بسم الله الرحمن الرحيم
قال السيد الشهيد محمد باقر الصدر التقليد هو الطريق الاكثر عمليه لجل الناس فقد اعتاد الناس في كل مجال الرجوع الى ذوي الاختصاصات والخبره في هذا المجال وهو واجب على كل مكلف لايتمكن من الاجتهاد ويشترط في من يرجع اليه البلوغ العقل الذكوره طيب الولاده والايمان الاجتهاد العداله الحياة
اذن هو اولا رجوع الى ذوي الاختصاص وهذا الرجوع وجوبي حتمي اذ لابد لمن لايعلم ان يرجع الى المرجع....
ثانيا حسب ما شار السيد انه مثار للاختلاف بين المجتهدين اي الاجتهاد والاختلاف يكون في الاحكام.....
كيف ان منها من يطابق الواقع....اي يطابق الراي السديد للمعصوم راي الشارع المقدس ومن كان لايعلم هل احد اعلم من احد يذهب الى الذي رايه اقرب الى الاحتياط من الذي رايه اقرب الى الترخيص..............
اذن لايمكن ان يترك الانسان التقليد مطلقا ولاينتهي التقليد بموت المرجع بل على الانسان ان يبرا ذمته الشرعيه بلرجوع الى المرجع وهذا التشخيص صادر عن مدرسة السيد الشهيد محمد باقر الصدر التي تقول بحق الطاعه لله فلا يذهب المقلد الى الترخيص الا اذا لم يكن هناك مسوغ من احد المراجع للاحتياط في حال البحث عن مرجع التقليد.........
فكل مراجعنا العضام.......
لديهم
البلوغ والعقل الذكوره وطيب الولاده والايمان والاجتهاد وان شاء الله العداله والحياة ويرحم الاموات......
اما ما يبقى مثار للجدل هو معرفة الاعلم بينهم وهذا امر شائك حتما ويحتاج الى البحث والبحث وفي كل جهد ومضنه ولا يعذر اي شخص في التقاعس عن البحث والسؤال الشخصي والتقصي وتحصيل الخبرات التي تمكنه من معرفة الاعلم ومن الخبرات الفضل والعلم والشياع بين اهل الفضل والعلم وهذه مضنه اخرى بسبب ان لكل مجتهد اهل فضل وعلم يدعون الى مرجعهم اذ يرون فيه الاعلم ومع التقابل يتساقط الشياع حتما فلا يمكن :
اولا ان يتساوى الفقهاء بلفتوى لكون الاجتهاد كما اوضح السيد الشهيد مثار الاختلاف...
ثانيا:اذا لم يتساوى المجتهدين بلفتوى يقول السيد يذهب الى الاعلم بالشريعه ويعلق عليه السيد الحائري بان يكون فاصل الفهم بينه وبين غيره كبير جدا.....
الشريعه وهي حسب الفرض ارادة الشارع من العمل الكذائي اذن من اين يتم الحصول على معرفة ارادة الشريعه بخصوص هذا العمل؟؟؟؟
انه علم الاصول والفقه العالي اذ عن طريقه يحدد المرجع ارادة الشارع او الحكم في القضيه.....
اذن نصل الى نتيجه مفادها ان الاعلم هو الاعلم بهذين الموصلين الى الحكم ..........
وهذه مضنه اخرى كيف نعرف الاعلم بالاصول والفقه........
وارجوا من الاعضاء الرد كل حسب رايه في الموضوع وكيف يبرىء ذمته امام الله سبحانه وتعالى.....
اذن هو اولا رجوع الى ذوي الاختصاص وهذا الرجوع وجوبي حتمي اذ لابد لمن لايعلم ان يرجع الى المرجع....
ثانيا حسب ما شار السيد انه مثار للاختلاف بين المجتهدين اي الاجتهاد والاختلاف يكون في الاحكام.....
كيف ان منها من يطابق الواقع....اي يطابق الراي السديد للمعصوم راي الشارع المقدس ومن كان لايعلم هل احد اعلم من احد يذهب الى الذي رايه اقرب الى الاحتياط من الذي رايه اقرب الى الترخيص..............
اذن لايمكن ان يترك الانسان التقليد مطلقا ولاينتهي التقليد بموت المرجع بل على الانسان ان يبرا ذمته الشرعيه بلرجوع الى المرجع وهذا التشخيص صادر عن مدرسة السيد الشهيد محمد باقر الصدر التي تقول بحق الطاعه لله فلا يذهب المقلد الى الترخيص الا اذا لم يكن هناك مسوغ من احد المراجع للاحتياط في حال البحث عن مرجع التقليد.........
فكل مراجعنا العضام.......
لديهم
البلوغ والعقل الذكوره وطيب الولاده والايمان والاجتهاد وان شاء الله العداله والحياة ويرحم الاموات......
اما ما يبقى مثار للجدل هو معرفة الاعلم بينهم وهذا امر شائك حتما ويحتاج الى البحث والبحث وفي كل جهد ومضنه ولا يعذر اي شخص في التقاعس عن البحث والسؤال الشخصي والتقصي وتحصيل الخبرات التي تمكنه من معرفة الاعلم ومن الخبرات الفضل والعلم والشياع بين اهل الفضل والعلم وهذه مضنه اخرى بسبب ان لكل مجتهد اهل فضل وعلم يدعون الى مرجعهم اذ يرون فيه الاعلم ومع التقابل يتساقط الشياع حتما فلا يمكن :
اولا ان يتساوى الفقهاء بلفتوى لكون الاجتهاد كما اوضح السيد الشهيد مثار الاختلاف...
ثانيا:اذا لم يتساوى المجتهدين بلفتوى يقول السيد يذهب الى الاعلم بالشريعه ويعلق عليه السيد الحائري بان يكون فاصل الفهم بينه وبين غيره كبير جدا.....
الشريعه وهي حسب الفرض ارادة الشارع من العمل الكذائي اذن من اين يتم الحصول على معرفة ارادة الشريعه بخصوص هذا العمل؟؟؟؟
انه علم الاصول والفقه العالي اذ عن طريقه يحدد المرجع ارادة الشارع او الحكم في القضيه.....
اذن نصل الى نتيجه مفادها ان الاعلم هو الاعلم بهذين الموصلين الى الحكم ..........
وهذه مضنه اخرى كيف نعرف الاعلم بالاصول والفقه........
وارجوا من الاعضاء الرد كل حسب رايه في الموضوع وكيف يبرىء ذمته امام الله سبحانه وتعالى.....
تعليق