بسم الله الرحمن الرحيم
قد بينا في موضوع سابق جواز اللعن و كيف أنه سنة الله و سنة رسوله - صلى الله عليه و اله و سلم - و بينا من القرأن و السنة النبوية أن الرسول لعن أشخاصاً بالأسم و بالفعل :
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=128537
أما في مصادر الشيعة :
أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد ابن عقدة قال: حدثنا حميد بن زياد، قال: حدثنا جعفر بن إسماعيل المنقري، قال: أخبرني شيخ بمصر يقال له: الحسين بن أحمد المقرئ، عن يونس بن ظبيان قال: قال أبوعبدالله(عليه السلام) " في قول الله عزوجل " ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة [أليس في جهنم مثوى للمتكبرين] " قال: من زعم أنه إمام وليس بإمام ".
وأخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا محمد بن المفضل بن إبراهيم الاشعري، قال: حدثني محمد بن عبدالله بن زرارة، عن مرزبان القمي، عن عمران الاشعري، عن جعفر بن محمد(عليهما السلام) أنه قال: " ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة و لا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من زعم أنه إمام وليس بإمام، ومن زعم في أمام حق أنه ليس بإمام وهو إمام، ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيبا ".
وحدثنا محمد بن يعقوب، عن الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن أبى - داود المسترق، عن علي بن ميمون الصائغ، عن ابن أبي يعفور قال: سمعت أبا عبدالله(عليه السلام) يقول: " ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : من ادعى من الله إمامة ليست له، ومن جحد إماما من الله، ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيبا ".
الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي دَاوُدَ الْمُسْتَرِقِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مَيْمُونٍ عَنِ ابْنِ أَبِي يَعْفُورٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) يَقُولُ ثَلاثَةٌ لا يَنْظُرُ الله إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ مَنِ ادَّعَى إِمَامَةً مِنَ الله لَيْسَتْ لَهُ وَمَنْ جَحَدَ إِمَاماً مِنَ الله وَمَنْ زَعَمَ أَنَّ لَهُمَا فِي الاسْلامِ نَصِيباً.
وأخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا أبومحمد القاسم بن محمد بن الحسن ابن حازم، قال: حدثنا عبيس بن هشام، قال: حدثنا عبدالله بن جبلة، عن الحكم ابن أيمن، عن محمد بن تمام قال: " قلت لابي عبدالله(عليه السلام): إن فلانا يقرئك السلام ويقول لك: اضمن لي الشفاعة، فقال: أمن موالينا؟ قلت: نعم قال: أمره ارفع من ذلك، قال: قلت: إنه رجل يوالي عليا ولم يعرف من بعده من الاوصياء، قال: ضال، قلت: أقر بالائمة جميعا وجحد الآخر، قال: هو كمن أقر بعيسى وجحد بمحمد(صلى الله عليه وآله وسلم) أو أقر بمحمد وجحد بعيسى نعوذ بالله من جحد حجة من حججه ".
وأخبرنا على بن أحمد، عن عبيدالله بن موسى، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن علي بن الحكم، عن أبان بن عثمان، عن الفضيل بن يسار قال: سمعت أبا عبدالله جعفر بن محمد(عليهما السلام) يقول: " من خرج يدعو الناس وفيهم من هو أفضل منه فهو ضال مبتدع
أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيسَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ عَنْ صَفْوَانَ عَنِ الْفُضَيْلِ عَنِ الْحَارِثِ بْنِ الْمُغِيرَةِ قَالَ قُلْتُ لابِي عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) مَنْ مَاتَ لا يَعْرِفُ إِمَامَهُ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً قَالَ نَعَمْ قُلْتُ جَاهِلِيَّةً جَهْلاءَ أَوْ جَاهِلِيَّةً لا يَعْرِفُ إِمَامَهُ قَالَ جَاهِلِيَّةَ كُفْرٍ وَنِفَاقٍ وَضَلالٍ.
أظن أن المعنى صار واضحاً كوضوح الشمس ...
فقد يتسائل أحدهم
أذا كانوا هكذا فكيف لعليٍ - عليه السلام - أن يشاورهم و يعلمهم و يدلهم على عدة أمور
فنقول : هل تعاون المنافق الجاهل و أذا كان به مصلحة للأسلام و المسلمين ؟
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
وألعن أعدائهم من الجن و الأنس أجمعين
قد بينا في موضوع سابق جواز اللعن و كيف أنه سنة الله و سنة رسوله - صلى الله عليه و اله و سلم - و بينا من القرأن و السنة النبوية أن الرسول لعن أشخاصاً بالأسم و بالفعل :
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=128537
أما في مصادر الشيعة :
أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد ابن عقدة قال: حدثنا حميد بن زياد، قال: حدثنا جعفر بن إسماعيل المنقري، قال: أخبرني شيخ بمصر يقال له: الحسين بن أحمد المقرئ، عن يونس بن ظبيان قال: قال أبوعبدالله(عليه السلام) " في قول الله عزوجل " ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة [أليس في جهنم مثوى للمتكبرين] " قال: من زعم أنه إمام وليس بإمام ".
وأخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا محمد بن المفضل بن إبراهيم الاشعري، قال: حدثني محمد بن عبدالله بن زرارة، عن مرزبان القمي، عن عمران الاشعري، عن جعفر بن محمد(عليهما السلام) أنه قال: " ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة و لا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من زعم أنه إمام وليس بإمام، ومن زعم في أمام حق أنه ليس بإمام وهو إمام، ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيبا ".
وحدثنا محمد بن يعقوب، عن الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن أبى - داود المسترق، عن علي بن ميمون الصائغ، عن ابن أبي يعفور قال: سمعت أبا عبدالله(عليه السلام) يقول: " ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : من ادعى من الله إمامة ليست له، ومن جحد إماما من الله، ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيبا ".
الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي دَاوُدَ الْمُسْتَرِقِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مَيْمُونٍ عَنِ ابْنِ أَبِي يَعْفُورٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) يَقُولُ ثَلاثَةٌ لا يَنْظُرُ الله إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ مَنِ ادَّعَى إِمَامَةً مِنَ الله لَيْسَتْ لَهُ وَمَنْ جَحَدَ إِمَاماً مِنَ الله وَمَنْ زَعَمَ أَنَّ لَهُمَا فِي الاسْلامِ نَصِيباً.
وأخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا أبومحمد القاسم بن محمد بن الحسن ابن حازم، قال: حدثنا عبيس بن هشام، قال: حدثنا عبدالله بن جبلة، عن الحكم ابن أيمن، عن محمد بن تمام قال: " قلت لابي عبدالله(عليه السلام): إن فلانا يقرئك السلام ويقول لك: اضمن لي الشفاعة، فقال: أمن موالينا؟ قلت: نعم قال: أمره ارفع من ذلك، قال: قلت: إنه رجل يوالي عليا ولم يعرف من بعده من الاوصياء، قال: ضال، قلت: أقر بالائمة جميعا وجحد الآخر، قال: هو كمن أقر بعيسى وجحد بمحمد(صلى الله عليه وآله وسلم) أو أقر بمحمد وجحد بعيسى نعوذ بالله من جحد حجة من حججه ".
وأخبرنا على بن أحمد، عن عبيدالله بن موسى، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن علي بن الحكم، عن أبان بن عثمان، عن الفضيل بن يسار قال: سمعت أبا عبدالله جعفر بن محمد(عليهما السلام) يقول: " من خرج يدعو الناس وفيهم من هو أفضل منه فهو ضال مبتدع
أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيسَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ عَنْ صَفْوَانَ عَنِ الْفُضَيْلِ عَنِ الْحَارِثِ بْنِ الْمُغِيرَةِ قَالَ قُلْتُ لابِي عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) مَنْ مَاتَ لا يَعْرِفُ إِمَامَهُ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً قَالَ نَعَمْ قُلْتُ جَاهِلِيَّةً جَهْلاءَ أَوْ جَاهِلِيَّةً لا يَعْرِفُ إِمَامَهُ قَالَ جَاهِلِيَّةَ كُفْرٍ وَنِفَاقٍ وَضَلالٍ.
أظن أن المعنى صار واضحاً كوضوح الشمس ...
فقد يتسائل أحدهم
أذا كانوا هكذا فكيف لعليٍ - عليه السلام - أن يشاورهم و يعلمهم و يدلهم على عدة أمور
فنقول : هل تعاون المنافق الجاهل و أذا كان به مصلحة للأسلام و المسلمين ؟
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
وألعن أعدائهم من الجن و الأنس أجمعين
تعليق