وما جئ بفضائل عمر بن الخطاب وإنفاقه
وفي الصحيحين أن عمر قال : يا رسول الله لم أصب مالا قط هو أنفس عندي من سهمي الذي هو بخيبر فما تأمرني به ؟ قال " فاحبس الأصل وسبل الثمرة " .
وقال الحافظ أبو بكر البزار : حدثنا أبو الخطاب زياد بن يحيى الحساني حدثنا يزيد بن هارون حدثنا محمد بن عمرو عن أبي عمرو بن حماس عن حمزة بن عبد الله بن عمر قال : قال عبد الله حضرتني هذه الآية " لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون " فذكرت ما أعطاني الله فلم أجد شيئا أحب إلي من جارية لي رومية فقلت : هي حرة لوجه الله فلو أني أعود في شيء جعلته لله لنكحتها يعني تزوجتها
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=84279
كان عمر رضي الله عنه ينفق كثيراً وقد سابق أبا بكر فأنفق نصف ماله، ...
http://audio.islamweb.net/audio.../i...audioid=151604
فبكى عمر حتى اخضلت لحيته ثم قال : يا غلام ، أعطه قميصي هذا لذلك اليوم لا لشعره والله لا أملك غيره
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=48&ID=860
نتسائل آية النجوى نزلت على الأغنياء
وظاهر فضائل عمر كونه منهم ولكننا لانجد له وزنا ولا همسا لما أمر الله كل من اراد أن يناجي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
بشرط أن يقدم الأغنياء صدقة
فعمر الذي بكى فقدم ثوبه لا لِشِعَرٍ أو قصيدة بل لليوم الآخر
فماباله بخل على الله ورسوله ساعة نزول آية النجوى ولم يبع سرواله
فمن يهب نصف ماله ويهب قميصه من المؤكد سيهب كل ماعنده من أجل أن يتصدق ليناجي حبيب الله وحبيب قلوب المؤمنين
فأين عمر بن الخطاب وأين فضائله تلك من منطوق الآية آية النجوى الذي بخل على الله في أن يتصدق ليناجي رسول الله ويعمل بكتاب الله الذي صاح يومها إبن الخطاب حسبنا كتاب الله
عجبا والله هذه فضائل الشيخين ولكن حقائق السماء تثبت إنهما لاصحة لكل ما نسب إليهما وعلى هذا المنهج مطالبين أتباع مدرسة الشيخين أن يتسائلوا عن كل من عَدّوه من المنفقين في سبيل الله ويقارنوهم بآية النجوى
حيث الكل يعلم إن الإمام علي عليه السلام ما كان غنيا ولا حتى متوسطي الدخل
ومع ذلك عمل بالآية الشريفة وهوالوحيد الذي عمل بها حتى نسخت
فلماذا لم يعمل بها الأغنياء دون الفقراء.
فإن أراد أتباع الشيخين المنهج السوي والخط المستقيم لمعرفة حقيقة أناس نسب التأريخ لهم أكاذيب كي يجعلها حقائق وهم أبعد ما يكونون منها
عليهم أن يتمعنوا ويفتشوا عن حقيقة ما إعتادوا عليه من قصص وروايات لامصداقية لها أبدا
وقال الحافظ أبو بكر البزار : حدثنا أبو الخطاب زياد بن يحيى الحساني حدثنا يزيد بن هارون حدثنا محمد بن عمرو عن أبي عمرو بن حماس عن حمزة بن عبد الله بن عمر قال : قال عبد الله حضرتني هذه الآية " لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون " فذكرت ما أعطاني الله فلم أجد شيئا أحب إلي من جارية لي رومية فقلت : هي حرة لوجه الله فلو أني أعود في شيء جعلته لله لنكحتها يعني تزوجتها
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=84279
كان عمر رضي الله عنه ينفق كثيراً وقد سابق أبا بكر فأنفق نصف ماله، ...
http://audio.islamweb.net/audio.../i...audioid=151604
فبكى عمر حتى اخضلت لحيته ثم قال : يا غلام ، أعطه قميصي هذا لذلك اليوم لا لشعره والله لا أملك غيره
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=48&ID=860
نتسائل آية النجوى نزلت على الأغنياء
وظاهر فضائل عمر كونه منهم ولكننا لانجد له وزنا ولا همسا لما أمر الله كل من اراد أن يناجي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
بشرط أن يقدم الأغنياء صدقة
فعمر الذي بكى فقدم ثوبه لا لِشِعَرٍ أو قصيدة بل لليوم الآخر
فماباله بخل على الله ورسوله ساعة نزول آية النجوى ولم يبع سرواله
فمن يهب نصف ماله ويهب قميصه من المؤكد سيهب كل ماعنده من أجل أن يتصدق ليناجي حبيب الله وحبيب قلوب المؤمنين
فأين عمر بن الخطاب وأين فضائله تلك من منطوق الآية آية النجوى الذي بخل على الله في أن يتصدق ليناجي رسول الله ويعمل بكتاب الله الذي صاح يومها إبن الخطاب حسبنا كتاب الله
عجبا والله هذه فضائل الشيخين ولكن حقائق السماء تثبت إنهما لاصحة لكل ما نسب إليهما وعلى هذا المنهج مطالبين أتباع مدرسة الشيخين أن يتسائلوا عن كل من عَدّوه من المنفقين في سبيل الله ويقارنوهم بآية النجوى
حيث الكل يعلم إن الإمام علي عليه السلام ما كان غنيا ولا حتى متوسطي الدخل
ومع ذلك عمل بالآية الشريفة وهوالوحيد الذي عمل بها حتى نسخت
فلماذا لم يعمل بها الأغنياء دون الفقراء.
فإن أراد أتباع الشيخين المنهج السوي والخط المستقيم لمعرفة حقيقة أناس نسب التأريخ لهم أكاذيب كي يجعلها حقائق وهم أبعد ما يكونون منها
عليهم أن يتمعنوا ويفتشوا عن حقيقة ما إعتادوا عليه من قصص وروايات لامصداقية لها أبدا
تعليق