مهلا يا صوت الهدايه فلا تخدعنا فالناصبي سني قبل ان يكون وهابي والسني في ايران كما قالت اختي بروانه هو ناصبي مهما يكون حبه لال البيت وهذا وضع السني في ايران لا يخفى على احد فقتله اسهل مما تتصور الان اسالك هل تنكر ان الشيرازي لم يقل هذا الكلام : الوهابي الأرهابي الكافر الناصبي الوحشي يجب قتله وكل من يؤيده بنحو او اخر من رجل دين او غيره يجب قتله ومن لا يقول بوجوب قتله فهو علانية يكفر بالقرأن الكريم"
انت زعمت ان السيد الشيرازي يقول بوجوب قتل السنة
والان تقول ان السيد يتحدث عن النواصب
اثبت لي ان السيد الشيرازي تحديدا يعتبر اهل السنة نواصب
في ايام الفتنة بين السنة والشيعة في العراق التي اشعلها الاحتلال الامريكي وعملاؤه الوهابية النواصب
استشهد عشرة من الشباب من اهل النجف كانوا يعملون في محافظة الانبار
فظن الاهالي ان اهل السنة هم الذين قتلوا اولادهم فذهبت عشائرهم الى مكتب السيد علي السيستاني في النجف تطلب فتوى بقتل اهل السنة انتقاما لقتلاهم
فكان موقف هذا الرجل الحكيم الذي حقن دماء العراقيين جميعا انه هدأ من اندفاعهم ودعاهم الى الصبر ودافع عن اهل السنة
/////////
وهذه نص بيان مكتب السيد السيستاني في حرمة دم المسلم السني ::::
في التعامل مع إخوانهم من أهل السنة من المحبة و الاحترام ، و ما أكّد عليه مراراً من حرمة دم كل مسلم سنياً كان أو شيعياً و حرمة عرضه و ماله و التبرؤ من كل من يسفك دماً حراماً أيّاً كان صاحبه .))
نعم معك حق ماذا نفعل لرجال كل همهم تفريق اهل القبله الواحده من الشيعه والوهابيه..
والناصبي هو السني وليس كما كنت تعتقد ان النواصب غير والسنه غير, وانا كنت اظن كذلك الى ان الله سبحانه وتعالى ذهب بي الى احد المواقع وعرفت الحقيقه
دعنا نلقي نظرة من هو الناصبي ..
من هو الناصبي ؟؟يجيب على هذا السؤال حسين آل عصفور البحراني فيقول ((على أنك قد عرفت سابقاً أنه ليس الناصب إلا عبارة عن التقديم على عليٍّ عليه السلام)) من كتابه المحاسن النفسانية ص 157
وكل أهل السنة يقدمون على علي غيره ( رضي الله عنهم أجمعين )
ثم يقدم لنا المزيد من التوضيح والتصريح حول المقصود بالناصبي في نفس الكتاب ص 147 فيقول (بل أخبارهم تُنادي بأنَّ الناصب هو ما يُقال له عندهم سنياً)
والضمير (هم) يرجع للأئمة الذين قالوا بتلك الاقوال
ثم يستمر قاطعا الطريق على كل من زعم أن النواصب هم من ناصب أهل البيت العداء
فيقول في نفس الكتاب (ولا كلام في أنَّ المراد بالناصبة هم أهل التسنّن)
ويأتي الجزائري في كتابه (الأنوار النعمانية ) لكي يقضي تماما على من قال أن الناصبي هو من ناصب أهل البيت العداء
فيقول في ج 2 ص 307 (ويؤيد هذا المعنى أنَّ الأئمة عليهم السلام وخواصهم أطلقوا لفظ الناصبي على أبي حنيفة وأمثاله مع أنه لم يكن ممن نصب العداوة لآل البيت )
ويأتي من بعد ذلك الشيرازي في (موسوعة الفقه) فيقول (الثالث مصادمة الخبرين المذكورين بالضرورة بعد أنْ فُسر الناصب بمطلق العامة )
ولكي لاياتي من يقول أن العامة يقصد بها أناس آخرون قادمون من الفضاء ، سنستخدم تعريف الرافضي (محسن الأمين ) لمعنى كلمة العامة التي تعني (النواصب )
يقول محسن الأمين (الخاصة وهذا يطلقه أصحابنا على أنفسهم مقابل العامة الذين يُسمّون أنفسهم بأهل السُّنّة والجماعة)
الشيعة يستحلون دماء وأموال أهل السنة، ويفتي علماؤهم بذلك، روى شيخهم محمد بن علي بن بابويه القمي والملقب عندهم بالصدوق وبرئيس المحدثين في كتابه "علل الشرئع" (ص601 طبع النجف) عن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ما تقول في قتل الناصب - أي السني-؟ قال: "حلال الدم، ولكني أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطًا أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل، قلت فما ترى في ماله؟ قال: توه ما قدرت عليه".
وقد ذكر هذه الرواية الخبيثة شيخهم الحر العاملي في وسائل الشيعة (18/463) والسيد نعمة الله الجزائري في الأنوار النعمانية (2/307) إذ قال: "جواز قتلهم - أي النواصب - واستباحة أموالهم"(2).
وأما إباحة أموال أهل السنة فيروي محدثوا الشيعة وشيوخهم عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: "خذ مال الناصب حيث ما وجدته وادفع إلينا الخمس"، أخرج هذه الرواية شيخ طائفتهم أبو جعفر الطوسي في تهذيب الأحكام(4/122) والفيض الكاشاني في الوافي (6/43 ط دار الكتب الإسلامية بطهران)، ونقل هذا الخبر شيخهم الدرازي البحراني في المحاسن النفسانية (ص167)، ووصفه بأنه مستفيض،
وبمضمون هذا الخبر أفتى مرجعهم الكبير روح الله الخميني في تحرير الوسيلة(1/352) بقوله: "والأقوى إلحاق النواصب بأهل الحرب في إباحة ما اُغْتُنِم منهم وتعلق الخمس به، بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان ووجوب إخراج خمسه".
ونقل هذه الرواية أيضًا محسن المعلم في كتابه (النصب والنواصب) - ط دار الهادي - بيروت (ص615) يستدل بها على جواز أخذ مال أهل السنة لأنهم نواصب في نظره( 3).
ويقول فقيههم الشيخ يوسف البحراني في كتابه الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة (12/323، 324) ما نصه: "إن إطلاق المسلم على الناصب وأنه لا يجوز أخذ ماله من حيث الإسلام خلاف ما عليه الطائفة المحقة سلفًا وخلفًا من الحكم بكفر الناصب ونجاسته وجواز أخذ ماله بل قتله".(4)
( 1) الحديث رواه.
( 2) حقيقة الشيعة (ص53).
(3 ) حقيقة الشيعة (ص59).
ويقول البحراني - أيضًا - في موضع آخر (10 - 360): "وإلى هذا القول ذهب أبو صلاح وابن إدريس وسلار، وهو الحق الظاهر من الأخبار لاستفاضتها وتكاثرها بكفر المخالف ونصبه وشركه وحل ماله ودمه كما بسطنا عليه الكلام بما لا يحوم حوله شبهة النقض والإبرام في كتاب الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب وما يترتب عليه من المطالب".(4)
وأما عن نجاسة أهل السنة في اعتقاد الشيعة فيقول مرجعهم المرزا حسن الحائري الإحقاقي في كتابه أحكام الشيعة (1/137 مكتبة جعفر الصادق - الكويت): "النجاسات: وهي اثنا عشر، وعد الكفار منها، ثم عد النواصب من أقسام الكفار".
ويقول شيخهم نعمة الله الجزائري في كتاب الأنوار النعمانية (2/306 ط الأعلمي - بيروت): "وأما الناصب وأحواله، فهو يتم ببيان أمرين: الأول: في بيان معنى الناصب الذي ورد في الأخبار أنه نجس، وأنه أشر من اليهودي والنصراني والمجوسي، وأنه نجس بإجماع علماء الإمامية رضوان الله عليهم"(5).
وبناء على هذه الروايات الخبيثة التي كونت اعتقاد الشيعة في كفر أهل السنة واستباحة دمائهم وأموالهم، والحكم بنجاستهم سترى العجب - فيما بعد - حينما نقلب صفحات التاريخ نفتش عن خيانات الشيعة،
فالشيعي الذي يقرأ في عقائده وأحكامه أنه مأمور بقتل السني ولكن يستحسن أن يغرقه في الماء أو يقلب عليه حائطًا حتى لا يدع دليلاً يشهد به عليه كما يقول فقهاؤهم - إذا وجد فرصة يتحالف فيها ولو مع الشيطان لقتل النواصب (أهل السنة) فإنه سيراها فرصة ذهبية ولن يتوانى، فلا بأس أن يتحالف مع شياطين التتار أو شياطين الصليبيين أو شياطين الأمريكان والإنجليز....
فما قولك ....
**********************
وخذ هذا ايضا من شبكة الشيعة العالمية يجيب عنها علي ال محسن . سؤال: ما الدليل من القرآن والسنة على جواز قتله بالإغراق أو قلب الحائط عليه وما الدليل على جواز سرقة ماله؟
وهل يجوز قتله بطرق أخرى كالإحراق أو الصعق الكهربي أو إلقاءه من شاهق ؟ مع الدليل ؟
جواب : إذا اتضح أن الناصبي كافر، فحكمه في هذه المسألة هو حكم الكافر لا فرق بينهما، فالذي يجوز في قتل الكافر يجوز في قتل الناصب من غير فرق.
وأذكرك بما مرَّ أن الناصبي هو الذي يتجاهر ببغض أهل البيت وبعداوتهم، لا من يقدم غيرهم عليهم ولا يبغضهم فهو ليس بناصبي.
سماحة العلامة السيد جعفر مرتضى العاملي دامت بركاته وسدده الله وحفظه قال في الناصبي
ثواب الأعمال: عن أبي بصير قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): مدمن الخمر كعابد الوثن والناصب لآل محمد(صلى الله عليه وآله) شر منه، قلت: جعلت فداك ومن شر من عابد الوثن؟ فقال: إن شارب الخمر تدركه الشفاعة يوماً وان الناصب لو شفع أهل السماوات والأرض لم يشفعوا. ثواب الأعمال: عن أبي جعفر(عليه السلام) قال: لو أن كل ملك خلقه الله عز وجل وكل نبي بعثه الله و كل صدّيق و كل شهيد شفعوا في ناصب لنا أهل البيت أن يخرجه الله (عز وجل) من النار ما أخرجه الله أبداً، والله(عز و جل) يقول في كتابه: }ماكثين فيه أبداً{ - سفينة البحار ج 8 ص251. ـ محمد بن علي بن الحسين في( العلل): عن محمد بن الحسن، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن الحسن بن علي بن فضال، عن الحسن بن علي، عن عبد الله بن بكير، عن عبد الله بن أبي يعفور، عن أبي عبدالله(عليه السلام)- في حديث- قال: وإياك أن تغتسل من غسالة الحمام، ففيها تجتمع غسالة اليهودي والنصراني والمجوسي والناصب لنا أهل البيت وهو شرهم، فإن الله تبارك وتعالى لم يخلق خلقاً أنجس من الكلب وإن الناصب لنا أهل البيت لأنجس منه. – وسائل الشيعة ج1 ص220 و علل الشرايع ص292. ـ محمد بن الحسن بإسناده ، عن محمد بن علي بن محبوب، عن عدة من أصحابنا، عن محمد بن عبد الحميد، عن حمزة بن أحمد، عن أبي الحسن الأول(عليه السلام) قال: سألته أو سأله غيري عن الحمام، قال: أدخله بمئزر، وغضّ بصرك، ولا تغتسل من البئر التي يجتمع فيها ماء الحمام، فإنه يسيل فيها ما يغتسل به الجنب، وولد الزنا والناصب لنا أهل البيت، وهو شرهم. – وسائل الشيعة ج1 ص219 والتهذيب للطوسي ج1 ص 373. ـ محمد بن يعقوب، عن الحسين بن محمد، ومحمد بن يحي، عن علي بن محمد بن سعد، عن محمد بن سالم، عن موسى بن عبد الله بن موسى، عن محمد بن علي بن جعفر، عن أبي الحسن الرضا(عليه السلام)- في حديث – قال: من اغتسل من الماء الذي قد أغتسل فيه، فأصابه الجذام فلا يلومن إلا نفسه. فقلت لأبي الحسن(عليه السلام): إن أهل المدينة يقولون: إن فيه شفاء من العين، فقال: كذبوا يغتسل فيه الجنب من الحرام، والزاني، والناصب الذي هو شرهما وكل من خلق الله، ثم يكون فيه شفاء من العين؟! – وسائل الشيعة ج1 ص219 والكافي ج6 ص503. ـ وعن محمد بن يحي، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن رجل، عن أبي الحسن(عليه السلام) – في حديث – أنه قال: لا تغتسل من غسالة ماء الحمام فإنه يغتسل فيه من الزنا، ويغتسل فيه من ولد الزنا، والناصب لنا أهل البيت وهو شرهم. وسائل الشيعة ج1 ص219 والكافي ج6 ص498. ـ وعن بعض أصحابنا، عن ابن جمهور، عن محمد بن القاسم، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبد الله(عليه السلام) قال: لا تغتسل من البئر التي تجتمع فيها غسالة الحمّام فإن فيها غسالة ولد الزنا، وهو لا يطهر إلى سبعة آباء، وفيها غسالة الناصب وهو شرّهما إن الله لم يخلق خلقاً شرّاً من الكلب، وإن الناصب أهون على الله من الكلب. – وسائل الشيعة ج1 ص219 والكافي ج3 ص14. ـ الصادق(عليه السلام): ولو أن أهل السماوات السبع والأرضين السبع والبحار السبع شفعوا في ناصبيّ ما شفعوا فيه – البحار ج68 ص126 وسفينة البحار 8/252- بحار ج72 ص131 وسفينة البحار 8/252.
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على الهادي الأمين محمد وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين، واللعن الدائم على أعدائهم إلى قيام يوم الدين. هذا احد الوهابيين الذي يتمنى انه هو من قتل الامام الحسين وهدم قبة حرم الامامين في سامراء فتصور ماذا يتمنى لشيعتهم
ليش الصوره ماتتحرك يعني تبينا نصدق الصوره نبي دليل اقوى
هذه الالاعيب مو علينا
يبه بروانه احنه نعلم انك ام الالاعيب وهاي موهبتك التسجيل كان صوتي هناك عشرات الافلام على اليوتوب للتكفيرين الوهابيين اسألي لماذا هرب المقبور ابن جبرين من المانيا في ليلة ظلماء اطلي على اراء دول العالم تبين لكي من هو الارهابي التكفيري الشيعي او الوهابي من المحتقر على مستوى العالم الوهابي لوالشيعة
بارك الله فيك اختي بروانه على الادله التى اتيتي بها وجعلك الله ممن يدافعون عن اهل السنه اقول الغريب الشيرازي يدعوا الى هدم مساجد الوهابيه ووجوب قتلهم اوليس الوهابيه سنه ايضا اليست مساجد الله سنيه ايضا وهذا من الواضح ان التقيه شغاله على الاخير من قبل زميلنا صوت الهدايه الذي اتهم الدليمي ظلما وعدوانا بقوله الحق مع اننا نصحناه الا يخوض في الموضوع بلا فائده وتساهلنا معه وقلت لا تخوض في الفتنه فنحن ايضا باستطاعتنا ان نثير نقاط الفتنه وقول السيستاني حتى حدثت مشكله بين العريفي والسيستاني لكن لانحب هذا ولا نريد الفتنه فلا داعي لخوضها والان سنمهله للمره الاخيره وننتظر ان يقول الحق مع اني اشك فيه فسيظل يعاند وسوف ترون سؤال هل كذب الشيخ الدليمي ام كان صادقا
بارك الله فيك اختي بروانه على الادله التى اتيتي بها وجعلك الله ممن يدافعون عن اهل السنه اقول الغريب الشيرازي يدعوا الى هدم مساجد الوهابيه ووجوب قتلهم اوليس الوهابيه سنه ايضا اليست مساجد الله سنيه ايضا وهذا من الواضح ان التقيه شغاله على الاخير من قبل زميلنا صوت الهدايه الذي اتهم الدليمي ظلما وعدوانا بقوله الحق مع اننا نصحناه الا يخوض في الموضوع بلا فائده وتساهلنا معه وقلت لا تخوض في الفتنه فنحن ايضا باستطاعتنا ان نثير نقاط الفتنه وقول السيستاني حتى حدثت مشكله بين العريفي والسيستاني لكن لانحب هذا ولا نريد الفتنه فلا داعي لخوضها والان سنمهله للمره الاخيره وننتظر ان يقول الحق مع اني اشك فيه فسيظل يعاند وسوف ترون سؤال هل كذب الشيخ الدليمي ام كان صادقا
وهذا دليل اخر اضعه بجانب ادله اختي بروانه
يكفي لاثبات كذب الدليمي هو هذا البيان الصادر عن مكتب السيد السيستاني حفظه الله
وهذه نص بيان مكتب السيد السيستاني في حرمة دم المسلم السني
::::
في التعامل مع إخوانهم من أهل السنة من المحبة و الاحترام ، و ما أكّد عليه مراراً من حرمة دم كل مسلم سنياً كان أو شيعياً و حرمة عرضه و ماله و التبرؤ من كل من يسفك دماً حراماً أيّاً كان صاحبه .))
نعم معك حق ماذا نفعل لرجال كل همهم تفريق اهل القبله الواحده من الشيعه والوهابيه..
والناصبي هو السني وليس كما كنت تعتقد ان النواصب غير والسنه غير, وانا كنت اظن كذلك الى ان الله سبحانه وتعالى ذهب بي الى احد المواقع وعرفت الحقيقه
دعنا نلقي نظرة من هو الناصبي ..
من هو الناصبي ؟؟يجيب على هذا السؤال حسين آل عصفور البحراني فيقول ((على أنك قد عرفت سابقاً أنه ليس الناصب إلا عبارة عن التقديم على عليٍّ عليه السلام)) من كتابه المحاسن النفسانية ص 157
وكل أهل السنة يقدمون على علي غيره ( رضي الله عنهم أجمعين )
ثم يقدم لنا المزيد من التوضيح والتصريح حول المقصود بالناصبي في نفس الكتاب ص 147 فيقول (بل أخبارهم تُنادي بأنَّ الناصب هو ما يُقال له عندهم سنياً)
والضمير (هم) يرجع للأئمة الذين قالوا بتلك الاقوال
ثم يستمر قاطعا الطريق على كل من زعم أن النواصب هم من ناصب أهل البيت العداء
فيقول في نفس الكتاب (ولا كلام في أنَّ المراد بالناصبة هم أهل التسنّن)
ويأتي الجزائري في كتابه (الأنوار النعمانية ) لكي يقضي تماما على من قال أن الناصبي هو من ناصب أهل البيت العداء
فيقول في ج 2 ص 307 (ويؤيد هذا المعنى أنَّ الأئمة عليهم السلام وخواصهم أطلقوا لفظ الناصبي على أبي حنيفة وأمثاله مع أنه لم يكن ممن نصب العداوة لآل البيت )
ويأتي من بعد ذلك الشيرازي في (موسوعة الفقه) فيقول (الثالث مصادمة الخبرين المذكورين بالضرورة بعد أنْ فُسر الناصب بمطلق العامة )
ولكي لاياتي من يقول أن العامة يقصد بها أناس آخرون قادمون من الفضاء ، سنستخدم تعريف الرافضي (محسن الأمين ) لمعنى كلمة العامة التي تعني (النواصب )
يقول محسن الأمين (الخاصة وهذا يطلقه أصحابنا على أنفسهم مقابل العامة الذين يُسمّون أنفسهم بأهل السُّنّة والجماعة)
الشيعة يستحلون دماء وأموال أهل السنة، ويفتي علماؤهم بذلك، روى شيخهم محمد بن علي بن بابويه القمي والملقب عندهم بالصدوق وبرئيس المحدثين في كتابه "علل الشرئع" (ص601 طبع النجف) عن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ما تقول في قتل الناصب - أي السني-؟ قال: "حلال الدم، ولكني أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطًا أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل، قلت فما ترى في ماله؟ قال: توه ما قدرت عليه".
وقد ذكر هذه الرواية الخبيثة شيخهم الحر العاملي في وسائل الشيعة (18/463) والسيد نعمة الله الجزائري في الأنوار النعمانية (2/307) إذ قال: "جواز قتلهم - أي النواصب - واستباحة أموالهم"(2).
وأما إباحة أموال أهل السنة فيروي محدثوا الشيعة وشيوخهم عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: "خذ مال الناصب حيث ما وجدته وادفع إلينا الخمس"، أخرج هذه الرواية شيخ طائفتهم أبو جعفر الطوسي في تهذيب الأحكام(4/122) والفيض الكاشاني في الوافي (6/43 ط دار الكتب الإسلامية بطهران)، ونقل هذا الخبر شيخهم الدرازي البحراني في المحاسن النفسانية (ص167)، ووصفه بأنه مستفيض، وبمضمون هذا الخبر أفتى مرجعهم الكبير روح الله الخميني في تحرير الوسيلة(1/352) بقوله: "والأقوى إلحاق النواصب بأهل الحرب في إباحة ما اُغْتُنِم منهم وتعلق الخمس به، بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان ووجوب إخراج خمسه".
ونقل هذه الرواية أيضًا محسن المعلم في كتابه (النصب والنواصب) - ط دار الهادي - بيروت (ص615) يستدل بها على جواز أخذ مال أهل السنة لأنهم نواصب في نظره( 3).
ويقول فقيههم الشيخ يوسف البحراني في كتابه الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة (12/323، 324) ما نصه: "إن إطلاق المسلم على الناصب وأنه لا يجوز أخذ ماله من حيث الإسلام خلاف ما عليه الطائفة المحقة سلفًا وخلفًا من الحكم بكفر الناصب ونجاسته وجواز أخذ ماله بل قتله".(4)
( 1) الحديث رواه. ( 2) حقيقة الشيعة (ص53). (3 ) حقيقة الشيعة (ص59).
ويقول البحراني - أيضًا - في موضع آخر (10 - 360): "وإلى هذا القول ذهب أبو صلاح وابن إدريس وسلار، وهو الحق الظاهر من الأخبار لاستفاضتها وتكاثرها بكفر المخالف ونصبه وشركه وحل ماله ودمه كما بسطنا عليه الكلام بما لا يحوم حوله شبهة النقض والإبرام في كتاب الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب وما يترتب عليه من المطالب".(4)
وأما عن نجاسة أهل السنة في اعتقاد الشيعة فيقول مرجعهم المرزا حسن الحائري الإحقاقي في كتابه أحكام الشيعة (1/137 مكتبة جعفر الصادق - الكويت): "النجاسات: وهي اثنا عشر، وعد الكفار منها، ثم عد النواصب من أقسام الكفار".
ويقول شيخهم نعمة الله الجزائري في كتاب الأنوار النعمانية (2/306 ط الأعلمي - بيروت): "وأما الناصب وأحواله، فهو يتم ببيان أمرين: الأول: في بيان معنى الناصب الذي ورد في الأخبار أنه نجس، وأنه أشر من اليهودي والنصراني والمجوسي، وأنه نجس بإجماع علماء الإمامية رضوان الله عليهم"(5).
وبناء على هذه الروايات الخبيثة التي كونت اعتقاد الشيعة في كفر أهل السنة واستباحة دمائهم وأموالهم، والحكم بنجاستهم سترى العجب - فيما بعد - حينما نقلب صفحات التاريخ نفتش عن خيانات الشيعة، فالشيعي الذي يقرأ في عقائده وأحكامه أنه مأمور بقتل السني ولكن يستحسن أن يغرقه في الماء أو يقلب عليه حائطًا حتى لا يدع دليلاً يشهد به عليه كما يقول فقهاؤهم - إذا وجد فرصة يتحالف فيها ولو مع الشيطان لقتل النواصب (أهل السنة) فإنه سيراها فرصة ذهبية ولن يتوانى، فلا بأس أن يتحالف مع شياطين التتار أو شياطين الصليبيين أو شياطين الأمريكان والإنجليز....
فما قولك .... ********************** وخذ هذا ايضا من شبكة الشيعة العالمية يجيب عنها علي ال محسن . سؤال: ما الدليل من القرآن والسنة على جواز قتله بالإغراق أو قلب الحائط عليه وما الدليل على جواز سرقة ماله؟ وهل يجوز قتله بطرق أخرى كالإحراق أو الصعق الكهربي أو إلقاءه من شاهق ؟ مع الدليل ؟
جواب : إذا اتضح أن الناصبي كافر، فحكمه في هذه المسألة هو حكم الكافر لا فرق بينهما، فالذي يجوز في قتل الكافر يجوز في قتل الناصب من غير فرق.
وأذكرك بما مرَّ أن الناصبي هو الذي يتجاهر ببغض أهل البيت وبعداوتهم، لا من يقدم غيرهم عليهم ولا يبغضهم فهو ليس بناصبي.
سماحة العلامة السيد جعفر مرتضى العاملي دامت بركاته وسدده الله وحفظه قال في الناصبي
ثواب الأعمال: عن أبي بصير قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): مدمن الخمر كعابد الوثن والناصب لآل محمد(صلى الله عليه وآله) شر منه، قلت: جعلت فداك ومن شر من عابد الوثن؟ فقال: إن شارب الخمر تدركه الشفاعة يوماً وان الناصب لو شفع أهل السماوات والأرض لم يشفعوا. ثواب الأعمال: عن أبي جعفر(عليه السلام) قال: لو أن كل ملك خلقه الله عز وجل وكل نبي بعثه الله و كل صدّيق و كل شهيد شفعوا في ناصب لنا أهل البيت أن يخرجه الله (عز وجل) من النار ما أخرجه الله أبداً، والله(عز و جل) يقول في كتابه: }ماكثين فيه أبداً{ - سفينة البحار ج 8 ص251. ـ محمد بن علي بن الحسين في( العلل): عن محمد بن الحسن، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن الحسن بن علي بن فضال، عن الحسن بن علي، عن عبد الله بن بكير، عن عبد الله بن أبي يعفور، عن أبي عبدالله(عليه السلام)- في حديث- قال: وإياك أن تغتسل من غسالة الحمام، ففيها تجتمع غسالة اليهودي والنصراني والمجوسي والناصب لنا أهل البيت وهو شرهم، فإن الله تبارك وتعالى لم يخلق خلقاً أنجس من الكلب وإن الناصب لنا أهل البيت لأنجس منه. – وسائل الشيعة ج1 ص220 و علل الشرايع ص292. ـ محمد بن الحسن بإسناده ، عن محمد بن علي بن محبوب، عن عدة من أصحابنا، عن محمد بن عبد الحميد، عن حمزة بن أحمد، عن أبي الحسن الأول(عليه السلام) قال: سألته أو سأله غيري عن الحمام، قال: أدخله بمئزر، وغضّ بصرك، ولا تغتسل من البئر التي يجتمع فيها ماء الحمام، فإنه يسيل فيها ما يغتسل به الجنب، وولد الزنا والناصب لنا أهل البيت، وهو شرهم. – وسائل الشيعة ج1 ص219 والتهذيب للطوسي ج1 ص 373. ـ محمد بن يعقوب، عن الحسين بن محمد، ومحمد بن يحي، عن علي بن محمد بن سعد، عن محمد بن سالم، عن موسى بن عبد الله بن موسى، عن محمد بن علي بن جعفر، عن أبي الحسن الرضا(عليه السلام)- في حديث – قال: من اغتسل من الماء الذي قد أغتسل فيه، فأصابه الجذام فلا يلومن إلا نفسه. فقلت لأبي الحسن(عليه السلام): إن أهل المدينة يقولون: إن فيه شفاء من العين، فقال: كذبوا يغتسل فيه الجنب من الحرام، والزاني، والناصب الذي هو شرهما وكل من خلق الله، ثم يكون فيه شفاء من العين؟! – وسائل الشيعة ج1 ص219 والكافي ج6 ص503. ـ وعن محمد بن يحي، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن رجل، عن أبي الحسن(عليه السلام) – في حديث – أنه قال: لا تغتسل من غسالة ماء الحمام فإنه يغتسل فيه من الزنا، ويغتسل فيه من ولد الزنا، والناصب لنا أهل البيت وهو شرهم. وسائل الشيعة ج1 ص219 والكافي ج6 ص498. ـ وعن بعض أصحابنا، عن ابن جمهور، عن محمد بن القاسم، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبد الله(عليه السلام) قال: لا تغتسل من البئر التي تجتمع فيها غسالة الحمّام فإن فيها غسالة ولد الزنا، وهو لا يطهر إلى سبعة آباء، وفيها غسالة الناصب وهو شرّهما إن الله لم يخلق خلقاً شرّاً من الكلب، وإن الناصب أهون على الله من الكلب. – وسائل الشيعة ج1 ص219 والكافي ج3 ص14. ـ الصادق(عليه السلام): ولو أن أهل السماوات السبع والأرضين السبع والبحار السبع شفعوا في ناصبيّ ما شفعوا فيه – البحار ج68 ص126 وسفينة البحار 8/252- بحار ج72 ص131 وسفينة البحار 8/252.
حسبنا الله ونعم الوكيل في اعداء الاسلام
والله انك ذهبت الى مواقع الفتنة
لقد نقلت لك بيان السيد السيستاني فتجاهلتيه ولم تلتفتي اليه رغم ان السيد السيستاني هو اكبر مرجع من مراج الشيعة حاليا
وهذا يدل على انك غير جادة فيما تدعيه من حبك للوحدة الاسلامية
اختي ان مانقلتيه من موقع الفتنة الذي ذهبتي اليه مبتور وسبق ان بينا ذلك
مثلا تقولين ::
ويأتي الجزائري في كتابه (الأنوار النعمانية ) لكي يقضي تماما على من قال أن الناصبي هو من ناصب أهل البيت العداء
فيقول في ج 2 ص 307 (ويؤيد هذا المعنى أنَّ الأئمة عليهم السلام وخواصهم أطلقوا لفظ الناصبي على أبي حنيفة وأمثاله مع أنه لم يكن ممن نصب العداوة لآل البيت )
اختي هذا كلام مبتور لم ينقلوه لك كاملا
1- ان الرأي المشهور ورأي اغلبية الشيعة هو ان النواصب ليس اهل السنة وانما هم الذين يبغضون اهل البيت والجزائري نفسه يقول هذا الكلام ولكن موقع الفتنة بتر كلامه ولم ينقله لكم لكي لاتعرفون الحقيقة
اليك كيف ان موقع الفتنة يبتر ويدلس عليكم
يقول الجزائري نفسه ::
حيث قال: وأما الناصبي وأحواله وأحكامه فهو مما يتم ببيان أمرين:
الأول : في بيان معنى الناصب الذي ورد في الأخبار أنه نجس وأنه شر من اليهودي والنصراني والمجوسي، وأنه كافر نجس بإجماع علماء الشيعة الإمامية رضوان الله عليهم ، فالذي ذهب إليه أكثر الأصحاب هو أن المراد به من نصب العداوة لآل بيت محمد (ص) ، وتظاهر ببغضهم كما هو الموجود في الخوارج وبعض ما وراء النهر
ثم يكمل الكلام فيقول ان ليس كل اهل السنة المقلدين هم نواصب ولكن موقع الفتنة يبتر هذا الكلام لكي يخدعك ويخدع البسطاء فيقول ::
إلى أن قال: وقد روي عن النبي (ص) أن علامة النواصب تقديم غير علي عليه. وهذه خاصة شاملة لا خاصة، ويمكن إرجاعها أيضاً إلى الأول، بأن يكون المراد تقديم غيره عليه على وجه الاعتقاد والجزم، ليخرج المقلِّدون والمستضعفون، فإن تقديمهم غيره عليه إنما نشأ من تقليد علمائهم وآبائهم وأسلافهم، وإلا فليس لهم إلى الاطلاع والجزم بهذا سبيل
واليك ايضا اجابة مركز الابحاث العقائدية على الفرق بين اهل السنة والنواصب ::
الأخ خادم أهل البيت المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الذي عليه مشهور علمائنا أن النصب هو بغض أهل البيت(عليهم السلام)، فان كان الذي يعتقد بتقديم الثلاثة على علي (عليه السلام) مع هذا المعنى فهو ناصبي، وأمّا من كان يرى تقديم الثلاثة على علي(ع) بدون حالة البغض فهو ليس بناصبي وانما انسان اشتبه عليه الحق في الموضوع وعليه البحث عنه وهناك آراء أخرى في معنى الناصب سعة وضيقاً . فيها مجال للمناقشة العلمية تنسب لمن يقول بها ولا تلزم بها الطائفة فان باب الاجتهاد مفتوح عندنا وإنما الإنصاف ان ينسب إلينا ما إستقر عليه رأي الجل الأغلب والعرض العريض من علمائنا والذي يعبر عنه بالمشهور، لا كل رأي يقال. ودمتم في رعاية الله
من هو الناصبي ؟؟يجيب على هذا السؤال حسين آل عصفور البحراني فيقول ((على أنك قد عرفت سابقاً أنه ليس الناصب إلا عبارة عن التقديم على عليٍّ عليه السلام)) من كتابه المحاسن النفسانية ص 157
وكل أهل السنة يقدمون على علي غيره ( رضي الله عنهم أجمعين
وهل من الانصاف يا اخت بروانة انك تتجاهلين الرأي الغالب ورأي اكثرية العلماء الشيعة وتتمسكين برأي شخص واحد خالف الجمهور لتقولين انه رأي الشيعة ؟؟؟
لماذا لايكون رأي الاغلبية هو رأي الشيعة ؟؟؟
وهذه فتوى اخرى لرجل الوحدة الاسلامية السيد علي السيستاني حفظه الله يقول فيها انه حتى عدو المذهب الشيعي لايكون ناصبي
فماذا تقولين ؟؟؟
227السؤال:جميع الفقهاء يفتون بأن ناصب العداء لأهل البيت عليهم السلام نجس .. فهل ناصب العداوة للمذاهب الشيعي يجري عليه نفس الحكم ، مع العلم بأنه لا يعلم منه نصب العداوة لأهل البيت عليهم السلام ؟ الفتوى:لا يلحقه حكم الناصبي .
وهذه فتاوى مجموعة من لعماء الشيعة في ان اهل السنة ليس نواصب
-- قال المحقق الحلي في شرائع الإسلام ج 3 ص 639:الناصب، وهو الذي يسب أو يعادي الأئمة الاثني عشر أو بعضهم، فإنه بحكم الكافر وإن صام وصلى.
--وقال المحقق الحلي في الرسائل التسع ص 278:وما روي أن الناصب من قدم علينا، لا يعمل به، وليس الناصب إلا من نصب العداوة لأئمة الدين كالخوارج، حسب.
--- وقال السيد الإمام الخميني في تحرير الوسيلة ج 2 ص 146:1 - يشترط في الذابح أن يكون مسلما أو بحكمه كالمتولد منه، فلا تحل ذبيحة الكافر، مشركا كان أم غيره حتى الكتابي على الأقوى، ولا يشترط فيه الإيمان، فتحل ذبيحة جميع فرق الإسلام عدا الناصب وإن أظهر الإسلام.
-- قال الميرزا جواد التبريزي في صراط النجاة ج 2 ص 413: الناصب هو الذي يظهر العداوة لأهل البيت عليهم السلام.
ولتنظر الاخت بروانة وكل اهل السنة الى تسامح علماء الشيعة الذين يفتري عليهم الكذابين امثال الدليمي وعرعور
فتوى السيد وحيد الخراساني
الى سماحة المرجع الديني اية الله وحيد خراساني
نحن مجموعة من الشيعة الامامية، حيث نقطن في محيط غالبيته من ابناء العامة (السنة)، الذين يعتبروننا كفاراً ويقولون ويعتقدون بكفر الشيعة، فهل نعاملهم بالمثل ونعتبرهم كفاراً ونتعامل معهم ككفّار؟ راجين من سماحتكم أن تبيّنوا لنا الموقف الشرعي الذي ينبغي أن نلتزمه وفق الظروف التي بيّناها أعلاه.
إمضاء: عدد من المؤنين ج:بسم الله الرحمن الرحيم
كل من يشهد بوحدانية الله تبارك وتعالى ويشهد برسالة خاتم الانبياء صلى الله عليه وآاله وسلم، فهو مسلم، ونفسه وعرضه وماله كنفس ومال وعرض اتباع المذهب الجعفري مصون ومحترم ومحقون. وواجبكم الشرعي أن تعاشروا كل من يتشهد بالشهادتين ـ ولو أعتبروكم كفارا ـ بالمعروف وتتعاملوا معهم بالتي هي أحسن. واذا فُرض أن يتعاملوا معكم بالباطل، فلا بد أن تلتزموا أخلاق أئمتنا ولا تزيغوا عن طرق الحق والعدل الذي ألزمونا اتباعه. ولو مرض منهم احد فلا بد من عيادته وزيارته، ولو مات منهم ميت حضرتهم جناجزته وشيّعتموه، ولو قصدكم بحاجة لبيتم وقضيتم حاجته، ولا بد أن تسلموا لحكم الله تعالى الذي يقول:{ و لایجرمنکم شنآن قوم علی ألا تعدلوا اعدلوا هو اقرب للتقوی}.
وأن تعملوا بقوله تعالى:{ ولا تقولوا لمن القی الیکم السلام لست مؤمنا » و السلام عليکم و رحمه الله وبركاته
تعليق