لأكثر من ثلاث سنوات خلت ، أدار السيد نوري المالكي حكومة جمهورية العراق الديمقراطية الفدرالية الوطنية الليبرالية النفطية الزراعية النهرية المتصحرة الارتوازية العشائرية الاسنادية الدعوتية العظمى ! .
تصرّف خلالها بميزانية لا تقل عن 200 مليار دولار !!! ، لشعب - قليل الطلبات - يفترض ان تعداده 30 مليون نسمة ، 23 % منه يرزحون تحت خط الفقر ، والجفاف والتصحر يزحف على أراضيه الزراعية ، والفساد الاداري والمالي بأعلى معدلاته ، والطاقم الحكومي بأكمله عاجز عن ادارة أزمة بسيطة مع سوريا ، المستعدة لبيع القيادتين القومية والقطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي مقابل مليار دولار ، يوضع في مصرفها المركزي ليساعد في دعم ميزانيتها المنهكة ، ويشجعها على شحن يونس الاحمد وعزت الدوري ( بشليف جنفاص ) الى اي مكان يقرره الزبون ! .
يفترض بالسيد المالكي أن يقدم لنا كشف حساب بأموالنا أين ذهبت ؟ وكيف صرفت ؟ وكم بقي منها ؟ هل سرق منها أحد ؟ وهل لنا حصة فيها ؟ أم اننا لا زلنا قاصرين ؟! وسيديرها لنا دولته حتى نبلغ سن الرشد ، الذي قد يطول بوجود دولة غانون المالكي .
تصرّف خلالها بميزانية لا تقل عن 200 مليار دولار !!! ، لشعب - قليل الطلبات - يفترض ان تعداده 30 مليون نسمة ، 23 % منه يرزحون تحت خط الفقر ، والجفاف والتصحر يزحف على أراضيه الزراعية ، والفساد الاداري والمالي بأعلى معدلاته ، والطاقم الحكومي بأكمله عاجز عن ادارة أزمة بسيطة مع سوريا ، المستعدة لبيع القيادتين القومية والقطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي مقابل مليار دولار ، يوضع في مصرفها المركزي ليساعد في دعم ميزانيتها المنهكة ، ويشجعها على شحن يونس الاحمد وعزت الدوري ( بشليف جنفاص ) الى اي مكان يقرره الزبون ! .
يفترض بالسيد المالكي أن يقدم لنا كشف حساب بأموالنا أين ذهبت ؟ وكيف صرفت ؟ وكم بقي منها ؟ هل سرق منها أحد ؟ وهل لنا حصة فيها ؟ أم اننا لا زلنا قاصرين ؟! وسيديرها لنا دولته حتى نبلغ سن الرشد ، الذي قد يطول بوجود دولة غانون المالكي .
تعليق