إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إنما وليكم الله ورسـوله والذين آمنو

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    يا قاهر الفيروسات ..افهم ..
    هل كل الناس يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ...

    انت تؤتي الزكاة وانت راكع ؟
    الملك يؤتي الزكاة وهو راكع ؟
    الحاكم يؤتي الزكاة وهو راكع ؟

    الاية خاصة بشخص واحد فقط ، لا قبله ولا بعده أحد ، وليست لعموم الناس ... افهم بقى
    وهذا الشخص هو أمير المؤمنين علي عليه السلام الذي آتى الزكاة وهو راكع في الصلاة فتصدق بالخاتم ...
    هل فهمت ؟

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY
      لا بأس دعني أذكرك

      أنت قلت








      سؤالك كان عن من هم المقصودون بالذين آمنوا

      فلذلك طلبنا منك تكملة الآية الشريفة لكي تعرف من هم

      فأتيت بالتكملة

      وهي الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون

      أبسطها لك

      إنما وليكم الله ورسـولهوالذين آمنــوا

      من هم الذين آمنوا ؟

      الجواب / الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون

      الآن هل الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون أتت عامة أم خاصة ؟

      تفضل وأجب
      العبرة عموم اللفظ لا بخصوص السبب يا محامي

      أرجوا ان يكون هذا في علم القرآن واضحاً لك
      التعديل الأخير تم بواسطة قاهر الفايروسات; الساعة 29-10-2009, 07:40 PM.

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة الحاجة ليلى
        يا قاهر الفيروسات ..افهم ..
        هل كل الناس يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ...

        انت تؤتي الزكاة وانت راكع ؟
        الملك يؤتي الزكاة وهو راكع ؟
        الحاكم يؤتي الزكاة وهو راكع ؟

        الاية خاصة بشخص واحد فقط ، لا قبله ولا بعده أحد ، وليست لعموم الناس ... افهم بقى
        وهذا الشخص هو أمير المؤمنين علي عليه السلام الذي آتى الزكاة وهو راكع في الصلاة فتصدق بالخاتم ...
        هل فهمت ؟

        لا لم تنزل في علي بن ابي طالب رضوان الله عليه ..

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروسات
          العبرة عموم اللفظ لا بخصوص السبب يا محامي

          أرجوا ان يكون هذا في علم القرآن واضحاً لك
          كلامك مبهم

          كان سؤالنا

          اقتباس : المحامي

          هل الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون أتت عامة أم خاصة ؟

          تفضل وأجب

          الجواب --------------------------

          تعليق


          • #35
            لا يا المحامي كلامي ليس مبهم

            في علم القرآن والتفسير أيها المحترم هناك مصطلح في علم القرآن الكريم وهو

            ( العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ) فهل تفهم المراد من قوله باركك الله ؟؟؟

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروسات
              لا لم تنزل في علي بن ابي طالب رضوان الله عليه ..


              جوابك لا يحمل الا العناد يا قاهر حالك

              تعليق


              • #37
                لا بل يحمل العلمية واختصرتها لكِ ..

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروسات
                  لا بل يحمل العلمية واختصرتها لكِ ..

                  ادل بدلوك لنرى بماذا تفسر الاية ؟

                  تعليق


                  • #39
                    الأية نزلت في عبادة بن الصامت

                    وصدقيني لا أملك الوقت بارك الله فيكِ للعب ..

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروسات
                      لا يا المحامي كلامي ليس مبهم

                      في علم القرآن والتفسير أيها المحترم هناك مصطلح في علم القرآن الكريم وهو

                      ( العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ) فهل تفهم المراد من قوله باركك الله ؟؟؟


                      إذا ً انت تذهب بأن اللفظ يجب ان يكون للعموم

                      لو كانت عبرة للعموم كما ادعيت لكان كل المسلمين يتصدقون في حال الركوع


                      أعطيك مثالا ً بسيطا ً

                      الآية الكريمة ( فمن كان منكم مريضا ً أو به أذىً من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك )

                      قال كعب بن عجرة : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحديبية ونحن محرمون ، وقد حصرنا المشركون ، قال : كانت لي فروة ، فجعلت الهوام تساقط على وجهي ، فمر بي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( أيؤذيك هوام رأسك ) . قلت : نعم ، قال : وأنزلت هذه الآية : { فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك } .

                      الراوي: كعب بن عجرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4191
                      خلاصة الدرجة: [صحيح]



                      هنا نستطيع ان نطبق قاعدتك عليها

                      الآية نزلت بــ كعب بن عجرة

                      وأصبحت عبرة بعموم اللفظ



                      ً الآية المباركة تقول

                      إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ

                      من هم إنما ؟


                      إنما أداة للحصر

                      ( الله ورسوله والذين آمنوا )


                      كأن نقول يا عبد الله إنما وليك سعد


                      هنا إنما تعود لــ سعد


                      إذا ً لا يمكن أن نقول يا مؤمنون إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا!!!!!


                      يا مؤمنون وليكم المؤمنون !!!


                      أتمنى ان تستوعب هذه الأمور البسيطة
                      التعديل الأخير تم بواسطة AL-MU7AMY; الساعة 30-10-2009, 12:56 AM.

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروسات
                        يقول تعالى
                        ( إنما وليكم الله ورسـول والذين آمنــو )

                        سؤالي هنا

                        من هم الذين آمنو الذي يقول الله تعالى عنهم أنهم أولياء بضعهم بعضاً ؟؟؟

                        والسـلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                        الجواب هو!!!!
                        الذين لم يسجدوا لصنم0000

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة عمار حيدر
                          واخير اعترفت يا منافق فلا تدعي انك تحب اهل البت وهذه هديه متواضعه
                          اللهم العن ابن تيميه الحمار
                          اللهم العن محمد عبد الوهاب الخنزير
                          اللهم العن ابن باز اعمى البصيره والقلب
                          اللهم العن ابن عثمين الهالك الزنديق
                          اللهم العن كل من سلك مسلك الوهابيه احفاذ اليهود الى يوم الدين

                          يااخواني الاعضاء بعد ادعاء ابو الفايروسات هذا مدعي حب ال البيت ومحبه الامام علي عليه السلام
                          ظهر انه منافق وكذاب حاله حال اسلافه المنافين ولاكن حبل الكذب قصير
                          ارجو تسميته
                          المنافق مبغض الامام علي
                          حبيبي عمار ... اشبك كذا قاعد تهاوش الريح ؟؟ من الرجال اللي قالب موازين مخك ؟؟؟

                          تعليق


                          • #43
                            طيب من يقدر يثبت ان الذين امنوا انه الامام علي عليه السلام ؟؟
                            لماذا رب العالمين لم يوضح الاية الكريمة لعباده ؟؟ تتخيلون ربنا العادل يترك امة حائرة تتجادل بدينه ؟؟
                            هل احتج بها الامام علي عليه السلام ؟؟
                            لماذا رب العالمين لم يقل الذي امن ؟؟؟ لماذا الذين امنوا ؟؟؟

                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة حمود كشخه
                              طيب من يقدر يثبت ان الذين امنوا انه الامام علي عليه السلام ؟؟
                              قول الرسول لعلي القولة المشهورة ( من كنت مولاه فهذا علي مولاه )
                              فإذا كان الرسول اولى بالمؤمنين من انفسهم وأولى من كل مؤمن ومؤمنة من نفسه فعلى كذلك
                              لان كلام الرسول ومقولته كالميزان
                              من كنت مولاه ........................................ فهذا علي مولاه
                              فاذا كنت تعنى بها النصرة والمحبة فرسول الله وعلى محبتهما ونصرتهما واحدة
                              وإن كنت تعنى الطاعة والإتباع فطاعة واتباع الرسول وعلى واحدة
                              لذلك هو ولى كل مؤمن ومؤمنة
                              واسالك اثبت لى ان أبو بكر ولى كل مؤمن ومؤمنة من كلام الرسول ؟

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY
                                إذا ً انت تذهب بأن اللفظ يجب ان يكون للعموم

                                لو كانت عبرة للعموم كما ادعيت لكان كل المسلمين يتصدقون في حال الركوع


                                أعطيك مثالا ً بسيطا ً

                                الآية الكريمة ( فمن كان منكم مريضا ً أو به أذىً من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك )

                                قال كعب بن عجرة : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحديبية ونحن محرمون ، وقد حصرنا المشركون ، قال : كانت لي فروة ، فجعلت الهوام تساقط على وجهي ، فمر بي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( أيؤذيك هوام رأسك ) . قلت : نعم ، قال : وأنزلت هذه الآية : { فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك } .

                                الراوي: كعب بن عجرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4191
                                خلاصة الدرجة: [صحيح]



                                هنا نستطيع ان نطبق قاعدتك عليها

                                الآية نزلت بــ كعب بن عجرة

                                وأصبحت عبرة بعموم اللفظ



                                ً الآية المباركة تقول

                                إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ

                                من هم إنما ؟


                                إنما أداة للحصر

                                ( الله ورسوله والذين آمنوا )


                                كأن نقول يا عبد الله إنما وليك سعد


                                هنا إنما تعود لــ سعد


                                إذا ً لا يمكن أن نقول يا مؤمنون إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا!!!!!


                                يا مؤمنون وليكم المؤمنون !!!


                                أتمنى ان تستوعب هذه الأمور البسيطة

                                أما بخصوص قاعدة العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب فسأفصلها لك علكَ تفهما

                                هذه قاعدة مهمة، معناها: أنه إذا ورد العام على سبب خاص فإن العبرة بالعموم وليست العبرة بالخصوص. مرة ثانية معناها: العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، يعني: إذا ورد اللفظ العام على سبب خاص فإن العمل على عموم اللفظ لا على خصوص السبب، لماذا؟ لأننا لو عملنا بخصوص السبب ما عدينا الدليل إلى قضايا أخرى، لكن إذا قلنا العبرة بعموم اللفظ، أي شخص تحصل له قضية مثل هذه القضية يطبق عليه النص.

                                إذن يصير الآن العبرة بعموم اللفظ، وليس بالنظر إلى خصوص السبب؛ ومن هنا صار العلماء يستدلون على أحكام الظهار بالآيات في سورة المجادلة، ليش؟ لأن الآيات وردت بصيغة العموم، مع أن الظهار ما حصل إلا من شخص واحد هو أوس بن الصامت، ومع هذا قال الله تعالى: ( الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسَائِهِمْ ) وفي الآية التي بعدها ( وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ ) فهذا -والله أعلم- يعني قصدي: أن الله -جل وعلا- لما ساق حكم القصة بأسلوب عام وليس بأسلوب خاص.

                                دل هذا على أن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، والدليل هو أن الشريعة ليست خاصة لأحد من المكلفين، بل الشريعة عامة للبشرية إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. إذن هذا يناسب القاعدة هذه، أن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب.
                                لكن يستثنى من هذا ما إذا وجد دليل يدل على أنه ليست العبرة بعموم اللفظ، إنما سينظر إلى السبب، هذا يستثنى، وإذا أردنا أن نجعلها قاعدة متكاملة نقول: العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب إلا إن وجد الدليل الذي يدل على تخصيص العموم بمثل حالة السبب.
                                المثال هو الذي يوضح، ورد في الصحيحين ( أن النبي -صلى الله عليه وسلم- في أحد أسفاره رأى زحاما ورجلا قد ظلل عليه فقال: ما هذا؟ قالوا: رجل صائم قال: ليس من البر الصيام في السفر ) انظر، "ليس من البر" صيغة عموم، يعني: ما يمكن أن الصيام في السفر يصير من البر. كان الأصل أننا ما ننظر للسبب، كده يا إخوان؟ ننظر للفظ العام، إن أي صيام في السفر ليس من البر.

                                لكن عندنا دليل على أننا ما نعمل بالعموم، وهو أن النبي -صلى الله عليه وسلم- صام في السفر، ولا يمكن أن النبي -صلى الله عليه وسلم- يفعل ما ليس ببر، فالعلماء، وعلى رأس القائمة ابن دقيق العيد في شرحه على عمدة الأحكام، عند هذا الحديث ذكر أن هذا الحديث العام لا يؤخذ به على عمومه، إنما يطبق على أي حالة مثل حالة هذا الصحابي الذي تعب في السفر.

                                فلو -مثلا- سافرنا وبعضنا صائم وبعضنا ما صام، فيه واحد من الإخوان الصائمين تعب تعبا شديدا، والبقية -ما شاء الله- ما دروا أنهم صائمين، هل كلهم نقول لهم: ( ليس من البر الصيام في السفر ) ؟ لا، اللي تعب هو اللي نقول له: ( ليس من البر الصيام في السفر ) أما هؤلاء فإن صيامهم من البر.

                                إذن صارت قاعدة العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب قاعدة لها ما يستثناه.

                                وهنا تجد تفصـيلا في هذه المسألة علكَ تفهمها

                                http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=44821

                                خذلانكم أمر مشهود يا المحامي
                                ومن خذلانكم ضعف عقولكم يا أخي
                                وشدة هواكم أن يكون استدلالكم
                                استدلالكم
                                الأوضح والأنصع والأسطع
                                على ( ركنكم الركين ) الإمامة
                                من القرآن الكريم
                                بهذه (( الهشاشة))

                                فكلمة:
                                ( الركوع )
                                في القرآن الكريم
                                يتجاذبها عدّة معانٍ :
                                فتارة تستعمل بمعنى
                                الهيئة المخصوصة المعروفة في الصلاة
                                كقوله تعالى:
                                " التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ
                                الرَّاكِعُونَ السَّاجِدونَ
                                الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ
                                وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (112)
                                سورة التوبة

                                وتارة تستعمل بمعنى
                                التواضع والتذلل
                                إما في العبادة أو في غيرها
                                كقوله تعالى :
                                "إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ
                                الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)
                                سورة المائدة
                                و قوله " راكعون "
                                فعل مضارع يدل على استمرار ودوام الخضوع والتذلل
                                وهي من صفات المؤمنين وطبيعتهم
                                فهم راكعون خاضعون في صلواتهم
                                راكعون خاضعون في زكواتهم

                                وتارة تستعمل بمعنى
                                السجود
                                كقوله تعالى:
                                " قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ
                                وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ
                                إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ
                                وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ(24)
                                سورة
                                والخرور يكون للسجود
                                بدليل قوله تعالى:
                                " إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا
                                وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ (15)
                                سورة السجدة

                                وقوله تعالى:
                                " وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّواْ لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا وَقَدْ أَحْسَنَ بَي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاء بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَّزغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِّمَا يَشَاء إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (100)
                                سورة يوسف

                                وقوله تعالى :
                                " قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ
                                إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا (107)
                                وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً (108)
                                سورة الإسراء


                                وإنما ليست أداة حصرٍ في الأية فإن الذين أمنوا ليس مدرارها عليٍ
                                وإنما الذين أمنوا هم الذين يتحدث عنهم رب العزة لهذا أداة الحصر
                                ليست بدليل على اثبات أنها واقعة في علي


                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X