المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الفايروسات
X
-
له يا شيخ جمري
ما بالك تتحدث بهذا القدر من العلم !!!!!
ابقى بعيداً يا شيخ جمري ..
لأني أريد اجابة على سؤالي أولاً
ولي تحقيق في حال الرواة
ولا أعرف هل تعرفون مصطلح ( قبول رواية المبتدع وردها )
أم لا !!!
شيخ جمري ابقى بعيداً إذا سمحت لأني في هذه المشاركة اريد رداً
أولا : مسألة قبول رواية المبتدع عند أهل السنة ففيها تأصيل فرواية المبتدع تقبل يا موالية شيعية إن لم يكن داعياً لبدعته أما بخصوص الرفض فهذه المسألة أخرى لن أتطرق اليها .
ثانيا : إن كان شيعياً أو قدرياً ولكنه ثقة لا يروي رواية يكون فيها داعياً لبدعته وثبتت وثاقته فهو يحتج بروايته وإن كان شيعياً .
ثالثا : إبان بن تغلب يا وائلي هو ثقة في الحديث ولكنه لم يكن داعياً لبدعته لهذا أخرج له البخاري في صحيحه هو ثقة والثقة إن لم يكن داعياً قبلت روايته .
رابعاً : سؤال ما معنى روى له البخاري مقروناً ؟؟
خامساً : مسألة الرواية عن المبتدع أصل فيها أئمة السنة ولو أن الرواه تركوا كل من يكون مبتدعاً لما بقيت سنة للنبي صلى الله عليه وسلم لهذا مبتدع لم يكن داعياً قبلت روايته وهي حجة إن كان ثقة .
فأرجوا قبل أن نخوض في رواة البخاري أريد أن يحاورني في هذا الموضوع واحداً فقط حتى أستطيع الوقوف على الرواه وحالهم وجزاكم عني خيراً ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أولا : مسألة قبول رواية المبتدع عند أهل السنة ففيها تأصيل فرواية المبتدع تقبل يا موالية شيعية إن لم يكن داعياً لبدعته أما بخصوص الرفض فهذه المسألة أخرى لن أتطرق اليها .
لماذا لا تتطرق الى الرفض وعنوان موضوعك البخاري ومسلم لا يرويان عن رافضي قط ؟
ثانيا : إن كان شيعياً أو قدرياً ولكنه ثقة لا يروي رواية يكون فيها داعياً لبدعته وثبتت وثاقته فهو يحتج بروايته وإن كان شيعياً .
انقل لنا اراء العلماء بهذا الخصوص
ثالثا : إبان بن تغلب يا وائلي هو ثقة في الحديث ولكنه لم يكن داعياً لبدعته لهذا أخرج له البخاري في صحيحه هو ثقة والثقة إن لم يكن داعياً قبلت روايته .
رابعاً : سؤال ما معنى روى له البخاري مقروناً ؟؟
- باب: ليس الواصل بالمكافئ.
5645 - حدثنا محمد بن كثير: أخبرنا سفيان، عن الأعمش والحسن بن عمرو وفطر، عن مجاهد، عن عبد الله بن عمرو: قال سفيان: لم يرفعه الأعمش إلى النبي صلى الله عليه وسلم، ورفعه حسن وفطر،
البخاري
في هذه الرواية يروي فطر بن خليفة والحسن بن عمرو عن مجاهد يعني فطر لم ينفرد بالرواية بسبب وجود متابعة له من الحسن بن عمرو
خامساً : مسألة الرواية عن المبتدع أصل فيها أئمة السنة ولو أن الرواه تركوا كل من يكون مبتدعاً لما بقيت سنة للنبي صلى الله عليه وسلم لهذا مبتدع لم يكن داعياً قبلت روايته وهي حجة إن كان ثقة .
هذا اعتراف يؤكد ان المبتدعة لا يمكن تركهم بسبب وجودهم في اغلب الروايات ان لم يكن كلها
الان عقب على تراجم الرواة الروافض في هذا الموضوع
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
زميلي
اعتراف شجاع يحسب لك
لولا المبتدعه لما بقيت سنة النبي صلى الله عليه واله وسلم!!
كما قال اخي الفاضل محمد الوائلي اعز الله قدره
عقب على الرواة الروافض في البخاري ومسلم
من سب الامام علي ابن ابي طالب عليه السلام هل يروى له البخاري ومسلم!!
من سب معاوية هل يعتمد عليه السنة في اخذ سنة نبي الله صلى الله عليه واله وسلم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
محمد الوائلي
ورافضية حتى الموت
أنقل لكم هذه المشاركة لأحد الاخوة في المنتديات فإقرأوها
الحمد لله رب العالمين
كثيراً ما نسمع الرافضة يحاولون الطعن في صحيحي البخاري ومسلم
ويقولون أن البخاري رحمه الله يروي عن الرافضة في صحيحيهما
ويقولون كذلك أن مسلم يروي عن الرافضة في الصحيح وهذا كذب
فالثبات والصحيح ايها الرافضة
أن البخــاري ومسلم لا يرويان
عن رافضــــي قط
بل إن البخاري ومسلم رحمهما الله يرويان عن الشيعة
كإبان بن تغلب وغيرهما من الشيعة ولهذا رواية المبتدع
مقـبولة ما إن خالفت رواية الحديث مذهبة
أما الرواية التي لا تقبل للمبتدع هي الرواية
التي رواه المبتدع نصرةً لبدعته
الأصل في رواية المبتدع إذا كان ثقة ضابطاً القبول،
سواء روى فيما يوافق بدعته أم لا،
ما لم يكن قد كفر ببدعته، فحينئذ يرد لكفره،
وعلى هذا الأئمة الحفاظ فهم يخرجون للمبتدع إذا كان ثقة ثبتاً ويصححون خبره .
روى الإمام أحمد ومسلم والترمذي والنسائي وابن ماجة:
عن عدي بن ثابت عن زر قال: قال علي بن أبي طالب (رضي الله عنه):
والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنّه لعهد النبي الأمّي (صلى الله عليه وسلم)
إليّ أنّ لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق.
وعدي بن ثابت: ثقة رمي بالتشيّع.
روى أحمد والبخاري ومسلم:
عن قيس بن أبي حازم أن عمرو بن العاص قال:
سمعت النبي (صلى الله عليه وسلم) جهاراً غير سرّ يقول:
إنّ آل أبي (قال عمرو في كتاب محمد بن جعفر بياض) ليسوا بأوليائي،
إنما وليي الله وصالح المؤمنين.
وقيس بن أبي حازم قد نسب إلى النّصب.
الصحيح أن قيس كان عثمانيا وكان بعيدا عن النصب !
هل المصلحة في رد رواية المبتدعة من أجل ابتداعهم
أو في قبول حديثهم إذا كانوا ثقات ضابطين، وازنوا بين هذا، وهذا
يقول إبن صلاح ( ن هذا بعيد أن نرد، أو أن نقول بأن رواية
المبتدعة مردودة بإطلاقه هكذا، وذكر قولين،
أو ذكر ما هو الراجح عنده أنه
إن كان المبتدع داعيا لبدعته، فإن حديثه يرد أو لا يقبل حديثه،
وإن كان مبتدعا في نفسه، ولا يدعو إلى بدعته، فإن حديثه مقبول )
ويعني: يقول: الدليل على هذا أن في الصحيحين أنه أخرج…
وللعلماء كلام أيضا في قبول أحاديث مبتدعة، ليسوا بدعاة،
لكن الذي أحب -يعني- أن أعلق عليه بالنسبة لهذا أن قضية التفريق
بين كون هذا داعية، وهذا ليس بداعية -يعني- قد ما يتهيأ دائما،
وأحيانا تكون الدعوة إلى البدعة، أحيانا تكون ليس بالكلام
… ربما تكون بالسلوك، عبد الرزاق -رحمه الله- قيل له:
إن -يعني- شيوخك سنة معمر والثوري، وفيه تشيع هو من أين جاءك هذا؟
فيه نوع من التشيع -يعني- لكنه من تشيع الأئمة الذي هو التشيع الخفيف
الذي هو -يعني- لا يتكلم في أبي بكر وعمر،
وإنما يفضل عليا على عثمان -يعني- هذا هو التشيع الخفيف.
فإذا قضية الدعوة هذه، فالذي يظهر لي -والله أعلم- أن العبرة بصدق الراوي وضبطه لحديثه، ويتكلمون في بدعته يقولون:
فلان يرى القدر فلان كذا وكذا، ويثنون عليه في حديثه ثبت ثقة ضابط،
يثنون عليه بثناء عاطر جدا
، ويذكرون عنه أنه كان مبتدعا، فالمهم أنه يظهر لي،
أن قضية التفريق بين الداعية وغيره من الناحية العملية،
قد أقول: قد لا تتهيأ كما ينبغي.
فإن مسألة قبـول الحديث عن المبتدع إن لم يكن داعياً رأى أهل العلم أن المبتدع
إن لم يكن داعياً فإن روايته مقبـولة وتصل درجتها الي درجة الصحيح والأحتجاج
ولهذا أخرج الإمام البخاري ومسلم رحمهما الله لبعضٍ من الشيعة
وهم ثقات ثبتت روايتهم ولم يكونوا داعين
فالمسألة إن كان من الدعاة الي البدعة التي هو عليها فإن حديثه يرد
كما يرى أئمة الحديث في مسألة الرواية عن المبتدعة والنتيجة يا رافضة
إن كان روى البخاري ومسلم رحمهما الله عن الشيعة
ولم تكن الرواية نصرة لبدعتهم فإن الإحتجاج بالحديث قوي
إن ثبتت ثقة هذا المبتدع إن كان شيعياً او ناصبياً وغيرهم
فالذي يظهر أن العبرة بصدق الراوي وضبطه لحديثه وبدعته عليه كما قال يحيى القطان، وجماعة من الأئمة في تعليلهم قبول حديث المبتدع؛
لأنهم وازنوا كما ذكرت يقولون:
لو تركنا حديث أهل البصرة للقدر، وحديث الكوفة للتشيع وحديث الشام للنص، وحديث كذا لم يبق عندنا سنة، ابتلوا بهذا الشيء،
ويعني: قد يكونون معذورين متأولين، فيهم -أيضا- أئمة -رحمهم الله-
وفيهم الزهاد والعباد، ومع ذلك ابتلوا بهذا الشيء
لا -يعني- ليس هذا -يعني- بأسباب كثيرة،
فالمقصود أن هذا ما يتعلق بموضوع الابتداع
هو موضوع دقيق، فكأن العلماء -رحمهم الله تعالى- فصلوا بين ابتداع الراوي،
ويبن قبول روايته إذا وثقوا بها . والله تعالى أعلم
وأنا مرادي من كلامي أيها الزملاءئ الأكارم أن رواية المبتدع ترد في حالات وأريد أن يحاورني في هذه المسألة واحد فقط وجزاكم الله عني خيراً
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اليك هذا الراوي زميلي
وقل لنا بوضوح ودون نسخ او لصق
ايكون رافضي او شيعي!!
جعفر بن سليمان الضبعى ، أبو سليمان البصرى ، مولى بنى الحريش
روى له : البخاري في الأدب المفرد ومسلم وأبو داود والترمدي والنسائي وابن ماجه بخ م د ت س ق
أقوال العلماء : قال المزى فى "تهذيب الكمال" :
قال أبو طالب أحمد بن حميد عن أحمد بن حنبل : لا بأس به ، قيل له : إن سليمان ابن حرب يقول : لا يكتب حديثه ؟ فقال : حماد بن زيد لم يكن ينهى عنه ، كان ينهى عن عبد الوارث و لا ينهى عن جعفر ، إنما كان يتشيع ، و كان يحدث بأحاديث فى فضل على ، و أهل البصرة يغلون فى على ، فقلت : عامة حديثه رقاق ؟ قال : نعم ، كان قد جمعها ، و قد روى عنه عبد الرحمن و غيره ، إلا أنى لم أسمع من يحيى عنه شيئا ، فلا أدرى سمع منه أم لا .
و قال محمد بن سعد : كان ثقة ، و به ضعف ، و كان يتشيع .
و قال جعفر بن محمد بن أبى عثمان الطيالسى عن يحيى بن معين : سمعت من عبد الرزاق كلاما يوما ، فاستدللت به على ما ذكر عنه من المذهب ، فقلت له : إن أستاذيك الذين أخذت عنهم ثقات ، كلهم أصحاب سنة : معمر ، و مالك بن أنس ، و ابن جريج ، و سفيان الثورى ، و الأوزاعى ، فعمن أخذت هذا المذهب ؟ فقال : قدم علينا جعفر بن سليمان الضبعى ، فرأيته فاضلا حسن الهدى ، فأخذت هذا عنه .
و قال محمد بن أيوب بن الضريس الرازى : سألت محمد بن أبى بكر المقدمى عن حديث لجعفر بن سليمان ، فقلت : روى عنه عبد الرزاق ، فقال : فقدت عبد الرزاق ، ما أفسد جعفرا غيره ـ يعنى فى التشيع ـ .
و قال الخضر بن محمد بن شجاع الجزرى : قيل لجعفر بن سليمان : بلغنا أنك تشتم أبا بكر و عمر ، فقال : أما الشتم فلا ، و لكن بغضا يالك ! و حكى عنه وهب بن بقية نحو ذلك .
و قال أبو أحمد بن عدى عن زكريا بن يحيى الساجى : و أما الحكاية التى حكيت عنه، فإنما عنى به جارين كانا له ، و قد تأذى بهما ، يكنى أحدهما أبو بكر ، و يسمى الآخر عمر ، فسئل عنهما ، فقال : أما السب فلا ، و لكن بغضا يالك ، و لم يعن به الشيخين ، أو كما قال .
قال أبو أحمد : و لجعفر حديث صالح ، و روايات كثيرة ، و هو حسن الحديث ، و هو معروف بالتشيع ، و جمع الرقائق ، و جالس زهاد البصرة فحفظ عنهم الكلام الرقيق فى الزهد ، يروى ذلك عنه سيار بن حاتم و أرجو أنه لا بأس به ، و الذى ذكر فيه من التشيع و الروايات التى رواها التى يستدل بها على أنه شيعى ، فقد روى أيضا فى فضل الشيخين ، و أحاديثه ليست بالمنكرة ، و ما كان فيه منكر ، فلعل البلاء فيه من الراوى عنه ، و هو عندى ممن يجب أن يقبل حديثه .
ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
قال الحافظ فى "تهذيب التهذيب" 2/97 :
و قال أبو الأشعث أحمد بن المقدام : كنا فى مجلس يزيد بن زريع ، فقال : من أتى جعفر بن سليمان و عبد الوارث فلا يقربنى . و كان عبد الوارث ينسب إلى الإعتزال و جعفر ينسب إلى الرفض .
و قال ابن حبان فى كتاب " الثقات " : حدثنا الحسن بن سفيان حدثنا إسحاق بن أبى كامل حدثنا جرير بن يزيد بن هارون بين يدى أبيه قال : بعثنى أبى على جعفر ، فقلت : بلغنا أنك تسب أبا بكر و عمر . قال : أما السب فلا ، و لكن البغض ما شئت . فإذا هو رافضى مثل الحمار .
قال ابن حبان : كان جعفر من الثقات فى الروايات غير أنه كان ينتحل الميل إلى أهل البيت ، و لم يكن بداعية إلى مذهبه ، و ليس بين أهل الحديث من أئمتنا خلاف أن الصدوق المتقن إذا كانت فيه بدعة ، و لم يكن يدعو إليه ، الاحتجاج بخبره جائز .
و قال الأزدى : كان فيه تحامل على بعض السلف ، و كان لا يكذب فى الحديث ،
و قال الدورى : كان جعفر إذا ذكر معاوية شتمه ، و إذا ذكر عليا قعد يبكى .
و قال يزيد بن هارون : كان جعفر من الخائفين ، و كان يتشيع
لما تريد ان يحاورك واحد فقط!!
هل اعيتك قله الحجه !!
عندما تفتح موضوع فاانت مطالب بالاجابة على جميع المحاورين وليس تنتقي مايوافق نفسك وهواك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهم صلّ على محمد وآل محمد
بعد إذن الإخوة
الأخ قاهر الفيروسات
هل تبقى لك في الموضوع أي حوار ....؟؟؟؟
فقد أحرقت الموضوع على نفسك فبعد أن أنكرت ونفيت أتيت فأثبت وعللت
فشكرا لك على نقل الموضوع والرد عليه
وإسمح لي فالموضوع ليس لك ولست له بأهل وقد أقر قبلك من هو أكفأ منك في الحوار وهو صاحبكم عبد الله السوري برواية البخاري عن رافضة غلاة يسبون ويشتمون الصحابة لاسيما الثلاثة
وقد هرب بعد تظافر الحجج عليه من الأخوات رافضية حتى الموت وشيعية موالية والأخ طالب الكناني فراجعه تراى أن موضوعك محترق
وإن كنت تريد حوارا فعليك في البداية تطبيق قولك التالي على الرواة الذين ذكرهم الأخوة
والتشيع كله سواءً كان بمبالغة أو بلا مبالغة في زمان السلف الصالح
فقد كان لايتعدى التعرض بالسب والكلام على عثمان والزبير وطلحة ومعاوية رضي الله عنهم
وتفضيل علي على عثمان أو تفضيل علي على أبي بكر وعمر بلا حطٍّ من أقدارهما
وبهذا يكون التشيع على هذه الحال
بدعة صُغرى
وهذه هي ما أوقعتك في الشراك ... فالحمد لله
بارك الله فيكم أعزتي الموالين
إلـــيـــاســـ
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بعصمة أُناسٍ بعد رسول الله
من الخطأ والسهو والغفلة والنسيان!
ومالمانع انتم عندكم هذا فأنتم تقولون إن الله يفضل في بعض الأحيان قول عمر على قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم
وإن النبي إذا اخطأ فإن الصحابة يصححون له خطأه
فلماذا تستنكرون العصمة لأهل البيت
عندي سؤال لك اخي الكريم
هل الأنبياء معصومين
وإذا هم معصومين الا تتوقع عصمتهم تكون علشان الناس لا يقعون في الخطأ
إذا الخلفاء من بعدهم
الا يجب ان يكونوا معصومين عن الخطأ
مارأيك بأبي بكر
هل هو معصوم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق