أحسنت أخي الفاضل فعلاً سؤال في الصميم
نعم ذهب هدام المقبور ولم يأخذ معه إلا الخزي والعار
وشعائر الحسين عليه السلام تبقى ما بقي الدهر

شكرا اخي الفاضل

ما عن أبي المقدام قال : ( سمعت أبا الحسن وأبا جعفر عليهما السلام يقول في قول الله عز وجل( ولا يعصينك في معروف )) قال: إن رسول الله وآله لفاطمة عليها السلام: إذا أنا مُت فلا تخمشي عليّ وجها ولا ترخي عليّ شعرا ولا تنادي بالويل ولا تقيمن عليّ نائحة، قال : ثم قال : هذا هو (المعروف) الذي قال الله عز وجل (( ولا يعصينك في معروف))
وسائل الشيعة 2/915-916، مستدرك الوسائل 1/144



قال: ( محمد بن علي بن الحسين) الملقب عند ( الشيعة)
بالصدوق : من ألفاظ رسول الله التي لم يسبق إليها : النياحة من عمل الجاهلية
وسائل الشيعة 12/915، بحار الأنوار 82/103.


ما رواه الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام في حديث المناهي قال : ( نهى رسول الله وآله عن الرنة عند المصيبة ونهى عن النياحة والاستماع إليها )
وسائل الشيعة 2/915.



عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ( لا يصلح الصياح على الميت ولا ينبغي، ولكن الناس لا يعرفون )
الكافي 3/226 ، الوافي 12/88، وسائل الشيعة 2/916



عن الصادق عليه السلام قال من ضرب يده عل فخذه عند المصيبة حبط أجره )
وسائل الشيعة 2/914 .

عن أبي عبد الله عليه السلام لا ينبغي الصياح على الميت ولا تشق الثياب )
الكافي 3/225 ، وسائل الشيعة 2/916 .



عن أبي جعفر عليه السلام قال: ( أشد الجزع الصراخ بالويل والعويل ولطم الوجه والصدر، وجز الشعر من النواصي، ومن أقام النواحة فقد ترك الصبر، وأخذ في غير الطريقة )
الكافي 3/223 ، وسائل الشيعة 2/915، بحار الأنوار 82/76


الإمام علي عليه السلام فيما، به أصحابه: ( لا تلبسوا السواد فإنه لباس فرعون)

من لا يحضره الفقيه 11/163، وسائل الشيعة2/287.


وفي رواية عن الصادق عن رسول الله : ( لا تلطمن خدا ولا تخمشن وجها، ولا تنتفن شعرا، ولا تشققن جيبا، ولا تسودن ثوبا )
تفسير الصافي 5/166، تفسير نور الثقلين 5/307 .


من قول الرسول وآله عندما سئل عما يحبط الأجر في المصيبة ؟ فقال وآله : ( تصفيق الرجل بيمينه على شماله والصبر عند الصدمة الأولى، من رضي فله السخط)

بحار الأنوار 82/93

اللهم تقبل الشهداء مع سيد شباب أهل الجنه

ومن اللهم بالشفاء العاجل للجرحى

لب الراكضين النداء متلهفين مسرعين وكان النداء ألا من ناصر ينصرنا الكل يتنافس للوصول الى الجنه فنزل ملك الموت قابضآ للأرواح التي طالما رددت في مجالس العزاء ياليتنا كنا معكم فنفوز فوزآ عظيمآ

اللهم انهم واسوا حبيبك المصطفى صلى الله عليه واله وسلم ولم يجعلوا يوم شهادة ذبيحه يوم فرح وسرور فتقبلهم