إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المؤلفون قلوبهم ،،

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المؤلفون قلوبهم ،،

    كلنا يقرأ قول الله تعالى : (( و إن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله هو الذي أيدك بنصره و بالمؤمنين . و ألف بين قلوبهم لو أنفقت مافي الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم و لكن الله ألف بينهم إنه عزيز حكيم )) ... سورة الأنفال : 62

    و المتأمل لهذه الآية الكريمة يتضح له أن هذه الآية فيها إقرار من المولى عز و جل أنه ألف بين قلوب المؤمنين ، و هذا التأليف لا يستطيع أن يقوم به الرسول نفسه صلى الله عليه وآله وسلم حتى لو أنفق بكل مافي الأرض في سبيل جمع قلوب هؤلاء الناس و لكن الله هو من ألف بينهم ...


    سؤالي هو : من هؤلاء الذين ألف الله بين قلوبهم ؟؟

  • #2
    المؤمنين

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة Ahmad9666
      المؤمنين
      جميل ،،،

      و هل من ألف الله بين قلوبهم يستطيع مخلوق أن يزرع الكره بين قلوبهم ؟؟!!!

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
        جميل ،،،

        و هل من ألف الله بين قلوبهم يستطيع مخلوق أن يزرع الكره بين قلوبهم ؟؟!!!
        الذي فهمته من الآية السابقة هو : أن الذين ألف الله بين قلوبهم لم يكن أحد يستطيع أن يفعل ذلك بمن فيهم رسول الله صلى الله عليه و آله ...

        أما مسألة زرع الكره فهي غير مبينة في هذه الآية .. لذلك لا أستطيع اجابتك

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة Ahmad9666
          الذي فهمته من الآية السابقة هو : أن الذين ألف الله بين قلوبهم لم يكن أحد يستطيع أن يفعل ذلك بمن فيهم رسول الله صلى الله عليه و آله ...

          أما مسألة زرع الكره فهي غير مبينة في هذه الآية .. لذلك لا أستطيع اجابتك
          الله فعل فعلا و أقر بفعله ...

          هل يستطيع مخلوف أن يبدل فعلا أقر الله بفعله ...

          هل يستطيع أحد أن يضلل من هداه الله بنفسه ؟؟

          الجواب طبعا لا ..

          الدليل : قال الله تعالى : (( أليس الله بكاف عبده و يخوفونك بالذين من دونه و من يضلل الله فما له من هاد و من يهدي الله فما له من مضل أليس الله بعزيز ذي انتقام )) .... الزمر : 37


          فالآية صريحة واضحة أنه إذا هدى الله شخصا و أقرّ أنه هداه فلا يستطيع مخلوق في الكون أن يضله ...

          هل تؤمن بهذا أم ستنكر هذه الآية ؟؟!!

          و أكرر عليك السؤال فربما يلقى إجابة الآن : هل يستطيع مخلوق أن يزرع الحقد و الكراهية في قلوب ألف الله بينها ..؟؟!!

          تعليق


          • #6
            الآن اتضح الأمر لي ...

            كلامك صحيح ..

            و تأكيدا لكلامك قوله تعالى : لو أنفقت مافي الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم و لكن الله ألف بينهم إنه عزيز حكيم

            ( ما ) في الآية السابقة تفيد النفي .. بمعنى أن هذا الأمر هو من فعل الله و لا يستطيع أحد التدخل فيه

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة Ahmad9666
              الآن اتضح الأمر لي ...

              كلامك صحيح ..

              و تأكيدا لكلامك قوله تعالى : لو أنفقت مافي الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم و لكن الله ألف بينهم إنه عزيز حكيم

              ( ما ) في الآية السابقة تفيد النفي .. بمعنى أن هذا الأمر هو من فعل الله و لا يستطيع أحد التدخل فيه
              جميل ،،،


              إذا اتفقنا على أن المؤمنين الذين ألف الله بين قلوبهم يحبون بعضهم بصدق ..

              فهل إذا زعم أحدهم أن أحد هؤلاء المؤمنين يبغض أخاه و يكرهه و يسبه و يشتمه تصدقه و تكذب الله أم تكذبه و تصدق الله ؟؟!!

              تعليق


              • #8
                أأسف على المقاطعة
                ولكن عندي سؤال عابر
                هل هذه الآية تشمل الذين فروا من الزحف
                ؟
                !!!
                أم هي خاصة في المؤمنين الذين لم يفروا من الزحف

                تعليق


                • #9
                  سؤالي هو : من هؤلاء الذين ألف الله بين قلوبهم ؟؟



                  هم الانصار

                  أوس وخزرج

                  راجع تفسير الطبري.


                  ملاحظة أين أجد في هذه الاية أن ما ألفه الله لا يفترق

                  هل عصم الله الانصار من الافتراق


                  الاية تثبت التأليف بين القلوب
                  ولا تثبت عصمة هذه القلوب من الافتراق

                  وحسب تفسير الطبري الاية تتحدث عن الانصار ويذكر لنا التاريخ كيف أن اليهود في زمن رسول الله ص حاولوا أن يعيدوا الفتن السابقة بين الاوس والخزرج وكادت أن تقع


                  لولا رسول الله ص أعادهم لرشدهم .
                  التعديل الأخير تم بواسطة عمادعلي; الساعة 19-01-2010, 10:41 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    سعيهم في الوقيعة بين الأنصار


                    قال ابن إسحاق :

                    ومر شأس بن قيس ، (يهودي )


                    وكان شيخا قد عسا ، عظيم الكفر شديد الضغن على المسلمين شديد الحسد لهم على نفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم

                    من الأوس والخزرج .


                    في مجلس قد جمعهم يتحدثون فيه فغاظه ما رأى من

                    ألفتهم وجماعتهم وصلاح ذات بينهم على الإسلام بعد الذي كان بينهم من العداوة في الجاهلية



                    فقال قد اجتمع ملأ بني قيلة بهذه البلاد لا والله ما لنا معهم إذا اجتمع ملؤهم بها من قرار . فأمر فتى شابا من يهود كان معهم فقال اعمد إليهم فاجلس معهم ، ثم اذكر يوم بعاث وما كان قبله وأنشدهم بعض ما كانوا تقاولوا فيه من الأشعار .



                    شيء عن يوم بعاث

                    وكان يوم بعاث يوما اقتتلت فيه الأوس والخزرج ، وكان الظفر فيه يومئذ للأوس عن الخزرج ، وكان على الأوس يومئذ حضير بن سماك الأشهلي أبو أسيد بن حضير ; وعلى الخزرج عمرو بن النعمان البياضي ، فقتلا جميعا .
                    قال ابن هشام : قال أبو قيس بن الأسلت

                    على أن قد فجعت بذي حفاظ

                    فعاودني له حزن رصين
                    فإما تقتلوه فإن عمرا

                    أعض برأسه عضب سنين


                    وهذان البيتان في قصيدة له .
                    وحديث يوم بعاث أطول مما ذكرت ، وإنما منعني من استقصائه ما ذكرت من القطع .


                    تفسير ابن هشام لبعض الغريب
                    قال ابن هشام : سنين مسنون من سنه إذا شحذه .
                    قال ابن إسحاق : ففعل . فتكلم القوم عند ذلك وتنازعوا وتفاخروا حتى تواثب رجلان من الحيين على الركب أوس بن قيظي أحد بني حارثة بن الحارث من الأوس ، وجبار بن صخر ، أحد بني سلمة من الخزرج ، فتقاولا ثم قال أحدهما لصاحبه إن شئتم رددناها الآن جذعة فغضب الفريقان جميعا ، وقالوا : قد فعلنا ، موعدكم الظاهرة - والظاهرة الحرة - السلاح السلاح . فخرجوا إليها ، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرج إليهم فيمن معه من أصحابه المهاجرين حتى جاءهم فقال " يا معشر المسلمين الله الله أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم بعد أن هداكم الله للإسلام وأكرمكم به وقطع به عنكم أمر الجاهلية واستنقذكم به من الكفر وألف به بين قلوبكم " ، فعرف القوم أنها نزغة من الشيطان وكيد من عدوهم فبكوا وعانق الرجال من الأوسوالخزرج بعضهم بعضا ، ثم انصرفوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم سامعين مطيعين قد أطفأ الله عنهم كيد عدو الله شأس بن قيس .

                    فأنزل الله تعالى في شأس بن قيس وما صنع
                    قل يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله والله شهيد على ما تعملون قل يا أهل الكتاب لم تصدون عن سبيل الله من آمن تبغونها عوجا وأنتم شهداء وما الله بغافل عما تعملون


                    وأنزل الله في أوس بن قيظي وجبار بن صخر ومن كان معهما من قومهما الذين صنعوا ما صنعوا عما أدخل عليهم شأس من أمر الجاهلية

                    يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون

                    إلى قوله تعالى

                    وأولئك لهم عذاب عظيم


                    الشاهد

                    ليس هناك عصمة للانصار من الفرقة بل قد تأتي الغفلة وتشتعل الحرب

                    رسول الله ص أعاد ما ألفه الله بأن ذكر الانصار بالاسلام.

                    تعليق


                    • #11
                      رابط مشاركتي السابقة للتحقق مما قلت


                      هنا

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة AL-Qrmzi

                        أأسف على المقاطعة

                        ولكن عندي سؤال عابر

                        هل هذه الآية تشمل الذين فروا من الزحف

                        ؟
                        !!!

                        أم هي خاصة في المؤمنين الذين لم يفروا من الزحف



                        أنت ما رأيك ؟؟

                        لأني من طرحت السؤال و على أساس جوابكم نناقش .. يقول أحمد أن المؤمنين هم الذين ألف الله بين قلوبهم .. أما هل المؤمنون يفرون من الزحف أو لا فهذا موضوع آخر ..

                        أم أنك تريد القول بأن ا لذين فروا من الزحف ليسوا من المؤمنين ...

                        كن واضحا فالموضوع واضح ...

                        تعليق


                        • #13
                          هل يستطيع مخلوق أن يزرع الحقد و الكراهية في قلوب ألف الله بينها ..؟؟!!



                          راجع مشاركتي السابقة تجد الجواب الشافي لذلك

                          أضع جزء منها

                          - فعرف القوم أنها نزغة من الشيطان وكيد من عدوهم


                          - يا معشر المسلمين الله الله أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم بعد أن هداكم الله للإسلام وأكرمكم به وقطع به عنكم أمر الجاهلية واستنقذكم به من الكفر وألف به بين قلوبكم


                          - قال تعالى (يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين)
                          وهل إذا كفر الانسان بعد إيمانه تبقى آية المؤمنين تنطبق عليه؟


                          ليس حقد وكراهية فقط بل قتال وازهاق الانفس لاحظ قولهم


                          فتقاولا ثم قال أحدهما لصاحبه إن شئتم رددناها الآن جذعة فغضب الفريقان جميعا ، وقالوا : قد فعلنا ، موعدكم الظاهرة - والظاهرة الحرة - السلاح السلاح . فخرجوا إليها
                          التعديل الأخير تم بواسطة عمادعلي; الساعة 19-01-2010, 11:24 AM.

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي
                            سعيهم في الوقيعة بين الأنصار



                            قال ابن إسحاق :

                            ومر شأس بن قيس ، (يهودي )


                            وكان شيخا قد عسا ، عظيم الكفر شديد الضغن على المسلمين شديد الحسد لهم على نفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم

                            من الأوس والخزرج .


                            في مجلس قد جمعهم يتحدثون فيه فغاظه ما رأى من

                            ألفتهم وجماعتهم وصلاح ذات بينهم على الإسلام بعد الذي كان بينهم من العداوة في الجاهلية



                            فقال قد اجتمع ملأ بني قيلة بهذه البلاد لا والله ما لنا معهم إذا اجتمع ملؤهم بها من قرار . فأمر فتى شابا من يهود كان معهم فقال اعمد إليهم فاجلس معهم ، ثم اذكر يوم بعاث وما كان قبله وأنشدهم بعض ما كانوا تقاولوا فيه من الأشعار .



                            شيء عن يوم بعاث

                            وكان يوم بعاث يوما اقتتلت فيه الأوس والخزرج ، وكان الظفر فيه يومئذ للأوس عن الخزرج ، وكان على الأوس يومئذ حضير بن سماك الأشهلي أبو أسيد بن حضير ; وعلى الخزرج عمرو بن النعمان البياضي ، فقتلا جميعا .
                            قال ابن هشام : قال أبو قيس بن الأسلت

                            على أن قد فجعت بذي حفاظ

                            فعاودني له حزن رصين
                            فإما تقتلوه فإن عمرا

                            أعض برأسه عضب سنين


                            وهذان البيتان في قصيدة له .
                            وحديث يوم بعاث أطول مما ذكرت ، وإنما منعني من استقصائه ما ذكرت من القطع .


                            تفسير ابن هشام لبعض الغريب
                            قال ابن هشام : سنين مسنون من سنه إذا شحذه .
                            قال ابن إسحاق : ففعل . فتكلم القوم عند ذلك وتنازعوا وتفاخروا حتى تواثب رجلان من الحيين على الركب أوس بن قيظي أحد بني حارثة بن الحارث من الأوس ، وجبار بن صخر ، أحد بني سلمة من الخزرج ، فتقاولا ثم قال أحدهما لصاحبه إن شئتم رددناها الآن جذعة فغضب الفريقان جميعا ، وقالوا : قد فعلنا ، موعدكم الظاهرة - والظاهرة الحرة - السلاح السلاح . فخرجوا إليها ، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرج إليهم فيمن معه من أصحابه المهاجرين حتى جاءهم فقال " يا معشر المسلمين الله الله أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم بعد أن هداكم الله للإسلام وأكرمكم به وقطع به عنكم أمر الجاهلية واستنقذكم به من الكفر وألف به بين قلوبكم " ، فعرف القوم أنها نزغة من الشيطان وكيد من عدوهم فبكوا وعانق الرجال من الأوسوالخزرج بعضهم بعضا ، ثم انصرفوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم سامعين مطيعين قد أطفأ الله عنهم كيد عدو الله شأس بن قيس .

                            فأنزل الله تعالى في شأس بن قيس وما صنع
                            قل يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله والله شهيد على ما تعملون قل يا أهل الكتاب لم تصدون عن سبيل الله من آمن تبغونها عوجا وأنتم شهداء وما الله بغافل عما تعملون


                            وأنزل الله في أوس بن قيظي وجبار بن صخر ومن كان معهما من قومهما الذين صنعوا ما صنعوا عما أدخل عليهم شأس من أمر الجاهلية

                            يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون

                            إلى قوله تعالى

                            وأولئك لهم عذاب عظيم


                            الشاهد

                            ليس هناك عصمة للانصار من الفرقة بل قد تأتي الغفلة وتشتعل الحرب

                            رسول الله ص أعاد ما ألفه الله بأن ذكر الانصار بالاسلام.



                            لم أفهم شيئا من مشاركتك هذه أبدا ...!!!!!!!

                            ماذا تريد أن تقول ؟؟؟

                            تعليق


                            • #15
                              لم أفهم شيئا من مشاركتك هذه أبدا ...!!!!!!!

                              ماذا تريد أن تقول ؟؟؟



                              قبل ذلك أخي هل جوابي على سؤالك صحيح أم لا


                              سؤالي هو : من هؤلاء الذين ألف الله بين قلوبهم ؟؟



                              هم الانصار

                              أوس وخزرج

                              راجع تفسير الطبري.


                              ملاحظة أين أجد في هذه الاية أن ما ألفه الله لا يفترق

                              هل عصم الله الانصار من الافتراق


                              الاية تثبت التأليف بين القلوب
                              ولا تثبت عصمة هذه القلوب من الافتراق

                              وحسب تفسير الطبري الاية تتحدث عن الانصار ويذكر لنا التاريخ كيف أن اليهود في زمن رسول الله ص حاولوا أن يعيدوا الفتن السابقة بين الاوس والخزرج وكادت أن تقع


                              لولا رسول الله ص أعادهم لرشدهم .

                              لم أفهم شيئا من مشاركتك هذه أبدا ...!!!!!!!

                              ماذا تريد أن تقول ؟؟؟

                              مشاركتي هذه ردا على ما قد قيل هنا



                              و هل من ألف الله بين قلوبهم يستطيع مخلوق أن يزرع الكره بين قلوبهم ؟؟!!!

                              راجع مشاركة 13 ففيها الرد


                              ما أريد قوله آية التأليف بين القلوب نزلت في الانصار
                              ولكنها لا تعني أن هذه القلوب معصومة من الاختلاف
                              وقد ذكرت شاهدا لاختلاف من تآلفت قلوبهم وشهد لهم الرسول بذلك

                              ففهمك أخي بأن من ألف الله بينهم لا يختلفون خاطئ .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X