إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نكتة حقيقية حمصية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نكتة حقيقية حمصية

    قيل ان احداث هذه القصة جرت في بلدة صغيره قرب مدينة حمص



    هذه القصة كقصص الخيال لكنها حقيقية بشهادة شهود

    ومهضومة



    حتى لو بدت احداثها غامضة و غريبة






    وتقول القصة ان رجل كان واقفا على جانب الطريق





    ينتظر ان توصله سيارة عابرة فهو يريد الذهاب الى بلدته المجاورة في ليلة

    شديدة الظلام

    في وسط العاصفةالليل مر ببطء مقيت ولم تمر هذه السيارة العابرة

    بل مرت ساعات وساعات وهو واقف

    كانت العاصفة شديدة والليل حالك ولم يكن يستطيع ان يرى مكان قدميه

    واخيرا ....

    وبعد طول انتظار

    مرت سيارة تسير ببطء شديد

    كأنها شبح لكنه يسير ببطء مخيف

    شبابيكها سوداء خرجت من خلف الظلام وبلا اضواء مرت ببطء متجهة اليه

    حتى توقفت امامه ...

    ومع توتره والخوف الذي تسلل لقلبه رغما عنه..

    ركب الرجل داخل السيارة واغلق الباب

    وهو يتصنع ويختلق ابتسامة كي يقدمها لصاحب السيارة تشكرا لمعروفه ..

    ثم كانت الصدمة ..

    والتي ألجمت لسانه عن النطق ..

    شاهد ما لم يتوقعه ابدا ..

    لا يوجد سائق لهذه السيارة بكل بساطة ...!!

    والسيارة بدأت تتحرك ..

    وببطء مر اخرى ..

    وبدأ الرعب يعمل عمله في كيان الرجل ويدب في اوصاله

    وبدأت السيارة تتزايد في سرعتها رويدا رويدا ..

    ويتعاظم معه الرعب والهلع في جسد المسكين الذي لونه تغير من الرعب

    والذي أخرست الصدمة لسانه وحواسه جميعا ..

    وفجأة ...

    اقتربت السيارة من منعطف خطير جدا

    الرجل بدأ يدعو ربه من اجل البقاء على قيد الحياة ...

    لا محالة السيارة سوف تخرج عن الطريق وسوف يواجه الموت

    فجأة قبل المنعطف بقليل دخلت يد من النافذه وامسكت الدركسيون

    وقادت السيارة عبر المنعطف بأمان

    وصرخت حواس الرجل كلها ...

    وكأنها ارادة الهية انقذته من الموت المحقق ...!!

    واصبح الرجل فرحا مع بقاء الخوف والرهبه في داخل قلبه

    والذي حدث ان الرجل اصبح يرى اليد تدخل من النافذة مرات عدة!

    كلما وصلوا الى احد المنعطفات ..

    اخيرااخذ الرجل قراره وحسمه بالهروب من السيارة ..

    فاستجمع كل ما بقي في قلبه من شجاعة وتصميم وفتح باب السيارة

    وو...............

    هوووووووووووووب

    قفز منها ...

    ولاذ بالفرار الى اقرب بلدة ...

    وكان مبتلا وفزعا فذهب مباشرة الى احد المطاعم

    وهناك ..

    بدأ يخبر قصته المخيفة والمرعبة للجميع

    وهو يلهث من فرط الانفعال والرعب

    وتأكدوا من هيئته انه غير سكران او ناقص العقل

    وكان الجميع ينصت للقصة في حيرة وخوف ...

    وبعد حوالي نصف ساعة

    دخل رجلان الى نفس المطعم

    وحالتهم مزرية جدا ..

    والشحوب على وجههما يدل على انهم قد قضو ليلة ليلاء !!

    وعندما شاهدوا الشخص المرعوب

    اشار احدهما اليه وصااااح :

    *

    *

    مو هاد الاهبل يلي ركب بالسيارة ونحنا عم ندفشها ؟؟




  • #2
    ههههههههههههههههههههههههههه تسلمي يا عزيزتي ليلى على نقلكِ لنا هذه القصة والتي
    أنا و زوجي لم ولن ننساها ونضحك كثيرا عندما نتذكرها ..حيث قد قرأناها قبل مدة طويلة
    وقد أدمعت عيني من الضحك وقتها.. وها أنا أضحك مرة أخرى ..
    يارب يجعل كل أيامكِ فرح و سرور..انه سميع مجيب

    بان

    تعليق


    • #3
      يعني الاخت بان بتقلك النكتة قديمه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

      بس عن جد حلوه ضحكتني كثير

      تعليق


      • #4
        ههههههههه
        صحتين عالضحك ... صحتين ...!!!

        تعليق


        • #5
          بسمه تعالى

          هذه النكته ضريفه جدا بس احنه في العراق نقول اكو كردي كان واقف بدل الحمصي

          تسلمي ياحاجه

          هههههههههههههه

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة غبار اقدام الشيعه
            بسمه تعالى

            هذه النكته ضريفه جدا بس احنه في العراق نقول اكو كردي كان واقف بدل الحمصي

            تسلمي ياحاجه

            هههههههههههههه

            هههههه
            الكردي والحمصي مثل بعض ..بنفس مستوى الذكاء !!!

            تعليق


            • #7
              هههههههههه مشكورة اختي العزيزة الحاجة ليلى

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X