اللهم صل على محمد و آل محمد .. وعجل فرجهم .. والعن أعدائهم و ناكري فضائلهم ومقامتهم آمين رب العالمين
أما بعد فقد صادفت هذا الخبر منذ أيام :
واستقبل سماحته العلّامة السيّد هادي المدرسي، حيث جرى بحثٌ في عددٍ من القضايا الإسلاميّة، إضافةً إلى تطوّرات الوضع في العراق وتأثيره في عددٍ من الملفّات السياسيّة والإسلاميّة.
صور مع السيد المدرسي


http://www.alfajer.org/index.php?act=artc&id=1556
و وجدت هذا الكلام لأخ كريم مناسب لهذا المقام و أترك التعليق لكم :
التحفظ في مثل هذه الزيارات كثير الأهمية ؛ لأن "من تبسم في وجه مبتدع فقد أعان على هدم دينه" ، والتراخي في التعامل مع هذه الأمور سيقودنا إلى تخاذل وسقوط كبير في الرد على مثل العوضي عندما يعرض مقطعا لفضل الله وهو يشكك في مظلومية الزهراء ويصفق العوضي والحسيني له ...
ولولا ما رأيت من فتاوى صريحة في فضل الله لرأيت كثيرا من ضعاف الشيعة يخرجون من معتقداتهم أفواجا ... لأن كثير منهم تغلب عليهم النزعة الوطنية وحب الألفة ؛ وكثيرا من المتشددين منهم سيلينون ويتساهلون في الموضوع !!
الصرامة في هذا الموضوع أخرجتنا من مطب كبير ... ليس اليوم فقط ... بل عندما يسجل التاريخ موقف الطائفة من هذا الفكر ...
وأتذكر أن السيد هادي المدرسي كان يصرخ ردًا على عبد العزيز آل الشيخ : الحسين خط أحمر !
وكان ينبغي للسيد هادي أن يصرخ في وجه فضل الله : الزهراء والحسين خط أحمر !
وكلمات فضل الله في قضية الزهراء وعاشوراء غير خافية !
مع ملاحظة أن زيارة الكافر الثابت كفره محاذيرها أقل بكثير من زيارة من أمره مريب ومحل شبهة ؛ لأن في الثاني تضييع وتضليل للعوام ...
الناس يجب أن لا تفهم أن هذا الاختلاف مجرد اختلاف بالرأي نحترمه !
يجب أن يفهم الجميع أن هذه خطوط حمراء لا يوجد شيعي يسمح بتجاوزها ... هل نفهم أن السيد هادي سمح بتجاوز هذه الخطوط ؟؟
أما بعد فقد صادفت هذا الخبر منذ أيام :
واستقبل سماحته العلّامة السيّد هادي المدرسي، حيث جرى بحثٌ في عددٍ من القضايا الإسلاميّة، إضافةً إلى تطوّرات الوضع في العراق وتأثيره في عددٍ من الملفّات السياسيّة والإسلاميّة.
صور مع السيد المدرسي


http://www.alfajer.org/index.php?act=artc&id=1556
و وجدت هذا الكلام لأخ كريم مناسب لهذا المقام و أترك التعليق لكم :
التحفظ في مثل هذه الزيارات كثير الأهمية ؛ لأن "من تبسم في وجه مبتدع فقد أعان على هدم دينه" ، والتراخي في التعامل مع هذه الأمور سيقودنا إلى تخاذل وسقوط كبير في الرد على مثل العوضي عندما يعرض مقطعا لفضل الله وهو يشكك في مظلومية الزهراء ويصفق العوضي والحسيني له ...
ولولا ما رأيت من فتاوى صريحة في فضل الله لرأيت كثيرا من ضعاف الشيعة يخرجون من معتقداتهم أفواجا ... لأن كثير منهم تغلب عليهم النزعة الوطنية وحب الألفة ؛ وكثيرا من المتشددين منهم سيلينون ويتساهلون في الموضوع !!
الصرامة في هذا الموضوع أخرجتنا من مطب كبير ... ليس اليوم فقط ... بل عندما يسجل التاريخ موقف الطائفة من هذا الفكر ...
وأتذكر أن السيد هادي المدرسي كان يصرخ ردًا على عبد العزيز آل الشيخ : الحسين خط أحمر !
وكان ينبغي للسيد هادي أن يصرخ في وجه فضل الله : الزهراء والحسين خط أحمر !
وكلمات فضل الله في قضية الزهراء وعاشوراء غير خافية !
مع ملاحظة أن زيارة الكافر الثابت كفره محاذيرها أقل بكثير من زيارة من أمره مريب ومحل شبهة ؛ لأن في الثاني تضييع وتضليل للعوام ...
الناس يجب أن لا تفهم أن هذا الاختلاف مجرد اختلاف بالرأي نحترمه !
يجب أن يفهم الجميع أن هذه خطوط حمراء لا يوجد شيعي يسمح بتجاوزها ... هل نفهم أن السيد هادي سمح بتجاوز هذه الخطوط ؟؟
تعليق