ما قيل فى حق الكافي اذكر جزء بسيط من ذلك من حيث انه اجل الكتب واشرفها واوثقها
جاء فى مستدرك الوسائل للنوري الطبرسي (1333 هـ) الجزء 1 صفحة 29
http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/10/no1089.html
وقال الفيض الكاشاني في الثناء على الكتب الأربعة : الكافي أشرفها وأوثقها وأتمها وأجمعها لاشتماله على الأصول من بينها وخلوه من الفضول وشينها
كتاب المراجعات المراجعة 110 صفحة 531 دحض شبهة عدم استناد الشيعة إلى أئمتهم في الأصول والفروع
http://www.al-shia.org/html/ara/book...morajeat57.htm
وأحسن ما جمع منها الكتب الأربع التي هي مرجع الامامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول إلى هذا الزمان، وهي: الكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها وفيه ستة عشر ألف و مئة وتسعة وتسعون حديثاً وهي أكثر مما اشتملت عليه الصحاح الستة بأجمعها كما صرح به الشهيد في الذكرى وغير واحد من الأعلام.
= = = = = = = = =
ولكن تعال ونظر فى اشرف الكتب واوثقها

معالم المدرستين / مرتضى العسكري ج3
باب استنباط الاحكام الفقهيّة
من السنّة النبوية
تقويم أحاديث الكتب الاربعة
http://www.osool.ac.ir/MOALFAT/mealm/joz3/fm3-4/343.htm
انّ مدرسة أهل البيت لم تعتبر جميع أحاديث الكتب الاربعة: الكافي والفقيه والاستبصار والتهذيب، صحيحة كما هو الشأن لدى مدرسة الخلفاء بالنسبة إلى صحيحي مسلم والبخاري، وانّ أقدم الكتب الاربعة زمانا وأنبهها ذكرا وأكثرها شهرة هو كتاب الكافي للشيخ الكليني، وقد ذكر المحدّثون بمدرسة أهل البيت انّ فيها خمسة وثمانين وأربعمائة وتسعة آلاف حديث ضعيف من مجموع 16199 حديثا، واذا رجعت إلى شرح الكافي المسمّى بمرآة العقول وجدت مؤلفه المجلسي ( أحد كبار علماء الحديث ـ يذكر لك في تقويمه أحاديث الكافي ضعف مايراه منها ضعيفا، وصحة ما يرى منها صحيحا، ووثاقة ما يرى منها موثقا أو قويا باصطلاح أهل الحديث.
وقد ألّف أحد الباحثين في عصرنا(( يقصدالبهبودي)) صحيح الكافي(6) واعتبر من مجموع 16121 حديثا من أحاديث الكافي 4428 حديثا صحيحا وترك 11693 حديثا منها لم يرها حسب اجتهاده صحيحة.
= = = = = = = = = =
فان كان هذا حال اجل الكتب واوثقها واشرفها فعلى البقيه السلام

تعليق