إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا فعلوا ذلك ....ياشيعة ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وايضا بالنسبة لكلامك عن الخميني وانتمائه الفارسي ... فأنا أعرف جماعةتعرضوا للتهديد من جهات رسمية ايرانية لأنهم وضعوا خريطة مكتب فيها الخليج العربي ....واتظر إلى ما كتبه عامي عراقي شيعي على هذا الرابط
    http://www.kitabat.com/r3447.htm

    تعليق


    • الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مؤمن فعلي
      هل كتاب الكامل معتمد لديك؟؟؟؟؟
      والبداية والنهاية هل معتمد لديك ايضا؟؟؟

      ام الروايات التي توافقكم فقط

      وعلى فكرة ترى مصادرك لم تذكر انهم اتبعوا نبي جديد!!!!!!!!!!!
      فعيب الكذب
      حتى رواتكم ما سلموا منكم!!!!!!!!!!!!!
      لا تلف وتدور

      وعلى فكرة
      اتركوا الغلوا بعمر بن الخطاب
      فلا ينفعكم الا الله تعالى
      ورسوله وآل بيت رسوله الطاهرين

      تعليق


      • النفع بيد الله وحده .... وقد قال الله تعالى لنبيه ( قل لا أملك لنفسي ضرا ولا نفعا إلا ما شاء الله )

        تعليق


        • بسم الله الرحمن الرحيم

          السلام عليكم

          مصلح

          أنت بحاجة إلى حالة إصلاح عامة فقولك:

          هل فعلا تعتقدون ذلك
          جميع المهاجرين والأنصار خانوا الله ورسوله ولم يرضوا بحكم الله بولاية علي ولذلك بعد وفاة النبي لم يطالب أي أحد منهم بأن تكون الولاية لعلي فرغم اختلاف المهاجرين والأنصار في من هو الخليفة ... إلا أنهم اتفقوا على شيء واحد وهو عدم قبول خلافة الذي أمر الله بخلافته ...؟
          إن أمر الولاية أمر عظيم فكيف يتخلى عنه علي ويخالف أمر الله ... ومن العجيب أن تقول أن ذلك بسبب حروب جيوش أبي بكر وعمر ضد الفرس والروم ...مع أنكم تعتقدون أن الفرس والروم أفضل من أبي بكر وعمر ومن معهم ... ثم هل فتح هذه البلدان أهم من أمر الولاية عندكم ؟
          وآمل إجابة باقي الأسئلة خاصة كيف يتنازل سيدنا الحسن عن الحكم ؟
          يدل على جهلك وعدم استقصائك للحقائق ويدل أيضا على تدليسك للأسباب التالية
          1- الشيعة لايقولون بأن جميع المهاجرين والانصار خانوا الله ورسوله ولم يرضوا بحكم الله وبولاية علي

          2- يبدوا أنك لم تقرأ قوله عز وجل:
          وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ {144}

          3- يبدو أنك لم تقرآ تخاذل الصحابة العظام يوم الخندق وظنهم بالله الظنونا (فما بالك بظنهم برسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم)
          وانظر إلى عهدهم بأنهم لن يولوا الادبار ثم فعلوها:
          قال عز وجل:
          إِذْ جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا {10} هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً {11} وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً {12} وَإِذْ قَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِّنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِن يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَاراً {13} وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِم مِّنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيراً {14} وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِن قَبْلُ لَا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْؤُولاً {15}


          4- يبدو أنك لم تقرآ قوله عز وجل في ما حصل يوم حنين:
          لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ {25} ثُمَّ أَنَزلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُوداً لَّمْ تَرَوْهَا وَعذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ {26}

          5- يبدو أنك لم تقرآ في القرآن قصة اليهود عندما عبدوا العجل بوجود نبي الله هارون بينهم وكيف أنهم خالفوه وعصوا اوامره؟
          قال عز وجل:
          فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوَارٌ فَقَالُوا هَذَا إِلَهُكُمْ
          وَإِلَهُ مُوسَى فَنَسِيَ {88} أَفَلَا يَرَوْنَ أَلَّا يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ قَوْلاً وَلَا
          يَمْلِكُ لَهُمْ ضَرّاً وَلَا نَفْعاً {89} وَلَقَدْ قَالَ لَهُمْ هَارُونُ مِن قَبْلُ
          يَا قَوْمِ إِنَّمَا فُتِنتُم بِهِ وَإِنَّ رَبَّكُمُ الرَّحْمَنُ فَاتَّبِعُونِي وَأَطِيعُوا
          أَمْرِي {90} قَالُوا لَن نَّبْرَحَ عَلَيْهِ عَاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنَا مُوسَى
          {91} قَالَ يَا هَارُونُ مَا مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا {92} أَلَّا تَتَّبِعَنِ
          أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي {93} قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلَا بِرَأْسِي
          إِنِّي خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ
          قَوْلِي {94} قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ {95} قَالَ بَصُرْتُ
          بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ
          فَنَبَذْتُهَا وَكَذَلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي {96} قَالَ
          فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَن تَقُولَ لَا مِسَاسَ وَإِنَّ لَكَ
          مَوْعِداً لَّنْ تُخْلَفَهُ وَانظُرْ إِلَى إِلَهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ
          عَاكِفاً لَّنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً {97} إِنَّمَا
          إِلَهُكُمُ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً {98}

          وكذا حال المسلمين بعد نبيهم.


          6- وانظر إلى حال اليهود بعد أن طلبوا من الله أن تعيين ملك يقاتلون معه في سبيل الله فلما بعث الله لهم ملكا اسمه طالوت؟
          أنظر ماذا قالوا وفعلوا.

          أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ
          لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكاً نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ قَالَ
          هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ
          قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا
          مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْاْ
          إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ {246} وَقَالَ
          لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكاً
          قَالُوَاْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ
          مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ
          عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللّهُ
          يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ {247} وَقَالَ
          لَهُمْ نِبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ
          التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا
          تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلآئِكَةُ
          إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ {248}


          7- أنظر إلى حال المسلمين في الاستعداد لتبوك
          قال عز وجل:
          يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ {38} إِلاَّ تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً وَيَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُرُّوهُ شَيْئاً وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {39} إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ {40}


          8- وإنظر إلى هذه الاية في عدم إقتدائهم بالقرآن
          يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ
          صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِن لَّمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
          {12} أَأَشْفَقْتُمْ أَن تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا
          وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ
          وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ {13}


          أتعرف ما الغريب في الامر يا مصلح؟
          هؤلاء الناس في حياة رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم عندما كانوا يؤمرون بالقتال والجهاد والنفقة لا يفعلونها ولا يقدرون عليها؟
          ففاقد الشيئ لا يعطيه.
          والمعروف ان صحابتك كانوا جبناء من اين جاءت تلك الشجاعة الغير معروفة.


          هل تريد المزيد يا مصلح ؟؟؟؟؟؟؟
          التعديل الأخير تم بواسطة المعتمد في التاريخ; الساعة 07-05-2003, 12:23 PM.

          تعليق


          • أولا نحن لا نقول أن الصحابة معصومون وأنهم في منزلة النبي من الإيمان
            وانظر إلى الآية التي أوردتها فإن الله خاطبهم بالإيمان ( يا أيها الذين آمنوا مالكم .....)
            لقد قال تعالى عن أصحاب نبيه
            (لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة )
            (محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود )
            (والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه )
            (للمهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلا من الله ورضوانا وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون * والذين تبؤوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون حاجة في صدورهم ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون )
            (لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة )

            وقال في زوجات النبي ( وأزواجته أمهاتهم ) أي أمهات المؤمنين وأما الكفار فلا يرضون أن يكن أمهاتهم
            هذه الآيات في الصحابة وليست في اليهود ..... وانظر وتفكر في حال أعدائهم ...وعلينا أن نصدق قول الله فيهم ونكذب من خالف قوله تعالى فيهم ...

            وصدق الله أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها ....

            تعليق


            • بسم الله الرحمن الرحيم


              مصلح:
              هل قرآت قوله عز وجل في الايات التي ذكرتها لك؟
              من هم المؤمنين الذين كانوا يظنون بالله الظنونا؟

              من هم المؤمنين الذين كانوا قد عاهدوا الله ان لا يولوا الادبار ثم فعلوها؟

              من هم المؤمنين الذين ولوا الدبر يوم حنين.

              ولماذا نساء النبي أمهات للمؤمنين ولسن بأمهات للمؤمنات؟

              ولماذا قال عز وجل:
              (محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود )
              وعد الله الذين أمنوا وعملوا الصالحات منهم (أي من هؤلاء الذين سماهم في وجوههم) مغفرة وأجرا عظيما.؟؟؟؟؟

              ولماذا قال عز وجل في اية اخرى ومن ينكث فإنما ينكث على نفسه؟


              ولماذا قال الله عز وجل:
              (لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة )

              فما بال الذين تركوه وقت العسرة وقت ان عاهدوا الله ان لا يولوا الدبر ففعلوها.

              يا عزيزي كل ما جئتنا به من ايات شريفة بترتها لتستدل بها فحاله كحال من استدل على ان القرآن يأمر بعدم الصلاة حين ذكر ولا تقربوا الصلاة, أم كمن استدل بالكفر حين ذكر لا إله..

              فهذا هو حالك يا عزيزي يا مصلح.

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
              ردود 2
              17 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
              استجابة 1
              12 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              يعمل...
              X