بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي.
يعني إذا ذكره النبي نقبلْه وإذا ذكَرَهُ الله في القرآن لا نقبلهُ فلماذا لم ينكُر الله فعلَ سارة زوجة النبي إبراهيم عليها السلام هذا الفعل وذلك بقوله عنها :
فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ
وقد قال إبن كثير في تفسيره :
قَالَهُ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا وَمُجَاهِد وَعِكْرِمَة وَأَبُو صَالِح وَالضَّحَّاك وَزَيْد بْن أَسْلَمَ وَالثَّوْرِيّ وَالسُّدِّيّ وَهِيَ قَوْلهَا " يَا وَيْلَتَا " " فَصَكَّتْ وَجْههَا " أَيْ ضَرَبَتْ بِيَدِهَا عَلَى جَبِينهَا قَالَهُ مُجَاهِد وَابْن سَابِط وَقَالَ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا لَطَمَتْ أَيْ تَعَجُّبًا كَمَا تَتَعَجَّب النِّسَاء مِنْ الْأَمْر الْغَرِيب .
ووردَت أيضاً في كتب تفسير إبن أبي حاتم الرازي
وتفسير الثعلبي وتفسير الواحدي وتفسير البغوي وكتاب إبن عطية الأندلسي وزاد المسير لإبن الجوزي وفي الإتقان في علوم القرآن للسيوطي وفي كتابه الدر المنثور وفي الفتح القدير للشوكاني .
يعني إذا ذكره النبي نقبلْه وإذا ذكَرَهُ الله في القرآن لا نقبلهُ فلماذا لم ينكُر الله فعلَ سارة زوجة النبي إبراهيم عليها السلام هذا الفعل وذلك بقوله عنها :
فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ
وقد قال إبن كثير في تفسيره :
قَالَهُ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا وَمُجَاهِد وَعِكْرِمَة وَأَبُو صَالِح وَالضَّحَّاك وَزَيْد بْن أَسْلَمَ وَالثَّوْرِيّ وَالسُّدِّيّ وَهِيَ قَوْلهَا " يَا وَيْلَتَا " " فَصَكَّتْ وَجْههَا " أَيْ ضَرَبَتْ بِيَدِهَا عَلَى جَبِينهَا قَالَهُ مُجَاهِد وَابْن سَابِط وَقَالَ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا لَطَمَتْ أَيْ تَعَجُّبًا كَمَا تَتَعَجَّب النِّسَاء مِنْ الْأَمْر الْغَرِيب .
ووردَت أيضاً في كتب تفسير إبن أبي حاتم الرازي
وتفسير الثعلبي وتفسير الواحدي وتفسير البغوي وكتاب إبن عطية الأندلسي وزاد المسير لإبن الجوزي وفي الإتقان في علوم القرآن للسيوطي وفي كتابه الدر المنثور وفي الفتح القدير للشوكاني .
تعليق