بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال الى أخوتي من أبناء العامة حول معركة الأحزاب أو الخندق .
(( عند عبور عمرو بن ود العامري الخندق وتحدى المسلمين لمبارزته
عندها توجه الرسول الأعظم الى المسلمين وطلب منهم التصدي لعمرو وخاطبهم الرسول
الأعظم من يبارز عمرو وأنا ضامن له الجنة ))
والسؤال هو (( لماذا لم يتقدم أحد لمبارزة عمرو بن ود العامري رغم طلب الرسول الأعظم منهم وقد ضمن لهم الجنة وكلام الرسول هو وحي من الله (وما ينطق عن الهوى )
هل هو جبن أم عدم أيمان بالرسول وبالأسلام ؟
فأذا كان جبن وخوف من عمرو بن ود العامري فقد ضمن الرسول الأعظم لمن يبارزه ويقتل الجنة وهي منشود كل مؤمن .
وأذا كان عدم أيمان بالرسول الأعظم والأسلام وهذا الرأي فيه كلام كثير ؟
فما هو الجواب يا أخواني ؟
أنتظر الرد منكم .
أخوكم أبو حسين
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال الى أخوتي من أبناء العامة حول معركة الأحزاب أو الخندق .
(( عند عبور عمرو بن ود العامري الخندق وتحدى المسلمين لمبارزته
عندها توجه الرسول الأعظم الى المسلمين وطلب منهم التصدي لعمرو وخاطبهم الرسول
الأعظم من يبارز عمرو وأنا ضامن له الجنة ))
والسؤال هو (( لماذا لم يتقدم أحد لمبارزة عمرو بن ود العامري رغم طلب الرسول الأعظم منهم وقد ضمن لهم الجنة وكلام الرسول هو وحي من الله (وما ينطق عن الهوى )
هل هو جبن أم عدم أيمان بالرسول وبالأسلام ؟
فأذا كان جبن وخوف من عمرو بن ود العامري فقد ضمن الرسول الأعظم لمن يبارزه ويقتل الجنة وهي منشود كل مؤمن .
وأذا كان عدم أيمان بالرسول الأعظم والأسلام وهذا الرأي فيه كلام كثير ؟
فما هو الجواب يا أخواني ؟
أنتظر الرد منكم .
أخوكم أبو حسين
في كل حركاته وسكناته ولا تصدق قول مخالف للقرآن أبدا فالإسلام صنع أبطال وضم أبطال العرب منهم زيد الخيل والمقدام عمرو بن معدي كرب ( بطل القادسية ) ومدكدك عرش كسرى مع بقية الصحب الكريم ومن عظمائه الكبار سعد بن أبي وقاص وطلحة بن خويلد الأسدي وعبادة بن الصامت كانا يعدان بألف رجل والزبير بن العوام وطلحة الجود وعبدالله بن الزبير بن العوام ( من صغار الصحابة ) الذي قال فيه رسول الله ويل للناس منك وويل لك من الناس فكان أشجع أهل زمانه فلا تشغل نفسك بأخبار الأبطال ففي الإسلام ما عجزت النساء أن ينجبن مثلهم منهم خالد بن الوليد سيف الله المسلول ( سماه رسول الله
تعليق