إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما هي ولاية الفقيه؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    لا اعلم لماذا اخرجنا هذ الناصبي عن موضوغنا
    اما نظرية ولاية الفقيه فهي نظريه قديمه شيعي تنسب للعلامه الكركي بالاساس في زمن الشاه الصفوي اما النظريه الحاليه فنحن نرد برد العلامه الرواحاني صاحب فقه الصادق اطال الله عمره الشريف فهذاالسؤال: بصفتكم فقيها جامعا للشرائط ومرجعا للتقليد ومنذ سنوات وأنت تقوم بإرشاد وهداية المسلمين، نرجوا بيان رأيكم حول مسألة ولاية الفقيه بصورة استدلالية كي تكون الأمور واضحة للجميع.

    الجواب: لقد أجرى الفقهاء بحوثا مطولة في مسألة ولاية الفقيه، وأدرجوها في كتبهم، ووضعوها في متناول أيدي الراغبين.
    ولأن الموضوع هو موضوع تخصصي للمتخصصين بالعلوم الدينية، أي أن الفقهاء والمجتهدين هم من لديهم القدرة على التحقيق والبحث في هذه المسألة، كما يستند في البحث حول مسألة طبية إلى رأي الأطباء المتخصصين، فكذلك الحال في المسائل الدينية حيث يسأل أهل كل فن بفنهم
    وقد أولينا هذا الموضوع دقة أكثر في بحوثنا وأوردناه في كتاب منهاج الفقاهة الذي هو كتاب فقهي استدلالي في الجزء الرابع، ص280. وكذلك في فقه الصادق ج 18. وننصح الراغبين بالرجوع إلى الكتب المذكورة.
    ولكن كي لا يبقى السؤال دون جواب، فإننا سنشير باختصار إلى الموضوع:

    مسألة الولاية على قسمين
    أولا: الولاية التكوينية: وهي عبارة عن قدرة الله تعالى على كل عالم الوجود، ويجريها كيف يشاء، وقوله في ذلك ( إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ).
    فهكذا هو الأمر الإلهي عندما يريد شيئا يقول له كن فيكون في نفس اللحظة.
    وقد وضعت هذه الولاية بإذن الله في يد نبي الإسلام (ص) وأمير المؤمنين (ع) والأئمة الأحد عشر صلوات الله عليهم أجمعين.
    وهناك أمثلة شاهدة على ذلك في تاريخ حياة الأئمة (ع) وخصوصا الإمام الرضا (ع) والتي كانت في مواجهة قلة أدب الساحر الذي أراد بأمر من المأمون الاستهزاء بالإمام الرضا عليه السلام حيث كانت توجد على الستارة صورة أسد، فأمره الإمام (ع) أن ائت وأجب هذا الرجل الوقح، فجاء الأسد المفترس وأكله وعاد إلى مكانه.
    هذه الولاية مختصة بهم فقط، ولن يكون لأحد غيرهم مثل هذه الولاية على الأرض.
    ثانيا: الولاية التشريعية وهذه لها عدة معان:
    الأول:أولوية النصر بالأموال والأنفس ( النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم ).وهذه لا يمكن لأحد غير النبي (ص) والإمام علي (ع) والأئمة المعصومين (ع) أن يدعي مثل هذه الولاية لنفسه استنادا إلى الآية الشريفة، أو الأحاديث النبوية.
    الثاني: وجوب الطاعة ( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ) فوجوب إطاعة الله والمعصومين تثبت من خلال هذه الآية، ولا يمكن لأي فقيه أو مجتهد أن يدعي الحق أو الولاية لنفسه استنادا إلى هذا القسم.
    الثالث: الولاية على القاصرين، أي مسألة النظر والولاية على الذين لا يملكون الشروط اللازمة للتصرف في أموالهم وباقي أمورهم.مثل:
    1-الصغار الذين لا ولي لهم.
    2-المجانين.
    3-من ليس له وراث، وقد ترك أموالا بعد وفاته.
    ففي مثل هذه الموارد ليس لدى أحد تردد في أن الفقيه يمكنه أن يضع هؤلاء تحت ولايته وهو أفضل من أي إنسان آخر.
    الرابع: الحكومة: هذا الموضوع هو الذي سبب الخلط في فهم الناس وكان موردا لأصحاب النظر في البحث والتحقيق والنقد الحاد، وهو مسألة الخلط بين الولاية وبين الحكومة.
    وذلك لأن مسألة الولاية هي خاصة بالمعصومين عليهم السلام وغير قابلة للانتقال إلى غيرهم، وهي في كل الأزمنة بيدهم وحتى زماننا هذا فهي بيد ولي العصر إمام الزمان عجل الله تعالى له الفرج.
    وهذه الولاية لا تعطى أبدا لا للفقيه ولا للمجتهد ولا لأي شخص آخر.
    أما ما يمكن ان يكون محلا للبحث وتكون له قابلية الانتقال فهو مسألة الحكومة.
    وكما جاء في كلام أمير المؤمنين عليه السلام عندما دخل عليه بن عباس:قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع بِذِي قَارٍ وَ هُوَ يَخْصِفُ نَعْلَهُ فَقَالَ لِي مَا قِيمَةُ هَذَا النَّعْلِ فَقُلْتُ لَا قِيمَةَ لَهَا فَقَالَ ع وَ اللَّهِ لَهِيَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ إِمْرَتِكُمْ إِلَّا أَنْ أُقِيمَ حَقّاً أَوْ أَدْفَعَ بَاطِلًا.
    فهنا يشير عليه السلام إلى الحكومة، وليس أن هذا هو موضوع ولايته. أو أن ولايته تبين هذه الحكومة.
    ولذلك فإنه يمكن للفقيه الجامع للشرائط ان يقيم حكومة مثل حكومة الأمير عليه السلام، ويتعامل مع الناس بما يتطابق مع القواعد العقلائية، وليس له أن يدعي أنه إذا لم يقبل أحدهم كلامه، فكأنه رد كلام المعصوم وهو ما يوجب الكفر أو العقاب، إذ ليس هناك من دليل نقلي أو عقلي يثبت مثل هذا الادعاء.
    فأصل الموضوع هو أن يكون الفقيه ناظرا على القوانين، ويؤمن النواقص.
    والمجموعة التي تستند في هذه المسألة إلى رأي السيد الخميني "ره" يجب أن يعلموا أن رأيه هو كما قلنا، ولكن استعملت كلمة الولاية خطأ مكان كلمة الحكومة.
    لأنه ليس من المعقول أن يرشح شخص لا يملك أي نوع من الامتيازات لتقبل ولاية المعصوم، وكيف يمكن ان يرشح لقدرة كاملة ومطلقة ؟
    لذلك لم يدع أحد مثل هذا الادعاء حتى اليوم.

    نص جوابه

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة صراط علي حق
      لا اعلم لماذا اخرجنا هذ الناصبي عن موضوغنا
      اما نظرية ولاية الفقيه فهي نظريه قديمه شيعي تنسب للعلامه الكركي بالاساس في زمن الشاه الصفوي اما النظريه الحاليه فنحن نرد برد العلامه الرواحاني صاحب فقه الصادق اطال الله عمره الشريف فهذاالسؤال: بصفتكم فقيها جامعا للشرائط ومرجعا للتقليد ومنذ سنوات وأنت تقوم بإرشاد وهداية المسلمين، نرجوا بيان رأيكم حول مسألة ولاية الفقيه بصورة استدلالية كي تكون الأمور واضحة للجميع.

      الجواب: لقد أجرى الفقهاء بحوثا مطولة في مسألة ولاية الفقيه، وأدرجوها في كتبهم، ووضعوها في متناول أيدي الراغبين.
      ولأن الموضوع هو موضوع تخصصي للمتخصصين بالعلوم الدينية، أي أن الفقهاء والمجتهدين هم من لديهم القدرة على التحقيق والبحث في هذه المسألة، كما يستند في البحث حول مسألة طبية إلى رأي الأطباء المتخصصين، فكذلك الحال في المسائل الدينية حيث يسأل أهل كل فن بفنهم
      وقد أولينا هذا الموضوع دقة أكثر في بحوثنا وأوردناه في كتاب منهاج الفقاهة الذي هو كتاب فقهي استدلالي في الجزء الرابع، ص280. وكذلك في فقه الصادق ج 18. وننصح الراغبين بالرجوع إلى الكتب المذكورة.
      ولكن كي لا يبقى السؤال دون جواب، فإننا سنشير باختصار إلى الموضوع:

      مسألة الولاية على قسمين
      أولا: الولاية التكوينية: وهي عبارة عن قدرة الله تعالى على كل عالم الوجود، ويجريها كيف يشاء، وقوله في ذلك ( إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ).
      فهكذا هو الأمر الإلهي عندما يريد شيئا يقول له كن فيكون في نفس اللحظة.
      وقد وضعت هذه الولاية بإذن الله في يد نبي الإسلام (ص) وأمير المؤمنين (ع) والأئمة الأحد عشر صلوات الله عليهم أجمعين.
      وهناك أمثلة شاهدة على ذلك في تاريخ حياة الأئمة (ع) وخصوصا الإمام الرضا (ع) والتي كانت في مواجهة قلة أدب الساحر الذي أراد بأمر من المأمون الاستهزاء بالإمام الرضا عليه السلام حيث كانت توجد على الستارة صورة أسد، فأمره الإمام (ع) أن ائت وأجب هذا الرجل الوقح، فجاء الأسد المفترس وأكله وعاد إلى مكانه.
      هذه الولاية مختصة بهم فقط، ولن يكون لأحد غيرهم مثل هذه الولاية على الأرض.
      ثانيا: الولاية التشريعية وهذه لها عدة معان:
      الأول:أولوية النصر بالأموال والأنفس ( النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم ).وهذه لا يمكن لأحد غير النبي (ص) والإمام علي (ع) والأئمة المعصومين (ع) أن يدعي مثل هذه الولاية لنفسه استنادا إلى الآية الشريفة، أو الأحاديث النبوية.
      الثاني: وجوب الطاعة ( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ) فوجوب إطاعة الله والمعصومين تثبت من خلال هذه الآية، ولا يمكن لأي فقيه أو مجتهد أن يدعي الحق أو الولاية لنفسه استنادا إلى هذا القسم.
      الثالث: الولاية على القاصرين، أي مسألة النظر والولاية على الذين لا يملكون الشروط اللازمة للتصرف في أموالهم وباقي أمورهم.مثل:
      1-الصغار الذين لا ولي لهم.
      2-المجانين.
      3-من ليس له وراث، وقد ترك أموالا بعد وفاته.
      ففي مثل هذه الموارد ليس لدى أحد تردد في أن الفقيه يمكنه أن يضع هؤلاء تحت ولايته وهو أفضل من أي إنسان آخر.
      الرابع: الحكومة: هذا الموضوع هو الذي سبب الخلط في فهم الناس وكان موردا لأصحاب النظر في البحث والتحقيق والنقد الحاد، وهو مسألة الخلط بين الولاية وبين الحكومة.
      وذلك لأن مسألة الولاية هي خاصة بالمعصومين عليهم السلام وغير قابلة للانتقال إلى غيرهم، وهي في كل الأزمنة بيدهم وحتى زماننا هذا فهي بيد ولي العصر إمام الزمان عجل الله تعالى له الفرج.
      وهذه الولاية لا تعطى أبدا لا للفقيه ولا للمجتهد ولا لأي شخص آخر.
      أما ما يمكن ان يكون محلا للبحث وتكون له قابلية الانتقال فهو مسألة الحكومة.
      وكما جاء في كلام أمير المؤمنين عليه السلام عندما دخل عليه بن عباس:قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع بِذِي قَارٍ وَ هُوَ يَخْصِفُ نَعْلَهُ فَقَالَ لِي مَا قِيمَةُ هَذَا النَّعْلِ فَقُلْتُ لَا قِيمَةَ لَهَا فَقَالَ ع وَ اللَّهِ لَهِيَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ إِمْرَتِكُمْ إِلَّا أَنْ أُقِيمَ حَقّاً أَوْ أَدْفَعَ بَاطِلًا.
      فهنا يشير عليه السلام إلى الحكومة، وليس أن هذا هو موضوع ولايته. أو أن ولايته تبين هذه الحكومة.
      ولذلك فإنه يمكن للفقيه الجامع للشرائط ان يقيم حكومة مثل حكومة الأمير عليه السلام، ويتعامل مع الناس بما يتطابق مع القواعد العقلائية، وليس له أن يدعي أنه إذا لم يقبل أحدهم كلامه، فكأنه رد كلام المعصوم وهو ما يوجب الكفر أو العقاب، إذ ليس هناك من دليل نقلي أو عقلي يثبت مثل هذا الادعاء.
      فأصل الموضوع هو أن يكون الفقيه ناظرا على القوانين، ويؤمن النواقص.
      والمجموعة التي تستند في هذه المسألة إلى رأي السيد الخميني "ره" يجب أن يعلموا أن رأيه هو كما قلنا، ولكن استعملت كلمة الولاية خطأ مكان كلمة الحكومة.
      لأنه ليس من المعقول أن يرشح شخص لا يملك أي نوع من الامتيازات لتقبل ولاية المعصوم، وكيف يمكن ان يرشح لقدرة كاملة ومطلقة ؟
      لذلك لم يدع أحد مثل هذا الادعاء حتى اليوم.

      نص جوابه
      بارك الله سيدي الفاضل وشكرا لك.......
      شخصيا أتمنى لو يقع وضع قوانين تمنع الوهابية من المشاركة في مثل هذه المواضيع.... وهذا لا يناقض حرية الرأي....فمن غير المعقول أني أكتب موضوعا فقهيا خاصا بالشيعة فيأتي وهابي لكي يحرف الموضوع عن مساره!!!!
      فلا أعتقد أن حرية الرأي تسمح لشيوخ الوهابية أن يفتوا للشيعة!!!
      على كل.....
      بالنسبة لولاية الفقيه......
      فقد بحثت أكثر في الموضوع......
      ووجدت أن العلماء الحقيقيين الذين لا يخافون في الله لومة لائم والشرفاء يؤمنون بها......
      فحزب الله الذي قهر الصهاينة وقتل الآلاف من الجنود الصهاينة ودمر المئات من آلياتهم وطردهم شر طردة من لبنان رفقة عملائهم من جيش لبنان الجنوبي وحرر المئات من الأسرى العرب في 1998 و2004 و2008 وهزمهم في حرب تموز....
      يؤمن بولاية الفقيه....
      كتائب حزب الله وعصائب أهل الحق التي كانت وراء 85 بالمائة من عمليات المقاومة تؤمن بولاية الفقيه......
      علماء الشيعة الذين رفضوا الركوع لشاه إيران أو لصدام حسين يؤمنون بولاية الفقيه....
      في المقابل....
      من لا يؤمنون بها......
      هم علماء السوء الذين رفضوا الثورة على نظام الشاه أو نظام صدام حسين أو ممن يرفضون المقاومة ولهم ارتباطات بالصهاينة والأمريكان.....
      هذا فضلا....
      الأدلة التي قدمها المؤيدون لولاية الفقيه أكثر إقناعا...
      تحياتي.

      تعليق


      • #48
        عفوا استاذي الفاضل انا لا اقول بان حزب الله غير شرفاء بل ان اي شريف يقف معهم لكن هذا لا يدل على اعلميتهم والعلماء الافاضل الشرفاء ايضا من امثل السيد الروحاني والسيد الشيرازي والسيد السيستاني وغيرهم كثير لهم اراء قويه في رد النظريه كما اسلفنا اعلاه للسيد الروحاني دام ظله الوارف وهو رد محكم كما انه هناك نظريه اخرى بعنوان شورى الفقهاء التي نظر لها السيدمرتضى الشيرازي وهي في غاية المتانه ثم ان النظريه فقهيه فلا مقام هنا لاستدلال باراء السد حسن نصر الله وهو من نحترمه ونكن له اكثر التقدير لكنه ليس بمجتهد جامع لشرائط فهذ مقام الفقيه للجواب عن هذه الشبه فارجو النظر ولو قلنا ان كل ثار ذو مواقف فقهيه سليمه لفتحنا على انفسنا ابواب لا تقفل

        تعليق


        • #49
          [quote=عاشق حيدر 22]
          في المقابل....
          من لا يؤمنون بها......
          هم علماء السوء الذين رفضوا الثورة على نظام الشاه أو نظام صدام حسين أو ممن يرفضون المقاومة ولهم ارتباطات بالصهاينة والأمريكان.....
          هذا فضلا....
          الأدلة التي قدمها المؤيدون لولاية الفقيه أكثر إقناعا...
          العلماء الافاضل هم من قام بالثورة مع اية الله العظمى السيد الخميني قد ه وهم من قام بفتوة ان السيد مجتهد ولولاهم لاعدمه الشاه كما ان الكثير منهم عذب في سجون الشاه ولم ينفى كما حصل مع السيد لكن الاعلام غير مسلط عليهم اما جهلا او عمدا ولهم اراء قويه في رد النظريه فنرجو اعادة النظر في ارائك وعدم المساس في مقام المرجعيه لان الفقه اكبر من الثوره وطرد المحتل الفقه طريق سير الحياة والجهاد جزء من الفقه فارجو النظر

          تعليق


          • #50
            شكرا على التوضيح.......
            لم أفهم المداخلة جيدا في البداية....
            لكن قرأت عدة مقالات في موقع كتائب حزب الله العراق وحزب الله وعصائب أهل الحق تؤيد ولاية الفقيه........
            وأرى أن حججهم مقنعة......
            يبدو لي بأني لم أقرأ جيدا ما قلت وقرأت الجزء الأخير فقط ولم أفهمه جيدا....
            سأعيد القراءة مرة أخرى....
            تحياتي.

            تعليق


            • #51
              الأستاذ الفاضل صراط علي الحق.......
              المراجع الذين لا يؤيون ولاية الفقيه.....
              لا شك لهم أن آراء أخرى حول الدولة الإسلامية....
              باختصار.....
              كيف يجب أن تكون الدولة الإسلامية بنظرهم؟
              فمن غير المعقول أن يدحضوا فكرة ولا يأتوا ببديل؟

              تعليق


              • #52
                راجع كتاب شورى الفقهاء للسيد مرتضى الشيرازي وكتاب الحكومه الاسلاميه للعلامه الفقيه السيد صادقالروحاني وغيره من الكتب فاغلب من نقض النظريه لديه حلول لها المشكله لا يوجد لها صدى كما قلنا اما تعمدا اوجهلا

                تعليق


                • #53
                  شكرا لك......
                  لي سؤال أخير.......
                  ما رأي هؤلاء العلماء في آية الله روح الله الخميني قدس سره..... والجمهورية الإسلامية الإيرانية؟
                  وعذرا إن أزعجتك بكثرة الأسئلة.
                  تحياتي.

                  تعليق


                  • #54
                    اما السيد الخميني فلا يختلف اثنان من المنصفين على علمه وزهده وورعه شجاعته اما الجمهوريه الاسلاميه اليوم فهي ليست دولة الامام المعصوم وهذا غاية المقال اي ان له عيوبه ومميزاتها فنحن لانذهب الى راي المغالين الذين يجعلونها كدولة الامام المعصوم ولانراها كباقي الدول المنصاعه للصهيونيه والاستعمار وهذا راي اغلب او جل العلماء الابرار مع اختلاف من شخص لا خر حبا للدين وتعصبا للحق ليس الا فهم يودون ان تكون الدوله الاسلاميه غاية افي الكمال ولايودون ان يساءالى المذهب من خلال التصرفات التي تحصل في الجمهوريه سواء عن عمد ام غيره

                    تعليق


                    • #55
                      بارك الله فيك وشكرا على التوضيح......
                      شخصيا لا أخفي تعاطفي مع نظرية ولاية الفقيه.... لأسباب كثيرة......
                      منها أن القرن العشرين شهد عدة ثورات إسلامية سنية وشيعية ولم تنجح منها سوى الثورة الإسلامية الإيرانية.......
                      منها أن الجمهورية الإسلامية اليوم هي الدولة الوحيدة في العالم التي تطبق الشريعة الإسلامية.......
                      ومنها أن الجمهورية الإسلامية هي التي تنصر القضايا الإسلامية وتمول وتسلح منظمات المقاومة في العراق(عصائب أهل الحق وكتائب حزب الله) وفي لبنان (حزب الله) وفي فلسطين(حماس والجهاد الإسلامي)......
                      وهي اليوم تتعرض لهجوم غربي إعلامي اقتصادي سياسي شرس......
                      فضلا عن أنه حسبما ما قرأت في مواقع حزب الله وكتائب حزب الله العراق وعصائب أهل الحق أدلتهم حول النظرية مقنعة..... لكن هناك أدلة مضادة........
                      وأنا بكل تأكيد لاختيار توجهي لن أتبع الهوى.......
                      ولن يكون معياري في الحكم الأمور التي ذكرتها أعلاه..... وإن كانت ولاية الفقيه نظرية خاطئة فلن أتبعها لمجرد ما قامت به الجمهورية الإسلامية من إنجازات....
                      والواضح كما ذكرت...... أن كتبا تم تأليفا بخصوص ولاية الفقيه........
                      سأطلع أكثر على الأدلة والأدلة المضادة والأدلة التي تدحض الأدلة المضادة......
                      وشكرا لك مرة أخرى على توضيح آراء المراجع الذين يعارضون ولاية الفقيه....
                      تحياتي.

                      تعليق


                      • #56
                        حياك الله عزيزي لكن للتوضيح هناك عدة ثوراة اسلاميه شيعيه نجحت وبقيادة مراجع اكفاء امثال ثورة العشرين وغيرها من الثورات المقموعه ولكن لاتنسى عزيزي ليست كل ثوره مقموعه فاشله بل ان اعظم ثورة بتاريخ البشريه قمعت هي سبب بقاء الدين الى هذا اليوم(ثورة الحسين) وكما تقول الروايه الشريفه اعرف الحق تعرف اهله

                        تعليق


                        • #57
                          حياك الله أخي الكريم....
                          ولكن ثورة العشرين كانت من ثورة تحرر وطني؟
                          ونتيجة لها انتقمت بريطانيا عبر تهميش الشيعة سياسيا وإعطاء الحكم للأقلية السنية...
                          لكن...
                          كما قلت.... نجاح الطغاة في قمع الثورة من عدمه ليس معيارا على نجاحها أو فشلها... وليس معيارا على كونها على حق أم على باطل...

                          تعليق


                          • #58
                            عزيزي ثورة العشرين كانت بقيادة المرجعيات ويمكن ان تراجع مئات الكتب التي تكلمت عنها وهي اساس ثورة السيد الخميني ولكن كما قلت لكل شيئ حقيقه نرجو من المولى توفيقكم في بحوثكم عامه

                            تعليق


                            • #59
                              صحيح أنها بقيادة المرجعيات... لكنها كانت ثورة تحرر وطني؟
                              شكرا لك...

                              تعليق


                              • #60
                                السلام عليكم اخي العزيز صراط
                                لماذا لا نعيد مجد ثورة العشرين لتحرير عراقنا من ايدي الامريكان والمجوس لماذا لا نسمع الان بفتاوى الجهاد هل تغير دين المرجعيات ام ماذا ارجو ان تجاوبني على ذلك

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X