تقول احدى الطالبات البريطانيات انها تشعر بآلام مبرحة في كل مرة تضطر فيها للبكاء بعد تعرضها لحادث غريب حوّل دموعها إلى أحماض.
وتزعم ميشيل جيسيت ان حالتها الغريبة هذه يرجع تاريخها إلى حادثة وقعت لها في شهر يناير الماضي عندما اشتعلت النيران في اشحنة تحمل مواد كيماوية وانبعثت منها سحابة من حامض "الهيدروجين" في أنحاء منطقة ويلش الريفية. وقالت الفتاة انها راجعت المستشفى حوالي 30مرة ولكن الأطباء لم يتوصلوا لأسباب ما تعانيه. وقال والدا الفتاة ( 15عاما)، سامانتا وكيري، ان هذا المرض قد شوّه وجه ابنتهما وزعزع ثقتها في نفسها في مرحلة حرجة من مراحل حياتها.
وتزعم ميشيل جيسيت ان حالتها الغريبة هذه يرجع تاريخها إلى حادثة وقعت لها في شهر يناير الماضي عندما اشتعلت النيران في اشحنة تحمل مواد كيماوية وانبعثت منها سحابة من حامض "الهيدروجين" في أنحاء منطقة ويلش الريفية. وقالت الفتاة انها راجعت المستشفى حوالي 30مرة ولكن الأطباء لم يتوصلوا لأسباب ما تعانيه. وقال والدا الفتاة ( 15عاما)، سامانتا وكيري، ان هذا المرض قد شوّه وجه ابنتهما وزعزع ثقتها في نفسها في مرحلة حرجة من مراحل حياتها.