شكراum zainab على مداخلتك
لكن الكلام الدى قلته يبقى رايك الشخصى لان اغلب علماء الشيعة يعتبرون السنى ناصبيا و كافرانجسا...........
بل منهم من يعتبر ان الشيعى الفاسق احسن من السنى التقى
و اليك بعض اراء علماء الشيعة فى السنة;
في جامع أحاديث الشيعة ج1 ص503 « والذي بعثنى بالحق لو تعبد أحدهم ألف عام بين الركن والمقام ثم لم يأت بولاية علي والأئمة من ولده عليهم السلام أكبه الله على منخريه في النار »
وقال يوسف البحراني في كتابة الحدائق الناظرة ج5 ص177 « أن الأخبار المستفيضة بل المتواترة دالة على كفر المخالف غير المستضعف ونصبه ونجاسته »
وفي البحار ج65 ص281 « أن من لم يقل بكفر المخالف فهو كافر أو قريب من الكافر »
ويقول نعمة الله الجزائري في كتابة الأنوار النعمانية ج2 ص279 « لم نجتمع معهم على إله ولا نبي ولا علي إمام , ذلك أنهم يقولون : إن ربهم هو الذي كان محمد نبيه , وخليفته بعده أبوبكر , نحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي , بل نقول إن الرب الذي خليفته نبيه أبوبكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا » ووافقه القول الخميني في كتابة كشف الأسرار ص55
ويذكر مرجعهم السيد محمد طاهر القمي الشيرازي في كتابة الأربعين ص628 « لأن الأمة بين قائِلَيْن: قائل بكفر هؤلاء، وهم القائلون بإمامة أمير المؤمنين عليه السلام من غير فصل وكفر الخلفاء الثلاثة، وقائل بإيمان هؤلاء ، وهم أكثر القائلين بإمامة الخلفاء الثلاثة، فلما أثبتنا بطلان خلافة الثلاثة، ثبت كفر هؤلاء، لعدم القائل بالفصل »
و اكتفى بهدا لان يوجد غيرها كثير..
لكن الكلام الدى قلته يبقى رايك الشخصى لان اغلب علماء الشيعة يعتبرون السنى ناصبيا و كافرانجسا...........
بل منهم من يعتبر ان الشيعى الفاسق احسن من السنى التقى
و اليك بعض اراء علماء الشيعة فى السنة;
في جامع أحاديث الشيعة ج1 ص503 « والذي بعثنى بالحق لو تعبد أحدهم ألف عام بين الركن والمقام ثم لم يأت بولاية علي والأئمة من ولده عليهم السلام أكبه الله على منخريه في النار »
وقال يوسف البحراني في كتابة الحدائق الناظرة ج5 ص177 « أن الأخبار المستفيضة بل المتواترة دالة على كفر المخالف غير المستضعف ونصبه ونجاسته »
وفي البحار ج65 ص281 « أن من لم يقل بكفر المخالف فهو كافر أو قريب من الكافر »
ويقول نعمة الله الجزائري في كتابة الأنوار النعمانية ج2 ص279 « لم نجتمع معهم على إله ولا نبي ولا علي إمام , ذلك أنهم يقولون : إن ربهم هو الذي كان محمد نبيه , وخليفته بعده أبوبكر , نحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي , بل نقول إن الرب الذي خليفته نبيه أبوبكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا » ووافقه القول الخميني في كتابة كشف الأسرار ص55
ويذكر مرجعهم السيد محمد طاهر القمي الشيرازي في كتابة الأربعين ص628 « لأن الأمة بين قائِلَيْن: قائل بكفر هؤلاء، وهم القائلون بإمامة أمير المؤمنين عليه السلام من غير فصل وكفر الخلفاء الثلاثة، وقائل بإيمان هؤلاء ، وهم أكثر القائلين بإمامة الخلفاء الثلاثة، فلما أثبتنا بطلان خلافة الثلاثة، ثبت كفر هؤلاء، لعدم القائل بالفصل »
و اكتفى بهدا لان يوجد غيرها كثير..
تعليق