يامجد علي سوال وطبعا جمد لاكن بنسال
اقول وان وجد من يشرب الخمر من باب لفتراض فهل يصح الجمع للمطبرين جميعهم
لايصح جمع عيب لكل الناس بالجمع ؟؟
وهل كل المعزون ملتزمون لا فيهم الملتزم وفيهم المنحرف
في كل ديانه سنه شيعه مسيح يهود يوجد الملتزم ويوجد المنحرف
فلا يجوز ربط شخص او اشخاص لجمعهم بالاخرون لتشنع عليهم فلا يجوز الجمع فلا يجوز الطعن بالجميع مجرد فعل شخص اشخاص ؟؟؟

طبعا من ينقول عن المطبرين انهم شاربي خمر فهم انسان خبيث و قصده و غايته واضحة

لكن .. !

ماذا يفرق شارب الخمر عن الفضلاوي ؟؟؟

شارب الخمر يرتكب هذه المعصية فقط اما الفضلاوي فكل دينه باطل لأنه يأخذ دينه من انسان ضال مضل

ولماذا لا تقول بالعكس
ان من اسباب الفتنة هو تحريم التطبير
فالفتوى بالتطبير كانت قبل الحكم بتحريمه
يعني الحكم جاء لخلق الفتنة

كل من يناصر فتوى المرشد الايراني سموه اية الله
وقالوا انه لا يوجد مرجع يحلل التطبير
بالله عليكم هل هذا صحيح؟
اليكم التالي

ولننظر الى هذا


أعتبر مدير الحوزة العلمية في قم، آية الله "مرتضى مقتدائى" طقوس التطبير والضرب بالسكاكين وإراقة الدماء في عاشوراء تشكل إستهانة بالمذهب وأكد بأنه لا يوجد مرجع شيعي يؤيد هذه طقوس والممارسات التي تسىء لنهج الإمام الحسين عليه السلام.

وأفادت وكالة "إيكنا" للأنباء القرآنية أن مدير الحوزة العلمية في قم، آية الله مرتضى مقتدائى لدى استقباله حشد من القائمين على مراسم العزاء والمآتم الحسينية في البلاد أشار الى أن الأعداء يسعون للنيل من الإسلام وخاصة المذهب الشيعي لأنهم تضرروا من وجود الاسلام ويعتبرون ايران بأنها الراعية والداعية للإسلام الثوري ولذلك فأنهم يتأمرون للإطاحة بالنظام الإسلامي القائم في ايران.

وأشار الى فشل مؤامرات الأعداء على مختلف الأصدة والمجالات وفي مختلف الفترات بما فيها الحرب الثماني المفروضة وزرع الفتن الطائفية وتأجيج الخلافات والمنازعات القومية مؤكدا بأن الأعداء يستهدفون معتقدات الشعب ويحاولون تحريف الشريحة المثقفة في المجتمع وإبعاد الشباب عن رجال الدين.

وقال العضو في المجلس الأعلى للحوزة العلمية في قم أن الأعداء يوجهون معظم تهديداتهم إلى المرجعية الشيعية ومجالس ومراسم العزاء والمآتم الحسينية بهدف بث الخرافات والإستهانة بمراسم ومجالس العزاء الحسينية لإيجاد فجوة بين الشعب والمرجعيات الدينية.

وأكد آية الله مرتضى مقتدائى على ضرورة شجب وإستنكار بعض الممارسات والطقوس المزيفة ومنها التطبير والضرب بالسكاكين وإراقة الدماء في أيام عاشوراء وفي مجالس ومراسم العزاء والمأتم الحسينية لأنها تشكل إستخفافا وإستهانة بالإسلام.

وأكد مقتدائى بأنه لا يوجد مرجع شيعي يؤيد هذه طقوس والممارسات التي تسيء لنهج الإمام الحسين وأضاف بأن سماحة مرشد الثورة السيد علي الخامنئي لقد نهى عن القيام بهذه الممارسات وشدّد في العديد من المناسبات على ضرورة الحيلولة دونها.



فهل نصدق مقتدائي والذي انا اسمع به اول مرة ام نصدق الفقهاء العدول هؤلاء؟
واين علمه بفتاوى المراجع حين قال ما قال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وشلون صار مدير الحوزة والله ما ادري؟
واية الله ايضا مو بس مدير

وهذا اية الله اخر لا اعرفه ايضا واول مرة اسمه به لننظر الى العلم والتدقيق


أشار آية الله اميني امام وخطيب قم المقدسة الى حتمية مطابقة العزاء للموازين الشرعية، داعياً الى تجنب ما يسيء الى التشيع، ويوهن المذهب، قائلاً: رفع الرايات، وحمل بعض الصور التي لا تليق بالأئمة المعصومين (ع)، والتطبير (الضرب على الرؤوس)، من جملة الأمور غير المرغوب فيها، والتي يجب الكف عن فعلها في مواكب العزاء.

وأفاد مراسل وكالة الأنباء القرآنية العالمية (IQNA) أن آية الله الشيخ إبراهيم أميني، إمام جمعة محافظة قم المقدسة في إيران ، ندد بالإساءة الى الإمام الراحل (قدس سره)، مشدداً على أن المساس به يعدّ إساءة الى جميع المقدسات والرموز الدينية، بما فيها ولاية الفقيه والمرجعية، مردفاً: التطاول على إمام الأمة جاء بإرادة أعداء الثورة وبتوجيه منهم.

وأشار سماحته، خلال خطبة صلاة الجمعة التي أقيمت اليوم في قاعة الإمام الخميني (قده) المجاورة الى ضريح السيدة فاطمة المعصومة (س)، الى تأثير الإمام الخميني (قده) ودوره في انتصار الثورة الإسلامية في إيران، متابعاً: لولا الجهود الكبيرة التي بذلها الإمام الراحل، ولولا هدايته وقيادته الحكيمة، لما أبصرت هذه الثورة النور.

ولفت سماحة الشيخ أميني الى تأثير الشخصيات الكبيرة في بقاء النظام وديمومته، قائلاً: من المؤسف أن بعض العناصر والقوى الداخلية تتبع العدو جهلاً منها؛ لكن العدو يدرك ذلك جيداً، ولذا بدأ يخطط للنيل من الشخصيات البارزة في الثورة الإسلامية.

وشدد سماحة الشيخ أميني، الأستاذ في حوزة قم العلمية، الى أن الشعب الإيراني يتميز بالذكاء والفطنة، ولن يمرر مخططات العدو، متابعاً: لن يسمح شعبنا الواعي والحصيف بالإساءة الى المقدسات الإسلامية والشخصيات البارزة في النظام الإسلامي.

وأعرب سماحته عن إعجابه وتقديره للموقف الشعبي الحازم الذي أبداه الشعب تجاه هذه الأزمة، وقال: لا ينبغي الصمت حيال من يتطاول على ولاية الفقيه والمراجع وباقي الشخصيات المتميزة في النظام الإسلامي، ويسيء الى رموز النظام.

وفي جانب آخر، أشار سماحة الشيخ أميني، الى حلول شهر محرم الحرام، معزياً الأمة الإسلامية بذلك، مؤكداً على ضرورة الإستفادة من هذا الشهر لتعزيز الدعوة الدينية، وموصياً المبلغين بجملة من الوصايا، مضيفاً: في ضوء العشق والمحبة الكبيرة التي يكنها الناس الى سيد الشهداء (ع)، يجب على المبلغين والخطباء استغلال هذه الفرصة الثمينة لنشر وإشاعة المعارف الدينية.

وأوضح سماحته بأنه يتوجب على المبلغين الدعوة الى الوحدة، والإستناد الى المصادر الموثقة في هذا الشهر، مبدياً: إن عرض الأمور التى لا تستند الى أساس لا يليق بمآتم أبي عبد الله الحسين (ع)؛ فلا بد من تجنبها.

وأشار سماحته الى حتمية مطابقة العزاء للموازين الشرعية، داعياً الى تجنب ما يسيء الى التشيع، ويوهن المذهب، قائلاً: رفع الرايات، وحمل بعض الصور التي لا تليق بالأئمة المعصومين (ع)، والتطبير (الضرب على الرؤوس)، من جملة الأمور غير المرغوب فيها، والتي يجب الكف عن فعلها في مواكب العزاء.

وصرح سماحته: أكثر العلماء والفقهاء حرموا التطبير، فينبغي الإقلاع عنه في مراسم العزاء والمآتم الحسينية.

وأردف سماحته: لقد أصبحت هذه الأعمال ذريعة بيد العدو للتشنيع على المسلمين عموماً والشيعة خصوصاً.

وحذر سماحته من الخوض في الشؤون السياسية في مجالس العزاء والمآتم، متابعاً: مأتم الإمام الحسين (ع) مكان مقدس، فلا ينبغي إقحام الأمور السياسية والتشبث بالشعارات السياسية من قبل التكتلات والأحزاب في هذه المجالس الدينية.




وين العلم وين الدراسة؟
مو غريبة ابدا

شيخنا الاجل الفياض دام ظله

السيد السبزرواي قدس سره

ولمزيد من الفتاوى الحقيقية لمراجع الدين الحقيقيون اليكم هذا الرابط وسوف يعلم من ظلم ال محمد اي منقلب سينقلب

والله افلح من طبر

اخي افترض معك ان فتوي التحريم جائت لخلق الفتن طيب؟؟

هناك فتنه موجوده حاليا و لا نستطيع تفاديها و كما ذكر الأخوه الحكومه البحرينيه احد اسبابها صحيح؟

هنا اليس الصواب ترك هذا الفعل لتجنب الأشتباكات في المواكب الشيعيه؟ ام تعتقد لعدم مخالفه فكرك فلتقتل العشرات او المئات ؟؟؟

الفتاوي واضحه اخي الكريم و تقول لعدم حصول الضرر لا بأس به و ايضا ليست الأسئله واقعيه و لا تطابق الواقع و ما يجري في ساحات التطبير

سئوال اجبه يرحم ابوك

بأثبات عدم الضرر يكون التطبير حلال لا اشكال فيه

اذا لم يكن ضررا في التطبير ما الجدوي من سياره الأسعاف و لماذا يغمي علي المطبرين ؟؟هل لشده صحتهم ؟؟ و ما هذا التشويه في جبهاتهم حيث ...

يا اخي حاورني

اخي الكريم انا احترم اسلوبك
وانا احاورك باذن الله تعالى
اما الاسعاف فاقول لك
ان الفتوى تقول ان لم يكن هناك ضرر
والضرر في لسان المتشعة يعني ما شخصه صاحب الفعل اي المكلف
يعني الشخص الذي يريد التطبير فانه اعرف بنفسه فان احس ان الضرر سيصيبه فانه يحرم عليه وان اعتقد ان لا ضرر عليه فلا حرمة
هذا من ناحية الفتوى والتكليف الشرعي
اما الاسعاف فهو تكليف الجهات القائمة علىالعزاء
ان تتخذ كافة التدبيرات مهما كانت ومهما ضعف احتمال وقوعها
تعرف ليش؟
لان العقلاء يلومون من استطاع التحذر ولم يفعل
فلنقل ان شخصا ما اصيب فجاء فالاغماء نتيجة لاي سبب من التطبير او غيره
فهل من الممكن ان نتركه وحالته هذه؟
ام هل ان من الممكن ان نترك الامر لغير المخص طبيا ليتصرف معه؟
كلا ابدا

هل عرفت ايها الحبيب ما الهدف من وجود الاسعاف؟
اما عن اشتراك الحكومة
ايها الحبيب ليش تعتبرون ما قام به المطبرون من فعل الطاغوت وما قام به غيرهم من فعل الرحمن؟
ليش ما نقول ان ما فعله المطبرون كان لله تعالى وما فعله المانعون كان بتحريض من الدولة لاشعال الفتنة ومنع هذا وذاك من دينه؟
يعني ليش دوما تتهمون المظلوم؟
في ايران قالوا ان المعارضة اجندة خارجية
والمطبرين الان اجندة خارجية
والعراقيون المتظاهرون ضد احتلال ايران لحقل الفكة العراقي النفطي قالوا عنهم اجندة خارجية
ونحن لاننا نعارض ونكتب ضد ايران قالوا عنا اجندة خارجية
طيب ليش؟
هل ان ايران وما صدر منها معصوم؟
وليش ما تكون ايران هي الاجندة الخارجية؟
شنو الفرق؟

عندنا في البحرين معروف ان غالبية المطبرين هم من المنحرفين اخلاقيا وهم من خريجي السجون بسبب جرائم اخلاقية

وفي البحرين الغالبية ترفض التطبير ، ويوجد موكب للتطبير في العاصمة المنامة ولكن كل المناطق الاخرى لا تؤيد التطبير

الا ان مثيري الفتن من بعض المطبرين يصرون على الخروج من هذه المناطق الرافضة لهم ،

وحكومة البحرين تقدم كل المساعدات والتسهيلات للمطبرين ومن اجل اشعال الفتنة بين الشيعة