إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هذا ما قاله جلال الدين الصغير وهذا ما أضيف عليه .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هذا ما قاله جلال الدين الصغير وهذا ما أضيف عليه .

    أعلن القيادي في المجلس الأعلى الإسلامي الشيخ جلال الدين الصغير ان الاجتماع الذي انعقد في عمان الأسبوع الماضي هو محاولة اختراق للمجاميع المسلحة والإرهابية للعملية السياسية. وفي تعليق له حول الاجتماع الذي عقد في عمان الأسبوع الماضي وضم سعد البزاز وقاسم الراوي وحميد الخنجر، وقال سماحته "ان هذا الاجتماع ياتي ضمن السياقات والاستعدادات للانتخابات لكن الملفت في هذا الاجتماع هو وجود ممولين وهؤلاء ارتبطت أسمائهم بتمويل الجماعات المسلحة والإرهابية.
    وشدد قائلا "ان هؤلاء هم من خاض النقاش وهم من دفعوا إلى بعض الكتل السياسية لكي تتجه باتجاه أجندة انتخابية معينة خاصة وان الاجتماع ضم جهات سياسية مشاركة في العملية السياسية بالإضافة الى جهات مسلحة". وأكد ان الأمر يبدو بصورة ابعد من كونها مجرد عملية انتخابية ومجرد عمل سياسي.




    هنا

    هل تعلم الحكومة الاردنية بهذا الاجتماع ؟
    بالتأكيد تعلم .
    هل تعلم أمريكا به ؟
    بالتأكيد تعلم .
    هل تعلم به الحكومة العراقية ؟
    بالتأكيد تعلم .
    فاذا كان الصغير يعلم به فالحكومة أيضا تعلم به .

    هل في هذا الاجتماع أي مساس بالمصالح والمشروع الامريكي وأذنابه في العراق ؟
    بالتأكيد لا .
    فهل لاسامح الله تسمح حكومة المملكة الاردنية الهاشمية بما يسئ لاكبر حلفاؤها أن يخطط على أرضها !
    فكل عاقل سيجيب بالنفي وهذا بديهي ,
    فالمملكة ايام المقبور حسين ومن بعده ابن البريطانية لم تجرؤ ذبابة أرهابية العبور من المملكة الى الجارة المصونة اسرائيل , فمخابرات المملكة وقواتها المسلحة بالمرصاد لاي ذبابة تحاول تعكير أمن أسرائيل , فكيف بأمن حليفها الاكبر وأم أسرائيل ( أمريكا ) .
    وكلكم تتذكرون الجندي الاردني الذي فتح النار على الباص السياحي الاسرائيلي الذي كان يقل طالبات اسرائيليات مراهقات عائدات من اجازة في الاردن الى اسرائيل .
    ذهب جلالة الملك بنفسه معتذرا نادما مستغفرا مذعنا الى اسرائيل ودموع الندم تجري على وجنتيه , وقبل وجنات وأيادي أهالي المغفورات لهن .
    وأيضا تتذكرون محاولة حزب الله في تهريب كم صاروخ كاتيوشا للفلسطينيين عبر الضفة الغربية عن طريق الاردن , فكيف تصدت القوى الامنية الاردنية للعملاء بكل حزم وجعلتهم عبرة لغيرهم .
    أمن أسرائيل وأمن أمريكا مصان على أرض اردن النضال والعروبة .

    وما جاء أعلاه ينطبق على المملكة العربية السعودية وبقية دول الخليج التي تحتضن القواعد الامريكية أحتضان الام لطفلها المريض !
    فهل في السنوات الماضية من أبتلاء العراق بالاحتلال الامريكي الهمجي , كان دعم هذه الانظمة مجتمعة للارهاب بالعراق هو تقويض للمشروع الامريكي ؟
    لا أظن أن عاقلا يجرؤ أو يتحدى عقله ليقول نعم !!
    لكانت أمريكا حلقت شواربهم بموس عتيق .وتركت لحاهم طليقة كما تركت لحية عبد حمود عند أول ظهور له من السجن لاخذ أقواله أمام قاضي التحقيق !


    وأضيف حادثة أخرى

    الاردن الشقيق , في التسعينيات والسي اي ايه كانت تنشط على أراضيه لحماية صدام من اي محاولات انقلابية تكون سببا في اجهاض المشروع الكبير الذي تعده للعراق والذي نعيش فصوله الوردية منذ 6 سنوات بدون كهرباء والحاكم ما شاء الله اسلامي متختم باليمين ينتمي لحزب الدعوة !!
    أتذكر يوم ألتقى المالكي بالسيد علي الخامنائي في ايران قبل سنتين تقريبا كان لايرتدي ربطة عنق !!
    نرجع للسي اي ايه
    فهي أجهضت محاولات ضباط تكارته كانوا يطمعون للوصول للحكم بالانقلاب على صدام وسلمتهم لاسود عدي كي تنهشهم , نفس هذه المخابرات هي التي أستدرجت حسين كامل لع وأخيه وعدد من مقربيه الى الاردن وأوعزوا للمقبور الملك حسين بالاحتفاء به وأستقباله وأكرامه
    وبعد أن أفلس حسين كامل ( وزاع كل الي عنده ) أوعزوا لحسين ان يضايقه ويطفشه من الاردن فلم يكن وقت تغيير صدام قد حان , وحتى اذا كان قد حان فهي لن تقوم بالتغيير بشخص أو شخصيات من هذا النوع , فالمخطط الجديد يرمي للاتيان بوجوه شيعية تؤمن بمصالحها كما كان غيرهم من البعثيين والانتهازيين .

    أرجو أن تكون الفكرة قد وصلت

  • #2
    هل هو لاستمرار التخويف بالبعبع البعثي ؟

    فأحد أعمدة السياسة الامريكية في الداخل والخارج , أن تجعل الناس تعيش في رعب دائم .!

    وحجر الزاوية في المخططات الامريكية ونجاحها

    أن تجعل خصمك يطلب منك ما تريد فعله !!

    كيف طبق هذا المفهوم في العراق الديمقراطي الجديد ؟

    تعليق


    • #3
      هذا يعني أن البعثيين ومن يمولوهم ( السلف )

      مجرد أدوات أمريكية

      ولازال البعث في خدمة المخططات الامريكية

      أن كان دوره صغيرا اليوم نسبيا وشفاف ( لايرى بوضوح )

      فسيكبر مع الايام

      والفضل لابناء الدعوة وباقي ابناء المشروع الامريكي

      ( كعلاوي ورفاقه )

      لا خلاص لنا حقيقي الا بفدرالية الوسط والجنوب التي دعا لها المرحوم السيد عبدالعزيز

      تعليق


      • #4
        الرد على الأخ عقيل 28

        المشاركة الأصلية بواسطة aqeel28
        هذا يعني أن البعثيين ومن يمولوهم ( السلف )

        مجرد أدوات أمريكية

        ولازال البعث في خدمة المخططات الامريكية

        أن كان دوره صغيرا اليوم نسبيا وشفاف ( لايرى بوضوح )

        فسيكبر مع الايام

        والفضل لابناء الدعوة وباقي ابناء المشروع الامريكي

        ( كعلاوي ورفاقه )

        لا خلاص لنا حقيقي الا بفدرالية الوسط والجنوب التي دعا لها المرحوم السيد عبدالعزيز

        بسم الله الرحمن الرحيم
        اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        أخي عقيل 28 بارك الله بكم وأنا مع رأيكم بضرورة تطبيق الفدرالية في العراق لكن تعرف أخي أننا في وضع لا يحسد عليه ومخلفات النظام البعثي الملعون مازالت متراكمة فمن الصعوبة تطبيق الفدرالية بكل تفاصيلها بل نحتاج الى تطبيقها بالتدريج أي بمعنى أن لاتعطي للأقليم كل الحرية دفعة واحدة,وبالنسبة للثروات الطبيعية لا بد أن تكون بيد المركزولكن بنفس الوقت لا بد من وجود نسب للأقليم لغرض تطويره و رفع المستوى المعاشي والتربوي والقتصادي لأهل الأقليم .
        بالأضافة الى أنه تعطى الحرية للمحافظات في تشكيل الأقاليم أي بمعنى ليس فرضا" أن يكون أقليم الوسط والجنوب دفعة واحدة بل أقليم الجنوب ثم أقليم الوسط وبعدها يمكن الدمج بينهما.
        هذا حسب الرأي الشخصي ولا أستطيع أن أعممه على كل الشعب العراقي .
        مع تحياتي لكم أخي عقيل 28 .
        أخوكم أبو حسين

        تعليق


        • #5
          فيدرالية الوسط والجنوب كانت الحل الامثل لمشاكلنا
          لكن ابواق البعث حاربتها بكل قوة وتحت مسمى تقسيم العراق
          النتيجة اننا في كل يوم نتخلف الى الوراء
          بينما اقليم كردستان يتقدم على حسابنا

          تعليق


          • #6
            الاخوان الكريمان
            أبو حسين
            سومان
            السلام عليكم

            من أكبر مشاكلنا أننا نصغي بلاوعي للدعايات والفتن التي ترمي الى تسقيط الرموز الوطنية
            ولكننا وبعد فوات الاوان ندرك خطأنا , ولكن هذا المسلسل مستمر وبدون توقف .

            أشاع الامريكان أنهم يريدون تقسيم العراق !
            وأن صاحب هذا المشروع هو جو بايدن نائب اوباما
            وعلى هذا الاساس بدأت أبواق الانظمة العروبية والبعث وكل سفلة العالم العزف على عروبة العراق وعلى الدور الصفوي وعلى تقسيم الشيعة الى شيعة عرب وشيعة صفويين وكان مشعان الجبوري وأمثاله من أبناء البغايا وتربية البارات , يرفعون راية وحدة العراق والتمسك بعروبته .
            وهذا المخطط المزعوم لتقسيم العراق من قبل أمريكا كله كذب في كذب بل هو لاجل تمرير المخطط الامريكي من دفعنا الى الفوضى العارمة ومن أجل أن نتبرأ من الصفوية !.
            فتقسيم العراق معناه تحوله الى كانتونات مذهبية وهي شاءوا أم أبوا تجرهم للمحذور الذي يرعبهم ان اجلا أو عاجلا
            فكان لابد من أن يبقى العراق موحدا لاجل التوازن الطائفي وأن يكون كل جزء فيه يحسب حساب ومتوجس من الجزء الاخر ,
            العقدة الامريكية الحقيقية من الجنوب الشيعي ,
            أما السني والكردي فلايمثل أي خطر حقيقي على الوجود والمصالح الامريكية ( وهذه السعودية وقطر والبحرين والكويت ومصر والاردن الخ أكبر دليل ) .
            أساسا مخطط الاحتلال وما سبقه 13 عاما من الحصار الاقتصادي وما سبقه من حرب الكويت كله موجه لشيعة العراق وأيران , والعرب السنة في العراق وخارجه مجرد احجار شطرنج تحركها امريكا كيف شاءت , وهي أحيانا توجه القسم العنيف منهم كما يوجه الصيادون قطيع الذئاب في الغابات والبراري .

            الانتخابات على الابواب
            وعملاء الاحتلال الامريكي في العراق يحتضرون سياسيا وهم حاليا مفلسون وأصبحت وجوههم ورقة محروقة , وكل المشروع الامريكي الان في خطر وأمريكا في شبه حالة يأس من وربما تلجأ الى حلولها المعروفة .
            يشاع هذه الايام عن تفشي انفلونزا الخنازير هنا وهناك وأرى هذه الاشاعات تدبير وتكتيك أمريكي للتشويش على الانتخابات القادمة .
            وربما ستعود الانفجارات والاعمال الارهابية من جديد , فبؤر الفتنة والاقتتال الطائفي وعملاء أمريكا لم تختفي من الساحة بل أرتدت أقنعة جديدة وقسم منها عبارة عن خلايا نائمة تنتظر الامر بالتحرك .

            متى يدرك شيعة العراق هذا المخطط .

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة aqeel28
              الانتخابات على الابواب
              وعملاء الاحتلال الامريكي في العراق يحتضرون سياسيا وهم حاليا مفلسون وأصبحت وجوههم ورقة محروقة , وكل المشروع الامريكي الان في خطر وأمريكا في شبه حالة يأس من وربما تلجأ الى حلولها المعروفة .
              يشاع هذه الايام عن تفشي انفلونزا الخنازير هنا وهناك وأرى هذه الاشاعات تدبير وتكتيك أمريكي للتشويش على الانتخابات القادمة .
              وربما ستعود الانفجارات والاعمال الارهابية من جديد , فبؤر الفتنة والاقتتال الطائفي وعملاء أمريكا لم تختفي من الساحة بل أرتدت أقنعة جديدة وقسم منها عبارة عن خلايا نائمة تنتظر الامر بالتحرك .

              متى يدرك شيعة العراق هذا المخطط .

              وهذا ما حدث قبل يومين

              هدية لعملاء الدعوة

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X