تويت
قصيدة بحق الحسين عليه السلام
أطلقتها اللاء يــــــــــــاسيــــدالشباب
أطلقــــــــتها أوماهــــبت ذيج العده
إشلون والله إجتباه دون العـــــــباد
أوشافه أهلاً للشهاده أو أيــــــــده
والرسايل وين من ذيج الرجــــــــال
ولـ قدومك حيل لحّت ناشـــــــــــده
بايعوك إبغدر ياسبط الرســــــــــول
أوتدري بالكوفه إلغدرها إمعـــوّده
زفته إبدمعه الحرم واللــــــــطم صار
من طلب سيفه أو نوه يتقـــــــــــلده
فتح عينه أوشاف مرصوصه الصفوف
إرماح وسيوف ورجال إمعــــــدده
برز ريحانة رسول الله الحســـــــين
بعثّر أوصال الجموع الحاشـــــــده
كَال بسم الله خذيني يارمـــــــــاح
أوياسيوف إكَطــــع نحرها الأورده
طاح أبو السجاد ورتهـــــبت الكََاع
وكل ملائكة السماء إتشـــــــاهده
بجه كرسي العرش من شاف الدماء
أطلق الصرخه أودوت لآخر مــــــده
ماتمالك بجه جده المصـــــــــــطفى
من كَــــــــطع راسه الشمر تبت يده
زعل حيدر حيل وأحْمـــــــرّت العين
ماله ناصر نجـــــله ظل إبــــــمفرده
باوعت سيدة نســــــاء العــــالمين
بجت دمعه أوغيــض من عــدها بده
أوجان أخوه الحسن ينــظر للقتال
غضــــب كَلبه إعله الشمر من مددّه
والفرس عد راسه ظل يصهل يجـول
من هوه الخيال وأحتل ســــاعـده
غار وخيول العده صاحـــــت عليه
وين يالمــــــــــيمون خيــالك غده
صوب زينب ركض وخبرها الجــــره
والظلــيمه إلســـــــان حاله إيردّده
ســيدي ياسيدي يبن البـــــــــتول
هيّ طوعاً تعتنيك الأفئــــــــــــده
من تضيج إصدورنه إلصوبك تروح
ركعتي فرض الزياره إتــــــــبددّه
خل تكَول الناس مارادت تكَـــــــول
خل يزيد الشام تبقه إمعــــــــــيدّه
خل رباه الشام تضـــــــحك للرؤوس
وحرم عيلة الحسين إمقيّــــــــــــده
خل يزيد إيكَول خــــارج عالحسين
طلع عن طوع الخلافةالراشــــــــده
لجن وحده الصبه أظن كـــــلّش عليه
هوه إبن حيدر أوزهره الوالـــــــده
سيدي والضــــــــــــــــحه دمه للإله
إصفوف يمّك سيدي إتظل ساجده
أطلقــــــــتها أوماهــــبت ذيج العده
إشلون والله إجتباه دون العـــــــباد
أوشافه أهلاً للشهاده أو أيــــــــده
والرسايل وين من ذيج الرجــــــــال
ولـ قدومك حيل لحّت ناشـــــــــــده
بايعوك إبغدر ياسبط الرســــــــــول
أوتدري بالكوفه إلغدرها إمعـــوّده
زفته إبدمعه الحرم واللــــــــطم صار
من طلب سيفه أو نوه يتقـــــــــــلده
فتح عينه أوشاف مرصوصه الصفوف
إرماح وسيوف ورجال إمعــــــدده
برز ريحانة رسول الله الحســـــــين
بعثّر أوصال الجموع الحاشـــــــده
كَال بسم الله خذيني يارمـــــــــاح
أوياسيوف إكَطــــع نحرها الأورده
طاح أبو السجاد ورتهـــــبت الكََاع
وكل ملائكة السماء إتشـــــــاهده
بجه كرسي العرش من شاف الدماء
أطلق الصرخه أودوت لآخر مــــــده
ماتمالك بجه جده المصـــــــــــطفى
من كَــــــــطع راسه الشمر تبت يده
زعل حيدر حيل وأحْمـــــــرّت العين
ماله ناصر نجـــــله ظل إبــــــمفرده
باوعت سيدة نســــــاء العــــالمين
بجت دمعه أوغيــض من عــدها بده
أوجان أخوه الحسن ينــظر للقتال
غضــــب كَلبه إعله الشمر من مددّه
والفرس عد راسه ظل يصهل يجـول
من هوه الخيال وأحتل ســــاعـده
غار وخيول العده صاحـــــت عليه
وين يالمــــــــــيمون خيــالك غده
صوب زينب ركض وخبرها الجــــره
والظلــيمه إلســـــــان حاله إيردّده
ســيدي ياسيدي يبن البـــــــــتول
هيّ طوعاً تعتنيك الأفئــــــــــــده
من تضيج إصدورنه إلصوبك تروح
ركعتي فرض الزياره إتــــــــبددّه
خل تكَول الناس مارادت تكَـــــــول
خل يزيد الشام تبقه إمعــــــــــيدّه
خل رباه الشام تضـــــــحك للرؤوس
وحرم عيلة الحسين إمقيّــــــــــــده
خل يزيد إيكَول خــــارج عالحسين
طلع عن طوع الخلافةالراشــــــــده
لجن وحده الصبه أظن كـــــلّش عليه
هوه إبن حيدر أوزهره الوالـــــــده
سيدي والضــــــــــــــــحه دمه للإله
إصفوف يمّك سيدي إتظل ساجده
تعليق