ما نلاحظه اليوم من داخل قُبة البرلمان العراقي النداءات والتصريحات والصراعات المزركشة بالتأييد والمطالبة بالقائمة المفتوحة ، لكن لو تمعنا النظر بدقة وموضوعية لواقع الحال لوجدنا رغبة أغلب البرلمانيين يريدون فعلاً وحقيقة وواقعاً القائمة المغلقة .
لكن سؤالنا هل الغرض والغاية بترشيح و اختيار القائمة المفتوحة على المغلقة ؟
علماً إن القائمة المفتوحة من فوائدها وغايتها كشف المُفسد من المُصلح والنزيه من غير النزيه .
وهل الغاية والهدف الخلاص من المفسدين باختيار الوطني النزيه باعتقاد البعض من نفس قوائمهم؟
طبعاً ليست هذه الغاية المرجوة من الانتخابات وان كانت القائمة مفتوحة ، ورشحت أيها الناخب العراقي الحبيب الشخص الذي تعتقد بوطنيته ونزاهته من نفس القوائم المفتوحة التي ضمت أولئك المفسدين . ففي كل الأحوال ستكون من المشاركين والمساهمين واقعاً وفعلاً بترشيح أولئك المفسدين والسٌراق ، لان أصلاً أولئك المفسدين وضعت أسمائهم في التسلسلات الأولى من القائمة المفتوحة . وحسب القانون الانتخابي الذي وضعوه هم أنفسهم لخدمة مصالحهم وتحقيق رغباتهم ومنافعهم الدنيوية فيقومون بتقسيم المقاعد وتوزيعها على النسب بين القوائم الكبيرة الفائزة 000 وبالتالي سيترشح هؤلاء أنفسهم نتيجة هذا التوزيع الباطل حسب النسب وسيبقى نفس الفساد والسرقة والظلم والضياع للعراق والعراقيين ، وعندها يكون الناخب العراقي قد جنى على نفسه وأهله وعياله وشعبه ووطنه مرات ومرات .
يا أعزائي00 ويا أبناء وطني الحبيب 00وياأيها الناخب العراقي العاقل النبيه 00 لننتبه ولنتعقل إلى الأمور بحنكة ودراية
فهذه خدعة من خدع أولئك المفسدين ليحافظوا على مناصبهم وعروشهم الخاوية الفانية .
إذن الغاية المرجوة من الانتخابات هو اختيار وانتخاب والتصويت للعناصر الوطنية النزيه المستقلة التي لم تدخل ضمن تلك القوائم التي ضمت واحتوت المفسدين بالرغم من وجود الوطني فيها .
لكن سؤالنا هل الغرض والغاية بترشيح و اختيار القائمة المفتوحة على المغلقة ؟
علماً إن القائمة المفتوحة من فوائدها وغايتها كشف المُفسد من المُصلح والنزيه من غير النزيه .
وهل الغاية والهدف الخلاص من المفسدين باختيار الوطني النزيه باعتقاد البعض من نفس قوائمهم؟
طبعاً ليست هذه الغاية المرجوة من الانتخابات وان كانت القائمة مفتوحة ، ورشحت أيها الناخب العراقي الحبيب الشخص الذي تعتقد بوطنيته ونزاهته من نفس القوائم المفتوحة التي ضمت أولئك المفسدين . ففي كل الأحوال ستكون من المشاركين والمساهمين واقعاً وفعلاً بترشيح أولئك المفسدين والسٌراق ، لان أصلاً أولئك المفسدين وضعت أسمائهم في التسلسلات الأولى من القائمة المفتوحة . وحسب القانون الانتخابي الذي وضعوه هم أنفسهم لخدمة مصالحهم وتحقيق رغباتهم ومنافعهم الدنيوية فيقومون بتقسيم المقاعد وتوزيعها على النسب بين القوائم الكبيرة الفائزة 000 وبالتالي سيترشح هؤلاء أنفسهم نتيجة هذا التوزيع الباطل حسب النسب وسيبقى نفس الفساد والسرقة والظلم والضياع للعراق والعراقيين ، وعندها يكون الناخب العراقي قد جنى على نفسه وأهله وعياله وشعبه ووطنه مرات ومرات .
يا أعزائي00 ويا أبناء وطني الحبيب 00وياأيها الناخب العراقي العاقل النبيه 00 لننتبه ولنتعقل إلى الأمور بحنكة ودراية
فهذه خدعة من خدع أولئك المفسدين ليحافظوا على مناصبهم وعروشهم الخاوية الفانية .
إذن الغاية المرجوة من الانتخابات هو اختيار وانتخاب والتصويت للعناصر الوطنية النزيه المستقلة التي لم تدخل ضمن تلك القوائم التي ضمت واحتوت المفسدين بالرغم من وجود الوطني فيها .