إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الكافي: نسبة الصحيح فيه 27 % فهل تعلم انه اوثق الكتب واشرفها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الكافي: نسبة الصحيح فيه 27 % فهل تعلم انه اوثق الكتب واشرفها





    ما قيل فى حق الكافي اذكر جزء بسيط من ذلك من حيث انه اجل الكتب واشرفها واوثقها

    جاء فى مستدرك الوسائل للنوري الطبرسي (1333 هـ) الجزء 1 صفحة 29
    http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/10/no1089.html
    وقال الفيض الكاشاني في الثناء على الكتب الأربعة : الكافي أشرفها وأوثقها وأتمها وأجمعها لاشتماله على الأصول من بينها وخلوه من الفضول وشينها

    كتاب المراجعات المراجعة 110 صفحة 531 دحض شبهة عدم استناد الشيعة إلى أئمتهم في الأصول والفروع
    http://www.al-shia.org/html/ara/book...morajeat57.htm
    وأحسن ما جمع منها الكتب الأربع التي هي مرجع الامامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول إلى هذا الزمان، وهي: الكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها وفيه ستة عشر ألف و مئة وتسعة وتسعون حديثاً وهي أكثر مما اشتملت عليه الصحاح الستة بأجمعها كما صرح به الشهيد في الذكرى وغير واحد من الأعلام.

    = = = = = = = = =

    ولكن تعال ونظر فى اشرف الكتب واوثقها



    معالم المدرستين / مرتضى العسكري ج3
    باب استنباط الاحكام الفقهيّة
    من السنّة النبوية
    تقويم أحاديث الكتب الاربعة
    http://www.osool.ac.ir/MOALFAT/mealm/joz3/fm3-4/343.htm

    انّ مدرسة أهل البيت لم تعتبر جميع أحاديث الكتب الاربعة: الكافي والفقيه والاستبصار والتهذيب، صحيحة كما هو الشأن لدى مدرسة الخلفاء بالنسبة إلى صحيحي مسلم والبخاري، وانّ أقدم الكتب الاربعة زمانا وأنبهها ذكرا وأكثرها شهرة هو كتاب الكافي للشيخ الكليني، وقد ذكر المحدّثون بمدرسة أهل البيت انّ فيها خمسة وثمانين وأربعمائة وتسعة آلاف حديث ضعيف من مجموع 16199 حديثا، واذا رجعت إلى شرح الكافي المسمّى بمرآة العقول وجدت مؤلفه المجلسي ( أحد كبار علماء الحديث ـ يذكر لك في تقويمه أحاديث الكافي ضعف مايراه منها ضعيفا، وصحة ما يرى منها صحيحا، ووثاقة ما يرى منها موثقا أو قويا باصطلاح أهل الحديث.
    وقد ألّف أحد الباحثين في عصرنا(( يقصدالبهبودي)) صحيح الكافي(6) واعتبر من مجموع 16121 حديثا من أحاديث الكافي 4428 حديثا صحيحا وترك 11693 حديثا منها لم يرها حسب اجتهاده صحيحة.


    = = = = = = = = = =

    فان كان هذا حال اجل الكتب واوثقها واشرفها فعلى البقيه السلام




  • #2
    السلام عليكم

    سؤال : ما معنى الحديث الصحيح؟


    وهل كل حديث غير صحيح يعني انه خطأ؟



    مثال

    يقال ان فلان ليس مؤمن

    فهل هذا يعني أنه غير مسلم؟

    تعليق


    • #3


      الموضوع لا يستحق الرد عليه

      وخلاصة الموضوع لم ينقلها صاحب الشبهة


      http://www.osool.ac.ir/MOALFAT/mealm/joz3/fm3-4/343.htm

      قال " السيد مرتضى العسكري " في خاتمة قوله

      وقد ألّف أحد الباحثين في عصرنا صحيح الكافي(6) واعتبر من مجموع 16121 حديثا من أحاديث الكافي 4428 حديثا صحيحا وترك 11693 حديثا منها لم يرها حسب اجتهاده صحيحة.

      وما ذكرناهُ يدلك على أن مدرسة أهل البيت لا تعتبر أيّ كتاب حديث لديها صحيحا، سواء الكافي منها وما دونه شهرة، وبعدهُ زمانا.

      وانها تُؤمن بأن كتاب اللّه القرآن وحده صحيح من الجلد إلى الجلد ولا شريك له في الصحة.

      الهامش : 6 صحيح الكافي تأليف محمد باقر البهبودي، ط. بيروت سنة 1401 هـ.
      ولمّا كان المؤلف قد اعتمد في عمله على الاقوال المنقولة عن كتاب الرجال المنسوب إلى ابن الغضائري أبي الحسين أحمد بن الحسين (كان معاصرا للنجاشي والطوسي) وعلماء الدراية والرجال ينكرون وجود كتاب كهذا لابن الغضائري، لهذا لم يلق عمله المذكور القبول في الحوزات العلمية.

      راجع حرف الراء من الذريعة بترجمة رجال ابن الغضائري 10 / 87 ـ 89، وحرف التاء بترجمة كتاب تفسير العسكري 4 / 288 ـ
      291،وفصل ((التشكيك في نسبة الرجال إلى ابن الغضائري)) الحكم عليه بالوضع والاختلاق من المقدّمة السادسة بمعجم رجال الحديث 1 / 102.

      أقول : هذا ردا على من يعتقد بأن الشيعة قاطبة تعتقد بصحة كل ما ورد في الكافي وغيره

      انتهى
      التعديل الأخير تم بواسطة AL-Qrmzi; الساعة 15-12-2009, 12:37 AM.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة AL-Qrmzi


        الموضوع لا يستحق الرد عليه




        وخلاصة الموضوع لم ينقلها صاحب الشبهة



        http://www.osool.ac.ir/MOALFAT/mealm/joz3/fm3-4/343.htm

        قال " السيد مرتضى العسكري " في خاتمة قوله

        وقد ألّف أحد الباحثين في عصرنا صحيح الكافي(6) واعتبر من مجموع 16121 حديثا من أحاديث الكافي 4428 حديثا صحيحا وترك 11693 حديثا منها لم يرها حسب اجتهاده صحيحة.

        وما ذكرناهُ يدلك على أن مدرسة أهل البيت لا تعتبر أيّ كتاب حديث لديها صحيحا، سواء الكافي منها وما دونه شهرة، وبعدهُ زمانا.

        وانها تُؤمن بأن كتاب اللّه القرآن وحده صحيح من الجلد إلى الجلد ولا شريك له في الصحة.

        الهامش : 6 صحيح الكافي تأليف محمد باقر البهبودي، ط. بيروت سنة 1401 هـ.
        ولمّا كان المؤلف قد اعتمد في عمله على الاقوال المنقولة عن كتاب الرجال المنسوب إلى ابن الغضائري أبي الحسين أحمد بن الحسين (كان معاصرا للنجاشي والطوسي) وعلماء الدراية والرجال ينكرون وجود كتاب كهذا لابن الغضائري، لهذا لم يلق عمله المذكور القبول في الحوزات العلمية.

        راجع حرف الراء من الذريعة بترجمة رجال ابن الغضائري 10 / 87 ـ 89، وحرف التاء بترجمة كتاب تفسير العسكري 4 / 288 ـ
        291،وفصل ((التشكيك في نسبة الرجال إلى ابن الغضائري)) الحكم عليه بالوضع والاختلاق من المقدّمة السادسة بمعجم رجال الحديث 1 / 102.

        أقول : هذا ردا على من يعتقد بأن الشيعة قاطبة تعتقد بصحة كل ما ورد في الكافي وغيره

        انتهى







        لم تاتى بشئ جديد وما ذكرته ليس باكثر من اعاده لما نقلته لكم انكم لا تعتقدون بصحة كتبكم وهو ليس نقطة البحث بل نقطة البحث هذه النسبه الضئيله المصححه فى هذا الكتاب الاشرف والاوثق والاتقن الكافي

        ونقطة البحث هى

        فان كان هذا حال اجل الكتب واوثقها واشرفها فعلى البقيه السلام


        فالنتيجه طبيعيه ان يكون بقية الكتب اسوء من الكافي اشرفها واوثقها


        هل فهمت

        نعم فهمو ولكن حارو



        يتبع فى الجزء الاول من الكافي

        ستكتشف ليس فقط سقوط جل رواياته بل ستكتشف سقوط ابواب كل روايات هذا الباب ضعيفه والعهده على المجلسي وغيره

        فسنبداء من حيث نسبة الصحه فى هذا الجزء ومن حيث ضعف روايات الابواب

        بمعنى ان الباب الروايات المندرجه تحته كلها ضعيفه وبتالى لم يكن للعنونه او ذكر الباب فائده فى هذا الكتاب لان رواياته لا تصح

        وطبعا ليس هو باب او اثنان او حتى ثلاثين بل ابواب كثيره كل الروايات المندرجه تحته ضعيفه

        يتبع


        التعديل الأخير تم بواسطة الموده فى القربى; الساعة 15-12-2009, 01:30 PM.

        تعليق


        • #5
          بسمه تعالى


          السلام عليكم

          عندي سؤال لصاحب الموضوع :

          اذا كان صحيح مسلم وصحيح البخاري نسبة الاحاديث الصحيحة فيهما تساوي 100% فما الفرق بينهما وبين كتاب الله ؟

          تعليق


          • #6
            السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

            موضوع قديم تمّ مناقشته سابقا في منتدى يا حسين مع العضو عبدالله مسلم، ومع هذا فلا بأس أن نُجيبك على شبهتك،

            صحّة السند قرينة من جملة قرائن أخرى قد تُفيد بصحّة الحديث،
            وما تفضلّت
            به يقتصر على صحّة السند فقط وتقسيم الحديث إلى الأقسام الأربعة المعروفة ((صحيح، موثّق، حسن، ضعيف))،
            ق
            ال الشيخ فخر الدين الطريحي الأسدي في جامع المقال فيما يتعلّق بأحوال الدراية والرجال:
            ((وأمّا الكافي فجميع أحاديثه حصرت في (16199) سـتّة عشر ألف حديث ومائة وتسعة وتسعين حديثاً،
            الصحيح منها باصطلاح مَن تأخّر: (5072) خمسة آلاف واثنان وسبعون،
            والحَسَن: (149) مائة وتسعة وأربعون حديثاً،
            والموثّق: (1118) ألف ومائة وثمانية عشر حديثاً،
            والقوي منها: (302) اثنان وثلاثمائة،
            والضعيف منها: (9485) تسعة آلاف وأربعمائة وخمسة وثمانون حديثاً،
            والله أعلم)).


            وصحّة السند لا تفيد جزما صحّة الحديث دون الإلتفات إلى القرائن الأخرى كموافقة القرآن الكريم والثابت من السنّة الشريفة وموافقة العقل وموافقة إجماع الطائفة،
            وتقسيم الحديث إلى الأقسام الأربعة هو تقسيم جديد حدث من زمن السيّد ابن طاووس،
            قال العلاّمة جعفر السبحاني في كليّاته: ((تقسيم الحديث إلى الأقسام الأربعة المشهورة تقسيم جديد حدث من زمن الرجالي السيد أحمد بن طاووس أستاذ العلاّمة وابن داود الحليين،
            بعد ما كان التقسيم بين القدماء ثنائياً غير خارج عن كون الحديث معتبراً أو غير معتبر، فما أيدته القرائن الداخلية كوثاقة الراوي، أو الخارجية كوجوده في أصل معتبر معروف الإنتساب
            إلى جماعة كزرارة ومحمد بن مسلم والفضيل بن يسار، فهو صحيح، أي معتبر يجوز الإستناد إليه،
            والفاقد لكلتا المزيتين غير صحيح، بمع
            نى أنه غير معتبر لا يمكن الركون إ
            ليه، وإن أمكن أن يكون صادراً عنهم)).
            وقال أيضًا: ((أما أوّلاً، فلأن الصحيح في مصطلح القدماء ومنهم الصدوق، غير الصحيح في مصطلح المتأخرين، إذ الصحيح عند المتأخرين هو كون الراوي عدلاً إمامياً،
            ولكن الصحيح عند القدماء عبارة عمّا اعتضد بما يقضي اعتمادهم عليه، أو اقترن بما يوجب الوثوق والركون إليه وأسبابه عندهم مختلفة)).

            فبالنسبة للمتقدّمين إذا سواء كان الحديث متصل الإسناد، أم مرسلاً، وسواء كان الراوي عادلاً ضابطاً ثقة، أم لم يكن كذلك، فما دام الحديث محتفاً بقرائن الصحة، المعتبرة عندهم،
            يعدّ الحديث صحيحاً وحجة يعمل بمؤداه.

            وحسب إطّلاعي المحدود، قد يروي الشيخ الكليني حديثا ضعيفا الإسناد وتجد متنه في بصائر الدرجات للشيخ الصفّار أو الأمالي للشيخ الصدوق أو غيرها من كتب الحديث
            ورد إلينا بسند صحيح أو موثّق أو حسن.

            أما محاولة محمد الباقر البهبودي، فلم تلقى القبول في الأوساط العلمية، فقد أخذ عليه أهل العلم بعض الملاحظات، ومنها:
            ـ اعتماده على كتاب ابن الغضائري، والذي لم يوثق ـ أي نسبة الكتاب ـ عند جمع من العلماء.
            ـ اغفاله لأحاديث صحيحة حتّى حسب المبنى الذي اعتمده في تصحيح الأحاديث.
            ـ وكما ذكرت لك سابقا فسند الحديث ليس شرطا على مدى صحّته، فهنالك قرائن أخرى.
            صحيح الكافي أو زبدة الكافي كما سمّاه صاحبه لاحقا، ولعلّه تراجع من قبله على كلمة صحيح، قد يكون زبدة للأسانيد لا للمتون، ومع هذا فإنّ ما فاته منها ليس قليلاً.
            هذا وقد سبقه في ذلك الشيخ حسن بن الشهيد الثاني وقد سمّى كتابه بمنتقى الجمان في الأحاديث الصحاح والحسان

            معذرة على الإطالة

            التعديل الأخير تم بواسطة m@dy; الساعة 15-12-2009, 03:20 PM.

            تعليق


            • #7
              مدح الكافى أو ذم فهو رأي عالم يأخذ أو يرد
              كما أن نسبة الأحاديث الصحيحة بالكتاب قد تختلف من عالم لأخر
              لهذا لم يطلق عليه صحيح الكافي
              لأنه من الغباء تصحيح كتاب أختلف العلماء في صحة أحاديثة

              لكن المشكلة بمن سمى كتابى مسلم و البخاري بصحيحين و المشكلة أن مسلم يضعف و لا يروى لبعض رجال البخاري
              أذاً على حسب هذه المعادلة كتاب البخاري ليس كله صحيح بالنسبة لمسلم

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة الموده فى القربى




                ما قيل فى حق الكافي اذكر جزء بسيط من ذلك من حيث انه اجل الكتب واشرفها واوثقها

                جاء فى مستدرك الوسائل للنوري الطبرسي (1333 هـ) الجزء 1 صفحة 29
                http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/10/no1089.html
                وقال الفيض الكاشاني في الثناء على الكتب الأربعة : الكافي أشرفها وأوثقها وأتمها وأجمعها لاشتماله على الأصول من بينها وخلوه من الفضول وشينها

                كتاب المراجعات المراجعة 110 صفحة 531 دحض شبهة عدم استناد الشيعة إلى أئمتهم في الأصول والفروع
                http://www.al-shia.org/html/ara/book...morajeat57.htm
                وأحسن ما جمع منها الكتب الأربع التي هي مرجع الامامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول إلى هذا الزمان، وهي: الكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها وفيه ستة عشر ألف و مئة وتسعة وتسعون حديثاً وهي أكثر مما اشتملت عليه الصحاح الستة بأجمعها كما صرح به الشهيد في الذكرى وغير واحد من الأعلام.

                = = = = = = = = =

                ولكن تعال ونظر فى اشرف الكتب واوثقها



                معالم المدرستين / مرتضى العسكري ج3
                باب استنباط الاحكام الفقهيّة
                من السنّة النبوية
                تقويم أحاديث الكتب الاربعة
                http://www.osool.ac.ir/MOALFAT/mealm/joz3/fm3-4/343.htm

                انّ مدرسة أهل البيت لم تعتبر جميع أحاديث الكتب الاربعة: الكافي والفقيه والاستبصار والتهذيب، صحيحة كما هو الشأن لدى مدرسة الخلفاء بالنسبة إلى صحيحي مسلم والبخاري، وانّ أقدم الكتب الاربعة زمانا وأنبهها ذكرا وأكثرها شهرة هو كتاب الكافي للشيخ الكليني، وقد ذكر المحدّثون بمدرسة أهل البيت انّ فيها خمسة وثمانين وأربعمائة وتسعة آلاف حديث ضعيف من مجموع 16199 حديثا، واذا رجعت إلى شرح الكافي المسمّى بمرآة العقول وجدت مؤلفه المجلسي ( أحد كبار علماء الحديث ـ يذكر لك في تقويمه أحاديث الكافي ضعف مايراه منها ضعيفا، وصحة ما يرى منها صحيحا، ووثاقة ما يرى منها موثقا أو قويا باصطلاح أهل الحديث.
                وقد ألّف أحد الباحثين في عصرنا(( يقصدالبهبودي)) صحيح الكافي(6) واعتبر من مجموع 16121 حديثا من أحاديث الكافي 4428 حديثا صحيحا وترك 11693 حديثا منها لم يرها حسب اجتهاده صحيحة.


                = = = = = = = = = =

                فان كان هذا حال اجل الكتب واوثقها واشرفها فعلى البقيه السلام




                ليس المشكلة في العدد المهم ان الاحاديث الصحيحة الموجودة في كتاب الكافي وغير الكافي اغنت المذهب وعلماء المذهب واغنتهم عن الذهاب الى كتب الاخرين


                اما البخاري مسلم فكل احاديثه صحيحة وهذا يجعلهم بمنزلة القران الكريم

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                  ليس المشكلة في العدد المهم ان الاحاديث الصحيحة الموجودة في كتاب الكافي وغير الكافي اغنت المذهب وعلماء المذهب واغنتهم عن الذهاب الى كتب الاخرين


                  اما البخاري مسلم فكل احاديثه صحيحة وهذا يجعلهم بمنزلة القران الكريم
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبدالأمير
                  بسمه تعالى


                  السلام عليكم

                  عندي سؤال لصاحب الموضوع :

                  اذا كان صحيح مسلم وصحيح البخاري نسبة الاحاديث الصحيحة فيهما تساوي 100% فما الفرق بينهما وبين كتاب الله ؟


                  مشاركتين تصب فى معنى واحد ما الفرق بينهما واقول لا فرق بين كتاب الله وسنة رسوله لا فرق بين قال الله وقال رسوله

                  فكتاب الله له سند والسنه لها سند

                  فان كانت هنالك احاديث صحيحه عن الرسول فما المانع ان من جمعها فى كتاب واحد

                  الا ان تقولو ليس هنالك احاديث صحيحه وبتالى نقول ان كان هذا اعتقادكم معكم حق لا يمكن ان يوجد كتاب صحيح لانه اصلا لا يوجد احاديث صحيحه حتى نجمعها فى كتاب ويسمى صحيح

                  اما ان كانتم تقرون بان هنالك احاديث صحيحه فما الريب ان تجمع فى كتاب
                  التعديل الأخير تم بواسطة الموده فى القربى; الساعة 15-12-2009, 06:29 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة m@dy
                    السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

                    موضوع قديم تمّ مناقشته سابقا في منتدى يا حسين مع العضو عبدالله مسلم، ومع هذا فلا بأس أن نُجيبك على شبهتك،

                    صحّة السند قرينة من جملة قرائن أخرى قد تُفيد بصحّة الحديث،
                    وما تفضلّت
                    به يقتصر على صحّة السند فقط وتقسيم الحديث إلى الأقسام الأربعة المعروفة ((صحيح، موثّق، حسن، ضعيف))،
                    ق
                    ال الشيخ فخر الدين الطريحي الأسدي في جامع المقال فيما يتعلّق بأحوال الدراية والرجال:
                    ((وأمّا الكافي فجميع أحاديثه حصرت في (16199) سـتّة عشر ألف حديث ومائة وتسعة وتسعين حديثاً،
                    الصحيح منها باصطلاح مَن تأخّر: (5072) خمسة آلاف واثنان وسبعون،
                    والحَسَن: (149) مائة وتسعة وأربعون حديثاً،
                    والموثّق: (1118) ألف ومائة وثمانية عشر حديثاً،
                    والقوي منها: (302) اثنان وثلاثمائة،
                    والضعيف منها: (9485) تسعة آلاف وأربعمائة وخمسة وثمانون حديثاً،
                    والله أعلم)).


                    وصحّة السند لا تفيد جزما صحّة الحديث دون الإلتفات إلى القرائن الأخرى كموافقة القرآن الكريم والثابت من السنّة الشريفة وموافقة العقل وموافقة إجماع الطائفة،
                    وتقسيم الحديث إلى الأقسام الأربعة هو تقسيم جديد حدث من زمن السيّد ابن طاووس،
                    قال العلاّمة جعفر السبحاني في كليّاته: ((تقسيم الحديث إلى الأقسام الأربعة المشهورة تقسيم جديد حدث من زمن الرجالي السيد أحمد بن طاووس أستاذ العلاّمة وابن داود الحليين،
                    بعد ما كان التقسيم بين القدماء ثنائياً غير خارج عن كون الحديث معتبراً أو غير معتبر، فما أيدته القرائن الداخلية كوثاقة الراوي، أو الخارجية كوجوده في أصل معتبر معروف الإنتساب
                    إلى جماعة كزرارة ومحمد بن مسلم والفضيل بن يسار، فهو صحيح، أي معتبر يجوز الإستناد إليه،
                    والفاقد لكلتا المزيتين غير صحيح، بمع
                    نى أنه غير معتبر لا يمكن الركون إ
                    ليه، وإن أمكن أن يكون صادراً عنهم)).
                    وقال أيضًا: ((أما أوّلاً، فلأن الصحيح في مصطلح القدماء ومنهم الصدوق، غير الصحيح في مصطلح المتأخرين، إذ الصحيح عند المتأخرين هو كون الراوي عدلاً إمامياً،
                    ولكن الصحيح عند القدماء عبارة عمّا اعتضد بما يقضي اعتمادهم عليه، أو اقترن بما يوجب الوثوق والركون إليه وأسبابه عندهم مختلفة)).

                    فبالنسبة للمتقدّمين إذا سواء كان الحديث متصل الإسناد، أم مرسلاً، وسواء كان الراوي عادلاً ضابطاً ثقة، أم لم يكن كذلك، فما دام الحديث محتفاً بقرائن الصحة، المعتبرة عندهم،
                    يعدّ الحديث صحيحاً وحجة يعمل بمؤداه.

                    وحسب إطّلاعي المحدود، قد يروي الشيخ الكليني حديثا ضعيفا الإسناد وتجد متنه في بصائر الدرجات للشيخ الصفّار أو الأمالي للشيخ الصدوق أو غيرها من كتب الحديث
                    ورد إلينا بسند صحيح أو موثّق أو حسن.

                    أما محاولة محمد الباقر البهبودي، فلم تلقى القبول في الأوساط العلمية، فقد أخذ عليه أهل العلم بعض الملاحظات، ومنها:
                    ـ اعتماده على كتاب ابن الغضائري، والذي لم يوثق ـ أي نسبة الكتاب ـ عند جمع من العلماء.
                    ـ اغفاله لأحاديث صحيحة حتّى حسب المبنى الذي اعتمده في تصحيح الأحاديث.
                    ـ وكما ذكرت لك سابقا فسند الحديث ليس شرطا على مدى صحّته، فهنالك قرائن أخرى.
                    صحيح الكافي أو زبدة الكافي كما سمّاه صاحبه لاحقا، ولعلّه تراجع من قبله على كلمة صحيح، قد يكون زبدة للأسانيد لا للمتون، ومع هذا فإنّ ما فاته منها ليس قليلاً.
                    هذا وقد سبقه في ذلك الشيخ حسن بن الشهيد الثاني وقد سمّى كتابه بمنتقى الجمان في الأحاديث الصحاح والحسان

                    معذرة على الإطالة

                    الم يقل لكم العلامه الحر العاملي ان مصطلحكم الجديد يجعل كل الروايات ضعيفه وانه طعن فى علماء الشيعه بل قدحا فى المذهب



                    الحر العاملي في وسائل الشيعه 30 / 259 - 260

                    الثالث عشر : أن الاصطلاح الجديد يستلزم تخطئة جميع الطائفة المحقّة ، في زمن الأئمة ، وفي زمن الغيبة ، كما ذكره المحقق ، في أصوله ، حيث قال : أفرط قوم في العمل بخبر الواحد .
                    إلى أن قال : واقتصر بعض عن هذا الإفراط ، فقالوا : كل سليم السند يعمل به .
                    وما علم أن الكاذب قد يصدق ، ولم يتفطن أن ذلك طعن في علماء الشيعة ، وقدح في المذهب ، إذ لا مصنّف إلا وهو يعمل بخبر المجروح ، كما يعمل بخبر العدل .
                    انتهى (2) .
                    ونحوه كلام الشيخ وغيره في عدة مواضع .


                    (الرابع عشر : أنه يستلزم ضعف أكثر الأحاديث ، التي قد علم نقلها من الأصول المجمع عليها ، لأجل ضعف بعض رواتها ، أو جهالتهم أو عدم توثيقهم ، فيكون تدوينها عبثا ، بل محرما ، وشهادتهم بصحتها زورا وكذبا . ويلزم بطلان الإجماع ، الذي علم دخول المعصوم فيه - أيضا - كما تقدم . واللوازم باطلة وكذا الملزوم .

                    تعليق


                    • #11
                      يبدو أنّك لم تقرأ جيّدا ما كتبته لك، فهنالك الكثير والكثير من الأحاديث صحيحة الإسناد وأقصد بالصحيح هنا أنّ رواتها ثقات،
                      وأنّ كلامك ببساطة لا يصمد لأنني (مع أنّني لست متخصّصا) أستطيع أن أخرج لك مئات الروايات الصحيحة سندًا.
                      أمّا كلام الشيخ الحرّ العاملي
                      فهو في غيره محلّه لأنّه في سياق الدفاع عن منهجه الإخباري والتشبّث بمصطلح المتقدّمين،
                      وغاية ما يريد اثبات اعتبار مرويات الكتب الأربعة المعروفة (وهي نتيجة لا تخدمك بتاتًا).
                      وكما ذكرت لك سابقا، لا يكون الحديث معتبرًا إلا بعد عرضه على جملة من الضوابط، منها:
                      ـ الكتاب العزيز
                      ـ السنّة المتواترة أو المستفيضة
                      ـ العقل السليم
                      ـ إجماع الطائفة


                      والسند أيضًا هو طريق آخر لتمييز الصحيح عن الضعيف
                      ولا تلازم بينهما طالما اعتمدنا الضوابط التي ذكرتها في الأعلى،
                      أي لا يكون الحديث صحيحا بمجرّد صحّة سنده ولا يكون ضعيفا بمجرّد ضعف سنده.
                      التعديل الأخير تم بواسطة m@dy; الساعة 15-12-2009, 09:02 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        بسمه تعالى


                        مشاركتين تصب فى معنى واحد ما الفرق بينهما واقول لا فرق بين كتاب الله وسنة رسوله لا فرق بين قال الله وقال رسوله

                        فكتاب الله له سند والسنه لها سند



                        انا لم اتحدث عن سنة الرسول صلى الله عليه وآله وانما تحدثت عن كتابا مسلم والبخاري , ولا اعتقد انك تعتقد بكونهما هما رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ..

                        الفرق بين السنة وكتاب الله ان السنة تحرف وكتاب الله لا يمكن تحريفه , وعليه لا يمكن ان يساوي كتابا اي كتاب كان ولمن كان كتاب الله ..

                        ونحن الشيعة برحمة من الله لم نحصر انفسنا بكتاب سميناه صحيحا واصبح وبالاً علينا يصفعنا به خصومنا كلما حاورناهم ...

                        وسؤالي لك اخي الفاضل :

                        هل نسخة صحيحيكما مسلم والبخاري القديمة هي نفسها الجديدة ؟

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة الموده فى القربى






                          مشاركتين تصب فى معنى واحد ما الفرق بينهما واقول لا فرق بين كتاب الله وسنة رسوله لا فرق بين قال الله وقال رسوله

                          فكتاب الله له سند والسنه لها سند

                          فان كانت هنالك احاديث صحيحه عن الرسول فما المانع ان من جمعها فى كتاب واحد

                          الا ان تقولو ليس هنالك احاديث صحيحه وبتالى نقول ان كان هذا اعتقادكم معكم حق لا يمكن ان يوجد كتاب صحيح لانه اصلا لا يوجد احاديث صحيحه حتى نجمعها فى كتاب ويسمى صحيح

                          اما ان كانتم تقرون بان هنالك احاديث صحيحه فما الريب ان تجمع فى كتاب
                          وهل بامكان الانسان مهما بلغ علمه وفضله ان يكتب كتابا صحيحا من الالف الى الياء دونما زلة واحدة او خطأ واحد ودونما يسهو او يغلط ؟؟؟


                          اذن ما الفرق بين رسول الله والبخاري ؟؟؟


                          اذا كان البخاري معصوم فيما _يكتبه_ من حديث الرسول فقط
                          وكان الرسول معصوم فيما _يبلغه_ عن الله فقط

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة m@dy
                            يبدو أنّك لم تقرأ جيّدا ما كتبته لك، فهنالك الكثير والكثير من الأحاديث صحيحة الإسناد وأقصد بالصحيح هنا أنّ رواتها ثقات،

                            وأنّ كلامك ببساطة لا يصمد لأنني (مع أنّني لست متخصّصا) أستطيع أن أخرج لك مئات الروايات الصحيحة سندًا.
                            أمّا كلام الشيخ الحرّ العاملي
                            فهو في غيره محلّه لأنّه في سياق الدفاع عن منهجه الإخباري والتشبّث بمصطلح المتقدّمين،
                            وغاية ما يريد اثبات اعتبار مرويات الكتب الأربعة المعروفة (وهي نتيجة لا تخدمك بتاتًا).
                            وكما ذكرت لك سابقا، لا يكون الحديث معتبرًا إلا بعد عرضه على جملة من الضوابط، منها:
                            ـ الكتاب العزيز
                            ـ السنّة المتواترة أو المستفيضة
                            ـ العقل السليم
                            ـ إجماع الطائفة


                            والسند أيضًا هو طريق آخر لتمييز الصحيح عن الضعيف
                            ولا تلازم بينهما طالما اعتمدنا الضوابط التي ذكرتها في الأعلى،
                            أي لا يكون الحديث صحيحا بمجرّد صحّة سنده ولا يكون ضعيفا بمجرّد ضعف سنده.
                            القوم فى تخبط فمثلا هذا الاخ مسبقا علق على هذه النسبه الضئيله للاحاديث الصحيحه فى الكافي بانه هذا بناء على الاعتماد على السند وان هنالك طرق اخرى غير السند حيث قال

                            وصحّة السند لا تفيد جزما صحّة الحديث دون الإلتفات إلى القرائن الأخرى كموافقة القرآن الكريم والثابت من السنّة الشريفة وموافقة العقل وموافقة إجماع الطائفة،
                            وتقسيم الحديث إلى الأقسام الأربعة هو تقسيم جديد حدث من زمن السيّد ابن طاووس،
                            قال العلاّمة جعفر السبحاني في كليّاته: ((تقسيم الحديث إلى الأقسام الأربعة المشهورة تقسيم جديد حدث من زمن الرجالي السيد أحمد بن طاووس أستاذ العلاّمة وابن داود الحليين،








                            وبعد ان قلت له الم يقل لكم الحر العاملي ان تتركو هذا المصطلح الجديد فانه يطعن فى علماء الشيعه ويقدح فى المذهب رجع يقول

                            يبدو أنّك لم تقرأ جيّدا ما كتبته لك، فهنالك الكثير والكثير من الأحاديث صحيحة الإسناد وأقصد بالصحيح هنا أنّ رواتها ثقات،



                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                              وهل بامكان الانسان مهما بلغ علمه وفضله ان يكتب كتابا صحيحا من الالف الى الياء دونما زلة واحدة او خطأ واحد ودونما يسهو او يغلط ؟؟؟


                              اذن ما الفرق بين رسول الله والبخاري ؟؟؟


                              اذا كان البخاري معصوم فيما _يكتبه_ من حديث الرسول فقط
                              وكان الرسول معصوم فيما _يبلغه_ عن الله فقط
                              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالأمير
                              بسمه تعالى





                              انا لم اتحدث عن سنة الرسول صلى الله عليه وآله وانما تحدثت عن كتابا مسلم والبخاري , ولا اعتقد انك تعتقد بكونهما هما رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ..

                              الفرق بين السنة وكتاب الله ان السنة تحرف وكتاب الله لا يمكن تحريفه , وعليه لا يمكن ان يساوي كتابا اي كتاب كان ولمن كان كتاب الله ..

                              ونحن الشيعة برحمة من الله لم نحصر انفسنا بكتاب سميناه صحيحا واصبح وبالاً علينا يصفعنا به خصومنا كلما حاورناهم ...

                              وسؤالي لك اخي الفاضل :

                              هل نسخة صحيحيكما مسلم والبخاري القديمة هي نفسها الجديدة ؟

                              لا زالت مشاركتهما تصب فى معنى واحد واقول

                              وبما ان مشاركتكما واحده اقول لكم

                              هل هنالك روايات صحيحه؟؟؟

                              ان قلت نعم

                              هل هنالك اليه للوصول الى هذه الروايات الصحيحه؟؟؟؟

                              ان قلت نعم


                              اقول فان كان هنالك اليه للوصول الى الحديث الصحيح فما الاشكاليه فى تطبيق هذه الاليهعلى مجموعه روايات فى كتاب بحيث تكون الاليه فيه هى هذه الاليه التى توصل للصحيح



                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة مروان1400, يوم أمس, 06:43 PM
                              ردود 0
                              6 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة مروان1400
                              بواسطة مروان1400
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-07-2025, 10:09 PM
                              ردود 0
                              19 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-07-2025, 10:03 PM
                              ردود 0
                              5 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 18-09-2022, 01:45 AM
                              ردود 2
                              101 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 25-09-2020, 12:22 AM
                              ردود 5
                              243 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X