هذه هي المشكلة.. أنت إلى الآن لم تفهم الموضوع.. هذا إذا كنت قرأته..!!
فالقضية ليست أن آية مودة المؤمنين هل تشمل علياً عليه السلام أم لا؛ حتى تطالبنا بالدليل.. بل القضية أن دخول علياً ضمن الآية هو من ضروريات الدين الإسلامي، وهذه الضرورة لا ينكرها إلا النواصب، وقد أنكرها ابن تيمية وأنت، فكلاكما ناصبي..
هل فهمت؟
أما الصحابة الذين كانوا يبغضون علياً، فهؤلاء لم يكونوا مؤمنين من الأساس، فإشكال ابن تيمية ذهب أدراج الرياح، بل إشكاله في الحقيقة يثبت ما يقوله شيعة أهل البيت من وجود نواصب في الصحابة..
فالقضية ليست أن آية مودة المؤمنين هل تشمل علياً عليه السلام أم لا؛ حتى تطالبنا بالدليل.. بل القضية أن دخول علياً ضمن الآية هو من ضروريات الدين الإسلامي، وهذه الضرورة لا ينكرها إلا النواصب، وقد أنكرها ابن تيمية وأنت، فكلاكما ناصبي..
هذه هي المشكلة.. أنت إلى الآن لم تفهم الموضوع.. هذا إذا كنت قرأته..!!
فالقضية ليست أن آية مودة المؤمنين هل تشمل علياً عليه السلام أم لا؛ حتى تطالبنا بالدليل.. بل القضية أن دخول علياً ضمن الآية هو من ضروريات الدين الإسلامي، وهذه الضرورة لا ينكرها إلا النواصب، وقد أنكرها ابن تيمية وأنت، فكلاكما ناصبي..
هل فهمت؟
أما الصحابة الذين كانوا يبغضون علياً، فهؤلاء لم يكونوا مؤمنين من الأساس، فإشكال ابن تيمية ذهب أدراج الرياح، بل إشكاله في الحقيقة يثبت ما يقوله شيعة أهل البيت من وجود نواصب في الصحابة..
انظرو هذا المدلس اخذ مقطع وسط رد شيخ الاسلام على الرافضى الذى جعل الايه خاصه بعلي رضي الله عنه فرد عليه الشيخ حيث يقول فى بداية رده
فصل قال الرافضي البرهان الثاني عشر قوله تعالى
الثالث أن قوله إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات ....عام في جميع المؤمنين فلا يجوز تخصيصها بعلي بل هي متناولة لعلي و غيره و الدليل عليه أن الحسن و الحسين و غيرهما من المؤمنين الذين تعظمهم الشيعة داخلون في الآية فعلم بذلك الإجماع على عدم اختصاصها بعلي
هنا الشيخ رحمه الله يقر بدخول علي رضي الله عنه ولكن لا يحصرها فيه دون غيره كما يفعل الشيعه وقد ابطل هذا الحصر بان الشيعه تقول بدخول غيره ممن تعظمهم امثال الحسن والحسين
وهنا يكمل الشيخ رده على هذا الرافضى فيقول
و أما قوله و لم يثبت مثل ذلك لغيره من الصحابة فممنوع كما تقدم فانهم خير القرون فالذين آمنوا و عملوا الصالحات فيهم أفضل منهم في سائر القرون و هم بالنسبة إليهم أكثر منهم في كل قرن بالنسبة إليه الرابع أن الله قد اخبر انه سيجعل للذين آمنوا و عملوا الصالحات ودا و هذا وعد منه صادق و معلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم لا سيما أبو بكر و عمر فان عأمةالصحابة و التابعين كانوا يودونهما و كانوا خير القرون و لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه و يسبونه و يقاتلونه
هنا الشيخ رحمه الله يقول ومعلوم انه جعل لصحابه موده فى قلب كل مسلم ثم يخحص من الصحابه الخلفاء الراشدين ..وعلى من الخلفاء عند اهل السنه وعند ابن تيميه شيخنا رحمه الله ثم يخص من الخلفاء ابو بكر وعمر
ويكمل الشيخ رحمه الله فيقول
و أبو بكر و عمر رضي الله عنهما قد ابغضهما و سبهما الرافضة و النصيرية و الغالية و الإسماعيلية لكن معلوم أن الذين احبوا دينك أفضل و أكثر و أن الذين ابغضوهما ابعد عن الإسلام و اقل بخلاف علي فان الذين ابغضوه و قاتلوه هم خير من الذين ابغضوا أبا بكر و عمر بل شيعة عثمان الذين يحبونه و يبغضون عليا وان كانوا مبتدعين ظالمين فشيعة علي الذين يحبونه و يبغضون عثمان انقص منهم علما و دينا و أكثر جهلا و ظلما فعلم أن المودة التي جعلت للثلاثة أعظم و إذا قيل علي قد ادعيت فيه الاهية و النبوة قيل قد كفرته الخوارج كلها و أبغضته المر وانية و هؤلاء خير من الرافضة الذين يسبون أبا بكر و عمر رضي الله عنهما فضلا عن الغالية
فكيف تقول بعد ذلك ان الشيخ يبغض علي رضي الله عنه وهو يخصه من الصحابه حيث يقول وخاصه الخلفاء ثم يخص الخلفاء منهم ابو بكر وعمر
ثم يذكر فى المقدمه ان علي داخل فى الايه ولكن ليست محصوره فيه
اما كونه يتحدث عن ان هنالك مشاحنه بين علي وبعض الصحابه
فهو يستدل من باب اولى ان يدخل من لم يحدث فى عهدهم فتن مثل ابو بكر وعمر
وهذا نوع من الاستدلال وليس ليطعن فى علي رضي الله عنه وهو يقر هنا بدخوله فى الايه بل ويخصه من الصحابه بالدخول حينما قال الخلفاء
وايضا فى مقدمة النص ياكد على دخول علي وانما لا يحصرها فيه دون غيره
فهو يبين انه وبما حصل من مشاحنه بين علي وبعض الصحابه الى ان ذلك لم يخرج علي من الايه وبتالى من باب اولى ان يدخل من لم يحدث فى عهدهم فتن مثل الصديق والفاروق
للامانة منقول من موقع سني ... وكان ردهم على نفس موضوع "صوت الاستقامة" وان كان بمعرف اخر هناك ...
التعديل الأخير تم بواسطة البريكي; الساعة 12-11-2009, 08:51 AM.
الثالث أن قوله إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات ....عام في جميع المؤمنين فلا يجوز تخصيصها بعلي بل هي متناولة لعلي و غيره
تخصيصها في علي عليه السلام لم ينفرد بها الشيعة بل أكثر مصادر اهل السنة تؤكد تخصيصها في علي عليه السلام
( 1 )
تفسير السمعاني - السمعاني - ج 3 - ص 316 - 317
وحكى الضحاك عن ابن عباس : أن الآية نزلت في علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، والمراد منه : مودة أهل الإيمان له . * ( لهم الرحمن ودا ( 96 ) فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا ( 97 ) وكم أهلكنا قبلهم من قرن هل تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزا ( 98 ) ) * * وقد روي عن النبي أنه قال لعلي : ' لا يحبك إلا مؤمن تقي ، ولا يبغضك إلا منافق شقي ' . خرج مسلم في الصحيح .
779 الحديث العشرون عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لعلي يا علي قل اللهم اجعل لي عندك عهدا واجعل لي في صدور المؤمنين مودة ) فأنزل الله هذه الآية قلت رواه الثعلبي أخبرنا عبد الخالق أنا أبو علي محمد بن أحمد بن الحسن الصواف ببغداد حدثنا أبو جعفر الحسن بن علي الفارسي حدثنا إسحاق بن بشر الكوفي حدثنا خالد بن يزيد عن حمزة الزيات عن أبي إسحاق السبيعي عن البراء بن عازب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي بن أبي طالب ( يا علي قل اللهم اجعل لي عندك عهدا واجعل لي في صدور المؤمنين مودة ) فأنزل الله تعالى * ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا ) * انتهى ورواه ابن مردويه في تفسيره حدثنا محمد بن أحمد بن السري وعبد الباقي ابن قانع قالا حدثنا الحسن بن علي بن النعمان حدثنا إسحاق بن بشر الكاهلي حدثنا خالد بن يزيد به سندا ومتنا ورواه الطبراني في الجزء الذي جمعه من أحاديث حمزة الزيات وهو جزء لطيف جملته ثمان ورقات فقال حدثنا الحسن بن علي الفسوي حدثنا إسحاق بن بشر الكاهلي حدثنا خالد بن يزيد القسري به سندا ومتنا
( 3 )
نظم درر السمطين - الزرندي الحنفي - ص 85
ذكر ما نزل في علي في القرآن من الآيات وعن البراء ( رض ) قال قال رسول الله ( ص ) : لعلي يا علي قل : اللهم اجعل لي عندك عهدا واجعل لي في صدور المؤمنين مودة فأنزل الله : ان الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا ( 1 ) وروى الواحدي في تفسيره عن عطا عن ابن عباس ( رض ) إنها نزلت في علي مامن مسلم إلا ولعلي في قلبه محبة .
( 4 )
المعجم الأوسط - الطبراني - ج 5 - ص 348
حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة قال حدثنا عون بن سلام قال حدثنا بشر بن عمارة على الخثعمي عن أبي روق عن الضحاك بن مزاح عن ابن عباس قال نزلت في علي أن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا قال محبة في قلوب المؤمنين * لم يرو هذا الحديث عن أبي روق الا بشر بن عمارة وتفرد به عون بن سلام
( 5 )
مجمع الزوائد - الهيثمي - ج 9 - ص 125
عن ابن عباس قال نزلت في علي بن أبي طالب ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا ) قال محبة في قلوب المؤمنين . رواه الطبراني في الأوسط وفيه بشر بن عمارة وقد وثق وضعفه جماعة ، وبقية رجاله وثقوا ولكن الضحاك قيل إنه لم يسمع من ابن عباس .
( 6 )
المناقب - الموفق الخوارزمي - ص 278 - 279
268 - قوله [ تعالى ] : " ان الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا " " ( 6 ) . قال ابن عباس : هو علي بن أبي طالب عليه السلام ( 7 ) .
269 - وروى زيد بن علي ، عن آبائه ، عن علي رضي الله عنه قال : لقيني رجل فقال : يا أبا الحسن أما والله انى لأحبك في الله ، فرجعت إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فأخبرته بقول الرجل ، فقال رسول الله : لعلك يا علي اصطنعت إليه معروفا " ؟ قال : فقلت : والله ما اصطنعت إليه معروفا " ، فقال رسول الله : الحمد لله الذي جعل قلوب المؤمنين تتوق إليك بالمودة ، قال فنزل قوله تعالى : " ان الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا "
( 7 )
مناقب علي بن أبي طالب (ع) وما نزل من القرآن في علي (ع) - أبي بكر أحمد بن موسى ابن مردويه الأصفهاني - ص 275
قوله تعالى : ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا ) [ الآية : 96 ] . 427 . ابن مردويه ، عن ابن عباس قال : نزلت في علي بن أبي طالب : ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا ) قال : محبة في قلوب المؤمنين . ( 1 ) 428 . ابن مردويه ، عن البراء قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لعلي ( رضي الله عنه ) : " قل : اللهم اجعل لي عندك عهدا ، واجعل لي عندك ودا ، واجعل لي في صدور المؤمنين مودة " ، فأنزل الله : ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا ) قال : فنزلت في علي . ( 1 ) 429 . ابن مردويه ، عن البراء قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لعلي - كرم الله وجهه - : " قل : اللهم اجعل لي عندك عهدا ، واجعل لي في صدور المؤمنين ودا " ، فأنزل الله سبحانه هذه الآية . ( 2 ) 430 . ابن مردويه ، عن البراء بن عازب قال : قال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) لعلي : " قل : اللهم اجعل لي عندك عهدا ، وفي صدور عبادك ودا ، واجعل لي في صدور المؤمنين مودة " . قال : فنزلت : ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا ) . ( 3 )
( 8 )
فتح القدير - الشوكاني - ج 3 - ص 354
وأخرج الطبراني وابن مردويه عن ابن عباس قال : نزلت في علي بن أبي طالب ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا ) قال : محبة في قلوب المؤمنين . وأخرج ابن مردويه والديلمي عن البراء قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي " قل اللهم اجعل لي عندك عهدا ، واجعل لي عندك ودا واجعل لي في صدور المؤمنين مودة ، فأنزل الله الآية في علي " .
( 9 )
الدر المنثور - جلال الدين السيوطي - ج 4 - ص 287
وأخرج ابن مردويه والديلمي عن البراء قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلى قل اللهم اجعل لي عندك عهدا واجعل لي عندك ودا واجعل لي في صدور المؤمنين مودة فأنزل الله ان الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا قال فنزلت في علي * وأخرج الطبراني وابن مردويه عن ابن عباس قال نزلت في عليبن أبي طالب ان الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا قال محبة في قلوب المؤمنين * وأخرج الحكيم الترمذي وابن مردويه عن علي قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوله سيجعل لهم الرحمن ودا ما هو قال المحبة في قلوب المؤمنين والملائكة المقربين يا علي أن الله أعطى المؤمن ثلاثا المنة والمحبة والحلاوة والمهابة في صدور الصالحين
سيجعل لهم الرحمن ودا ) * هي المحبة والقبول الذي يجعله الله في القلوب لمن شاء من عباده وقيل إنها نزلت في علي بن أبي طالب رضي الله عنه *
( 11 )
تفسير العز بن عبد السلام - الإمام عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام السلمي الدمشقي الشافعي - ج 2 - ص 290 96 -
* ( ودا ) * محبة في الدنيا من الأبرار وهيبة عند الفجار ، أو يحبهم الله - تعالى - ويحببهم إلى الناس ، قال ' ع ' نزلت في علي بن أبي طالب - رضي الله تعالى عنه - .
( 12 )
تفسير القرطبي - القرطبي - ج 11 - ص 161
" إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا " . واختلف فيمن نزلت فقيل في علي رضي الله تعالى عنه روى البراء بن عازب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي بن أبي طالب : ( قل يا علي اللهم اجعل لي عندك عهدا واجعل لي في قلوب المؤمنين مودة ) فنزلت الآية ذكره الثعلبي .
الموضوع عن تخصيص الاية ... فقد قالوا مخصصة في الامام .. وقال ابن تيمية بل تشمل الامام علي وغيره من الصحابة من باب اولى لان المدلول عليه من الاحاديث غير مخصص فبذلك يكون الحكم عام لمن توافرت فيهم تلك الصفات.
فقد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن الله إذا أحب عبدا دعا جبريل فقال : يا جبريل ، إني أحب فلانا فأحبه . قال : فيحبه جبريل " . قال : " ثم ينادي في أهل السماء : إن الله يحب فلانا " . قال : " فيحبه أهل السماء ، ثم يوضع له القبول في الأرض ، وإن الله إذا أبغض عبدا دعا جبريل فقال : يا جبريل ، إني أبغض فلانا فأبغضه " . قال : " فيبغضه جبريل ، ثم ينادي في أهل السماء : إن الله يبغض فلانا فأبغضوه " . قال : " فيبغضه أهل السماء ، ثم يوضع له البغضاء في الأرض " .
وايضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا أحب الله عبدا نادى جبريل : إني قد أحببت فلانا ، فأحبه ، فينادي في السماء ، ثم ينزل له المحبة في أهل الأرض ، فذلك قول الله ، عز وجل : ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا )
فالايات شاملة لمن احبهم الله وانزل محبته في قلوب عباده... فافهم
شيخ الضلالة ابن تيمية في منهاجه الاسود وحسب زعم اخوننا السنة لم يبقي لنا باقية فكل فضيلة للامام علي ضعفها وكل مناقبه انهاها وساقه سوقة كبقية الصحابة واكثر افترائاته دون دليل او مصدر واحد اكاذيبه يقول ان عمر لم يهرب في خيبر والبخاري يقول عاد عمر يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه .........
الموضوع عن تخصيص الاية ... فقد قالوا مخصصة في الامام .. وقال ابن تيمية بل تشمل الامام علي وغيره من الصحابة من باب اولى لان المدلول عليه من الاحاديث غير مخصص فبذلك يكون الحكم عام لمن توافرت فيهم تلك الصفات.
عزيزي البريكي
اغلب علماء اهل السنة قالوا بتخصيصها في علي عليه السلام وانا تعمدت ذكر جميع المصادر مع الأقوال حتى لا تذكر مقولة ابن تيمية ولكنك للأسف تكرر ما ذكره وتتمسك برأية وتطعن في جميع هؤلاء العلماء الذين خصصوها في علي عليه السلام ، صرحوا بنزول الآية فيه دون سواه ، ولكنك تأبى إلا التمسك برأي ابن تيمية ، فهذا يسمى عناد يا البريكي
والآن بعد ان ثبت نصب ابن تيمية اثبتنا جهله ايضا بتخصيص هذه الآية في علي عليه السلام باتفاق السنة والشيعة وإن احببت أن اذكر لك من مصادر الشيعة اخبرني وسوف اسود لك الصفحة حتى تمتلئ
تعليق