تويت
قال غاندي ((تعلمت من الحسين كيف اكون مظلوما فانتصر)) *وقال ايضا لاتباعه ((اذا ضربوكم فااحتملوا الضرب, واذا أذوكم فاحتملوا الايذاء في صبر,واياكم ان ترفعوا على الانكليز يدا ,بل واياكم ان تسبوهم وتسمعوهم قوارص الكلم ,وانكم لتخطئون اشد الخطا لو انكم جعلتم الكراهية لعدوكم تملا قلوبكم )). *وعلق على الجنرال دير الذي فتح مدافع الرشاش على الشعب المسلم في بلدة امر تسار يوم 15 نيسان 1919((كيف تكرهون رجلا مريضا بعقله ؟اما بالنسبة للخسائر في الارواح فان اي معركة حربية لايمكن الا ان يسقط فيها مئات والوف من الخسائر والضحايا ,وهولاء الذين قد ماتوا قد ماتوا في سبيل دعوتنا ,فليس هناك سبب يدعو لكل هذا الحزن والشجن خصوصا ونحن نموت في معركة الحياة نفسها......اننا سوف نكسب معركتنا لابمقدارما نقتل من خصومنا بل بمقدار ما نقتل في نفوسهم الرغبة في القتل) وازداد غاندي ايمانا بدعوة الحب وعدم العنف فراح يقول (ان دعوتي لعدم العنف لا يمكن الا ان تنتصر في النهاية فليس هناك عدو مهما كانت قوته او وحشيته يستطيع ان يقاوم نيران الحب).