إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

(((فقدان القائد. وضياع المجتمع)))؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
    والان مع مجلة الاضواء....

    والتي تعود الان لحزب الدعوة المشبوه....


    وتحت عنوان....

    1- تأسيس حزب الدعوة الإسلامية:
    كتبت....



    أسس السيد الصدر حزب الدعوة الإسلامية مع مجموعة من علماء دين ورساليين في 17 ربيع الأول 1377هـ (12 – 10 - 1957) وقد سبقته قراءة واعية للأحداث والمعطيات اشترك فيها عدد من المخلصين والمقربين للشهيد الصدر. ونشط السيد الصدر مع السيد مرتضى العسكري والشهيد السيد مهدي وغيرهم في نشر أفكار ومتبينات الحزب الإسلامي في أوساط المرجعية الدينية وعلماء الدين والمثقفين. حصل السيد الصدر على دعم وتأييد المرجع الديني الإمام السيد محسن الحكيم بتأسيس حزب الدعوة الإسلامية، حيث انبرى أثنين من أولاده في تأسيس الحزب وهما الشهيد السيد مهدي الحكيم والشهيد السيد محمد باقر الحكيم، فضلاً عن انخراط عدد كبير من وكلائه وفي مقدمتهم السيد مرتضى العسكري في الحلقات التأسيسية الأولى للحزب. هذا علاوة على ان تحرك الحزب كان- في الغالب- يتم من خلال مؤسسات كانت تحمل المرجع السيد محسن الحكيم كما في(مكتبات) السيد الحكيم المنتشرة في معظم المناطق العراقية والتي يديرها ويحضرها عشرات الدعاة، والاحتفالات والمهرجانات التي يحيها الدعاة بأسم المرجع السيد محسن الحكيم وبرعايته ودعمه. وفي خضم الأجواء السائدة ضد العمل الحزبي في الساحة النجفية والكربلائية آنذاك ، سعى حزب الدعوة الإسلامية جاهداً لكسب تأييد المراجع ومباركاتهم.وفي هذا الاتجاه أطلع السيد الصدر أستاذه السيد أبو القاسم الخوئي وأخبره بتأسيس الحزب، كما سلمه نسخة من (الأسس) التي كتبها السيد الصدر للنشرات السرية لحزب الدعوة الإسلامية، كما أنه أطلع خاله الشيخ مرتضى آل ياسين بذلك.

    http://www.aladwaa.nl/modules.php?na...ticle&sid=4104


    ناخذ منهم شهادتهم بدور الامام الحكيم ونجليه الشهيدين ....
    ودعمه قدس سره ومكتباته....


    ونرد عليهم كذبة ان الشهيد الصدر هو المؤسس للحزب !

    والتي تلاها الادعاء بانه قائد الحزب !!

    يتبع...
    الكذب والتلفيق يفضح ويكشف بعضه بعضا ولا نرد على صاحب التزييف إلا من نفس متناقضات تزييفه

    المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
    المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever


    ينقل عن السيد الخوئي قدس سره الشريف ان احد الطلبة ساله عن حزب اسسه السيد الصدر !


    فقال قد
    لو ان السيد الصدر اسس حزبا فاني اول المنتمين اليه !

    وحيث انه قدس سره لم بنتم للحزب ....فان هذه الاشاعة كانت مكذوبة ولها اغراض وغايات سنتحدث عنها ان شاء الله تعالى!

    [IMG]attachment.php?attachmentid=6644&stc=1&d=125481169 3[/IMG]



    ونطالب زميلنا الذي يدس السم بالعسل وينقل كلاما مغرضا الهدف منه تضليل الناس والموالين عن إنجازات السيد الشهيد قدست نفسه الزكية نكاية به أثر النتاج الذي ورثه عن أوليائه أعداء الشهيد الصدر عليهم لعائن الله

    نقول له أي القولين سيعتمده المتابع للحقيقة التي وعدته باظهارها يا عبقري هل هي الحقيقة الأولى أم الثانية

    رحمك الله ياشهيد العراق ياشهيد الإسلام ياشهيد الأحرار
    ولعن الله كل من يريد النيل من جهادك وعطاءك حيا وميتا
    ودمت شهيدا أبا حرا مؤسسا يقتدي بك الرموز قبل أتباعهم ويصغروا أمام إسمك ياسليل الآل الطهر المطهر
    التعديل الأخير تم بواسطة المواطن; الساعة 14-01-2010, 12:33 AM.

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة المواطن

      2 - طلب السيد الحكيم كان بعد قتل إبنه في السودان


      تصحيح ..............

      2 - طلب السيد الحكيم كان بعد توجيه تهمة التجسس لإبنه مهدي الحكيم الذي قتل في السودان

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
        سبحان الله....


        يبدو ان خلاصة الموضوع هي الكوبي بيست.....

        نفذ ولاتناقش !!!


        طلب الدليل صار تشويشا باطلا !!!!


        عموما....


        على نفسها وقومها جنت براقش ....
        تجاهل لبراقش

        تعليق


        • #64
          لابأس بأن ننقل بعض ما كتب عن السيد الشهيد آية الله العظمى محمد باقر الصدر قدست نفسه الزكية






          المرجع والمفكر والقائد







          ولادته ونشأته:



          ولد الإمام آية الله العظمى السيد محمد باقر الصدر في مدينة الكاظمية ببغداد في يوم الأحد في الخامس والعشرين من ذي القعدة سنة 1352هـ الموافق الثامن والعشرين من شهر شباط عام 1935م، وهو ينتمي إلى أسرة الصدر الموسوية، والده آية الله السيد حيدر الصدر كان من كبار العلماء آنذاك. وقد فقد السيد الصدر والده وعمره أربع سنوات(توفي آية الله السيد حيدر الصدر عن عمر يناهز الثامنة والأربعين رحمة الله عليه)، وقد تولى تربيته والدته السيدة الفاضلة بنت آية الله الشيخ عبد الحسين آل ياسين. ونشا تحوطه رعاية أخيه الأكبر آية الله السيد إسماعيل الصدر. تزوج السيد الصدر بنت عمه (أخت كل من الإمام السيد موسى الصدر و آية الله السيد رضا الصدر، وهي بنت آية الله العظمى السيد صدر الدين الصدر).ولد للسيد الصدر خمسة أولاد: ابن واحد (السيد جعفر) وأربع بنات: تزوج الأولى مهن ابن أخيه آية الله السيد حسين إسماعيل الصدر، وثلاث منهن تزوجن ثلاثة من أبناء المرجع الشهيد آية الله العظمى السيد محمد محمد صادق الصدر (قدس سره).



          دراسته الأولية كانت في مدارس منتدى النشر الابتدائية في مدينة الكاظمية المقدسة، وكان موضع إعجاب الأساتذة والطلاب لشدة ذكائه ونبوغه المبكر.




          انتقل السيد الصدر من مدينة الكاظمية المقدسة إلى النجف الأشرف في الثانية عشر من عمره لإكمال دراساته الدينية، وحضر دروس كبار أساتذة الحوزة العلمية في النجف الأشرف، ومنهم: خاله آية الله الشيخ محمد رضا آل ياسين (قدس سره)، وآية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي (قدس سره). كتب في السابعة من عمره تعليقه على فتاوى خاله آية الله الشيخ محمد رضا آل ياسين المسماة ((بلغة الراغبين)). واستطاع السيد الصدر إتمام الدراسات الفقهية والأصولية وهو في الخامسة والعشرين من عمره عام 1378هـ. بلغ السيد الصدر درجة الاجتهاد وهو في أواخر العقد الثاني من عمره. كان السيد الصدر أسوة حسنة في الصبر والتحمل والعفو. عبادته وتواضعه وعاطفته الحارة كانت ميزات واضحة في شخصيته. وكانت أخلاقه وسجاياه صورة صادقة من أخلاق ألائمة الطاهرين وسجاياهم: زهدا، وتواضعا، ونبلا.


          نهل من علمه وفضله العشرات من طلاب العلوم الدينية، وتخرج على يديه العديد من أفاضل العلماء. عاش لله وحده مكرسا حياته كلها للدفاع عن دينه ووطنه العراق، عازفاً عن حطام الدنيا وزخارفها، فلم يمتلك داراً ولا عقاراً، ولا ادخر درهماً ولا ديناراً وإنما كان ينفق كل ما يصل إلى يده الشريفة من أموال الحقوق الشرعية في مصارفها ويضعها في مواضعها.



          المشاريع التي عمل على تأسيسها:



          1- تأسيس حزب الدعوة الإسلامية:



          أسس السيد الصدر حزب الدعوة الإسلامية مع مجموعة من علماء دين ورساليين في 17 ربيع الأول 1377هـ (12 – 10 - 1957) وقد سبقته قراءة واعية للأحداث والمعطيات اشترك فيها عدد من المخلصين والمقربين للشهيد الصدر. ونشط السيد الصدر مع السيد مرتضى العسكري والشهيد السيد مهدي وغيرهم في نشر أفكار ومتبينات الحزب الإسلامي في أوساط المرجعية الدينية وعلماء الدين والمثقفين. حصل السيد الصدر على دعم وتأييد المرجع الديني الإمام السيد محسن الحكيم بتأسيس حزب الدعوة الإسلامية، حيث انبرى أثنين من أولاده في تأسيس الحزب وهما الشهيد السيد مهدي الحكيم والشهيد السيد محمد باقر الحكيم، فضلاً عن انخراط عدد كبير من وكلائه وفي مقدمتهم السيد مرتضى العسكري في الحلقات التأسيسية الأولى للحزب. هذا علاوة على ان تحرك الحزب كان- في الغالب- يتم من خلال مؤسسات كانت تحمل المرجع السيد محسن الحكيم كما في(مكتبات) السيد الحكيم المنتشرة في معظم المناطق العراقية والتي يديرها ويحضرها عشرات الدعاة، والاحتفالات والمهرجانات التي يحيها الدعاة بأسم المرجع السيد محسن الحكيم وبرعايته ودعمه. وفي خضم الأجواء السائدة ضد العمل الحزبي في الساحة النجفية والكربلائية آنذاك ، سعى حزب الدعوة الإسلامية جاهداً لكسب تأييد المراجع ومباركاتهم. وفي هذا الاتجاه أطلع السيد الصدر أستاذه السيد أبو القاسم الخوئي وأخبره بتأسيس الحزب، كما سلمه نسخة من (الأسس) التي كتبها السيد الصدر للنشرات السرية لحزب الدعوة الإسلامية، كما أنه أطلع خاله الشيخ مرتضى آل ياسين بذلك.



          وفي عام 1962 اضطر السيد الصدر إلى الانسحاب من قيادة الحزب، بناء على رأي المرجع السيد محسن الحكيم، وفضل التعاون مع الحزب خارج إطار قيادة التنظيم. كان ذلك اثر حملة تعرض لها السيد الصدر بوجه خاص قادها حسين الصافي وآخرون نيابة عن حزب البعث العراقي في محاولة استعداء المراجع وأفاضل حوزة النجف ضد حزب الدعوة الإسلامية وقياداته وكوادره، إلا أن حملتهم هذه باءت بالفشل. اثر تلك (الحملة)، أذ ذكر المرحوم الحاج محمد صالح الأديب، أحد مؤسسي حزب الدعوة الإسلامية، أنه استلم رسالة من عدة صفحات ومكتوبة باللون الأخضر من السيد الصدر إلى قيادة حزب الدعوة الإسلامية يعتذر لها عن مواصلة عمله في قيادة الحزب بشكل مباشر، وانه أي السيد الصدر سيدعم الحزب وبقوة من خارج إطار القيادة. وقد نقل هذه الرسالة السيد مهدي الحكيم وسلمها إلى الحاج محمد صالح الأديب الذي سلمها بدوره للقيادة. وظل السيد الصدر يرعى حزب الدعوة الإسلامية ويقدم الدعم الفكري والمعنوي والمادي إلى يوم شهادته.



          وفي عام (1972) اشتدت المواجهات بين سلطة حزب البعث وحزب الدعوة الإسلامية أدت إلى اكتشاف بعض الخطوط التنظيمية للدعوة، واعتقال المئات منهم، ومن ضمنهم عدد كبير من العلماء المرتبطين بمرجعية السيد الصدر على نحو الخصوص.



          وفي تلك الفترة- وبالتحديد عام (1974/1394) صدر رأي للسيد الصدر بمنع انتماء طلاب العلوم الدينية العراقيين إلى الأحزاب ولو كانت إسلامية، وهو منع لا يطال جميع طلبة العلوم الدينية ومن كافة المستويات وإنما يقتصر على المرتبطين بالمرجعية خاصة في العراق ويحسبون عليها. وعندما سأل السيد الصدر عن شمول هذا الرأي على طلبة العلوم الدينية في لبنان فأجاب بالرفض. وقد ذكر القيادي في الدعوة والمقرب من السيد الصدر، الشهيد السيد عبد الرحيم الياسري لا حد الدعاة، أن السيد الصدر ألغى هذا الرأي بمنع طلبة العلوم الدينية من دخول الأحزاب الإسلامية بعد ثلاثة أشهر من إصداره. وقد كان لهذا الرأي تأثير ايجابي في تخليص عدد من طلبة العلوم الدينية الموالين للسيد الصدر، والمنتمين إلى حزب الدعوة الإسلامية من التعذيب والسجن. وقد أبلغ السيد الصدر رفع رأيه هذا أيضا للسيد حسن شبر عند لقائه معه في 21- 5- 1979.



          كلف حزب البعث السيد علي بدر الدين في عام 1980 الذهاب إلى السيد الصدر وحمل شروط نظام حزب البعث لرفع الحصار المفروض على السيد الصدر، وتمثلت في أن يتراجع السيد الصدر عن:



          1- تأييده للإمام الخميني (قدس سره).



          2- فتواه بتحريم الانتماء لحزب البعث.



          3- دعمه لحزب الدعوة الإسلامية والإفتاء بحرمة الانتماء له.



          كل هذه الشروط رفضت من قبل السيد الصدر وأعلن للمفاوضين استعداده التام لتحمل مسؤولياته كاملة، ولو كلفه ذلك حياته. وأمام هذا الإصدار الكبير من السيد الصدر على مبادئه والتزاماته الشرعية، اضطرت السلطات البعثية للتراجع لتضع شرطا واحدا يقبل بموجبه بالكلام ضد حزب الدعوة أو ضد الإمام الخميني أو برفع الفتوى بتحريم الانتماء إلى حزب البعث. وان تجري الصحافة العراقية أو الأجنبية مع السيد الصدر مقابلة يتحدث فيها عن العراق دونما إشارة إلى أوضاعه السياسية وان لم يمكن فعلى الأقل مقابلة يجيب فيها على أسئلة فقهية ومعرفية. ورفض السيد الصدر الشرط الأخير أيضا لتصل إلى القطيعة التامة مع النظام الصدامي.



          وكان السيد الصدر قد أمر حزب الدعوة الإسلامية بالتصدي الجهادي المسلح ضد حزب البعث في عام 1979. واستجابت الدعوة لندائه وقدمت عشرات الآلاف من الشهداء ضحايا وقرابين لله لتخليص الوطن العزيز العراق من براثن صدام ونظام حزب البعث.



          وظل السيد الصدر داعما لحزب الدعوة الإسلامية في كل حياته حتى الأيام الأخيرة من حياته، حيث بعث بوصيته المعروفة والتي نصها: (أوصيكم بالدعوة فأنها أمل الأمة).



          2- تأسيس جماعة العلماء



          تشكلت هذه الجماعة عام 1959 في النجف الأشرف من عدد من المجتهدين والعلماء، وكان للسيد الصدر دور رئيس في تحريكها وتوجيهها، وان لم يكن عضوا فيها لصغر سنه. ووزعت الجماعة سبعة منشورات ثم أصدرت مجلة((الأضواء)، وقد كان السيد الصدر يكتب أكثر افتتاحياته.



          3- المساهمة في تأسيس كلية أصول الدين في بغداد



          دعم السيد الصدر مشروع السيد مرتضى العسكري وآخرين في تأسيس كلية أصول الدين في بغداد وساهم في وضع مناهجها التدريسية و الثقافية. وكانت هذه الكلية منبرا للصحوة والفهم الواعي للإسلام، وخرجت المئات من الدعاة الرساليين..



          4- القيادة النائبة:



          وضع السيد الصدر خطة لقيادة العمل التغييري في العراق نيابة عنه لتأخذ دورها الفاعل في حالة شهادته، وذلك عندما اشتد ضغط السلطة البعثية ضده، ويقينه من قرب استشهاده.



          وخلاصة خطة القيادة النائبة تقضي بتصدي مجموعة من ابرز تلامذته لحمل هذه الأمانة، ووضع آلية المشروع بان يقوم السيد الصدر بكسر الطوق الأمني المفروض عليه ويذهب لزيارة مرقد الإمام علي بن أبي طالب في النجف الأشرف، ويعلن للجماهير عن تشكيل القيادة النائبة ويسمى أعضاءها، ويطلب من العراقيين مساندة هذه القيادة النائبة عنه، حيث أنها ستتولى زمام قيادة العراق في فترة اعتقاله وعند شهادته. وكانت خطته أيضا بأن يكسر طوق الخوف ويعلن عن بداية مرحلة جديدة لكشف خطة صدام وحزب البعث الإجرامية ضد العراقيين والعرب والمسلمين، وتوقع السيد الصدر أن يعتقل بعدها ويستشهد. وطلب السيد الصدر من أحد علماء الدين الذي كان في النجف الأشرف أن يكون أحد أعضاء هذه القيادة ويغادر العراق إلى الخارج لكي يطلع بقية أعضاء القيادة الذين هم في خارج العراق بالخطة، ويكون في مأمن من الاعتقال، حتى يشرع السيد الصدر بتنفيذها، ولكن ظروفا طارئة دفعت السيد الصدر لإسدال الستار على خطته.






          5- أطروحة المرجعية الصالحة



          أراد السيد الصدر أن يؤسس نظاما جديدا للحوزة العلمية الدينية لتكون مؤسسة منظمة تدار وفق نظام داخلي توزع فيه الاختصاصات على مراجع الدين والعلماء، وتشكل فيها لجان مالية وتبليغية وتضع خططها لكل العالم ويشترك فيها المراجع والعلماء الشيعة في العالم. وقد لخص آية الله السيد كاظم الحائري في مقدمة كتابه مباحث الأصول أهداف المرجعية الصالحة بقوله:



          (يمكن تلخيص أهداف المرجعية الصالحة رغم ترابطها وتوحد روحها العامة في خمس نقاط:



          1- نشر أحكام الإسلام على أوسع مدى ممكن بين المسلمين، والعمل على تربية كل فرد منهم تربية دينية تضمن التزامه بتلك الأحكام في سلوكه الشخصي.



          2- إيجاد تيار فكري واسع في الأمة يشتمل على المفاهيم الإسلامية الواعية من قبيل المفهوم السياسي الذي يؤكد أن الإسلام نظام كامل شامل لشتى جوانب الحياة، واتخاذ ما يمكن من أساليب لتركيز تلك المفاهيم.



          3- إشباع الحاجات الفكرية الإسلامية للعمل الإسلامي وذلك عن طريق إيجاد البحوث الإسلامية الكافية في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية والمقارنات الفكرية بين الإسلام وبقية المذاهب الاجتماعية، وتوسيع نطاق الفقه الإسلامي على نحو يجعله قادرا على مد كل جوانب الحياة بالتشريع، وتصعيد الحوزة ككل إلى مستوى هذه المهام الكبيرة.



          4- القيمومة على العمل الإسلامي والإشراف على ما يعطيه العاملون في سبيل الإسلام في مختلف أنحاء العالم الإسلامي من مفاهيم، وتأييد ما هو حق منها وإسناده وتصحيح ما هو خطأ.



          5- إعطاء مراكز العالمية من المراجع إلى أدنى مراتب العلماء الصفة القيادية للأمة بتبني مصالحها والاهتمام بقضايا الناس ورعايتها، واحتضان العاملين في سبيل الإسلام.)




          يتبع..............

          تعليق


          • #65
            نواصل.........................



            مؤلفات السيد الصدر(قده)



            كتب السيد الصدر في الفقه وأصوله، والفكر الإسلامي، والمنطق، والاقتصاد، والتاريخ، وأصول الدين، والفلسفة، وكتب أبحاثا ومقالات في التاريخ والفكر الإسلامي وأصول الدستور الإسلامي، وألقى محاضرات في تفسير القران الكريم والأخلاق الإسلامية والتاريخ السياسي لائمة أهل البيت (ع). كتب مناهج البحث في الحوزة الدينية بأسلوب علمي جديد.



            كما ساهم بإضافة مناهج جديدة إلى المناهج القديمة في الحوزة العلمية، وتصدى لحاجات الساحة الإسلامية من الدراسات والبحوث. ومن كتبه:



            1- رسالة في علم المنطق: ناقش فيها بعض الكتب المنطقية، ألفها في الحادية عشرة من عمره.



            2- فدك في التاريخ: كتبه السيد الصدر في مطلع حياته وبداية انفتاحه على الصراع الذي تعيشه الأمة في فهم وكتابة تأريخها الإسلامي.



            3- غاية الفكر في علم الأصول: كتبه السيد الصدر وبين فيه آراءه في مجال علم الأصول وهو في عمر عشرين عاما، وهذا الكتاب الذي طبع ونشر سنة 1376هـ.



            4- فلسفتنا: تصدى السيد الصدر للكتابة والحوار الفلسفي والفكري بمذاهبه المختلفة، حيث كانت الساحة العراقية العلمية وغيرها في الخمسينات تعاني من نقص في الطرح الإسلامي لمشاكل العصر في الميادين المختلفة. فشرع السيد الشهيد بمناقشة الدليل بالدليل والحجة بالحجة وفق أسلوب والية علمية مقنعة. ألف كتاب فلسفتنا في 29ربيع الثاني 1379هـ أي سنة 1959م. ووصفه السيد الصدر بقوله: "فلسفتنا هو مجموعة مفاهيمنا الأساسية عن العالم وطريقة التفكير فيه ولهذا كان الكتاب".



            5- اقتصادنا: ناقش السيد الصدر النظريات الاقتصادية إضافة للإشكالات الفلسفية نقاشا علميا، وقارنها مع الأطروحة الإسلامية. وهو دراسة موضوعية مقارنة، تتناول بالنقد والبحث المذاهب الاقتصادية للماركسية والرأسمالية والإسلام في أسسها الفكرية وتفاصيلها.



            6- المدرسة الإسلامية: بعد ثلاث سنوات من تأليف كتاب فلسفتنا كتب السيد الصدر كتاب المدرسة الإسلامية وقد ركز السيد الصدر في هذا الكتاب على:



            أولا: الإنسان المعاصر والمشكلة الاجتماعية. وناقش فيه الأمور التالية:



            أ. الإنسان المعاصر وقدرته على حل المشكلة الاجتماعية.



            ب. الديمقراطية الرأسمالية.



            ج. الاشتراكية الشيوعية.



            د. الإسلام والمشكلة الاجتماعية.



            هـ. موقف الإسلام من الحرية والضمان.






            ثانيا: ماذا تعرف عن الاقتصاد الإسلامي: وقد تناول في هذا البحث ما يلي:



            أ. ما هو نوع الاقتصاد الإسلامي.



            ب. الاقتصاد الإسلامي.



            يذكر السيد الصدر مبررا كتابته لهذا الكتاب: وقد لا حظنا من البدء مدى التفاوت بين الفكر الإسلامي في مستواه العلي وواقع الفكر الذي نعيشه في بلادنا بوجه عام حتى يصعب على كثير مواكبة ذلك المستوى العالي إلا بشيء كثير من الجهد، فكان لا بد من حلقات متوسطة يتدرج خلالها القارئ إلى المستوى الأعلى ويستعين بها على تفهم ذلك المستوى الأعلى وهنا نشأت فكرة (المدرسة الإسلامية).



            7- البنك اللاربوي في الإسلام. وهذا الكتاب أطروحة بنك أسلامي من دون ربا، ودراسة لنشاطات البنوك على ضوء الفقه الإسلامي.



            8- الأسس المنطقية للاستقرار. وهي دراسة جديدة للاستقرار، تستهدف اكتشاف الأساس المنطقي المشترك للعلوم الطبيعية للإيمان بالله سبحانه وتعالى.



            9- بحث حول المهدي.



            10- بحث حول الولاية.



            11- نظرة عامة في العبادات.



            12- دروس في علم الأصول الجزء الأول.



            13- دروس في علم الأصول الجزء الثاني.



            14- دروس في علم الأصول الجزء الثالث.



            15- بحوث في العروة الوثقى (أربع مجلدات). وهو بحث استدلالي بأربعة أجزاء، صدر الجزء الأول منه سنة 1391هـ.



            16- تعليقه على منهاج الصالحين، وهي الرسالة العلمية لآية الله العظمى السيد محسن الحكيم (قدس سره)



            17- المرسل والرسول والرسالة.



            18- غاية الفكر في الأصول (خمس أجزاء).



            19- المعالم الجديدة للأصول: طبع سنة 1385هـ لتدريسه في كلية أصول الدين.



            20- موجز أحكام الحج: وهو رسالة علمية ميسرة في أحكام الحج ومناسكه، بلغة عصرية صدر بتاريخ 1395هـ.



            21- الفتاوى الواضحة: رسالته العلمية، ألفها بلغة عصرية وأسلوب جديد.



            22- المدرسة القرآنية: وهي مجموعة المحاضرات التي ألقاها في التفسير الموضوعي للقرآن الكريم.



            23- الإسلام يقود الحياة: ألف منه ست حلقات في سنة 1399هـ، وهي:



            1- لمحة تمهيدية عن مشروع دستور الجمهورية الإسلامية في إيران.



            2- صورة عن اقتصاد المجتمع الإسلامي.



            3- خطوط تفصيلية عن اقتصاد المجتمع الإسلامي.



            4- خلافة الإنسان وشهادة الأنبياء.



            5- منابع القدرة في الدولة الإسلامية.



            6- الأسس العامة للبنك في المجتمع الإسلامي.






            24- أهل البيت: تنوع ادوار ووحدة هدف في هذا الكتاب حاول السيد الصدر أن يوجه أنظار الباحثين لاتجاه جديد في دراسة حياة الأئمة(ع)، وإعادة قراءة سيرتهم وتاريخهم من خلال منهج موضوعي، يكشف عن وحدة الأهداف التي عملوا وجاهدوا من اجلها في اختلاف الأزمنة والمشاكل والتحديات التي واجهوها. كذلك إثارة التفكير حول هذا الاتجاه الجديد لرسم بعض الملامح العامة عن حياة الأئمة ابتداء من الإمام علي (ع).



            يقع الكتاب في (149ص)، وقد طبع عدة طبعات وانتشر على نطاق واسع، وطبعته دار التعارف سنة 1990م.



            25- مقدمة لكتاب ((الصحيفة السجادية))، وهو مجموعة الأدعية المروية عن الإمام السجاد على بن الحسين (ع).



            مواجهة البعث للسيد الصدر



            اعتقلت السلطات الأمنية البعثية الإمام السيد محمد باقر الصدر عدة مرات، وتعرض للتعذيب للشديد.



            الاعتقال الأول كان في عام 1971 من قبل أجهزة امن سلطة البعث في النجف الأشرف، وبسبب مرضه أدخل إلى المستشفى مقيد اليدين ومربوطا بسلاسل إلى سرير المستشفى.



            الاعتقال الثاني كان عام 1974 عندما قامت السلطة باعتقال المئات من أعضاء حزب الدعوة الإسلامية، واقتيد السيد الصدر من النجف الأشرف إلى مديرية الأمن العامة ببغداد للتحقيق معه.



            الاعتقال الثالث كان حول انتفاضة صفر في شباط 1977.



            الاعتقال الرابع كان حول دوره في انتفاضة رجب في 17 رجب 1397هـ حزيران 1979، حيث زارت بيت السيد الصدر وفود عديدة من مناطق في العراق لبيعته قائدا للعراق.



            الاعتقال الخامس: هاجم عدد كبير من أجهزة السلطة منزل الأمام السيد محمد باقر الصدر في النجف الأشرف، لغرض اعتقاله ونقله إلى بغداد، وفي الساعة الثانية والنصف من بعد ظهر يوم السبت – الخامس من نيسان عام 1980م (الموافق 19 جمادى الأولى عام 1400هـ)، بعد حجزه في بيته لعدة شهور، ومنع الاتصال معه، تم اعتقاله مع شقيقته الطاهرة العلوية (بنت الهدى). وفي مساء اليوم الثامن من نيسان 1980 م حوالي الساعة العاشرة ليلا انقطع التيار الكهربائي في النجف الأشرف، وبعد منتصف تلك الليلة استدعت قوى الأمن آية الله السيد محمد صادق الصدر ابن عم السيد الصدر(والد المرجع الشهيد السيد محمد الصدر) وسلمته الجثمان الطاهر(للسيد الشهيد محمد باقر الصدر(قدس سره)) وهو مخضب بدماءه الزاكية، وكانت آثار التعذيب واضحة على جسده الطاهر، وطلبت منه كتمان سر شهادته، وعدم أخبار أحد بذلك. ودفن رضوان الله عليه في التاسع من نيسان 1980في مقبرة سرية بوادي السلام في النجف الأشرف. وظل مكان دفن السيد الشهيد الصدر (قدس سره) مخفيا، وتم نقله من مكان لآخر حتى سقوط الطاغية صدام حيث شرع في بناء قبر مناسب لمقامه الشريف.



            أخذت السلطات البعثية كل الحذر الممكن والتكتم عن الإعلان عن جريمتها التاريخية لفزعها وخوفها من الشهيد الصدر ودعاته والجماهير العراقية، ولم تسمح لذويه بإلقاء نظرة أخيرة على ذلك الجسد الدامي الذي يلخص (تاريخ الثورات) ويختزل (تاريخ البطولات).



            كان سقوط أول قطرة من دمائه الزاكية في التاسع من نيسان عام 1980 إيذانا بعهد دموي جديد يمر على العراق يرتكبه صدام وأعوانه في حزب البعث. وتعاقبت الفصول الدموية بعد هذه الشهادة لتشمل الفترة المظلمة التي مرت بالعراق التي امتدت 23 عاما ابتداء من حرب صدام العدوانية على جمهورية إيران الإسلامية في 22- 9- 1980 والتي استمرت لثمانية أعوام عجاف سقط فيها مئات الآلاف من القتلى والجرحى، والتدمير الذي حدث في كل المجالات المدنية والبحرية والجوية في البلدين الشقيقين العراق وإيران، إلى القمع والتعذيب الذي شهده أبناء العراق من جنوبه إلى شماله، حيث تشير الأرقام الأولية لعدد الشهداء الذين تم فرز أسمائهم لحد ألان أكثر من 400000 شهيد، أعدم أكثر من ربع مليون منهم بتهمة العلاقة مع حزب الدعوة الإسلامية حسب القرار المرقم 461 والصادر في 31 – 3 – 1980 والذي وقعه الطاغية صدام. واستخدمت السلطات البعثية الغازات الكيميائية القاتلة ضد الكرد في حلبجة والمناطق المحيطة بها والذي تسبب في شهادة وجرح أكثر من عشرة الآلاف من الكرد، وشمل القمع والتعذيب المناطق التي يسكنها التركمان في شمال العراق منها منطقة تسعين في كركوك ومنطقة بشير وطوزخرماتو، وكذلك بقية مكونات الشعب العراقي. واستمرت الفصول الدموية بعد شهادة السيد الصدر لتشمل الغزو العدواني على الكويت الذي خلف القتل والدمار والحرمان في البلدين الشقيقين العراق والكويت. والهجوم على المدن السعودية الذي خلف القتلى، والقمع الذي قامت به سلطات صدام بعد هزيمتها أمام الجماهير الثائرة في انتفاضة 15 شعبان عام 1411هـ في الأول من آذار عام 1991. حيث قام النظام بقمع الجماهير التي فرضت سيطرتها على 14محافظة عراقية قبل منتصف آذار عام 1991واستمرت عمليات القمع لعدة سنوات، حيث شمل التعذيب والإعدام والمطاردة مئات الآلاف من العراقيين الذين شاركوا في الانتفاضة الشعبانية. واكتضت أكثر من 300 من المقابر الجماعية في عموم العراق بالشهداء. وتعرض العراق إلى حرب الخليج الثالثة التي سقط فيها الطاغوت الصدامي في نفس يوم شهادة الإمام محمد باقر الصدر وأخته العلوية بنت الهدى في التاسع من نيسان عام 2003 في الذكرى السنوية أل 23 لشهادته رضوان الله عليه وعلى كل الشهداء السعداء.

            تعليق


            • #66
              المشاركة الأصلية بواسطة المواطن

              الكذب والتلفيق يفضح ويكشف بعضه بعضا ولا نرد على صاحب التزييف إلا من نفس متناقضات تزييفه


              ونطالب زميلنا الذي يدس السم بالعسل وينقل كلاما مغرضا الهدف منه تضليل الناس والموالين عن إنجازات السيد الشهيد قدست نفسه الزكية نكاية به أثر النتاج الذي ورثه عن أوليائه أعداء الشهيد الصدر عليهم لعائن الله
              اقول بعد التوكل على الله ولعن صنمي قريش والجبت والطاغوت
              اللهم العن الاول والثاني والثالث وال ابي سفيان وال زياد وال مروان...
              والعن الضال المضل البيروتي فضلة اللات والخالصي ومن يقف خلفهم ومن يدعمهم وفريقهم القادم من لندن عليهم لعنة الله جميعا...
              اقول ان الاقتباس الاول كان من انشاء حزب الدعوة اللعين ولست مسؤولا عنه...
              ونقلته كاملا دون تحريف او اقتطاع واشرت الموضع الذي اردت به افحامك فعميت عينك عنه ورحت تبحث في كومة التبن الدعوتي عن ابرة تريد بها نحت صنم لفضل اللات والخالصي تحت يافطة الشهيد الصدر الذي ظلمتموه حيا وميتا !!!
              وماوضعت انت تحته خط كلام حمال اوجه فهو يقول تاسيس الحزب ولايقول ان السيد الشهيد هو من اسسه !!
              والتحدي مفتوح لك ولكل قطيع الدعاة الى مدينة الضباب وشارع الحمره..
              لاثبات ان
              الشهيد الصدر قد هو المؤسس للحزب....
              انه كان قائد الحزب ...
              1 - الحكيم لم يطلب من إبنه
              2 - طلب السيد الحكيم كان بعد قتل إبنه في السودان
              - طلب الحكيم كان نتيجة تدخل أحد البعثيين وطلبه من الحكيم أن يتدخل بعدم تواجد رجال الدين الشيعة في كوادر حزب الدعوة
              الاولى سنردها ان شاء الله على طريقة كرة الثلج المتدحرجة...
              انصحك بعد تركها تتدحرج كثيرا!
              والثانية يبدو انك كتبتها في خضم فورة الاحساس بالفشل فوجدت انها على طريقة كاتب لله ثم للتاريخ فتداركت شيئا منها والا فهي من الاخطاء المثيرة للسخرية والاستلقاء على القفا من الضحك !!
              اذ ان طلب الانسحاب كان في الستينات
              واستشهاد السيد مهدي الحكيم كان في الثمانينات !!
              والثالثة اطم
              التعديل الأخير تم بواسطة husaini4ever; الساعة 14-01-2010, 10:53 AM.

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
                والان مع مجلة الاضواء....
                والتي تعود الان لحزب الدعوة المشبوه....
                وتحت عنوان....
                1- تأسيس حزب الدعوة الإسلامية:
                كتبت....
                أسس السيد الصدر حزب الدعوة الإسلامية مع مجموعة من علماء دين ورساليين في 17 ربيع الأول 1377هـ (12 – 10 - 1957) وقد سبقته قراءة واعية للأحداث والمعطيات اشترك فيها عدد من المخلصين والمقربين للشهيد الصدر. ونشط السيد الصدر مع السيد مرتضى العسكري والشهيد السيد مهدي وغيرهم في نشر أفكار ومتبينات الحزب الإسلامي في أوساط المرجعية الدينية وعلماء الدين والمثقفين. حصل السيد الصدر على دعم وتأييد المرجع الديني الإمام السيد محسن الحكيم بتأسيس حزب الدعوة الإسلامية، حيث انبرى أثنين من أولاده في تأسيس الحزب وهما الشهيد السيد مهدي الحكيم والشهيد السيد محمد باقر الحكيم، فضلاً عن انخراط عدد كبير من وكلائه وفي مقدمتهم السيد مرتضى العسكري في الحلقات التأسيسية الأولى للحزب. هذا علاوة على ان تحرك الحزب كان- في الغالب- يتم من خلال مؤسسات كانت تحمل المرجع السيد محسن الحكيم كما في(مكتبات) السيد الحكيم المنتشرة في معظم المناطق العراقية والتي يديرها ويحضرها عشرات الدعاة، والاحتفالات والمهرجانات التي يحيها الدعاة بأسم المرجع السيد محسن الحكيم وبرعايته ودعمه. وفي خضم الأجواء السائدة ضد العمل الحزبي في الساحة النجفية والكربلائية آنذاك ، سعى حزب الدعوة الإسلامية جاهداً لكسب تأييد المراجع ومباركاتهم. وفي هذا الاتجاه أطلع السيد الصدر أستاذه السيد أبو القاسم الخوئي وأخبره بتأسيس الحزب، كما سلمه نسخة من (الأسس) التي كتبها السيد الصدر للنشرات السرية لحزب الدعوة الإسلامية، كما أنه أطلع خاله الشيخ مرتضى آل ياسين بذلك.
                http://www.aladwaa.nl/modules.php?na...ticle&sid=4104
                ناخذ منهم شهادتهم بدور الامام الحكيم ونجليه الشهيدين ....
                ودعمه قدس سره ومكتباته....
                ونرد عليهم كذبة ان الشهيد الصدر هو المؤسس للحزب !والتي تلاها الادعاء بانه قائد الحزب !!
                يتبع...
                المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
                ينقل عن السيد الخوئي قدس سره الشريف ان احد الطلبة ساله عن حزب اسسه السيد الصدر !
                فقال قد
                لو ان السيد الصدر اسس حزبا فاني اول المنتمين اليه !
                وحيث انه قدس سره لم بنتم للحزب ....فان هذه الاشاعة كانت مكذوبة ولها اغراض وغايات سنتحدث عنها ان شاء الله تعالى!

                المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
                وقريب من هذا كتبه السيد هاشم الموسوي امين عام حزب الدعوة تنظيم العراق...
                وهكذا تبلورت نظرية تأسيس حزب إسلامي حمل اسمه من طبيعة عمله وأهدافه حزب الدعوة الإسلامية)واجتمعت النواة التأسيسية الأولى يوم 17 ربيع الأول سنة 1376هـ 1957م .وعقد هذا الاجتماع في كربـلاء المقدسـة ، في دار إقامـة المرجع الديني الراحل آية الله العظمى السيد محسن الحكيم ـ أعلى الله مقامه ـ التي كان يقيم فيها عند زيارته لمدينة كربـلاء المقدسة .
                وتأسست النواة الأولى على شكل قيادة الحزب من ثمانية أشخاص وواصلت عملها على شكل تداول وبلورة للآراء حتى كان الانطلاق والانتشار بعد ثورة تموز1958التي قادها عبد الكريم قاسم ،وأستمر الشهيد الصدر محوراً للحركة ومصدراً للحيوية والعطاء الفكري والتوجيهي حتى أضطر تحت ضغط ظروف معينة من المحيط آنذاك إلى الإنسحاب عام 1960 وابلـغ قيادة الحزب بموجبات هذا الانسحاب وانه سيبقى يواصل توجيهه واتصاله بالحزب من خلال بعض العناصر القيادية ...
                http://www.islamicdawaparty.org/al=msslslh/DAWA1.htm
                وهو هنا يتجنب تماما القول بان الشهيد الصدر كان مؤسسا او قائدا للحزب كما يحاول البعض ان يشيع !!!
                ويقول الموسوي..
                وقد حظي حزب الدعوة الإسلامية بتأييد واسع في أوساط الحوزة العلمية واهتمام المرجعية الدينية ، المتمثلة في مرحلة الستينات بالمرجع الديني الراحل آية الله العظمى السيد محسن الحكيم رحمه الله تعالى .كما حظي بتأييد وإسناد الآخرين من المراجع والمجتهدين رحمهم الله تعالى وقد ساهمت رعاية السيد الحكيم للوعي الإسلامي ، ولنشاط الدعاة آنذاك مساهمة فعالة في تنمية نشاط الدعاة ، وتعميق تيار الحركة .. ولقد تجسدت ابرز مجالات الرعايـة تـلك في فتـح المكتبات في مختلف مناطق العراق باسم مكتبة الحكيم العامة ,التي مقرها في النجف الأشرف . وكانت بمثابة المراكز الثقـافية للدعاة , ومقرات لانطلاق العمل والنشاط الإسلامي , وقد عمــلت على مدى اكثر من ثلاثـة عشـر عاما في مجال التوعيـة والتثقـيف والتفاعـل مع جماهير الأمة . فقد بدئ بفتح تلك المكتبات في بعض المناطق عام 1959م حتى تم إغلاقها من قبل سلطات حزب البعث الحاكم في أوائل السبعينات

                ==============
                وكالعادة مع كل التجارب مع الوهابية والبيروتية اللندنية....

                يبقى اسلوب التهريج والهروب سريعا امام الدليل هو الاسلوب الثابت في الردود التي يتبناها القوم....


                يتبع...

                تعليق


                • #68
                  المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
                  اما قيادة الدعوة....



                  عليه لم يكن للدعوة قيادة فردية الى خروج الشهيد الصدر والشهيدين الحكيم من الدعوة !!
                  والاعتراف الاخير حول القيادة الفردية كان لقائد الدعوة الحقيقي لاحقا المهندس السبيتي....
                  الشخصية التي يصر الدعوجية على تغييبها وعدم التطرق لها !!!
                  والحقيقة هي انه حتى لحظة انسحاب هؤلاء كان للدعوة قيادة...رباعية !

                  يتبع....
                  للحديث عن قائد الدعوة الفعلي ....السبيتي !
                  وكلام السبيتي هذا جاء في نشرة او مجلة....

                  ثقافة الدعوة !!!

                  فمن هو السبيتي..؟؟؟

                  تعليق


                  • #69

                    هنا لابد ان ننوه قليلا لشخصية غامضة مغمورة تعمد قياديوا حزب الدعوة نسيانها وتناسيها ...
                    المهندس السبيتي !!


                    صاحب هذه الصورة!
                    والتي اجزم انكم كلكم -تقريبا-لم تروها او لم تعرفوا صاحبها من قبل !!
                    من هو السبيتي..؟
                    كان المهندس السبيتي احد القياديين في حزب التحرير الاسلامي السني...الذي وصل في قياداته الى رتبه مسؤول ولايه العراق..
                    وقبل ذلك الحزب كان منتمياً لحزب الاخوان المسلمين...

                    وبعد تأسيس الدعوه انضم المهندس السبيتي اليها..
                    كان السبيتي من الاوائل الذين انتموا الى حزب الدعوه في الخمسينات..
                    وقد لعب السيد الشهيد محمد مهدي الحكيم دوراً مهما في تغيير قناعاته وعن ذلك يقول الحكيم في مذكراته المفرغه من شريط الكاسيت:
                    "اما السبيتي..فقد كان منتميا لحزب التحرير وعقدت مباحثات بيني وبينه في الكاظميه,وكان يمتاز بالموضوعيه,ولم يكن لديه اي مانع اذا آمن بشيء مخالف لما هو فيه ان يترك وضعه السابق,واستغرقت محادثاتنا عده جلسات في الكاظميه الى ان وصل الى قناعه تامه وقال:
                    "انا الآن اقتنعت ولذلك فأنا مستعد"
                    وكان السبيتي في ذلك الوقت متخرجا من الجامعه وقد تعرفت عليه من خلال السيد مرتضى العسكري والسيد طالب الرفاعي"
                    وبعد تعدد مسؤليات السيد مرتضى العسكري...خرج من قياده حزب الدعوه..واناط مهمه القياده الى الشهيد السبيتي...فقاد الحزب بقبضه من حديد منذ عام 1963 الى عام 1981 سنه استشهاده..
                    وكان الرجل الثاني في القياده هو الشهيد الاستاذ عبد الصاحب دخيل "ابو عصام".
                    تولى السبيتي مهمه الاشراف والتخطيط والمراقبه العامه في الحزب...كما اصبح المنظر الاول للدعوه,فكان يكتب معظم مواضيع النشره المركزيه "صوت الدعوه".
                    http://www.iraqcenter.net/vb/28022.html
                    هكذا يتحدث انصار الدعوة السذج عن قائد الدعوة للفترة من1963 الى 1981والذي تخلى عما كان ينظر اليه سابقا من قضية القيادة الجماعية الى القبضة الحديدية والمركزية والقيادة الفردية ليصبح الكل في الكل في الدعوة وهو قائد حزب التحرير في العراق ويضع الرجل الثاني شخصية قادمة من خارج الدعوة ايضا هو عبد الصاحب دخيل!!
                    وماذا بعد..؟؟؟
                    نرجع لمغفلي الدعوة ومناجياتهم وتساؤلاتهم
                    رحم الله الشهيد السبيتي.
                    كنت اتسائل ان كان هناك اي صورة للشهيد
                    !!!!!
                    قائد الدعوة لما يقرب من عشرين عاما ولايعرفون حتى صورته لولا نشرها من قبل صلاح الخرسان !!
                    لكن حزب الدعوة يتبجح ان قائده هو الشهيد الصدر!!
                    طبعا بعد استشهاده!!
                    لم يسال احدهم نفسه او الاخرين...
                    كيف كان السبيتي قائد الدعوة من 1963 - 1981 ونحن نقول ان الشهيد الصدر هو القائد..؟؟!!!
                    عموما
                    يقول اخر
                    وإن قضية الأستاذ السبيتي بما أحاطها من غموض وصمت هي واحدة منها وقد عمل
                    الآخرون على تغييبها
                    .
                    اي غموض واي صمت وانتم الان في اعلى هرم السلطة..؟؟؟
                    من يمنعكم ايها المغفلون عن الحديث عنه ونشر صوره ورفعها..؟؟؟
                    رحم الله الشهيد السعيد (ابو حسن السبيتي) ، فهو من ابطال الدعوة الاسلامية الذين ظلموا في حياتهم وبعد استشهادهم ، لذا (للاسف) لم نجد الدعوة الاسلامية (باطيافها) تساهم في احياء ذكرى هذه الشخصية العظيمة
                    لماذا...؟؟؟؟
                    http://www.iraqcenter.net/vb/28022.html
                    لماذا تريد الدعوة بكافة اطيافها ان تنسى هذه الشخصية ..؟؟؟؟
                    ان الدعوة كل الدعة هي السبيتي ولاشيء غير السبيتي !!
                    فماذا نفهم من الغموض والصمت والتعتيم الذي تمارسه الدعوة تجاه شخصية قائدها ومفكرها ومنظرها ....السبيتي..؟؟؟

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever

                      اقول بعد التوكل على الله ولعن صنمي قريش والجبت والطاغوت
                      اللهم العن الاول والثاني والثالث وال ابي سفيان وال زياد وال مروان...
                      والعن الضال المضل البيروتي فضلة اللات والخالصي ومن يقف خلفهم ومن يدعمهم وفريقهم القادم من لندن عليهم لعنة الله جميعا...

                      تروح فدوة لنعال السيد فضل الله أنت وكل عشيرتك



                      اقول ان الاقتباس الاول كان من انشاء حزب الدعوة اللعين ولست مسؤولا عنه...

                      إذا تسقط كل شواهدك لأنك إن تعتمد أحده يجب عليك القبول بما يلحقه وما يتقدمه وبهذا تصبح مهرجا لا أكثر ولا أقل


                      ونقلته كاملا دون تحريف او اقتطاع واشرت الموضع الذي اردت به افحامك فعميت عينك عنه ورحت تبحث في كومة التبن الدعوتي عن ابرة تريد بها نحت صنم لفضل اللات والخالصي تحت يافطة الشهيد الصدر الذي ظلمتموه حيا وميتا !!!
                      حاشا الأسماء التي ذكرتها كلامك أرميه في أوسخ زباله

                      وماوضعت انت تحته خط كلام حمال اوجه فهو يقول تاسيس الحزب ولايقول ان السيد الشهيد هو من اسسه !!
                      هههههههههههه
                      حلوة حمال أوجه
                      تهريج وكلام إعتباطي من قبل الإعتباطيين كالعادة وكما تعودنا منهم

                      والتحدي مفتوح لك ولكل قطيع الدعاة الى مدينة الضباب وشارع الحمره..

                      ليت أخوك م 8 الذي متأثر جدا بأخلاقك أخلاق القطيع يشوف وين وصل بيك الحال لأنه متشوق لأخلاقك

                      لاثبات ان
                      الشهيد الصدر قد هو المؤسس للحزب....
                      انه كان قائد الحزب ...
                      رغم كل أنوف الحاقدين

                      ا
                      لاولى سنردها ان شاء الله على طريقة كرة الثلج المتدحرجة...
                      انصحك بعد تركها تتدحرج كثيرا!

                      إحلف حتى أصدقك


                      والثانية يبدو انك كتبتها في خضم فورة الاحساس بالفشل فوجدت انها على طريقة كاتب لله ثم للتاريخ فتداركت شيئا منها والا فهي من الاخطاء المثيرة للسخرية والاستلقاء على القفا من الضحك !!
                      اذ ان طلب الانسحاب كان في الستينات
                      واستشهاد السيد مهدي الحكيم كان في الثمانينات !!
                      والثالثة اطم
                      ربما أنت تقع بهكذا أخطاء لكن أنا على العكس فأنا مدرك لما أكتبه
                      على كل حال أنت كعادتك لم ترد على شيء فقط تهريج في تهريج

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة المواطن
                        [RIGHT]تروح فدوة لنعال السيد فضل الله أنت وكل عشيرتك
                        اقول انا الذي اواجهكم فما دخل النساء والصبية...
                        فابعدوا جهالكم وصعاليككم عن عشيرتي مادمت حيا ....

                        إذا تسقط كل شواهدك لأنك إن تعتمد أحده يجب عليك القبول بما يلحقه وما يتقدمه وبهذا تصبح مهرجا لا أكثر ولا أقل
                        سبحان الله
                        ايعني اني حين احتج على الوهابية بحديث من صحيح البخاري فاني ملزم به كله..؟؟؟
                        اي منطق فج هذا ..؟؟؟؟
                        -----------------
                        فصل السباب والشتائم والتهريج نعرض عنه ونمر به كراما....
                        [RIGHT] رغم كل أنوف الحاقدين
                        ارغم انوف (الحاقدين).....بدليل....
                        فنحن الشيعة الامامية اتباع الدليل....
                        اما الانشاء ورغم انوف سولفهه على الانصار والمؤيدين في الحزب الحاكم !!
                        هذا مستنقع بيروتي وهذا اقتباس منه...
                        وبعد تعدد مسؤليات السيد مرتضى العسكري...خرج من قياده حزب الدعوه..واناط مهمه القياده الى الشهيد السبيتي...فقاد الحزب بقبضه من حديد منذ عام 1963 الى عام 1981 سنه استشهاده..
                        http://www.iraqcenter.net/vb/28022.html
                        يعني قبل 63......كان القائد سيد مرتضى العسكري اللي مات والدعوة تلعنه ويلعنهم !!
                        ومن 63 الى 81 كان المقبور السبيتي قائد الدعوة....
                        الذي قادها....بقبضة من حديد !!!
                        18 سنة قائد .....ولااحد يجيب اسمه ويحاولون ينسون الناس اسمه !!
                        حتى الدعوجية السفلة مستغربين من الموضوع !!
                        اذا شوكت كان السيد الشهيد قائد للحزب...رغم انف الحاقدين

                        عمي بحظكم ببختكم.....
                        اكو واحد يعرف هذا الوجه المشبوه..؟؟؟؟
                        اكو واحد سامع باسمه..؟؟؟
                        اكو واحد سامع انه قائد الدعوة 18 سنة ..؟؟؟؟
                        [/FONT][/SIZE]
                        التعديل الأخير تم بواسطة husaini4ever; الساعة 14-01-2010, 08:42 PM.

                        تعليق


                        • #72
                          المشاركة الأصلية بواسطة المواطن
                          Black]ربما أنت تقع بهكذا أخطاء لكن أنا على العكس فأنا مدرك لما أكتبه [/COLOR]
                          المشاركة الأصلية بواسطة المواطن


                          اذا فهو مدرك لما يكتب ولايقع في الاخطاء....

                          ومما كتب وحاسبته عليه ....

                          المشاركة الأصلية بواسطة المواطن
                          المشاركة الأصلية بواسطة المواطن
                          [/B]
                          المشاركة الأصلية بواسطة المواطن
                          [/SIZE]

                          2 - طلب السيد الحكيم كان بعد قتل إبنه في السودان


                          =================
                          اولا انسحاب السيد الشهيد الصدر قد......


                          من موقع حزب الدعوة ....


                          وهكذا تبلورت نظرية تأسيس حزب إسلامي حمل اسمه من طبيعة عمله وأهدافه حزب الدعوة الإسلامية)واجتمعت النواة التأسيسية الأولى يوم 17 ربيع الأول سنة 1376هـ 1957م .وعقد هذا الاجتماع في كربـلاء المقدسـة ، في دار إقامـة المرجع الديني الراحل آية الله العظمى السيد محسن الحكيم ـ أعلى الله مقامه ـ التي كان يقيم فيها عند زيارته لمدينة كربـلاء المقدسة.
                          وتأسست النواة الأولى، على شكل قيادة الحزب من ثمانية أشخاص، وواصلت عملها على شكل تداول وبلورة للآراء، حتى كان الانطلاق والانتشار بعد ثورة تموز1958،التي قادها عبد الكريم قاسم ،واستمر الشهيد الصدر محوراً للحركة ومصدراً للحيوية والعطاء الفكري والتوجيهي، حتى أضطر تحت ضغط ظروف معينة من المحيط آنذاك إلى الانسحاب عام 1962 وابلـغ قيادة الحزب بموجبات هذا الانسحاب،

                          ومنه نعرف ان الانسحاب كان عام 62.....

                          كما نعرف انهم لم يتجرؤوا ان يقولوا ان السيد الشهيد كان المؤسس للحزب او القائد !!

                          http://74.125.95.132/search?q=cache:...&ct=clnk&gl=ca

                          وهذا هو الرابط الاصلي
                          http://www.adawaanews.net/about/index.html
                          لكن الصفحة محذوفة وقد تم جلبها من ارشيف قوقل !!


                          كذلك موقع الدعوة-اوربا
                          http://www.daawaeurope.com/pdf/show.php?id=12




                          -------
                          اما استشهاد السيد مهدي الحكيم ..

                          استجاب السيد محمد مهدي الحكيم لدعوة الشيخ حسن الترابي لحضور مؤتمر «الجبهة الوطنية الإسلامية» بالخرطوم، وهناك كان موعده (17 كانون الثاني/يناير 1988) مع رصاصات مجهول، أردته قتيلا، وقد تحدث الكثيرون أنه اُستدرج لهذه الغاية
                          http://www.aawsat.com/leader.asp?sec...&issueno=11012

                          في السابع عشر من كانون الثاني عام +1988 أغتيل الشهيد الغريب حجة الاسلام والمسلمين العلامة المجاهد السيد محمد مهدي الحكيم ( قدس سره) في العاصمة السودانية الخرطوم على يد المجرمين البعثيين
                          http://www.aliraqnet.net/news.php?action=view&id=2150



                          لكن مواطننا ومحاورنا يقول

                          المشاركة الأصلية بواسطة المواطن
                          [/COLOR][/B] [/FONT][/SIZE]

                          2 - طلب السيد الحكيم كان بعد قتل إبنه في السودان

                          لكن السيد الحكيم الاب ارتحل الى بارئه عام 70 !!!!


                          طبعا هذي مو اخطاء....


                          المشاركة الأصلية بواسطة المواطن
                          Black]ربما أنت تقع بهكذا أخطاء لكن أنا على العكس فأنا مدرك لما أكتبه [/COLOR][/SIZE][COLOR=Black]

                          لانها حقيقة...

                          فالامام الحكيم قد المتوفي عام 70...... طلب بعد عام 88....من السيد الصدر قد الذي استشهد عام 79...ان ينسحب من الحزب ...فانسحب عام 62 !!![/FONT][/SIZE]

                          تعليق


                          • #73
                            المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever

                            هنا لابد ان ننوه قليلا لشخصية غامضة مغمورة تعمد قياديوا حزب الدعوة نسيانها وتناسيها ...
                            المهندس السبيتي !!


                            صاحب هذه الصورة!
                            والتي اجزم انكم كلكم -تقريبا-لم تروها او لم تعرفوا صاحبها من قبل !!
                            من هو السبيتي..؟
                            حينما يتكلم المغفلون ولايعرفون أن كلامهم عليهم وضدهم وليس لهم يكونوا قد قدموا لنا خدمة كبيرة في تثبيت مانذهب إليه من أفكار وتصورات ورؤى وحقائق فتنهدم كل تزيفاتهم وخداعهم ويذهب كل حقدهم أدراج الرياح
                            فتعودنا من السفهاء والمغفلين أن نلقمهم بحجر من نفس مايعتقدون بأنها حجج لهم ولفكرهم الحاقد المنحرف

                            على كل حال ...........


                            نأتي لما جاء به بعض المزيفين الذين يشوهون الحقائق ويدفعونها للناس خصوصا أن في بعض المنتدى هنالك سذج ورعاع يصدقون كلام المزيفين مع شديد الأسف لأن هؤلاء لايقرأون بتمعن وينظرون فقط لما هو ملون وحجمه كبير في بعض مايقتطفه المزيفين من هنا وهناك وبهذا تنطلي خدعاتهم على الناس لكن للأمانة أقول على الناس السذج فقط أصحاب الإحتياجات الخاصة معوقي التفكير




                            كان المهندس السبيتي احد القياديين في حزب التحرير الاسلامي السني...
                            الذي وصل في قياداته الى رتبه مسؤول ولايه العراق..


                            وقبل ذلك الحزب كان منتمياً لحزب الاخوان المسلمين...
                            ماذا كان أصل السبيتي هذا الذي يتحدث عنه صاحبنا ويروج له على أساس أنه هو صاحب النظرة التأسيسية لحزب الدعوة..........

                            أولا... كان سني المذهب

                            ثانيا... كان معبأ فكريا وعقديا بأفكار الإخوان المسلمين والتي هي قريبة إلى حد ما من أفكار السلفية

                            ثالثا...
                            تحوله من حركة الإخوان المسلمين سنية المذهب إلى حزب التحرير الإسلامي سني المذهب أيضا

                            رابعا ...
                            منح أعلى رتبة في الحزب ألا وهي ولاية العراق حيث أن هذا الحزب هو حزب أممي يفكر كما تفكر به القاعدة المعروفة حاليا لدى الجميع وهدفه تحرير بلاد المسلمين من الحكومات الفاسدة ومن المحتل والخ.. وإقامة الدولة الإسلامية أو بالأحرى الخلافة الإسلامية

                            إذن الشهيد السبيتي هو أحد أبناء المذهب السني أو متسنن في وقت ما وقبل تشيعه أو رجوعه للتشيع حصل له اللقاء بالسيد مهدي الحكيم والذي غير قناعات هذا الرجل وقناعاته هي محصورة في أمرين لاثالث لهما
                            1 - العقائدالسنية .
                            2 - أيديولوجية الأحزاب السنية التي تشبع بها فكر السبيتي .

                            وليس كما يروج له محاورنا هنا في هذا الموضوع


                            نأتي للمقطع الثاني ..........


                            وبعد تأسيس الدعوه انضم المهندس السبيتي اليها..
                            كان السبيتي من الاوائل الذين انتموا الى حزب الدعوه في الخمسينات..


                            أولا... لاحضوا المقطع أعلاه شاهد صاحبنا المزيف
                            أ - دققوا على كلمة بعد تأسيس حزب الدعوة ...
                            ب - ودققوا على كلمة إنضم السبيتي إليها
                            وهذا يعني أن صاحبنا محمد السبيتي إنضم لحزب الدعوة بعد تأسيس حزب الدعوة وليس له علاقة بتأسيس حزب الدعوة لا من قريب ولا من بعيد


                            وقد لعب السيد الشهيد محمد مهدي الحكيم دوراً مهما في تغيير قناعاته وعن ذلك يقول الحكيم في مذكراته المفرغه من شريط الكاسيت:
                            "اما السبيتي..فقد كان منتميا لحزب التحرير وعقدت مباحثات بيني وبينه في الكاظميه,وكان يمتاز بالموضوعيه,ولم يكن لديه اي مانع اذا آمن بشيء مخالف لما هو فيه ان يترك وضعه السابق,واستغرقت محادثاتنا عده جلسات في الكاظميه الى ان وصل الى قناعه تامه وقال:
                            "انا الآن اقتنعت ولذلك فأنا مستعد"

                            وكان السبيتي في ذلك الوقت متخرجا من الجامعه وقد تعرفت عليه من خلال السيد مرتضى العسكري والسيد طالب الرفاعي"


                            السيد مهدي الحكيم غير قناعات السبيتي من الفكر السني إلى الفكر الشيعي بعكس ماتوهمه البعض هنا فجاء يردد بنعيق الآخرين وما لونته لكم أعلاه كافي ووافي وشافي



                            وبعد تعدد مسؤليات السيد مرتضى العسكري...خرج من قياده حزب الدعوه..واناط مهمه القياده الى الشهيد السبيتي...فقاد الحزب بقبضه من حديد منذ عام 1963 الى عام 1981 سنه استشهاده..
                            قيادة حزب الدعوة كانت بعد إنسحاب السيد مرتضى العسكري وهذا يؤكد أنه ليس مؤسسا ولا هم يحزنون

                            وكان الرجل الثاني في القياده هو الشهيد الاستاذ عبد الصاحب دخيل "ابو عصام".
                            تولى السبيتي مهمه الاشراف والتخطيط والمراقبه العامه في الحزب...

                            هذا الكلام يؤكد أن محمد السبيتي ليس هو المؤسس وإنما هو تولى منصب تنفيذي في الحزب
                            حاله حال كل من أتى بعده إلى يومنا هذا وإلى أن يتلاشى الحزب أو تقوم الساعة

                            كما اصبح المنظر الاول للدعوه,فكان يكتب معظم مواضيع النشره المركزيه "صوت الدعوه".

                            أسس الحزب كتبها السيد الشهيد رحمه الله وهي نتاج فكره ووعيه السياسي الإجتماعي من جذور الشريعة الإسلامية وعليه يمكن للآخرين أن ينظروا للمرحلة ربما أو لمصارعة فكرة هدامة ما كما أن مهمة الحزب تتلخص في أربعة مراحل كما أشرنا سابقا والمرحلة التي كان ينظر فيها السبيتي وبقية قيادات الحزب وكوادره هي من صميم القراءة الموضوعية للواقع المعاش الذي كان يصارع الأفكار الهدامة آنذاك وتنقية المجتمع منها


                            تعليق


                            • #74

                              نأتي لما جاء به بعض المزيفين الذين يشوهون الحقائق ويدفعونها للناس خصوصا أن في بعض المنتدى هنالك سذج ورعاع يصدقون كلام المزيفين مع شديد الأسف لأن هؤلاء لايقرأون بتمعن وينظرون فقط لما هو ملون وحجمه كبير في بعض مايقتطفه المزيفين من هنا وهناك وبهذا تنطلي خدعاتهم على الناس لكن للأمانة أقول على الناس السذج فقط أصحاب الإحتياجات الخاصة معوقي التفكير
                              الذي جاء به مؤرق الدعوجية البيروتية وقاض مضاجعهم....مقتبس من مستنقع الدعوجية انفسهم......

                              فان كان زيفا...... فهو اقتباس من زيفكم الذي تضحكون به على الناس !!

                              http://www.iraqcenter.net/vb/28022.html
                              وهو ماورد في المشاركة 70 اعلاه.....

                              زيف ها...؟؟؟؟؟

                              هذا اولا........


                              ثانيا...

                              انا لم ادع ان المقبور السبيتي -ان كان ميتا- هو مؤسس الحزب !!!


                              فمن اين اتيت بهذه الفرية...؟؟؟


                              ثانيا....

                              نفرض جدلا....ان الشهيد الصدر كان قائد الحزب.....

                              وهذا يعني انه قائد من 58 الى62....

                              لكن السبيتي قائد من 63 الى 81 !!!!


                              فكيف تمجدون من تدعون انه قاد الحزب 4 سنوات وتغيبون اسم وصورة وسيرة من قاد الحزب - بقبضة من حديد- 18 عاما...؟؟؟؟

                              تعليق


                              • #75
                                المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever

                                http://www.iraqcenter.net/vb/28022.html
                                هكذا يتحدث انصار الدعوة السذج عن قائد الدعوة للفترة من1963 الى 1981

                                قائد الدعوة من 1963 والدعوة تأسست من 1957 !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

                                خصوصا وأن السيد الشهيد كان مشروعه ليس مشروع قيادة متفردة وأيضا كما أشرنا وذكرنا في مشاركاتنا السابقه وبحسب أقوال المتحدثين عن سيرة شهيدنا العطرة بأنه لم يكن يدعوا لتزعمه ولا لقيادته بل كل همه هو رعاية الحزب وكتابة مراحلة وطرح الخطوط العريضة التي يجب إتباعها والتنظير على أساسها



                                والذي تخلى عما كان ينظر اليه سابقا من قضية القيادة الجماعية الى القبضة الحديدية والمركزية والقيادة الفردية


                                أيضا تزيف في كل مرة كسابقها ودائما نحن لكم بالمرصاد فهيهات تفلتون بخزعبلاتكم وتزيفاتكم
                                مسألة التخلي عما كان ينظر إليه هي وبحسب كلام السيد مهدي الحكيم الذي نقله نفس المغفل من حيث لايشعر كانت أفكار ومعتقدات معبأ بها الشهيد السبيتي أثر إنتماءاته السابقة للأحزاب السنية

                                ليصبح الكل في الكل في الدعوة وهو قائد حزب التحرير في العراق ويضع الرجل الثاني شخصية قادمة من خارج الدعوة ايضا هو عبد الصاحب دخيل!!
                                وماذا بعد..؟؟؟
                                نرجع لمغفلي الدعوة ومناجياتهم وتساؤلاتهم


                                المشكلة أن بعض المغفلين يؤكدون على أن الشهيد السبيتي أتى من أحزاب وخلفيات سنية لينضم لحزب الدعوة ومن بعدها يرجع المغفلين متناسين الحقائق التي نقلوها هم أنفسهم ليرجعوا للكذب والتزييف ويدعون أن السبيتي هو مؤسس الحزب
                                أي مغفلين هؤلاء ومن أي طبقة !!!!!!!!!!!!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X