انا معه وليس معه
اعتبره شريعه ولكن لااويده عندما يكون ببلد غير مسلم حيث ستاخذ النظره الارهابيه عن المسلمين
تحياتي للجميع
ونسالكم الدعاء
كوني معنا اختاه
فان المؤيدين للتطبير احباب الحسين عليه السلام
ونشر الحق يكون في كل مكان
انت في امريكا مثلا
هل رايت ان احدا منهم يستنكف من شعائره وطقوسه؟
بالعكس هم يحترمونها كلها
ولا يستنكفون منها
فلماذا نحن نستنكف؟
طبعا الكلام ليس لك انما هو لمن يحرم التطبير من اهل البدع والعوام
السلام على من ضربت رأسها بمقدم المحمِل وسال الدم على وجهها التطبير شعيرة من شعائر الله وتعبير عن بالغ الأسى والحزن على المولى أبو عبد الله الحسين عليه السلام (ذلك ومن يعظِّم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب) أنا مؤيد التطبير على رأي مرجعي آية الله العظمى السيد محمد الحسيني الشيرازي (طاب ثراه)
التعديل الأخير تم بواسطة المنشد حسين حمزة; الساعة 01-02-2010, 09:45 PM.
وفي استفتاء لسماحة المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد الحسني (دام ظله العالي) حول التطبير، هذا نصه:- سيدنا ماهو رأي سماحتكم بمسألة التطبير للحسين (عليه السلام) في يوم العاشر من المحرم وهل يتفق مع ما قاله الشهيد الصدر الثاني( قدس سره) بأنه من شعائر المذهب الجليل؟
وقد كان الجواب:- بسمه تعالى :- لا يوجد أي دليل شرعي يدل على النهي والحرمة بخصوص التطبير وعليه يقال : - 1/إذا كان ذلك العمل قربة إلى الله تعالى ، وكان لتعظيم شعائر الله تعالى، وكان فيه الترويض للنفس من أجل التضحية الخالصة الصادقة في سبيل الحق وأئمة الحق ( عليهم السلام)، فهو مستحب ويتأكد استحبابه في هذا العصر حيث الجبن والخنوع والخضوع وطول الأمل وعبادة الدينار (والدولار) والدرهم والتعلق بل وعبادة الدنيا وزينتها وزخرفها ، وحيث الكذب والخداع وانقلاب الحقائق والموازين، وحيث الابتعاد عن الجانب العبادي الروحي والاقتراب بل التوغل في جانب المادة والهوى والشيطان، وحيث الابتعاد والنفور عن الجانب الأخلاقي الرسالي للمعصومين (عليهم السلام) والتمسك بأخلاق أعدائهم من المنحرفين والكافرين ، وحيث ... وحيث .... فإننا بحاجة إلى التمرين والترويض والتدريب للروح والقلب والجسد والسير في تعميق الإيمان وترسيخه وإبراز عناصر التضحية والفداء والإيثار والتصديق بها، وليكن مَصَبُّ هذه الشعيرة في تحقيق هذا الغرض الروحي العبادي السلوكي الأخلاقي، وعليه أقول كما قال السيد الأستاذ الشهيد الصدر الثاني ( قدست نفسه) انه من شعائر المذهب الجليل. 2/ إذا كان ذلك العمل ناشئاً عــن العـــادة ومـُلـَوَّثاً بالرياء فلا يـجوز، والله العالم.
اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم من المؤيدين التطبير قول الإمام الحجة (عجل الله تعالى فرجه) في خطابه لجده الحسين (عليه السلام): «فلأندبنك صباحاً ومساءً ولأبكين عليك بدل الدموع دماً»
فإن جريان الدم من العين أشد من جريان الدم من الرأس
التطبير يقوي الشيعة ويزيد تلاحمهم بقضية الامام الحسين عليهم السلام وقناعتنا تزداد ومواصلة التطبير تزيدنا تمسك بطريق الامام الحسين عليه السلام
ممارسة التطبيرتعبيراً لعواطف صادقة نحو أهل البيت (ع) ولا نرى أي محذور شرعي فيه لأنه مستند لأدلة شرعية ( أصالة الإباحة على القول بالجواز ، والرجحان على القول بالمواساة والجزع )
هناك نص ينقل وقوع التطبير وصدوره عن مولاتنا زينب في محضر إمام زمانها زين العابدين (ع) ، والرواية لا تنقل نهياً ولا اعتراضاً صدر منه إليها روحي فداها : ( التفتت زينب فرأت رأس أخيها ، فنطحت جبينها بمقدم المحمل حتى رأينا الدم يخرج من تحت قناعها ، وأومأت إليه بخرقة وجعلت تقول : يا هلالاً لمّا استتم كمالاً . . . غاله خسْفُهُ فأبدى غروب بحار الأنوار للعلامة المجلسي جزء 45 صفحة 112 الحديث الأول .
ومن هنا أنشد شاعر أهل البيت فقال : يا سائلاً عن شج رأس العاشقين
أصدرت فتواه زينب مذ رأت رأس الحسين السلام على الحسين وعلى علي أبن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين
وفي استفتاء لسماحة المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد الحسني (دام ظله العالي) حول التطبير، هذا نصه:- سيدنا ماهو رأي سماحتكم بمسألة التطبير للحسين (عليه السلام) في يوم العاشر من المحرم وهل يتفق مع ما قاله الشهيد الصدر الثاني( قدس سره) بأنه من شعائر المذهب الجليل؟
وقد كان الجواب:- بسمه تعالى :- لا يوجد أي دليل شرعي يدل على النهي والحرمة بخصوص التطبير وعليه يقال : - 1/إذا كان ذلك العمل قربة إلى الله تعالى ، وكان لتعظيم شعائر الله تعالى، وكان فيه الترويض للنفس من أجل التضحية الخالصة الصادقة في سبيل الحق وأئمة الحق ( عليهم السلام)، فهو مستحب ويتأكد استحبابه في هذا العصر حيث الجبن والخنوع والخضوع وطول الأمل وعبادة الدينار (والدولار) والدرهم والتعلق بل وعبادة الدنيا وزينتها وزخرفها ، وحيث الكذب والخداع وانقلاب الحقائق والموازين، وحيث الابتعاد عن الجانب العبادي الروحي والاقتراب بل التوغل في جانب المادة والهوى والشيطان، وحيث الابتعاد والنفور عن الجانب الأخلاقي الرسالي للمعصومين (عليهم السلام) والتمسك بأخلاق أعدائهم من المنحرفين والكافرين ، وحيث ... وحيث .... فإننا بحاجة إلى التمرين والترويض والتدريب للروح والقلب والجسد والسير في تعميق الإيمان وترسيخه وإبراز عناصر التضحية والفداء والإيثار والتصديق بها، وليكن مَصَبُّ هذه الشعيرة في تحقيق هذا الغرض الروحي العبادي السلوكي الأخلاقي، وعليه أقول كما قال السيد الأستاذ الشهيد الصدر الثاني ( قدست نفسه) انه من شعائر المذهب الجليل. 2/ إذا كان ذلك العمل ناشئاً عــن العـــادة ومـُلـَوَّثاً بالرياء فلا يـجوز، والله العالم.
من هذا السيد الحسني ؟!!!!!! أين يعمل ؟
ثم من قال ان الشعائر الحسينية لا يجوز فيها الرياء بل على العكس الشعائر الحسينية جائزة حتى لو كانت رياءا
وراجعوا الفقهاء في ذلك
ان الذي عليه اجماع العلماء هو (1)ان التطبير ليس من الواجبات ----(2) اذا كان يضر بالنفس او المذهب فلا يجوز التطبير---(3) اقترح للمطبرين ان يبتعدو في اثناء التطبير عن العتبات المقدسة لان الدم من النجاسات
- لاتؤيد التطبير 3- تؤيد ان تتبرع بالدم التطبير وهي عمل غير حضاري و وحشي و هي للفيكه او الرياء لو بصدق يحب الحسين و اتباعه لتبرع بالدم لكن قداسمعت لو ناديت حيا ولكن للاسف لاحياة لمن تنادي
التعديل الأخير تم بواسطة al! kareem; الساعة 07-12-2010, 09:08 PM.
زيادة اي شيئ في الدين هو اتهام للدين بالنقص .. و انقاص اي شيئ من الدين هو اتهام للدين بالزيادة
ولو ورد استحباب هذا العمل ب التحديد من الأئمة ع ..لرفع يدي وعقلي .عن الإجتهاد
تعليق