إعـــــــلان

**قاهر الأشرار** · 18-11-2009, 05:12 PM

الله يعينك يا وائلي.
لو بتحاور قرد كان فهم.

حبيب ....
حاول ترفع عن عينيك نظارات التعصب.
الأمر ليس صعباً.

**محمد الوائلي** · 18-11-2009, 11:52 PM

اخي اسامة انا اعرف هذا المدلس الكاذب منذ ان كان اسمه محب للحسنين الى احمد العابد الى المنصور الباحث والان حبيب وهو في كل عضوياته مجرد ماكنة نسخ ولصق وحامل اسفار وحاطب ليل وامعة

يا كاذب الحديث لا يوجد فيه انقطاع فلا تكذب
الحديث متصل شئت ام ابيت

**موالية شيعية** · 23-11-2009, 07:24 PM

محمد الوائلي
بارك الله فيك
اله النسخ واللصق كالحمار يحمل اسفارا
الحمد لله على نعمه العقل
حتى المسحيين سخروا من بلاهته
الله المستعان

**موالية شيعية** · 23-11-2009, 07:25 PM

قاهر الاشرار
بارك الله فيك
تكرم القرود
فالقرود على الاقل لاتكذب

**موالية شيعية** · 07-12-2009, 06:04 PM

اللهم صل على محمد وال محمد

**موالية شيعية** · 10-12-2009, 09:54 PM

يرفع لعباد الامرد

**عبد العباس الجياشي** · 26-12-2009, 11:21 PM

حديث الحوض يفضح عدالة الصحابة
فيه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول : ( يَرِدُ علي رجال أعرفهم ويعرفونني فيذادون عن الحوض – يعني حوض النبي يوم القيامة - فأقول أصحابي أصحابي فيقال : إنك لاتدري ما أحدثوا بعدك ) ولهذا الحديث روايات أخرى فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ( فأقول سحقاً سحقاً ) هؤلاء الذين يذادون عن الحوض من هم ؟ أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم , أقول وهولاءالصحابة واضح مصيرهم وهم يذادون عن الحوض ويقول النبي صلى الله عليه وآله سلم عنهم سحقا سحقاً .
والقران يفضح عدالة الصحابة
قال تعالى عنهم
{ إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ 1 }
أقول وهولاء أكيد صحابة لكن منافقين والنافق في الدرك الاسفل من النار !!!!
أقول :
هل يعقل أن يكون العالم كالجاهل و القاعد كالمجاهد و من أسلم عن اقتناع كمن أسلم خوفا ؟ هل من المعقول أن يتساوى القاتل و المقتول ؟ و هل يتساوى السابق باللاحق ، و المنفق بالمقتر و العاصي بالمطيع و صادق الإيمان بالمتظاهر ؟ و أن يتساوى المؤمن و المنافق . . . . الخ هل يعقل أن يكون معاوية مثل علي ؟
لا الشرع يقبل هذه المساواة و لا العقل و لا المنطق و هي ظلم صارخ و خلط فظيع ينفر منه العقل و تأباها الفطرة الإنسانية السليمة