تويت
احسنت اخوي قاهر الاشرار
بصراحه اخونا حبيب الامه
كل هذي الدلائل ولايقتنع سبحان الله
هذا اعمى النظر والقلب
بصراحه اخونا حبيب الامه
كل هذي الدلائل ولايقتنع سبحان الله
هذا اعمى النظر والقلب
-
-
واستكمالاً لمحاكاة نبي الإسلام ، قام (شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب) بنفس ما قام به (نبي الإسلام محمد بن عبد لله) بمكاتبة رؤساء البلدان يدعوهم إلى الدين الجديد !!!!
وكما رمى رؤساء البلدان (محمد بن عبد الله) بالسحر وأشياء أخرى هو بريء منها ، كان نفس رد الفعل منهم مع (شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب).
ولا يغيظ العاقل إلا استخفاف هؤلاء المعاتيه بعقول الناس. فهذا المدعو (محمد بن عبد الوهاب) خاطب (مسلمين موحدين متبعين لدين محمد بن عبد الله) ، فكيف أتته هذه الجرأة على أن يقوم بما قام به؟؟؟؟
ثم بدأت نيران الفتنة في الاشتعال ، لقد أمر (الشيخ) بالـ (جهاد) !!!!!!!!!
(الجهاد) ضد من ؟؟؟؟
ضد المسلمين أتباع محمد بن عبد الله بالتأكيد !!!!!!!!!!!!!!!!
وتتوالى المصائب والنكبات في تأريخهم من اعتداءات وحشية إجرامية غير مسبوقة ضد كل من شهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله - كما خطت أيديهم هم في تسجيلهم هم لتأريخم الأسود ، الذي سنقرأه سوياً - إن كان في العمر بقية ولم يتعجلوا قتلي.
تعليق
-
رد: كشف الغطاء عن دين الغوغاء: الوهابية - السلفية -
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحرالسعادة
الاخ اسامة بارك الله فيك
ان جرائم الوهابيون كافراد هي غير جرائم الوهابية كمذهب
فقد يقال ان فلان الشيعي قاتل لكنها جريمة فردية لا يحاسب المذهب كله عليها
وباعتبارك مطلعا على الفكر الوهابي عن قرب ارجو ان تغنينا بما في فكرهم من روائع حول تحليل القتل والاغتصاب والنهب والسلب لكل من يخالفهم عقيدتهم
اما جرائمهم فالعالم كله يرى جرمهم المشهود على شاشات التلفزة يوميا ولا ادل على ذلك من احداث 11ايلول سبتمبر2001 عندما قاموا بقتل اكثر من ثلاثة الاف مواطن مدني اعزل مابين طفل وشيخ مسن وامراة وكادح يبغي الرزق لعياله وعذرهم ان امريكا تدعم الاستكبار في المشرق الاسلامي ولا بد من ضربهم في عقر دارهم
ويذكرني هذا بنكته تليق بمقام الوهابية عن ذلك الغبي الذي ذهب الى الطبيب يشكو ضرسه فدخل بالخطا الى طبيب البواسير الذي بادره طالبا ان يكشف سؤاته ، فاخذ يفحصه فحصا دقيقا وفي النهاية قال له انك لا تشكو البواسير فاجابه الغبي موافقا فعاد الطبيب يساله وما المك وفي رواية وما الم بك فاجابه الغبي شاكيا
انه ضرسي يا دكتور فعاد الطبيب يساله باستغراب ولم تركتني اتفحص موخرتك كل هذا الوقت فاجابه الغبي بخجل لاني ظننت انك تريد اقتلاع ضرسي من جذوره.
اظن ان الوهابية ارادوا ان يقتلعوا اسرائيل من جذورها فذهبوا ليقتلوا النساء والاطفال الامنين المسالمين في امريكا
وهذا هو دائما منهج الكذب والخداع الوهابي التكفيري الظلامي
وبدلا من ان العن الظلام ساوقد شمعة واضع وردة على قبر كل طفل قتله الظلاميون اينما كان في امريكا او العراق او فلسطين او في مدرسة بيسان بروسيا
ولكن ستبقى بعض الورود حائرة لانها لاطفال لم يعثر لهم على جثث لان الظلاميون شاؤوا ان يفجروا طائراتهم ليرفعوا بذلك دينهم وتلمودهم
وبارك الله بك وعليك وحواليك.
أشكرك من أعماق قلبي على مشاعرك الرقيقة.
الوهابية هدفها الاستراتيجي الرئيس هو تقويض دين محمد بن عبد الله (الإسلام) والعودة إلى دين قريش.... راجع تلمود الوهابية المسمى (كشف الشبهات) لنبيهم المزعوم (محمد بن عبد الوهاب) ولاحظ تمجيده وتقديسه لكفار قريش ، وكيف وصفهم بأنهم هم المؤمنون حقاً وأن أجهل جهالهم يفقه في أمور التوحيد أكثر بكثير من أكبر علماء المسلمين.
وفي سبيل تقويض دين محمد بن عبد الله - نبي الإسلام - تم إرساء عدد من الاستراتيجيات لخدمة هدفهم المقدس. من هذه الاستراتيجيات : إثارة الفوضى والقلاقل والفتن الطائفية بجميع البلاد الإسلامية.
فسواء تمت أعمال الجريمة على مستوى فردي - بلا تخطيط مسبق من الإدارة الوهابية - عشوائي ، أو تمت هذه الأعمال تنفيذا لمخططات عسكرية مسبقة التجهيز ، فإنها تحظى بالشرعية والقبول من قيادة الدين الوهابي.
والمعروف للجميع أن للدين الوهابي جناحان :
- الجناح التكفيري : ويمثله عامة الوهابية وعلمائهم ، الذين لهم مجلس أعلى للإفتاء يقوم بإصدار فتاوى تكفير المسلمين واستحلال دماءهم وأموالهم وأعراضهم.
- الجناح العسكري : المعروف لأجهزة الاستخبارات العالمية باسم (تنظيم القاعدة) ، والذي تنتشر خلاياه (النائمة) في كل شبر من البلاد التي تدين بدين محمد بن عبد الله - نبي الإسلام.
ومن المفارقات المضحكة في هذا الدين أنهم عندما قاموا بابتداع دينهم الجديد أسسوه على قاعدة أصولية هي تكفير كل إنسان اتبع محمد بن عبد الله - نبي الإسلام - بحجة إقراره بالتوسل الذي عمل به كل المسلمون بدءاً من نبيهم محمد صلوات الله عليه وآله.
وصدرت الفتاوى المتلاحقة بتكفير كل المسلمين على وجه الأرض بناءً على قواعد الدين الجديد المتعلقة بالتوسل. وكان للشيعة نصيب الأسد من حملات تكفير توسلهم بأهل بيت النبوة ، وتجد كل وهابي يتهم الشيعي بأنه مشرك لأنه - أي الشيعي - يقول (يا علي) و (يا حسين) ، وبلغ بهم - أي الشيعة - كفرهم وشركهم مداه عندما يقولون (لبيك يا حسين) !!!!!!!!!
فالناس يقولون (لبيك اللهم) وهؤلاء يقولون (لبيك يا حسين) !!!!
وأحلوا لأنفسهم ما حرموه على الشيعة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
تعليق
-
تتوالى الأحداث في كتاب تأريخهم (عنوان المجد في تاريخ نجد) في الصحائف التالية لما استعرضناه سوياً ، حاملة لنا أخباراً مريعة عن المذابح التي ارتكبوها في كل جيرانهم المسلمين المسالمين ولم يذكروا سبباً واحداً لهذه الاعتداءات الإجرامية.المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الأشرارواستكمالاً لمحاكاة نبي الإسلام ، قام (شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب) بنفس ما قام به (نبي الإسلام محمد بن عبد لله) بمكاتبة رؤساء البلدان يدعوهم إلى الدين الجديد !!!!
وكما رمى رؤساء البلدان (محمد بن عبد الله) بالسحر وأشياء أخرى هو بريء منها ، كان نفس رد الفعل منهم مع (شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب).
ولا يغيظ العاقل إلا استخفاف هؤلاء المعاتيه بعقول الناس. فهذا المدعو (محمد بن عبد الوهاب) خاطب (مسلمين موحدين متبعين لدين محمد بن عبد الله) ، فكيف أتته هذه الجرأة على أن يقوم بما قام به؟؟؟؟
ثم بدأت نيران الفتنة في الاشتعال ، لقد أمر (الشيخ) بالـ (جهاد) !!!!!!!!!
(الجهاد) ضد من ؟؟؟؟
ضد المسلمين أتباع محمد بن عبد الله بالتأكيد !!!!!!!!!!!!!!!!
وتتوالى المصائب والنكبات في تأريخهم من اعتداءات وحشية إجرامية غير مسبوقة ضد كل من شهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله - كما خطت أيديهم هم في تسجيلهم هم لتأريخم الأسود ، الذي سنقرأه سوياً - إن كان في العمر بقية ولم يتعجلوا قتلي.
الدوافع ، الأهداف ، والنتائج:
القاريء للأحداث يستطيع الخلوص بأن العميل (محمد بن عبد الوهاب) كان في منتهى الإخلاص لجهة تجنيده (وزارة المستعمرات البريطانية) ، كما أنه استفاد مادياً وكل أتباعه من تنفيذ السياسة البريطانية لتحقيق الهدف الاستراتيجي الأعظم ، وهو تقويض دين محمد بن عبد الله (الإسلام) من جذوره ، والاستفادة المادية والسلطوية من وراء تنفيذ هذه السياسة ، فمن ناحية ، ستستطيع أسرة محمد بن سعود الإمساك بقبضة الحكم على كل أراضي الحجاز ، وهذا ما حصل فعلاً. كما أن أسرة (الشيخ) محمد بن عبد الوهاب ستمسك بقبضة السلطلة الدينية وما يتبع ذلك من نفوذ وعوائد مادية وسلطوية بلا حدود ، وهذا ما حصل فعلاً.
ولنقرأ الآن (عينة) ، مجرد عينة من الأحداث ، وقس عليها كل الأحداث التي قبلها والتي بعدها ، فلا اختلافات هناك.
يذكر كتاب تأريخهم في صفيحة رقم 58 :
تذكر صحيفة 58 أحداث ما أسموه (وقعة البطين) ، ووصفوها بأنها (وقعة عظيمة) ، وقعت بينهم وبين أهلهم ومواطنيهم أهل ثرمدا .
والجدير بالملاحظة هنا أنهم أطلقوا على أنفسهم وصف (المسلمين) أما (الأعداء) فقاموا بتسميتهم بـ (أهل ثرمدا) ، ويبدو أنهم لم يشأوا أن يسموهم (مسلمين) ، لتبرير هذا الاعتداء المجرم - غير المبرر - عليهم .
فالمدعو (محمد بن عبد الوهاب) أقام من نفسه قاضياً وأصدر حكماً غيابياً على كل المسلمين أنهم (كفار كفر أكبر مخرج عن الدين ، مشركين شرك أكبر مخرج عن الدين) ، وما استتبع ذلك من حكمه عليهم بأنهم حلالوا الدم والمال والعرض - كما شرح هو بإسهاب في إنجيل الوهابية المسمى (كتاب التوحيد) - ثم أنه أقام من نفسه وأتباعه (قوة تنفيذية) لتنفيذ حكم الإعدام وسلب ونهب أموال هؤلاء المسلمين ، الذين سبق عليهم من (القاضي) محمد بن عبد الوهاب حكماً نهائياً غير قابل للطعن عليه بالكفر والشرك واستحلال الدماء والمال والأعراض!!!
ونقرأ أن أهل البلد ولوا منهزمين بعد أن قتل منهم نحو سبعين رجلاً من أشرافهم !!!
ولم يذكر لنا مؤرخهم مصير نساء هؤلاء الرجال وأطفالهم . هل تم أخذهم سبايا وتم استحلال فروجهن لرجال (محمد بن عبد الوهاب) ؟ وهو الأمر المؤكد ، أم تركوهن لأن أخلاقهم العالية الشريفة ونبلهم يمنعهم من استحلال أعراض هؤلاء الرجال الذين قتلوهم.
ولم يذكر لنا المؤرخ - في هذه الصحيفة - هل نهبوا أموال جيرانهم ومواطنيهم وأبناء دينهم هؤلاء ؟ أم لم تسمح لهم أخلاقهم الرفيعة ونبلهم من هكذا عمل.
الإجابة سنجدها في الصحيفة التالية لهذه الصحيفة.
ويرد مؤرخهم على سؤال من أسئلتنا التي كنا سألناها ، ويعطينا مقدرة على استنباط الإجابة على باقي الأسئلة ، بسرده بالصحيفة رقم 59 ، حيث صرح فيها بأن (عبد العزيز) الذي هو ابن (محمد بن سعود) جمع (الغنيمة) ، وقصد بها الدرعية ، حيث مقر قيادة العمليات العسكرية ويقبع فيها (محمد بن عبد الوهاب) و(محمد بن عبد العزيز) ، حيث ورد ما نصه : (فجمع الغنيمة عبد العزيز (يعني عبد العزيز بن محمد بن سعود) ، وقصد بها الدرعية عند أبيه (يعني محمد بن سعود) وعند الشيخ (يعني محمد بن عبد الوهاب).
وأهم شيء هنا هو هذه (الغنيمة) ، التي لم يتعرض لتفاصيل مكوناتها بالطبع ، ولم يذكر خبراً عن الحريم النساء الذين استحلوهم ولا البنات والصبايا الذين أخذوهم عبيداً وقد كانوا منذ سويعات أحراراً يعيشون مع أسرهم التي قتل المجرمون المعتدون عوائلها الرجال بلا أي ذنب اقترفوه.
ثم يذكر المؤرخ أنهم ساروا إلى بلد (ثرمدا) - - - فدمروا الزرع - - - !!!!! --- وانقلبوا راجعين !!!!!!
السؤال هو: لماذا؟
هل من مجيب؟
ثم يتعرض في سطر ونصف (لغزوة) بعدها لبلد اسمها (ثادق) فقتلوا رجالها (ولم يذكر شيئاً عن نسائهم ، الذين بالطبع أخذوا واستحلت فروجهن ) ، وأهم هدف هو أنهم (أخذوا أغنامهم) !!!
ولا تنس ملاحظة وصف أنفسهم أنهم هم (المسلمون) فقال (غزا المسلمون بلد ثادق ...) ولاحظ أن قتلاهم منهم رجل اسمه (محمد) ، و(محمد) عندهم اسم معناه كافر مشرك حلال الدم والمال والعرض !!!!!!!!!!!!!!!!!
تعليق
-
في إطار الهدف الاستراتيجي لوزارة المستعمرات البريطانية ، وهو القضاء على دين محمد بن عبد الله (الإسلام) وإحلال دين عميلهم (محمد بن عبد الوهاب) محله ، جاءت كل تحركات عميلهم في اتجاه هذا الهدف.
ونستطيع أن نقرأ هذا التوجه في جميع كتب الدين البريطاني الجديد. ومن المعروف أن أتباع الدين الجديد الذي يتزعمه (محمد بن عبد الوهاب) ويطلق عليهم المسلمون مصطلح (الوهابية) ، وهو المصطلح الذي يضايق أتباع الدين الجديد كثيراً ، ويدعون أنفسهم (السلفية) ويتجهون الآن إلى إطلاق مصطلح (أهل السنة والجماعة) وترديده بشكل أكثف ، لتسهيل مهمة خداع عامة المسلمين ، المعروف أن لديهم إنجيلهم الخاص بهم ، وهو كتاب كتبه نبيهم وسماه (كتاب التوحيد) ، وهو الكتاب المعاند لي ، فكلما قرأت فيه لأكتب تحليلي تقيأت مما أجد فيه من شدة الكفر والتكفير. على أية حال ، هناك تلموداً خاصاً بهم ، وهو أيضاً كتاب وضعه نبيهم محمد بن عبد الوهاب ، وسماه (كشف الشبهات). ولقد تناولته بالتحليل الدقيق ، وأرى أن استعراض جانباً بسيطاً من هذا التحليل قد يكون فيه نوع من التفريج والتغيير قليلاً بعد الاطلاع على نقطة من بحار جرائمهم البشعة التي سجلوها بأيديهم في كتابهم التأريخي (عنوان المجد في تاريخ نجد) لكاتبه كاتب محمد بن عبد الوهاب المدعو (عثمان بن بشر).
في هذه الاستراحة القصيرة ، نفتح كتاب محمد بن عبد الوهاب المسمى (كشف الشبهات) فنلاحظ أول ما نلاحظ فيه تمجيده الأمجد وتقديسه الأقدس لأفضل بشر شهدتهم الدنيا .... ألا وهم (كفار قريش) !!!!!!!
فالمدعو محمد بن عبد الوهاب كان مولعاً بكفار قريش وبمسيلمة الكذاب !!!
يقول محمد بن عبد الوهاب في الصحيفة رقم 14 من كتاب كشف الشبهات:
أن آخر الرسل (محمد) أرسله الله إلى أناس يتعبدون ويحجون ويتصدقون ويذكرون الله كثيراً !!!!!!
فكل ما ورد للمسلمين من أتباع محمد نبي الإسلام هو كذب - حسب محمد بن عبد الوهاب - فلا هم كانوا يعبدون الأصنام ، ولا هم كانوا يشربون الخمر ويزنون ويسرقون ويتخذون من الأصنام آلهة من دون الله ، وموضوع (اللات والعزى) الذي ذكره محمد في قرآنه ما هو إلا كذب وتهريج ، فالصحيح هو ما أتى به النبي الجديد بالدين الجديد أن هؤلاء القوم الذين تسمونهم (كفار قريش) كانوا أصلح الصالحين على وجه الأرض ، فكانوا يتعبدون الله ويحجون ويتصدقون ويذكرون الله كثيراً !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وهذه هي بداية كلام ان عبد الوهاب واستهلاله لكتابه - تلمود الوهابية - المسمى كتاب (كشف الشبهات).
ثم إنه لم يكتف بهذا ، بل ذهب في نفس الصحيفة يصف أحوالهم العالية ومقاماتهم القريبة من الله ، فهم - كفار قريش - كانوا خير الخلق !!!
يقول :
(وإلا فهؤلاء المشركون (يعني الذين يصفهم نبي الإسلام محمد وأتباعه بأنهم مشركون) مقرون يشهدون أن الله هو الخالق الرازق - وحده لا شريك له - (يعني هنا أن القرآن ومن أنزل القرآن ومن أنزله عليه ، يكذبون عليكم ويقولون لكم انهم كانوا يتخذون آلهة من دون الله ....وهذا كذب ...كذب .. اسمعوني أنا ... أنا أقول لكم الحقيقة التي يخفيها عنكم محمد وربه وقرآنه) ... وأنه لا يرزق إلا هو ، ولا يحيي ولا يميت إلا هو ، ولا يدبر الأمر إلا هو ، وأن جميع السموات السبع ومن فيهن ، والأراضين ومن فيهن ، كلهم عبيده وتحت تصرفه وقهره.) أ.هـ !!!!!!!!!!!!!
التعديل الأخير تم بواسطة قاهر الأشرار; الساعة 25-11-2009, 09:14 PM.تعليق
-
يقول (محمد بن عبد الوهاب) في كتابه (كشف الشبهات) ، بالصحيفة رقم 16 :
(لم يريدوا أن الإله هو الخالق الرازق المدبر فإنهم يعلمون أن ذلك لله وحده كما قدمت لك ...)
هنا نلاحظ استمرار محاولاته لإقناع أتباع دينه الجديد أن كفار قريش بمدحهم أعلى أنواع المدح أفضل بكثير جداً من المسلمين أتباع محمد نبي الإسلام المزعوم ، فهم - في عقيدته - مؤمنون بالله ، مؤمنون بأن الخلق مرجعه إليه وحده سبحانه ، وأن الرزق بيده وحده ، وأنه هو المدبر لشئون خلقه ... فإذن محمد (نبي الإسلام المزعوم - في عقيدة ابن عبد الوهاب ) هذا نصاب الذي يدعي النبوة ، فكيف يكون هناك نبياً لأناس على هذه الدرجة العالية من الإيمان؟؟؟ (لاحظ هنا مسحة العداء البريطاني المعروفة لمحمد نبي الإسلام المزعوم التي تسود الفكر الذي يسوقه لاتباعه).
ويكمل:(... ، وإنما يعنون بالإله ما يعني المشركون في زماننا بلفظ السيد ....)
فمحمد الذي يزعم أنه نبي الإسلام ، لم يغير شيئاً ، فهو نصاب ، وهاهم أتباعه على نفس نهج المؤمنين - الذين سماهم محمد كفار قريش - فأتباعه يدعون نفس الآلهة التي كان يدعوها من سماهم (كفار قريش) ، ولكن المشركون في زماننا (يقصد المسلمين الموحدين أتباع محمد الذين يشهدون ألا إله إلا الله وأن محمد رسول الله) يطلقون على كل إله من هذه الآلهة اسم (السيد).
ثم ينتقل ابن عبد الوهاب إلى نقطة محورية تفرق فيها كلا من الدينين ، دين الإسلام المحمدي ، ودين الإسلام الوهابي ، فيقول:
(... فأتاهم النبي يدعوهم إلى كلمة التوحيد وهي (لا إله إلا الله) ، والمراد من هذه الكلمة معناها ، لا مجرد لفظها...)
وهنا نلاحظ أنه أسقط شهادة (أن محمداً رسول الله) من شهادة التوحيد ... واضحة؟
ونلاحظ أيضاً نقطة الافتراق بين الدينين ، ففي دين الإسلام المحمدي ، فإن بوابة الدخول إلى الدين هو التلفظ لفظاً بشهادة التوحيد وهي (أشهد ألا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله) ، فبمجرد التلفظ بها يدخل المرء في دين الإسلام ، بلا تفتيش في قلبه عما إذا كان المعنى وقر في قلبه أم لا.
أما في الدين الوهابي ، فشهادة التوحيد هي (أشهد ألا إله إلا الله) ، ولابد من استقرار المعنى بقلب المرء الناطق بها ، فلا يصح الإسلام الوهابي بمجرد التلفظ بها ، وهذا تعبيره النصي (والمراد من هذه الكلمة معناها ، لا مجرد لفظها).
وهذه النقطة المحورية لم تفصل فقط بين الدينين ، الإسلام المحمدي ، والدين الوهابي أو الإسلام الوهابي ، إنما هي رخصة قتل كل المسلمين على وجه الأرض والاستيلاء على ما يملكون من أموال والاعتداء على أعراضهم بأخذ نسائهم سبايا واستحلال فروجهن.
فالمستحيل بعينه هو تيقن أي إنسان من أن المعنى وقر في قلب من نطق بشهادة التوحيد ، فهذا أمر لا يعللمه إلا الله سبحانه ، فكيف يتأتى لابن عبد الوهاب أو غيره الحكم على أي إنسان أن المعنى قد وقر في قلبه أو أنه يتلفظ باللفظ دون التحقق من معناه؟؟؟
وتأسيساً على هذه النقطة ، استطاع ابن عبد الوهاب أن يقوم بجرائمه البشعة ضد المسلمين وأن يجعلها شريعة لأتباعه من بعده - فيما يعرف في عالم اليوم بمصطلح الإرهاب - فكل أتباعه هم على نهجه من استحلال الدماء والأموال والأعراض بدعوى عدم استقرار المعنى في قلوب المسلمين .
ونستطيع قراءة أبشع المذابح والجرائم التي جرت على المسلمين على أيدي ابن عبد الوهاب وأتباعه الوهابيون في تاريخ جرائمهم الأسود ضد جميع المسلمين (راجع كتاب عنوان المجد في تاريخ نجد لمؤرخ الوهابية عثمان بن بشر) ، هذا الإرهاب الذي استمر حتى يومنا هذا وأخذ أشكالاً متعددة من الإجرام ، اتفق العالم كله على تصنيفها تحت اسم (الإرهاب الإسلامي) أو (الإرهاب) على إطلاق اللفظ.
ثم يعود (محمد بن عبد الوهاب) ليؤكد مراراً وتكراراً على أن نبي الإسلام المزعوم (محمد) لم يمارس هذا النصب الذي يسميه نبوة إلا على أفضل البشر وأتقاهم وأكثرهم إيماناً ، وهو - أي نبي الإسلام محمد - أخذ هؤلاء المؤمنين (كفار قريش) إلى سحيق الجهل والكفر والشرك ، بعد أن كانوا مؤمنين.
يكمل كلامه قائلاً:
(... والكفار الجهال يعلمون أن مراد النبي بهذه الكلمة هو إفراد الله تعالى بالتعلق ، والكفر بما يعبد من دونه والبراءة منه...)!!!!!!!!!!
ثم يبين نتيجة اتباع نبي الإسلام المزعوم محمد فيقول:
(... فإذا عرفت أن جهال الكفار يعرفون ذلك ، فالعجب ممن يدعي الإسلام وهو لا يعرف من تفسير هذه الكلمة ما عرفه جهال الكفار ...)
فيصل بأتباعه إلى النتيجة التي يبغاها هو والجهة التي جندته ، أن كل من اتبع نبي الإسلام المزعوم محمد لم يصل إلى الإيمان الذي كان عليه من أطلق عليهم محمد لفظ (كفار قريش) ، ليس هذا فحسب ، لا ، لم يصل أتباع محمد إلى ما كان عليه جهال هؤلاء الكفار ، فما بالك بعوامهم؟
ثم يختم مقالته بتلخيص المعلومة التي يريد أتباعه اعتناقها فيقول:
(... فلا خير في رجل : جهال الكفار أعلم منه بمعنى لا إله إلا الله ...).
ومن هنا جاءت انطلاقة : اقتلوهم اذبحوهم استحلوا أموالهم وأعراضهم ، فلا خير فيهم ، فجهال الكفار خير منهم ، وانطلقت من هنا شرارة الشر والإرهاب .
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
11 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
|||
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق