يصاب المرء بالغثيان وهو تمر عليه المأسي والويلات العربيه وكوارث بالجمله وحيث أننا بعمق الصراع الذي قدرته السماء / كبتلاء وأمتحان لنا فقد أبتلينا فوق البلاء ببلاء أخر وهي مجموعة مافيا سياسيه تافهه لاتحسن صف الكلم فضلا عن تسيير السياسات لدولها وبالاحرى والضروره لامتها / ففي جلبة الصراعات والمناوشات والاصطفافات نشاهد النظام المصري المتمرغ بنجاسة الامريكان والصهاينه والمقاضي على ضوء ذلك
المساندات والمعونات والاعانات ليبقى على صدور المصريين وجاثما لعشرات السنيين على قلوبهم / فهذا النظام الخبيث المتهريء المشبع بكل معاني الامسؤليه والتسيب الخلقي والعروبي والتهور الانبطاحي نحو من يدفع أكثر هي ما يضع عينه عليه وليذهب الشعب المصري وجيشه الذي صار عاله على الامه بعد أن كان فخرا ويشار له بالبنان / بفضل قادته المنبطحين خلف سياسة الاستكبار والاستحمار والذله والخناعه المنقطعة النظير التي دأب عليها النظام المصري المستمريء لكل أنواع الذل والهوان والمهانه
ولتبقى يجيش مصر لاتحرك ساكنا ولا تضع قدما في ترابك الا بموافقة الاسياد لرؤساك والمؤتمرين بالبيت الابيض أو بالاحرى الاسود ولتبقى مرهونا مقصوعا كالقمل المتطاير من شعر رئيسك النتن الغير مبارك والغير موفق والغير قادر على سوق العزه فصارت القاهره برئاسته نافره وجائره عن الانغماس في العدل العربي الذي يئن والجرح القومي الذي يصتصرخ الاحرار والقاده والقوى / لاتتذرعوا بما قدمه المصريين من قبل كدور ولا بنتائج مفترضه بعد الاصطفاف الحر فهذه الفيتنام وكوبا وفنزويلا الان وأيران وسوريا التي تعيرونها أنها لم تطلق شيئا لسترداد أرضها وكأنكم الاءن تملكون الحريه على كل التراب المصري / فأول من سيغدر بسوريا لو تحركت هو أنتم وأول من سيلجمها من تحت الست
ار أنتم ومع هذا مواقفهم أثقل وأصلب وأدعى بالاعجاب تكتيكا وبعد نظر من مجرد لاهثين خلف مصالح رجل أو بالاحرى ربع رجل هرم عجوز تافه لايستحق أستنشاق الهواء للحظه واحده أسمه مبارك / مرغ كرامة المصريين بالارض كأسم والا ففيها الرجال الاباة الغير قابليين بالفتات وفضلات الاجانب والمستكبرين والعابثين بمقدرات الناس والمزيفين للتاريخ ومحوري القضايا لوجهتهم
أما نظام الخيانه الاخر بالرياض فهو يكفيه ما فيه من يف وظلم ونهب وأستئثار وتكديس للثروه والجمع من مقدرات الشعب لامقدراته وما هم الا مجموعة قطاع طرق جائت وأستقرت وحكمت بقوة الحديد والنار / وهاهي تسرق ميزانيات ضخمه لتوسعة الحرمين ومصانع المصاحف حتى فلا حول ولاقوه الا بالله / أفلا يكتفي نظام الحكم بالرياض من حجم ما نهبوه من قوت شعبهم وهم يسبحون على بحار من النفط التي تكفي لبناء قصرا لكل فرد بالعربيه السعوديه حتى ينتشر المتسوليين / وهكذا كان هاذين النظامين بؤره للعار
ومرتكزا للعوار العروبي ومنبثقا للخيبات وموطنا للذل والهوان والاستكانه العربيه وفارضا الامر الواقع بالضروره على بقية الدول الاصغر / وتناسى التفهاء الصغار أن أراض بالسعوديه لازالت تحتلها أسرائيل بأقاصي الشمال الغربي من أرضهم / وهم ينزوون كالفئران نحو من لم يحتل من أرضهم شبر واحد وهذا من هوانهم ونكولهم وخبثهم وضألتهم الحقيقيه / فلينتظروا كيف تقتنصهم الدواهي وتخطف أبصارهم ضوء لمعان عيون الافاعي الصهيونيه وهم على حين غره غافلون بالنعره المذهبيه شأنهم شأن البغل مبارك فالعجوز الهرم الاخر المدعو عبدالله يملك شبكات من العلاقات الغير أخلاقيه بفرنسا ومع هذا هو ولي الامر
وخادم الحرمين ! فقاتل الله هذه العينات وعجل بها للهلاك للنار وأراح العباد والبلاد من شرورها وخنوعها وتخلفها للوطن العربي ككل فصارت سببا رئيسا للهوان ولدمعة أمراءه فلسطينيه ودم فلسطيني مناضل وستستمر هذه الدولتين بالانسياق تحذوهما العصا الامريكيه الغليظه مصحوبه بالركله الصهيونيه عند الضروره وليبقوا يحمروا عيونهما على غير من يذيقهما مرارة العبوديه بأجلى معانيها فما يستحقانه هولاء غير بصاق الشرفاء عليهم فمبارك ممن وقع في أحضان الماسونيه سابقا واليوم الامبرياليه والصهيونيه وصار دمه أمريكيا تغذيه النزعات الاستبداديه ليظل جاثما على أرض مصر العروبه سابقا / يقود كلامن هولاء الاقزام المدوستين للدول العظمى يقودان شعوبهما نحو عكس أرادتهما غال
با وقد يغسلا عقولهم ويسحراهم ليعكسا الايدلوجيه والمباديء الثابته ويصيرا عكس ما يفترض بهما / أما جيوشهما فهي للعروض أو للتفاخر البيني والتهافت الغبي لا؟أكثر أو للقمع عند الضروره فليس من مهمتهما الا التصدي لوهام المعشعشه في عقول تافه مذهبيه قوميه غير منظبطه بظابطة الاسلام والعداله ولا بالحق العربي المضاع ولا بسترجاع الكرامه المهدوره فصاروا عبثا وتكديسا وتلويثا لسمعة المؤسستين ببلديهما ليرهقا ميزانيات الدول دولهم من أجل أطلاق النار على كل حمار شارد أوة فأر متسلل ! أو غراب محلق لاأكثر فيما يعيث الصهاينه الاذلاال لهم والتركيع والتجريع لسم الاوامر الفوقيه وهم خانعون ترافقهم لعنات الشعوب .
المساندات والمعونات والاعانات ليبقى على صدور المصريين وجاثما لعشرات السنيين على قلوبهم / فهذا النظام الخبيث المتهريء المشبع بكل معاني الامسؤليه والتسيب الخلقي والعروبي والتهور الانبطاحي نحو من يدفع أكثر هي ما يضع عينه عليه وليذهب الشعب المصري وجيشه الذي صار عاله على الامه بعد أن كان فخرا ويشار له بالبنان / بفضل قادته المنبطحين خلف سياسة الاستكبار والاستحمار والذله والخناعه المنقطعة النظير التي دأب عليها النظام المصري المستمريء لكل أنواع الذل والهوان والمهانه
ولتبقى يجيش مصر لاتحرك ساكنا ولا تضع قدما في ترابك الا بموافقة الاسياد لرؤساك والمؤتمرين بالبيت الابيض أو بالاحرى الاسود ولتبقى مرهونا مقصوعا كالقمل المتطاير من شعر رئيسك النتن الغير مبارك والغير موفق والغير قادر على سوق العزه فصارت القاهره برئاسته نافره وجائره عن الانغماس في العدل العربي الذي يئن والجرح القومي الذي يصتصرخ الاحرار والقاده والقوى / لاتتذرعوا بما قدمه المصريين من قبل كدور ولا بنتائج مفترضه بعد الاصطفاف الحر فهذه الفيتنام وكوبا وفنزويلا الان وأيران وسوريا التي تعيرونها أنها لم تطلق شيئا لسترداد أرضها وكأنكم الاءن تملكون الحريه على كل التراب المصري / فأول من سيغدر بسوريا لو تحركت هو أنتم وأول من سيلجمها من تحت الست
ار أنتم ومع هذا مواقفهم أثقل وأصلب وأدعى بالاعجاب تكتيكا وبعد نظر من مجرد لاهثين خلف مصالح رجل أو بالاحرى ربع رجل هرم عجوز تافه لايستحق أستنشاق الهواء للحظه واحده أسمه مبارك / مرغ كرامة المصريين بالارض كأسم والا ففيها الرجال الاباة الغير قابليين بالفتات وفضلات الاجانب والمستكبرين والعابثين بمقدرات الناس والمزيفين للتاريخ ومحوري القضايا لوجهتهم
أما نظام الخيانه الاخر بالرياض فهو يكفيه ما فيه من يف وظلم ونهب وأستئثار وتكديس للثروه والجمع من مقدرات الشعب لامقدراته وما هم الا مجموعة قطاع طرق جائت وأستقرت وحكمت بقوة الحديد والنار / وهاهي تسرق ميزانيات ضخمه لتوسعة الحرمين ومصانع المصاحف حتى فلا حول ولاقوه الا بالله / أفلا يكتفي نظام الحكم بالرياض من حجم ما نهبوه من قوت شعبهم وهم يسبحون على بحار من النفط التي تكفي لبناء قصرا لكل فرد بالعربيه السعوديه حتى ينتشر المتسوليين / وهكذا كان هاذين النظامين بؤره للعار
ومرتكزا للعوار العروبي ومنبثقا للخيبات وموطنا للذل والهوان والاستكانه العربيه وفارضا الامر الواقع بالضروره على بقية الدول الاصغر / وتناسى التفهاء الصغار أن أراض بالسعوديه لازالت تحتلها أسرائيل بأقاصي الشمال الغربي من أرضهم / وهم ينزوون كالفئران نحو من لم يحتل من أرضهم شبر واحد وهذا من هوانهم ونكولهم وخبثهم وضألتهم الحقيقيه / فلينتظروا كيف تقتنصهم الدواهي وتخطف أبصارهم ضوء لمعان عيون الافاعي الصهيونيه وهم على حين غره غافلون بالنعره المذهبيه شأنهم شأن البغل مبارك فالعجوز الهرم الاخر المدعو عبدالله يملك شبكات من العلاقات الغير أخلاقيه بفرنسا ومع هذا هو ولي الامر
وخادم الحرمين ! فقاتل الله هذه العينات وعجل بها للهلاك للنار وأراح العباد والبلاد من شرورها وخنوعها وتخلفها للوطن العربي ككل فصارت سببا رئيسا للهوان ولدمعة أمراءه فلسطينيه ودم فلسطيني مناضل وستستمر هذه الدولتين بالانسياق تحذوهما العصا الامريكيه الغليظه مصحوبه بالركله الصهيونيه عند الضروره وليبقوا يحمروا عيونهما على غير من يذيقهما مرارة العبوديه بأجلى معانيها فما يستحقانه هولاء غير بصاق الشرفاء عليهم فمبارك ممن وقع في أحضان الماسونيه سابقا واليوم الامبرياليه والصهيونيه وصار دمه أمريكيا تغذيه النزعات الاستبداديه ليظل جاثما على أرض مصر العروبه سابقا / يقود كلامن هولاء الاقزام المدوستين للدول العظمى يقودان شعوبهما نحو عكس أرادتهما غال
با وقد يغسلا عقولهم ويسحراهم ليعكسا الايدلوجيه والمباديء الثابته ويصيرا عكس ما يفترض بهما / أما جيوشهما فهي للعروض أو للتفاخر البيني والتهافت الغبي لا؟أكثر أو للقمع عند الضروره فليس من مهمتهما الا التصدي لوهام المعشعشه في عقول تافه مذهبيه قوميه غير منظبطه بظابطة الاسلام والعداله ولا بالحق العربي المضاع ولا بسترجاع الكرامه المهدوره فصاروا عبثا وتكديسا وتلويثا لسمعة المؤسستين ببلديهما ليرهقا ميزانيات الدول دولهم من أجل أطلاق النار على كل حمار شارد أوة فأر متسلل ! أو غراب محلق لاأكثر فيما يعيث الصهاينه الاذلاال لهم والتركيع والتجريع لسم الاوامر الفوقيه وهم خانعون ترافقهم لعنات الشعوب .
تعليق