المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
فلا فرق بين من جهل حكما في حياة رسول الله وبين من جهلها بعده فكلاهما في فترة من الزمان كان جاهلا بحكم ما وقد ثبت عندنا ان علي كان يجهل بعض الاحكام ايضا
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
دعك من مبانينا الحديثية فهي لاتنطبق الا على طرقنا في الحديث
والحديث هذا جاء من طرقكم
والذي يلزمكم هو تصحيح علمائكم للحكم والحديث سندا ومتنا وبنائهم احكاما عليه
فقول العلامة الحلي هو الملزم لكم اما قول ابن الصلاح وابن كثبر والنووي والسيوطي نحن نعلم انه لايساوي عندكم عفطة عنز
فهل ستترك كلام العلامة الحلي وتلزم نفسك بعفطة عنز عندك ...لا اظن
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
ما نقلته لك من طريق اهل البيت ثابت وغير مضطرب لانه منقول عن ابي عبدالله وابي عبدالله لايمكن اضطرابه
اما الاضطراب الذي تحاول ان تدعيه فهو من طرق اهل السنة وانتم عندكم اهل السنة مضطربون بعقائدهم حتى افلا يضطربون بالحديث
ثم ماهذا الاضطراب في طرحك اخي مالك اتيك بحديث ملزم لك من طرق اهل البيت فتحاول التملص باللجوء الى طرق "اعدائهم"
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
بل هذا الاضطراب الذي زعمته انت وهو غير صحيح موجب لرد مذهبكم كليا بحسب هذا المفهوم وها انت تتهم مذهب بتبني الحكم المطاطي فهو مذهبكم انتم وليس مذهبنا ولو قال ذلك احد منا لثارة ثورتكم
لان ما رويته من الاضطراب لاشأن له بحديث علي رض الله عنه حول جهله بحكم المذي
بل ان مانقلته ووصفته انت بالاضطراب هو يمثل اختلاف بفتاوى ائمتك المعصومين الرضا وجعفر الصادق
اما من وجهت نظري فانا لا ارى هذا الاضطراب الذي وصفت انت به فتاوى المعصومين بل ارى ان عليا لما سأل كان يسأل غن الغسل من المذي كغسل الجنابة وهو الذي كان يفعله علي حتى تشقق ظهره لجهله وعدم علمه بالحكم فاتاه الجواب من رسول الله ان لاشيء فيه ويعني الغسل
بينما ما نقلته ات عن الامام الرضا فهو سأل عن الوضوء ولم يسأل عن الغسل فاجاب السائل بالوضوء من المذي فقط وهو الموافق لقول الرسول لعلي وهو الموافق للشرع
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
فانتم ان اعتمدتم التشدد الذي عند اهل السنة في علم الحديث والجرح والتعديل لما صح عندكم حديث واحد ولما صح عندكم مذهب اليوم اصلا
فلكم مبانيكم ولنا مباني فلا تخلط المباني هداك اله
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
هات دليك من الكتاب والسنة الصحية ان النبي كان ملزم بتبليغ فاطمة او اي احد من المسلمين بعينه بكل ما علمه الله اياه من علم
انما الرسول كان يبلغ الواحد ومن خلاله يكون تبليغ الجمع ويبلغ الجمع المحدود ومن خلاله جميع الامة وهكذا
تعليق