
و اني ادعوك اخي الكريم ان تكون من و مع الذين امنوا فليسوا خير منك ان امنت و اسلمت لله ربك , بل هو حق لك ان تكون من الذين امنوا كما كان سيدنا علي .
و لي رجاء اخير ان لا تاخذ كلامي مجادلة معك بل يعلم الله اني لا اريد لك الا الخير و الفوز .
و حتى لا انسى اخي الكريم ان اية الله البينات هن شهادة حق لله وحده و دليل و برهان حجة بالغة لله رب العالمين , فان وجدت في ايات السموات و الارض اية شاهدة لعلي فستجد في القران العظيم اية شهادة له , فاقم الشهادة لله و ذر اللذين يلحدون في اياته فانهم لا يخفون على الله .
سبحان ربك رب العزة عما يصفون و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين
الاخ المحترم مختصر مفيد السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
للاسف اخي الكريم بدءت كلامك بتوجيه اسئلة بدلا من تلاوة ايات الله و تاويلها اي شرحها و بذلك تاكد لنا انك هنا في هذا الحوار للمجادلة و ليس لاظهار الحق و بيانه , لاني لم اجد ما اعلق عليه في تفضلت انت به الا اني ساجيب على اسئلتك , هذا فقط اخي الكريم من باب العلم حتى و التذكرة .
المهم اخي المحترم و قبل ان ابدء كلامي اذكرك بان لا تغلب عليك عاطفتك و تصدك عن سبيل الله و ان يكون كل ما تقوله و تكتبه هو رضا لله جلا وعلا و قربا اليه , و اما ان تبين لي الحق فاتبعك و اما انا من يبينه و تتبعه .
سؤالك الاول ( الخطاب القراني موجه لمن ) جوابي موجه لكل من يريد اصلاح اموره الدنوية و لا يريد فسادا في الارض , فالاية حكمة بالغة . ان كان جوابي باطل فاتني بالحق .
سؤالك الثاني ( وليكم ) و ( يتول ) نفس المضامين و المدلول و لا يوجد فرق بل هي دليل على ان هناك من كان و لي لكم و من يكون وليا لكم في ما بعد , و بهذا برهان ان الاية لكل امة و زمان و هلا لا تنحصر على شخص معين كما ان انحصارها بما بينه الله جلا وعلا ( الله ) فلا اله الا الله ( و رسوله ) و هو معلوم و ( الذين امنوا ) و هي صفة لكل الذين امنوا . ان كان في جوابي باطل فاتني بالحق .
سؤالك الثالث ( واو العطف ما حكمها و ما مدلولها ) حكمها موصول بحكم الاية البينة كاملة , و مدلولها بمعنى اضافة على ذلك . ان كان في جوابي خطا فاتني بالحق .
سؤالك الرابع ( انما و ليكم الله .... جملة صحيحة , و رسولة ايضا جملة صحيحة , و الذين امنوا جملة صحيحة اذا كانت صفة للجمع و غير صحيحة اذا انت تقول ان ( الذين امنوا ) صفة للمفرد !!! اسمح لي اخي الكريم فلا اعتقد ان شخصا مثلك لا يفقهها .
ها اني اخي الكريم اجبت على اسئلتك و الان دورك لتجيب على اسئلتي :
هل كل اية في القران الكريم ذكر فيه قوله الكريم ( يا ايها الذين امنوا ) هي صفة للمفرد ام للجمع ؟؟؟ و هل هي خطاب مباشر للذين امنوا ام هي لشخص علي وحده او لاي شخصية كانت مفردة ؟؟ مثال على ذلك قول الله جلا و علا ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (200) ) انظر الى الاية ( يا ايها الذين امنوا ) و ( اصبروا ) و ( صابروا ) و ( رابطوا ) و ( اتقوا ) و ( لعلكم ) و ( تفلحون ) بالله عليك هل لو ان الاية بدءت الخطاب بصفة مفرد هل جاء بقيت الامر بصفة الجمع ؟؟ !!
وهل هذه الاية تخاطب علي بن ابي طالب ام من تخاطب ؟؟
السؤال الثاني : هل انت تنكر ان لله عباد امنوا غير علي بن ابي طالب ؟ ام ان لله عباد امنوا في زمان و الى ان تقوم الساعة ؟
و اني ادعوك اخي الكريم ان تكون من و مع الذين امنوا فليسوا خير منك ان امنت و اسلمت لله ربك , بل هو حق لك ان تكون من الذين امنوا كما كان سيدنا علي .
و لي رجاء اخير ان لا تاخذ كلامي مجادلة معك بل يعلم الله اني لا اريد لك الا الخير و الفوز .
و حتى لا انسى اخي الكريم ان اية الله البينات هن شهادة حق لله وحده و دليل و برهان حجة بالغة لله رب العالمين , فان وجدت في ايات السموات و الارض اية شاهدة لعلي فستجد في القران العظيم اية شهادة له , فاقم الشهادة لله و ذر اللذين يلحدون في اياته فانهم لا يخفون على الله .
سبحان ربك رب العزة عما يصفون و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لقد دخلت دارنا وأتهمتنا بالباطل ونسبتنا للإلحاد في كتاب الله تبارك وتعالى وبعد ردك هذا ماذا أقول ؟!!!! لقد جعلت القرآن عضين وكنت فيه من الممارين ولجأت للمتشابه وليتك أفلحت
تقول
(وليكم ) و ( يتول ) نفس المضامين والمدلول و لا يوجد فرق بل هي دليل على ان هناك من كان و لي لكم و من يكون وليا لكم في ما بعد
سؤالك الاول ( الخطاب القراني موجه لمن ) ؟ جوابي موجه لكل من يريد اصلاح اموره الدنوية و لا يريد فسادا في الارض , فالاية حكمة بالغة . ان كان جوابي باطل فاتني بالحق .
الجواب هكذا : الخطاب القرآنى موجه للذين آمنوا ( يا أيها الذين آمنوا ) انما وليكم الكاف كاف خطاب موجهة للذين آمنوا .
المشاركة الأصلية بواسطة مفلح
سؤالك الثاني ( وليكم ) و ( يتول ) نفس المضامين و المدلول و لا يوجد فرق بل هي دليل على ان هناك من كان و لي لكم و من يكون وليا لكم في ما بعد , و بهذا برهان ان الاية لكل امة و زمان و لا تنحصر على شخص معين كما ان انحصارها بما بينه الله جلا وعلا ( الله ) فلا اله الا الله ( و رسوله ) و هو معلوم و ( الذين امنوا ) و هي صفة لكل الذين امنوا . ان كان في جوابي باطل فاتني بالحق .
ماهو مضمون ( وليكم ) ومضمون( يتول ) ؟
قولك :اذا كانت هى دليل على أن هناك من كان ولى لكم ومن يكون وليا لكم فى ما بعد .
فهى تعنى تولى الأمر ولا تعنى المحبة والنصرة فقط كما تدعون وتقولون
ثم قل لى : اذا كان الله ولى والله هو من عين الرسول وليا فمن يعين الولى ما بعد الرسول الناس ام الله ؟ قولك : أن الآية صالحة لكل زمان ومكان ولا تنحصر على شخص معين نرد عليه : هذا صحيح ان الآية صالحة لكل زمان ومكان ولكن الايجب ومن المفروض ان يكون الولى يتصف بصفات تليق بولاية الله ورسوله ؟ اذا كان الولى فاجر وفاسق وظالم ومع انه من المسلمين فهل يمكن إطلاق مسمى الولى عليه ؟ ثم قل لى : الايدل كلام الرسول لعلى على انه الولى من بعده عندما قال فيه ( من كنت مولاه فعلى مولاه )؟ اليس هذا مؤشرا لمعرفة من هو الولى بعد الرسول ؟ نحن نتكلم عن ما بعد الرسول ما بعد الرسول كانت هناك مرحلة سميت الخلافة الراشدة وكانت لابى بكر وعمر وعثمان وعلى وكانوا أولياء المسلمين فلماذا كان الراشدون فقط أربعة ؟ اليس الولاية لجميع المسلمين ؟ لماذا لم يكن جميع المسلمين راشدون حتى يومنا هذا ؟ اذا كانت الآية تعنى الولاية للجميع؟ ثم أين إختيار الله من المسلمين وليا ؟
المشاركة الأصلية بواسطة مفلح
سؤالك الثالث( واو العطف ما حكمها و ما مدلولها )؟ حكمها موصول بحكم الاية البينة كاملة , و مدلولها بمعنى اضافة على ذلك . ان كان في جوابي خطا فاتني بالحق .
هذه الإضافة والحكم الموصول الا يدلان على ان الولاية واحدة وان ولاية الذين آمنوا مفروضة كفرض ولاية الله ورسوله ؟ هل هذه الواو التى مدلولها بمعنى الإضافة هل ينتهى بها الامر الى الفجار والفساق والظلمة ؟ هذه الولاية المتواصلة هل ينتهى بها الامر ان تاخذ بالسيف وبالقهر ؟ هل هذه الولاية ينتهى بها الأمر لان تكون وراثة ومملكة وإقطاع ؟
المشاركة الأصلية بواسطة مفلح
سؤالك الرابع ( انما و ليكم الله .... جملة صحيحة , و رسولة ايضا جملة صحيحة , و الذين امنوا جملة صحيحة اذا كانت صفة للجمع و غير صحيحة اذا انت تقول ان ( الذين امنوا ) صفة للمفرد !!! اسمح لي اخي الكريم فلا اعتقد ان شخصا مثلك لا يفقهها .
يريد الاخ مختصر مفيد ان يقول التالى: الله ولى والرسول ولى والذين آمنوا ايضا ولى لكن الآية إنما وليكم الله *** هنا الله ولى وإنما وليكم رسوله *** وهنا الرسول ولى لكن لان الذين آمنوا جمعا المفروض تكون إنما ألياؤكم الذين آمنوا *** هنا ليس ولي بل أولياء المفروض تناقش الفكرة وتنقضها ليس ان تاتى بنقيضها بدون دليل
الخطاب القرآنى موجه للذين آمنوا ( يا أيها الذين آمنوا ) انما وليكم الكاف كاف خطاب موجهة للذين آمنوا .
ماهو مضمون ( وليكم ) ومضمون( يتول ) ؟
قولك :اذا كانت هى دليل على أن هناك من كان ولى لكم ومن يكون وليا لكم فى ما بعد .
فهى تعنى تولى الأمر ولا تعنى المحبة والنصرة فقط كما تدعون وتقولون
ثم قل لى : اذا كان الله ولى والله هو من عين الرسول وليا فمن يعين الولى ما بعد الرسول الناس ام الله ؟ قولك : أن الآية صالحة لكل زمان ومكان ولا تنحصر على شخص معين نرد عليه : هذا صحيح ان الآية صالحة لكل زمان ومكان ولكن الايجب ومن المفروض ان يكون الولى يتصف بصفات تليق بولاية الله ورسوله ؟ اذا كان الولى فاجر وفاسق وظالم ومع انه من المسلمين فهل يمكن إطلاق مسمى الولى عليه ؟ ثم قل لى : الايدل كلام الرسول لعلى على انه الولى من بعده عندما قال فيه ( من كنت مولاه فعلى مولاه )؟ اليس هذا مؤشرا لمعرفة من هو الولى بعد الرسول ؟ نحن نتكلم عن ما بعد الرسول ما بعد الرسول كانت هناك مرحلة سميت الخلافة الراشدة وكانت لابى بكر وعمر وعثمان وعلى وكانوا أولياء المسلمين فلماذا كان الراشدون فقط أربعة ؟ اليس الولاية لجميع المسلمين ؟ لماذا لم يكن جميع المسلمين راشدون حتى يومنا هذا ؟ اذا كانت الآية تعنى الولاية للجميع؟ ثم أين إختيار الله من المسلمين وليا ؟
هذه الإضافة والحكم الموصول الا يدلان على ان الولاية واحدة وان ولاية الذين آمنوا مفروضة كفرض ولاية الله ورسوله ؟ هل هذه الواو التى مدلولها بمعنى الإضافة هل ينتهى بها الامر الى الفجار والفساق والظلمة ؟ هذه الولاية المتواصلة هل ينتهى بها الامر ان تاخذ بالسيف وبالقهر ؟ هل هذه الولاية ينتهى بها الأمر لان تكون وراثة ومملكة وإقطاع ؟
يريد الاخ مختصر مفيد ان يقول التالى: الله ولى والرسول ولى والذين آمنوا ايضا ولى لكن الآية إنما وليكم الله *** هنا الله ولى وإنما وليكم رسوله *** وهنا الرسول ولى لكن لان الذين آمنوا جمعا المفروض تكون إنما ألياؤكم الذين آمنوا *** هنا ليس ولي بل أولياء المفروض تناقش الفكرة وتنقضها ليس ان تاتى بنقيضها بدون دليل
تعليق