خذلانكم أمر مشهود
ومن خذلانهم وضعف عقولهم
وشدة هواهم
أن يكون
استدلالكم
الأوضح والأنصع والأسطع
على ( ركنكم الركين ) الإمامة
من القرآن الكريم
بهذه (( الهشاشة))
فكلمة:
( الركوع )
في القرآن الكريم
يتجاذبها عدّة معانٍ :
فتارة تستعمل بمعنى
الهيئة المخصوصة المعروفة في الصلاة
كقوله تعالى:
" التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ
الرَّاكِعُونَ السَّاجِدونَ
الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ
وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (112)
سورة التوبة
وتارة تستعمل بمعنى
التواضع والتذلل
إما في العبادة أو في غيرها
كقوله تعالى :
"إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ
الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)
سورة المائدة
و قوله " راكعون "
فعل مضارع يدل على استمرار ودوام الخضوع والتذلل
وهي من صفات المؤمنين وطبيعتهم
فهم راكعون خاضعون في صلواتهم
راكعون خاضعون في زكواتهم
وتارة تستعمل بمعنى
السجود
كقوله تعالى:
" قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ
وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ
إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ
وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ(24)
سورة
والخرور يكون للسجود
بدليل قوله تعالى:
" إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا
وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (15)
سورة السجدة
وقوله تعالى:
" وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّواْ لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا وَقَدْ أَحْسَنَ بَي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاء بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَّزغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِّمَا يَشَاء إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (100)
سورة يوسف
وقوله تعالى :
" قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ
إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا (107)
وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً (108)
سورة الإسراء
.................... .
ومن المضحك
أن يفتقر..النصّ..إلى.. نصّ...ينصّ..عليه..!!
ومن المبكي
أن يكون النصّ..المفزوع...إلي ه ...ضعيفاً..!!
....................
والســلام
ومن خذلانهم وضعف عقولهم
وشدة هواهم
أن يكون
استدلالكم
الأوضح والأنصع والأسطع
على ( ركنكم الركين ) الإمامة
من القرآن الكريم
بهذه (( الهشاشة))
فكلمة:
( الركوع )
في القرآن الكريم
يتجاذبها عدّة معانٍ :
فتارة تستعمل بمعنى
الهيئة المخصوصة المعروفة في الصلاة
كقوله تعالى:
" التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ
الرَّاكِعُونَ السَّاجِدونَ
الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ
وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (112)
سورة التوبة
وتارة تستعمل بمعنى
التواضع والتذلل
إما في العبادة أو في غيرها
كقوله تعالى :
"إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ
الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)
سورة المائدة
و قوله " راكعون "
فعل مضارع يدل على استمرار ودوام الخضوع والتذلل
وهي من صفات المؤمنين وطبيعتهم
فهم راكعون خاضعون في صلواتهم
راكعون خاضعون في زكواتهم
وتارة تستعمل بمعنى
السجود
كقوله تعالى:
" قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ
وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ
إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ
وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ(24)
سورة
والخرور يكون للسجود
بدليل قوله تعالى:
" إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا
وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (15)
سورة السجدة
وقوله تعالى:
" وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّواْ لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا وَقَدْ أَحْسَنَ بَي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاء بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَّزغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِّمَا يَشَاء إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (100)
سورة يوسف
وقوله تعالى :
" قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ
إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا (107)
وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً (108)
سورة الإسراء
.................... .
ومن المضحك
أن يفتقر..النصّ..إلى.. نصّ...ينصّ..عليه..!!
ومن المبكي
أن يكون النصّ..المفزوع...إلي ه ...ضعيفاً..!!
....................
والســلام
تعليق