فرار خلفاء الثلاثة في معارك رسول الله
لنبدا بيوم البدر
تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر ج 60 ص 159 :
أخبرنا أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب أنا أحمد بن جعفر نا عبد الله أحمد حدثني أبي نا عبد الصمد نا حماد بن ثابت عن أنس أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) شاور الناس يوم بدر فتكلم أبو بكر فأعرض عنه ثم تكلم عمر فأعرض عنه فقالت الأنصار يا رسول الله فقال المقداد بن الأسود والذي نفسي بيده لو أمرتنا أن أن نخيضها البحر لأخضناها ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد فعلنا فشأنك يا رسول الله وذكر الحديث
.................................................. ..........
- المستدرك - الحاكم النيسابوري ج 3 ص 349 :
اخبرنا ) أبو
محمد بن احمد المحبوبي بمرو ثنا سعيد بن مسعود ثنا عبيدالله بن موسى انا اسرائيل عن مخارق عن طارق عن عبد الله قال شهدت من المقداد مشهدالان اكون صاحبه احب الي مما عدل به انه اتى النبي
هو يدعو على المشركين فقال انا والله يارسول الله لانقول كما قال قوم موسى لموسى اذهب انت وربك فقاتلا انا هاهنا قاعدون ولكنا نقاتل عن يمينك وعن شمالك ومن بين يديك ومن خلفك فرأيت النبي صلى الله عليه وآله يشرق لذلك وسره ذلك * هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه *
.................................................. ........
وهذايدل على جبن عمر وابوبكر وشجاعة مقداد رضي الله عنه
فرار عثمان يوم احد
مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 1 ص 68 :
عبد الله حدثني أبي ثنا معاوية بن عمر وثنا زائدة عن عاصم عن شقيق قال لقي عبد الرحمن بن عوف الوليد ابن عقبة فقال له الوليد ما لي أراك قد جفوت أمير المؤمنين عثمان رضى الله عنه فقال له عبد الرحمن أبلغه اني لم أفر يوم عينين قال عاصم يقول يوم أحد ولم أتخلف يوم بدر ولم أترك سنة عمر رضى الله عنه قال فانطلق فخبر ذلك عثمان رضى الله عنه قال فقال اما قوله اني لم أفر يوم عينين فكيف يعيرني بذنب وقد عفاالله عنه فقال ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان انما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا ولقد عفا الله عنهم وأما قوله اني تخلفت يوم بدر فاني كنت أمرض رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين ماتت وقد ضرب لي رسول الله صلى الله عليه وسلم بسهمي ومن ضرب له رسول الله صلى الله عليه وسلم بسهمه فقد شهد واما قوله
.................................................. ..........
فرار عمر يوم حنين
كتاب الأم - الامام الشافعي ج 4 ص 149 :
( قال الشافعي ) رحمه الله تعالى : ثم لا يخرج من رأس الغنيمة قبل الخمس شئ غير السلب ، أخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة عن أبى قتادة قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام خيبر فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه قال فضربته على حبل عاتقه ضربة وأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت له : ما بال الناس ؟ فقال أمر الله ثم إن الناس رجعوا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه " فقمت فقلت من يشهد لى ؟ ثم جلست ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه " فقمت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " مالك يا أبا قتادة ؟ " فقصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي فأرضه منه فقال أبو بكر لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله عزوجل يقاتل عن الله وعن رسوله فيعطيك سلبه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " صدق فأعطه إياه " فأعطانيه فبعت الدرع وابتعت به مخرفا في بنى سلمة فإنه لاول مال تأثلته في الاسلام ( قال الشافعي ) هذا حديث ثابت معروف عندنا والذى
.................................................. ..........
كتاب الموطأ - الامام مالك ج 2 ص 454 :
18 - حدثنى يحيى عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبى محمد ، مولى أبى قتادة ، عن أبى قتادة بن ربعى ، أنه قال : خرجنا مع رسول الله ( ) عام حنين . فلما التقينا كان للمسلمين جولة . قال : فرأى رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين . قال : فاستدرت له ، حتى أتيته من ورائه ، فضربته بالسيف على حبل عاتقه . فأقبل على فضمني ضمة ، وجدت منها ريح الموت . ثم أدركه الموت ، فأرسلني . قال : فلقيت عمر بن الخطاب . فقلت : ما بال الناس ؟ فقال : أمر الله . ثم إن الناس رجعوا . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من قتل تقيلا ، له عليه بينة ، فله سلبه ) قال فقمت . ثم قلت : من يشهد لى ؟ ثم جلست . ثم قال ذلك ، الثالثة . فقمت ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مالك يا أباه قتادة ؟ ) قال : فاقصصت عليه القصة . فقال رجل من القوم : صدق . يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي . فأرضه عنه يا رسول الله . فقال أبو بكر : لاهاء الله . إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله ، يقاتل عن الله ورسوله ، فيعطيك سلبه . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( صدق . فأعطه إياه ) فأعطانيه . فبعت الدرع . فاشتريت به مخرفا في بنى سلمة . فإنه لاول مال تأثلته في الاسلام .
.................................................. ..........
- صحيح البخارى - البخاري ج 4 ص 57 :
عن مالك عن يحيى عن سعيد عن ابن افلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة عن أبى قتادة رضى الله عنه قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين علا رجلا من المسلمين فاستدرت حتى اتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فاقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم ادركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس قال امر الله ثم ان الناس رجعوا وجلس النبي صلى الله عليه وسلم
.................................................. ..........
- عون المعبود - العظيم آبادي ج 7 ص 275 :
( فضمني ) أي ضغطني عنه وعصرني ( وجدت منها ريح الموت ) استعارة عن أثره أي وجدت شدة كشدة الموت ( فلحقت عمر بن الخطاب ) في السياق حذف تبينه الرواية الأخرى من حديثه في البخاري وغيره بلفظ ثم إن قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر ابن الخطاب ( ما بال الناس ) أي منهزمين ( قال أمر الله ) أي كان ذلك من قضائه وقدره أو ما حال المسلمين بعد الانهزام فقال أمر الله غالب والنصرة للمسلمين
.................................................. ..........
- إرواء الغليل - محمد ناصر الألباني ج 5 ص 53 :
أخرجه أحمد ( 5 / 306 ) . قلت : وإسناده حسن . وعلقه البخاري ( 3 / 149 ) من طريق الليث : حدثني يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة به نحو حديث ابن اسحاق ، وزاد : " وانهزم المسلمون ، وانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس ، فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله . . . " الحديث .
.................................................. ..........
- السيرة النبوية - ابن كثير ج 3 ص 623 :
قال البخاري : وقال الليث بن سعد : حدثنى يحيى بن سعيد ، عن عمرو بن كثير ابن أفلح ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة ، أن أبا قتادة قال : لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله ، فأسرعت إلى الذى يختله فرفع يده ليضربني فأضرب يده فقطعتها ، ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ، ثم نزل فتحلل فدفعته ، ثم قتلته ، وانهزم المسلمون فانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله !
صحيح البخارى - البخاري ج 5 ص 101 :
وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له ما شأن الناس قال امر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال
.................................................. ..........
- البداية والنهاية - ابن كثير ج 4 ص 376 :
، وانهزم المسلمون فانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقالت له ما شأن الناس ؟ قال أمر الله ، ثم تراجع الناس
.................................................. ..........
- السيرة النبوية - ابن كثير ج 3 ص 624 :
وانهزم المسلمون فانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله ! ثم تراجع الناس إلى رسول الله فقال
لنبدا بيوم البدر
تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر ج 60 ص 159 :
أخبرنا أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب أنا أحمد بن جعفر نا عبد الله أحمد حدثني أبي نا عبد الصمد نا حماد بن ثابت عن أنس أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) شاور الناس يوم بدر فتكلم أبو بكر فأعرض عنه ثم تكلم عمر فأعرض عنه فقالت الأنصار يا رسول الله فقال المقداد بن الأسود والذي نفسي بيده لو أمرتنا أن أن نخيضها البحر لأخضناها ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد فعلنا فشأنك يا رسول الله وذكر الحديث
.................................................. ..........
- المستدرك - الحاكم النيسابوري ج 3 ص 349 :
اخبرنا ) أبو


.................................................. ........
وهذايدل على جبن عمر وابوبكر وشجاعة مقداد رضي الله عنه
فرار عثمان يوم احد
مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 1 ص 68 :
عبد الله حدثني أبي ثنا معاوية بن عمر وثنا زائدة عن عاصم عن شقيق قال لقي عبد الرحمن بن عوف الوليد ابن عقبة فقال له الوليد ما لي أراك قد جفوت أمير المؤمنين عثمان رضى الله عنه فقال له عبد الرحمن أبلغه اني لم أفر يوم عينين قال عاصم يقول يوم أحد ولم أتخلف يوم بدر ولم أترك سنة عمر رضى الله عنه قال فانطلق فخبر ذلك عثمان رضى الله عنه قال فقال اما قوله اني لم أفر يوم عينين فكيف يعيرني بذنب وقد عفاالله عنه فقال ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان انما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا ولقد عفا الله عنهم وأما قوله اني تخلفت يوم بدر فاني كنت أمرض رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين ماتت وقد ضرب لي رسول الله صلى الله عليه وسلم بسهمي ومن ضرب له رسول الله صلى الله عليه وسلم بسهمه فقد شهد واما قوله
.................................................. ..........
فرار عمر يوم حنين
كتاب الأم - الامام الشافعي ج 4 ص 149 :
( قال الشافعي ) رحمه الله تعالى : ثم لا يخرج من رأس الغنيمة قبل الخمس شئ غير السلب ، أخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة عن أبى قتادة قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام خيبر فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه قال فضربته على حبل عاتقه ضربة وأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت له : ما بال الناس ؟ فقال أمر الله ثم إن الناس رجعوا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه " فقمت فقلت من يشهد لى ؟ ثم جلست ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه " فقمت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " مالك يا أبا قتادة ؟ " فقصصت عليه القصة فقال رجل من القوم صدق يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي فأرضه منه فقال أبو بكر لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله عزوجل يقاتل عن الله وعن رسوله فيعطيك سلبه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " صدق فأعطه إياه " فأعطانيه فبعت الدرع وابتعت به مخرفا في بنى سلمة فإنه لاول مال تأثلته في الاسلام ( قال الشافعي ) هذا حديث ثابت معروف عندنا والذى
.................................................. ..........
كتاب الموطأ - الامام مالك ج 2 ص 454 :
18 - حدثنى يحيى عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبى محمد ، مولى أبى قتادة ، عن أبى قتادة بن ربعى ، أنه قال : خرجنا مع رسول الله ( ) عام حنين . فلما التقينا كان للمسلمين جولة . قال : فرأى رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين . قال : فاستدرت له ، حتى أتيته من ورائه ، فضربته بالسيف على حبل عاتقه . فأقبل على فضمني ضمة ، وجدت منها ريح الموت . ثم أدركه الموت ، فأرسلني . قال : فلقيت عمر بن الخطاب . فقلت : ما بال الناس ؟ فقال : أمر الله . ثم إن الناس رجعوا . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من قتل تقيلا ، له عليه بينة ، فله سلبه ) قال فقمت . ثم قلت : من يشهد لى ؟ ثم جلست . ثم قال ذلك ، الثالثة . فقمت ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مالك يا أباه قتادة ؟ ) قال : فاقصصت عليه القصة . فقال رجل من القوم : صدق . يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي . فأرضه عنه يا رسول الله . فقال أبو بكر : لاهاء الله . إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله ، يقاتل عن الله ورسوله ، فيعطيك سلبه . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( صدق . فأعطه إياه ) فأعطانيه . فبعت الدرع . فاشتريت به مخرفا في بنى سلمة . فإنه لاول مال تأثلته في الاسلام .
.................................................. ..........
- صحيح البخارى - البخاري ج 4 ص 57 :
عن مالك عن يحيى عن سعيد عن ابن افلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة عن أبى قتادة رضى الله عنه قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين علا رجلا من المسلمين فاستدرت حتى اتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فاقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم ادركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس قال امر الله ثم ان الناس رجعوا وجلس النبي صلى الله عليه وسلم
.................................................. ..........
- عون المعبود - العظيم آبادي ج 7 ص 275 :
( فضمني ) أي ضغطني عنه وعصرني ( وجدت منها ريح الموت ) استعارة عن أثره أي وجدت شدة كشدة الموت ( فلحقت عمر بن الخطاب ) في السياق حذف تبينه الرواية الأخرى من حديثه في البخاري وغيره بلفظ ثم إن قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر ابن الخطاب ( ما بال الناس ) أي منهزمين ( قال أمر الله ) أي كان ذلك من قضائه وقدره أو ما حال المسلمين بعد الانهزام فقال أمر الله غالب والنصرة للمسلمين
.................................................. ..........
- إرواء الغليل - محمد ناصر الألباني ج 5 ص 53 :
أخرجه أحمد ( 5 / 306 ) . قلت : وإسناده حسن . وعلقه البخاري ( 3 / 149 ) من طريق الليث : حدثني يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة به نحو حديث ابن اسحاق ، وزاد : " وانهزم المسلمون ، وانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس ، فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله . . . " الحديث .
.................................................. ..........
- السيرة النبوية - ابن كثير ج 3 ص 623 :
قال البخاري : وقال الليث بن سعد : حدثنى يحيى بن سعيد ، عن عمرو بن كثير ابن أفلح ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة ، أن أبا قتادة قال : لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله ، فأسرعت إلى الذى يختله فرفع يده ليضربني فأضرب يده فقطعتها ، ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ، ثم نزل فتحلل فدفعته ، ثم قتلته ، وانهزم المسلمون فانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله !
صحيح البخارى - البخاري ج 5 ص 101 :
وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له ما شأن الناس قال امر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال
.................................................. ..........
- البداية والنهاية - ابن كثير ج 4 ص 376 :
، وانهزم المسلمون فانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقالت له ما شأن الناس ؟ قال أمر الله ، ثم تراجع الناس
.................................................. ..........
- السيرة النبوية - ابن كثير ج 3 ص 624 :
وانهزم المسلمون فانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله ! ثم تراجع الناس إلى رسول الله فقال
تعليق