لابد من الشعب العراقي أن يحدد مصيره بنفسه من خلال معرفة المفسد من المصلح لكي لايقع في شباك الخديعة والمكر مرة ثانية وان المؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين وان يكون مطلبنا الشعبي والجماهيري هو اعتماد القائمة المفتوحة لانها هي السبيل نحو الخلاص من براث الفساد والنفاق
ان تكون ليس فيها من المفسدين المقسمين للعراق وشعبه الذين لازالوا يعبثون فساداً في الأرض والذين تسلطوا على رقابالشعب وعلى مقدراتهم هؤلاء هم الذين جعلوا الشعب جسرا لهم من اجل مأربهم ومصالحهم وجنى الاموال بدم العراقي الذي ينزف يومياً .وبعد كل هذا الابتعاد والتخلي والخيانة للشعب لا ادري بأي صورة وأي جرأة وآي أخلاق يريدون ان..
ننتخبهم كلا وألف كلا هذا هو النهج الفرعوني في الاستخفاف بالناس واعتمادهم على أسلوب الترغيب بإعطاء الأموال ..أو اعتماد أسلوب فرق تسد عل أساس الطائفية أو القومية اوعلى أساس الانتماء العشائري والقبلي فنقول إلى متى أيها العراقي الغيور تبقى في هذه المأساة؟.. هل وفروا لك الخدمات الصحية أو البنى التحتية أو ابسط متطلبات الحياة من مسكن ووظيفة تسد فيها رمق العيش آو راتب تقاعد أو علاج مريض أو أو أو ... لذالك يجب أن نعي خطورة الموقف الذي نحن عليه ولهذا نرفض القائمة المغلقة أو المفتوحة التي فيها المفسدين علما أن هؤلاء هم الآن يطالبون بالقائمة المفتوحة لكي يلبسوا الحق بالباطل ولأجل هذا علينا أن ننتخب القائمة المفتوحة التي لايشوبها شك و التي ليس فيها أي شخص من هؤلاء المفسدون بل هناك قوائم وطنية مخلصة فيها نماذج كفوء ذات مستوى عالي من المسؤولية والقدرة على تحقيق متطلعات الشعب العرقي نحو التحرر والعيش الكريم في ظل أبناءه الوطنيين في ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني
ان تكون ليس فيها من المفسدين المقسمين للعراق وشعبه الذين لازالوا يعبثون فساداً في الأرض والذين تسلطوا على رقابالشعب وعلى مقدراتهم هؤلاء هم الذين جعلوا الشعب جسرا لهم من اجل مأربهم ومصالحهم وجنى الاموال بدم العراقي الذي ينزف يومياً .وبعد كل هذا الابتعاد والتخلي والخيانة للشعب لا ادري بأي صورة وأي جرأة وآي أخلاق يريدون ان..
ننتخبهم كلا وألف كلا هذا هو النهج الفرعوني في الاستخفاف بالناس واعتمادهم على أسلوب الترغيب بإعطاء الأموال ..أو اعتماد أسلوب فرق تسد عل أساس الطائفية أو القومية اوعلى أساس الانتماء العشائري والقبلي فنقول إلى متى أيها العراقي الغيور تبقى في هذه المأساة؟.. هل وفروا لك الخدمات الصحية أو البنى التحتية أو ابسط متطلبات الحياة من مسكن ووظيفة تسد فيها رمق العيش آو راتب تقاعد أو علاج مريض أو أو أو ... لذالك يجب أن نعي خطورة الموقف الذي نحن عليه ولهذا نرفض القائمة المغلقة أو المفتوحة التي فيها المفسدين علما أن هؤلاء هم الآن يطالبون بالقائمة المفتوحة لكي يلبسوا الحق بالباطل ولأجل هذا علينا أن ننتخب القائمة المفتوحة التي لايشوبها شك و التي ليس فيها أي شخص من هؤلاء المفسدون بل هناك قوائم وطنية مخلصة فيها نماذج كفوء ذات مستوى عالي من المسؤولية والقدرة على تحقيق متطلعات الشعب العرقي نحو التحرر والعيش الكريم في ظل أبناءه الوطنيين في ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني