تويت
هذا رقم هاتف رئيس الوزراء...لمن لديه مشكله او حاجه
السلام عليكم
من ..لهموم ومشاكل الناس من لاحتياجات الطبقه الكادحه المسحوقه من يحقق امنيات واحلام الاطفال اليتامى المعوزين من للمريض الذي اقعده المرض في سهل او صحراء او قريه نائيه ومن للذي لديه مشكله مستعصيه او حاجه يقضيها
في التاريخ
ان الامام علي ع ومن اجل ان يصل اليه صوت المظلوم والمحروم وصاحب الحاجه امر وفي كل دوله تابعه له ولحكومته المركزيه ان ينشا في مسجد الكوفه وباقي المساجد بيتا من قصب اسمه بيت القصص ومهمته ان تتجمع في شكاوى الناس وان يكتبوا على جلد او صحيفه كل مشاكلهم وحوائجهم وقضاياهم ثم يرموها في بيت القصص ثم تجمع من قبل لجنه خاصه وتفرز ثم يشرف عليها الامام علي ع ويقوم بقضاء حوائجهم ويحل مشاكلهم
لاحظ
لم يكن في زمن الامام علي ع هاتف او جوال او بريد الكتروني او مكتب فصنع لهم بيت القصص وهنا يحق لنا ان نتساءل
لماذا لايضع رئيس الوزراء رقم هاتف ساخن في كل محافظه ويجلس عليه احد ثقاته ليرد ويعرف مشاكل الناس
او بريد الكتروني لهموم الناس ويقدم له في كل يوم ملخص للحوائج او للجنه التي يؤسسها لخدمه وقضاء حوائج الناس او حتى ممثليه او مكتب
انه اقتراح لايراد به
الا رضا الله وصلاح امر الناس
السلام عليكم
من ..لهموم ومشاكل الناس من لاحتياجات الطبقه الكادحه المسحوقه من يحقق امنيات واحلام الاطفال اليتامى المعوزين من للمريض الذي اقعده المرض في سهل او صحراء او قريه نائيه ومن للذي لديه مشكله مستعصيه او حاجه يقضيها
في التاريخ
ان الامام علي ع ومن اجل ان يصل اليه صوت المظلوم والمحروم وصاحب الحاجه امر وفي كل دوله تابعه له ولحكومته المركزيه ان ينشا في مسجد الكوفه وباقي المساجد بيتا من قصب اسمه بيت القصص ومهمته ان تتجمع في شكاوى الناس وان يكتبوا على جلد او صحيفه كل مشاكلهم وحوائجهم وقضاياهم ثم يرموها في بيت القصص ثم تجمع من قبل لجنه خاصه وتفرز ثم يشرف عليها الامام علي ع ويقوم بقضاء حوائجهم ويحل مشاكلهم
لاحظ
لم يكن في زمن الامام علي ع هاتف او جوال او بريد الكتروني او مكتب فصنع لهم بيت القصص وهنا يحق لنا ان نتساءل
لماذا لايضع رئيس الوزراء رقم هاتف ساخن في كل محافظه ويجلس عليه احد ثقاته ليرد ويعرف مشاكل الناس
او بريد الكتروني لهموم الناس ويقدم له في كل يوم ملخص للحوائج او للجنه التي يؤسسها لخدمه وقضاء حوائج الناس او حتى ممثليه او مكتب
انه اقتراح لايراد به
الا رضا الله وصلاح امر الناس
تعليق