بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
الإخوة الأفاضل ...
قلتم:
" فقط هؤلاء الثلاثة قدموا المدينة وفعلوا فعلتهم والصحابة ينظرون ؟!!!
لا ليسوا هؤلاء فقط بل كانوا كثيرين ..فقد كانت فتنة ..لكن هؤلاء الفساق تحديداً هم من أجهزوا على الشيخ وقتلوه هو يقرأ القرآن دون أي وازع من ضمير أو احترام لكتاب الله (عليهم سحائن لعنات الله)....
ومن قال بأن الصحابة سكتوا؟
لقد دفع علي بن أبي طالب بولديه للدفاع عن الخليفة ومعهم أولاد الصحابة ...بينما حاول الصحابة وعلى رأسهم علي بن أبي طالب منع هذه الكارثة لأنهم كانوا يعرفون حجم الكارثة التي ستحل بالمسلمين إذا قتل هؤلاء الفجرة أمير المؤمنين عثمان ...
لكن عثمان رفض أن يضع أولاد الصحابة وعلى رأسهم السبطين سلام الله عليهما في مواجهة الفساق الذين لن يتورعوا عن قتل أي شخص سيعترضهم في غيهم ..فأمرهم بالإنصراف وقرر أن ينال الشهادة وحيداً وألا يذهب معه أحد....وقد نالها وفاز ورب الكعبة ...
أما الأخ الأمير:
" يا سلاااااااااااام
كل يغني على ليلاه وليلى لا تغني على احد منكم
ولماذا استنجد خليفتكم عثمان ( نعثل ) بمعاويه ابن ابي سفيان ؟ ولم يجبه وتباطأ عن نصرته
طيب بعد ما قتل عثمان من صلى عليه ؟ واين دفن ومتى ؟؟؟؟
ماذا فعل الامام علي بمن قتلوه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عمي ..ما شأن معاوية بالأمر ..نحن هنا لسنا بصدد تحليل موقف معاوية ....
أما من صلى على أمير المؤمنين ذي النورين عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه وأرضاه
؟ قيل الزبير وقيل حكيم بن حزام رضي الله عن الجميع
أما ماذا فعل علي
بالقتلة .....
أولاً القتلة لم يكونوا واحداً ليقتص منه كما فعل بأبي لؤلؤة الكافر أو بن ملجم لعنةالله عليهما ....كما أن الإمام أراد إنهاء الفتنة وتأمين الدولة ومنع وقوع حرب أهلية بأي شكل .وللعلم هؤلاء الذين قتلوا عثمان بن عفان ..هم أنفسهم من خرجوا على علي بن أبي طالب وكفروه أخزاهم الله ...
أما القول :
" قال تعالى .. وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى .. صدق الله العظيم
ينطبق قول الله تعالى على تلك الحادثه؟
قطعاً لا تنطبق ..لأنه لاتوجد فئتين ...
بل فئة من الرعاع الفساق هاجموا بيت الخليفة الشرعي وقتلوه وهو يتلو كتاب الله ....أما أنهم مؤمنين فنحن لا ننكر انهم مؤمنون مسلمون ..لكنهم أيضاً قتلة وفجرة وملاعين ...
اللهم صل على محمد وآل محمد
الإخوة الأفاضل ...
قلتم:
" فقط هؤلاء الثلاثة قدموا المدينة وفعلوا فعلتهم والصحابة ينظرون ؟!!!
لا ليسوا هؤلاء فقط بل كانوا كثيرين ..فقد كانت فتنة ..لكن هؤلاء الفساق تحديداً هم من أجهزوا على الشيخ وقتلوه هو يقرأ القرآن دون أي وازع من ضمير أو احترام لكتاب الله (عليهم سحائن لعنات الله)....
ومن قال بأن الصحابة سكتوا؟
لقد دفع علي بن أبي طالب بولديه للدفاع عن الخليفة ومعهم أولاد الصحابة ...بينما حاول الصحابة وعلى رأسهم علي بن أبي طالب منع هذه الكارثة لأنهم كانوا يعرفون حجم الكارثة التي ستحل بالمسلمين إذا قتل هؤلاء الفجرة أمير المؤمنين عثمان ...
لكن عثمان رفض أن يضع أولاد الصحابة وعلى رأسهم السبطين سلام الله عليهما في مواجهة الفساق الذين لن يتورعوا عن قتل أي شخص سيعترضهم في غيهم ..فأمرهم بالإنصراف وقرر أن ينال الشهادة وحيداً وألا يذهب معه أحد....وقد نالها وفاز ورب الكعبة ...
أما الأخ الأمير:
" يا سلاااااااااااام
كل يغني على ليلاه وليلى لا تغني على احد منكم
ولماذا استنجد خليفتكم عثمان ( نعثل ) بمعاويه ابن ابي سفيان ؟ ولم يجبه وتباطأ عن نصرته
طيب بعد ما قتل عثمان من صلى عليه ؟ واين دفن ومتى ؟؟؟؟
ماذا فعل الامام علي بمن قتلوه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عمي ..ما شأن معاوية بالأمر ..نحن هنا لسنا بصدد تحليل موقف معاوية ....
أما من صلى على أمير المؤمنين ذي النورين عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه وأرضاه
؟ قيل الزبير وقيل حكيم بن حزام رضي الله عن الجميع
أما ماذا فعل علي

أولاً القتلة لم يكونوا واحداً ليقتص منه كما فعل بأبي لؤلؤة الكافر أو بن ملجم لعنةالله عليهما ....كما أن الإمام أراد إنهاء الفتنة وتأمين الدولة ومنع وقوع حرب أهلية بأي شكل .وللعلم هؤلاء الذين قتلوا عثمان بن عفان ..هم أنفسهم من خرجوا على علي بن أبي طالب وكفروه أخزاهم الله ...
أما القول :
" قال تعالى .. وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى .. صدق الله العظيم
ينطبق قول الله تعالى على تلك الحادثه؟
قطعاً لا تنطبق ..لأنه لاتوجد فئتين ...
بل فئة من الرعاع الفساق هاجموا بيت الخليفة الشرعي وقتلوه وهو يتلو كتاب الله ....أما أنهم مؤمنين فنحن لا ننكر انهم مؤمنون مسلمون ..لكنهم أيضاً قتلة وفجرة وملاعين ...
تعليق