إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رثاء منتظري

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رثاء منتظري







    رحمك الله

    كم ظلمناك

    كم تجنينا عليك

    ورددنا بعض العبارات القبيحة بحقك

    لقد ترجلت من جوادك

    وقد سجلت موقفا رجوليا بطوليا يحسب لك

    ووقفت موقفا بطوليا مناوئا للدجل الديني

    رحمك الله
    التعديل الأخير تم بواسطة جعفري طيب; الساعة 21-12-2009, 01:25 AM.

  • #2
    موقفا بطوليا مناوئا للدجل الديني

    اوضح كلامك من تقصد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    تعليق


    • #3
      رحمك الله

      كم ظلمناك


      كم تجنينا عليك

      ورددنا بعض العبارات القبيحة بحقك

      لقد ترجلت من جوادك

      وقد سجلت موقفا رجوليا بطوليا يحسب لك

      ووقفت موقفا بطوليا مناوئا للدجل الديني



      رحمك الله
      التعديل الأخير تم بواسطة م12; الساعة 21-12-2009, 12:33 PM.

      تعليق


      • #4
        >>>>>>>>
        التعديل الأخير تم بواسطة م12; الساعة 21-12-2009, 12:32 PM.

        تعليق


        • #5
          كم ضلمناك صدقت ياجعفري بكل كلمة كتبتها

          تعليق


          • #6
            الشيخ منتظري بذكرني بنيكيتا خروتشوف ، فبعد وفاة ستالين قام خروتشوف الذي كان نائبا لستالين وفي خطاب امام حشد من الحزب الشيوعي السوفييتي ولعن وشتم ستالين وافعاله فقام احد الموجودين بارسال ورقة اليه كتب فيها "واين كنت من كل هذا وقد كنت نائبا له"
            تمّ تعيين منتظري خليفة للامام الخميني (قده) مباشرة بعد انتصار الثورة بدعم من تيار رابطة علماء الدين المناضلين وية رغم ما كان يُعرف عن الرجل بأنه أقرب إلى الفقاهة الدينية منه إلى الفقاهة السياسية والآن وبعد مضي خمسة عشرة سنة على استقالة منتظري من منصف خليفة الولي الفقيه يُدرك الإيرانيون جيداً فداحة الخطر الذي كان محدقاً بإيران في ظل وجوده خليفة لأهم منصب في النظام الإسلامي ذلك أن منتظري قد ساهم وبقوة في توجيه كيان الدولة السياسي نحو التطرف والإنزلاق في مستنقعات دولية صعبة عن طريق التنظير والأدلجة للكثير من المفاهيم المطعمة ثورياً والتي راجت في ذلك الأوان؛ لم تنته إلاّ بعد خلافه مع أستاذه ورفاقه مع بواكير عام 1986 عندما ألقت قوات الأمن الإيرانية القبض على أخو صهره وتلميذه وابن استاذه مهدي هاشمي بتهمة اختطاط مسار آيدلوجي راديكالي مناهض لسياسة الدولة الرسمية أدى لتعثر علاقات إيران الخارجية في محيطها الإقليمي والعالمي وبتجسيره علاقات تمس الأمن القومي الإيراني مع جماعة مجاهدي خلق وتنظيم عمليات اغتيال متعددة في مدينة إصفهان وغيرها من المدن الإيرانية منها قتل الشيخ رباني أملشي الشيرازي أحد أعضاء مجلس خبراء القيادة وأحد المقربين للإمام الخميني وبتصرف غير مجاز بالأموال العامة وحيازة 280 قطعة سلاح مهربة من مقرات الحرس الثوري، إلى غيرها من التهم وبعد تلك التداعيات الأمنية التي انتهت باستقالته من منصب خليفة القائد رسمياً في 13مارس1988 أسدل الستار على أخطر مرحلة عاشتها الثورة الإسلامية خصوصاً وأن الصلاحيات التي كانت بيد منتظري وجهازه كان قد استُفيدَ منها في تمرير الكثير من المشاريع الثورية الخطيرة الصادرة عن بؤرة لنجان – إصفهان وعن مكتب دعم حركات التحرر الذي قام الإمام الخميني بحله مطلع العام 1986 واحتفظ به منتظري في مكتبه حتى بعد ذلك القرار.
            وعندما قررت ايران الموافقة على القرار رقم 598 والقاضي بوقف الحرب مع العراق عارض منتظري ذلك القرار بشدة وقال معلقاً " ادعوا إلى تصعيد الهجمات ضد المصالح الأمريكية في مختلف أنحاء العالم وليس بالإذعان لقرارات منظمة تحركها الولايات المتحدة " والغريب أنه يدعي في مذكراته بأنه كان من الداعيين إلى وقف الحرب منذ تحرير خرمشهر في الرابع والعشرين من مايو 1982 !!
            لم يكن منتظري معتدلاً كما يُصوِّر ( أو يُصوَّر ) ولا هو الآن من الإصلاحيين كما يدّعِي ولم يكن مدافعاً يوماً عن حقوق الإنسان، فهو الذي شكّل محاكم الثورة وعيّن قضاتها وعين رئيس ديوان القضاء الأعلى آية الله موسوي أردبيلي ووصفه بأنه " جيد وخير الموجودين " وبعدها وصفه بأنه " غير صالح وينقصه الحزم " وهو الذي كان يدعو إلى إعدام شريعتمداري ثم بعد خروجه من الحكم ذرف عليه دموع التماسيح، وهو الذي كان يُشرف بالنظارة على شؤون الحرس الثوري ويعين الموجهيين العقائديين في دوائره وكبار رجالاته ثم بعد خروجه اعتبرهم جناة وقتلة .
            وهو الذي قام بعزل الشيخ مهدوي كني من مجلس أئمة الجمعة واتهمه بأنه يختط طريقاً غير طريق ولاية الفقيه مع العلم أن الشيخ كني كان أحرص منه على ذلك
            وفي تحليل دقيق حول ذلك التناقض والإزدواج في المواقف كان الإمام الخميني يقول له " أنتم من خصوصياتكم أنكم تريدون أن تكتبوا تاريخكم بشكل جميل، فلو كان تأييدكم للنظام والإسلام يخدش تاريخكم فسوف تبتعدون عن النظام والإسلام ".

            تعليق


            • #7
              وفي تحليل دقيق حول ذلك التناقض والإزدواج في المواقف كان الإمام الخميني يقول له " أنتم من خصوصياتكم أنكم تريدون أن تكتبوا تاريخكم بشكل جميل، فلو كان تأييدكم للنظام والإسلام يخدش تاريخكم فسوف تبتعدون عن النظام والإسلام ".

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
              ردود 2
              17 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
              استجابة 1
              12 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              يعمل...
              X