إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أنوار الملكوت في لعن الجبت و الطاغوت

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31

    محمد بن أحمد القمي ، عن عمه عبد الله بن الصلت ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن عبد الله بن سنان ، عن حسين الجمال ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، في قول الله تبارك وتعالي : ربنا أرنا الذين أضلانا من الجن والإنس نجعلهما تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين قال : هما ، ثم قال : وكان فلان شيطانا.
    الكافي


    عن يونس ، عن سورة بن كليب ، عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله تبارك وتعالى : ربنا أرنا الذين أضلانا من الجن والانس نجعلهما تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين قال : يا سورة ! هما والله هما . . ثلاثا ، والله يا سورة ! إنا لخزان علم الله في السماء وإنا لخازان علم الله في الأرض .
    الكافي

    محمد بن يحيى ، عن ابن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن سليمان الجعفري ، قال : سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول في قول الله تبارك : * ( إذ يبيتون ما لا يرضى من القول ) * قال : يعني فلانا وفلانا وأبا عبيدة بن الجراح . بيان : بيت أمرا . . أي دبره ليلا.
    الكافي

    علي ، عن أبيه ، عن محمد بن إسماعيل وغيره ، عن منصور بن يونس ، عن ابن أذينة ، عن عبد الله بن النجاشي ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول في قول الله عز وجل : أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا ) يعني والله فلانا وفلانا ،
    الكافي

    تعليق


    • #32
      علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عمر اليماني ، عن سليم بن قيس الهلالي قال : سمعت سلمان الفارسي رضي الله عنه يقول : لما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله وصنع الناس ما صنعوا وخاصم أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح الأنصار فخصموهم بحجة علي عليه السلام قالوا : يا معشر الأنصار قريش أحق بالامر منكم لان رسول الله صلى الله عليه وآله من قريش والمهاجرين منهم إن الله تعالى بدأ بهم في كتابه وفضلهم وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله : الأئمة من قريش ، قال سلمان رضي الله عنه : فأتيت عليا ( عليه السلام وهو يغسل رسول الله صلى الله عليه وآله فأخبرته بما صنع الناس وقلت : إن أبا بكر الساعة على منبر رسول الله صلى الله عليه وآله والله ما يرضى أن يبايعوه بيد واحدة إنهم ليبايعونه بيديه جميعا بيمينه وشماله ، فقال لي : يا سلمان هل تدري من أول من بايعه على منبر رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ قلت : لا أدري ، إلا أني رأيت في ظلة بني ساعدة حين خصمت الأنصار وكان أول من بايعه بشير بن سعد وأبو عبيدة بن الجراح ثم عمر ثم سالم قال : لست أسألك عن هذا ولكن تدري أول من بايعه حين صعد منبر رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ قلت : لا ولكني رأيت شيخا كبيرا متوكئا على عصاه بين عينيه سجاده شديد التشمير صعد إليه أول من صعد وهو يبكي ويقول : الحمد لله الذي لم يمتني من الدنيا حتى رأيتك في هذا المكان ، أبسط يدك ، فبسط يده فبايعه ثم نزل فخرج من المسجد فقال علي ( عليه السلام : ‹ هل تدري من هو ؟ قلت : لا ولقد ساءتني مقالته كأنه شامت بموت النبي صلى الله عليه وآله ، فقال : ذاك إبليس لعنه الله ، أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله أن إبليس ورؤساء أصحابه شهدوا نصب رسول الله صلى الله عليه وآله إياي للناس بغدير خم بأمر الله عز وجل فأخبرهم أني أولى بهم من أنفسهم وأمرهم أن يبلغ الشاهد الغائب فأقبل إلى إبليس أبالسته ومردة أصحابه فقالوا : إن هذه أمة مرحومة ومعصومة ومالك ولا لنا عليهم سبيل قد أعلموا إمامهم ومفزعهم بعد نبيهم ، فأنطلق إبليس لعنه الله كئيبا حزينا وأخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله أنه لو قبض أن الناس يبايعون أبا بكر في ظلة بني ساعدة بعد ما يختصمون ، ثم يأتون المسجد فيكون أول من يبايعه على منبري إبليس لعنه الله في صورة رجل شيخ مشمر يقول كذا وكذا ، ثم يخرج فيجمع شياطينه وأبالسته فينخر ويكسع ويقول : كلا زعمتم أن ليس لي عليهم سبيل فكيف رأيتم ما صنعت بهم حتى تركوا أمر الله عز وجل وطاعته وما أمرهم به رسول الله صلى الله عليه وآله .
      الكافي - الشيخ الكليني - ج 8 - ص 343 - 344

      تعليق


      • #33


        عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن محبوب، عن عبد العزيز العبدي، عن عبدالله بن أبي يعفور قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: إني اخالط الناس فيكثر عجبي من أقوام لا يتولونكم ويتولون فلانا وفلانا، لهم أمانة و صدق ووفاء، وأقوام يتولونكم، ليس لهم تلك الامانة ولا الوفاء والصدق؟ قال: فاستوى أبوعبدالله عليه السلام جالسا فأقبل علي كالغضبان، ثم قال: لا دين لمن دان الله بولاية إمام جائر ليس من الله، ولا عتب على من دان بولاية إمام عادل من الله، قلت: لا دين لاولئك ولا عتب على هؤلاء؟ ! قال: نعم لا دين لاولئك ولا عتب على هؤلاء، ثم قال، ألا تسمع لقول الله عزوجل: " الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور
        الكافي

        عنه عن يعقوب بن يزيد عن محمد بن الحسن بن زياد عن محمد بن أبي حمزة عن علي بن حزور عن الأصبغ بن نباتة قال كان أمير المؤمنين عليه السلام إذا رفع رأسه من السجود قعد حتى يطمئن ثم يقوم فقيل له يا أمير المؤمنين كان من قبلك أبوبكر وعمر إذا رفعوا رؤوسهم عن السجود نهضوا على صدور أقدامهم كما تنهض الإبل فقال أمير المؤمنين عليه السلام : إنما يفعل ذلك أهل الجفا من الناس إن هذا من توقير الصلاة
        تهذيب الأحكام 2/314

        تعليق


        • #34
          أبي عبد الله جعفر الصادق بريء من كل هذه الأقوال
          وبريء من هذا اللعن الذي تم وضعه من قبل أشخاص معروفين في التاريخ
          وسيدنا علي بريء من كل هذه الأقوال التي تنسب اليه بأنه من اللعانين
          وأنت يامن تدعي بأنك شيخ الطائفه بل إنك شيخ في اللعن فقط
          وتحسب نفسك تكسب الأجر على فعلك هذا ومن اتبعك فوزره عليك بهذا اللعن
          لكن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل وحسبنا على من ظلم جعفر الصادق وعلي ابن ابي طالب
          رضي الله عنهما ونسب هذه اللعائن إليهم فهم برااااء مما تفعلون

          تعليق


          • #35

            وروى من طريق أصحابنا الكراجكي في كنز الفوائد ، عن أبي الحسن محمد بن أحمد بن شاذان ، عن أبيه ، عن محمد بن الحسن بن الوليد ، عن الصفار ، عن محمد بن زياد ، عن المفضل بن عمر ، عن يونس بن يعقوب ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال جدي رسول الله صلى الله عليه وآله : ملعون ملعون من يظلم بعدي فاطمة ابنتي ويغصبها حقها ويقتلها ، ثم قال : يا فاطمة ! أبشري فلك عند الله مقام محمود تشفعين فيه لمحبيك وشيعتك فتشفعين ، يا فاطمة ! لو أن كل نبي بعثه الله وكل ملك قربة شفعوا في كل مبغض لك غاصب لك ما أخرجه الله من النار أبدا .
            المجلسي في بحاره ج 29 - ص 342 – 350:

            القطان ، عن أحمد الهمداني ، عن علي بن الحسن بن فضال ، عن أبيه ، عن أبي الحسن عليه السلام قال : سألته عن أمير المؤمنين عليه السلام لم لم يسترجع فدك لما ولي الناس ؟ فقال : لأنا أهل بيت ولينا الله عز وجل لا يأخذ لنا حقوقنا ممن يظلمنا إلا هو ، ونحن أولياء المؤمنين ، إنما نحكم لهم ونأخذ حقوقهم ممن يظلمهم ، ولا نأخذ لأنفسنا .
            عيون أخبار الرضا ( ع ) ، علل الشرائع


            علي بن محمد بن عبد الله ، عن بعض أصحابنا أظنه السياري ، عن علي بن أسباط قال : لما ورد أبو الحسن موسى عليه السلام على المهدي رآه يرد المظالم فقال : يا أمير المؤمنين ما بال مظلمتنا لا ترد ؟ فقال له : وما ذاك يا أبا الحسن ؟ قال : إن الله تبارك وتعالى لما فتح على نبيه صلى الله عليه وآله فدك وما والاها ، لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب فأنزل الله على نبيه صلى الله عليه وآله " وآت ذا القربى حقه " فلم يدر رسول الله صلى الله عليه وآله من هم ، فراجع في ذلك جبرئيل وراجع جبرئيل عليه السلام ربه فأوحى الله إليه أن ادفع فدك إلى فاطمة عليها السلام ، فدعاها رسول الله صلى الله عليه وآله فقال لها : يا فاطمة إن الله أمرني أن أدفع إليك فدك ، فقالت : قد قبلت يا رسول الله من الله ومنك . فلم يزل وكلاؤها فيها حياة رسول الله صلى الله عليه فلما ولي أبو بكر أخرج عنها وكلاء ها ، فأتته فسألته أن يردها عليها ، فقال لها : ائتيني بأسود أو أحمر يشهد لك بذلك ، فجاءت بأمير المؤمنين عليه السلام وأم أيمن فشهدا لها فكتب لها بترك التعرض ، فخرجت والكتاب معها فلقيها عمر فقال : ما هذا معك يا بنت محمد ؟ قالت كتاب كتبه لي ابن أبي قحافة ، قال : أرينيه فأبت ، فانتزعه من يدها ونظر فيه ، ثم تفل فيه ومحاه و خرقه ، فقال لها : هذا لم يوجف عليه أبوك بخيل ولا ركاب ؟ فضعي الحبال في رقابنا فقال له المهدي : يا أبا الحسن حدها لي ، فقال : حد منها جبل أحد ، وحد منها عريش مصر ، وحد منها سيف البحر وحد منها دومة الجندل ، فقال له ، كل هذا ؟ قال : نعم يا أمير المؤمنين هذا كله ، إن هذا كله مما لم يوجف على أهله رسول الله صلى الله عليه وآله بخيل ولا ركاب ، فقال كثير ، وأنظر فيه
            الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 543


            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد العنزي
              أبي عبد الله جعفر الصادق بريء من كل هذه الأقوال
              وبريء من هذا اللعن الذي تم وضعه من قبل أشخاص معروفين في التاريخ
              وسيدنا علي بريء من كل هذه الأقوال التي تنسب اليه بأنه من اللعانين
              وأنت يامن تدعي بأنك شيخ الطائفه بل إنك شيخ في اللعن فقط
              وتحسب نفسك تكسب الأجر على فعلك هذا ومن اتبعك فوزره عليك بهذا اللعن
              لكن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل وحسبنا على من ظلم جعفر الصادق وعلي ابن ابي طالب
              رضي الله عنهما ونسب هذه اللعائن إليهم فهم برااااء مما تفعلون
              فاطمة - صلوات الله عليها - بحسبة أمي
              بل أعظم حرمة
              هل تظننا بلا مشاعر حتى لا نغضب و نكره من أذاها ؟
              حيث تجد أن الأنسان يغضب و يدعوا ليل نهار على من ظلمه لكنه لا يتأثر بمن ظلم أوليائه لهذا قال - صلى الله عليه و اله و سلم - : لا يصدق إيمان عبد حتى أكون أحب إليه من نفسه و والديه

              الأنسان لا يتحمل إذا ظلم أو شتم والديه أو نفسه
              والمؤمن يعفوا عن من ظلمه أو حتى ظلم والديه ولا يعفوا عن من ظلم أوليائه إلا أن يكونوا هم صفحوا

              بولايتها تتحق ولاية الله و يعرف الله ساخط أو راضى عن من "إن الله يرضى لرضاك و يسخط لسخطك" فكلام رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - هو الميزان ...
              لا أهوائنا و تأويلات فلان و غيره

              تعليق


              • #37

                وحدثني عبدالله بن محمد بن أسماء الضبعي حدثنا جويرية عن مالك عن الزهري أن مالك بن أوس حدثه قال: أرسل إلي عمر بن الخطاب فجئته حين تعالى النهار قال فوجدته في بيته جالسا على سرير مفضيا إلى رماله متكئا على وسادة من أدم فقال لي يا مال إنه قد دف أهل أبيات من قومك وقد أمرت فيهم برضخ فخذه فاقسمه بينهم قال قلت لو أمرت بهذا غيري ؟ قال خذه يا مال قال فجاء يرفا فقال هل لك يا أمير المؤمنين في عثمان وعبدالرحمن بن عوف والزبير وسعد ؟ فقال عمر نعم فأذن لهم فدخلوا ثم جاء فقال هل لك في عباس وعلي ؟ قال نعم فأذن لهما فقال عباس يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم ( فقال مالك بن أوس يخيل إلي أنهم قد كانوا قدموهم لذلك ) فقال عمر اتئدا أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( لا نورث ما تركنا صدقة ) قالوا نعم ثم أقبل على العباس وعلي فقال أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركناه صدقة ) قالا نعم فقال عمر إن الله عز وجل كان خص رسولهل صلى الله عليه وسلم بخاصة لم يخصص بها أحدا غيره قال ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول [ 59 / الحشر / 7 ] ( ما أدري هل قرأ الآية التي قبلها أم لا ) قال فقسم رسول الله صلى الله عليه وسلم بينكم أموال بني النضير فوالله ما استأثر عليكم ولا أخذها دونكم حتى بقي هذا المال فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأخذ منه نفقة سنة ثم يجعل ما بقي أسوة المال ثم قال أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون ذلك ؟ قالوا نعم ثم نشد عباسا وعليا بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك ؟ قالا نعم قال فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجتئما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ما نورث ما تركنا صدقة ) فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم وولي أبا بكر فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني بار راشد تابع للحق فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد فقلتما ادفعها إلينا فقلت إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذتماها بذلك قال أكذلك ؟ قالا نعم قال ثم جئتماني لأقضي بينكما ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فإن عجزتما عنها فرداها إلي

                صحيح مسلم [ جزء 3 - صفحة 1376 ]

                تعليق


                • #38


                  محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن الحجال هو عبد الله بن محمد الاسدي، عن عبد الصمد بن بشير ، عن حسان الجمال قال : حملت أبا عبد الله عليه السلام من المدينة إلى مكة فلما انتهينا إلى مسجد الغدير نظر إلى ميسرة المسجد فقال : ذلك موضع قدم رسول الله صلى الله عليه وآله حيث قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ثم نظر إلى الجانب الآخر فقال : ذلك موضع فسطاط أبي فلان وفلان و سالم مولى أبي حذيفة وأبي عبيدة الجراح فلما أن رأوه رافعا يديه قال بعضهم لبعض : انظروا إلى عينيه تدور كأنهما عينا مجنون فنزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية : " وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر ويقولون إنه لمجنون وما هو إلا ذكر للعالمين " .
                  الكافي [ الجزء 4 / صحيح 566 ] سند صحيح

                  تعليق


                  • #39

                    اللهم صلى على محمد وال محمد وألعن أعدائهم

                    تعليق


                    • #40
                      اللهم العن الجبت والطاغوت وضاعف عليهم العذاب وعلى كل من يناصرهم وهو عالم بجرمهم

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة ابو المعالي
                        مدعي التشيع الوهابي يظن نفسة ان خدعنا بتلبسة بالتشيع






                        مدعي التشيع يريد يقسم الشيعة ويفرقها الى الاحزاب الى هذا شيعي صفوي وهذا شيعي غير صفوي ،وهذا ما فعلة اسيادة هذا رافضي وهذا امامي هذا الذي يريدة ما يريدة اسيادة الوهابية

                        قال (أي الصفواني):« « روي أن رجلا قدم على أمير المؤمنين (ع) فقال له: يا أمير المؤمنين أنا أحبك، وأحب فلانا، وسمى بعض أعدائه، فقال عليه السلام: أما الآن فأنت أعور، فإما أن تعمى وإما أن تبصر.»








                        وقيل للصادق (ع): إن فلانا يواليكم إلا أنه يضعف عن البراءة من عدوكم، قال: «هيهات، كذب من ادعى محبتنا ولم يتبرأ من عدونا».
                        وروي عن الرضا (ع) أنه قال: «كمال الدين ولايتنا والبراءة من عدونا».














                        الحاصل من كلامك
                        انهم اعداءك لانهم اعداء اهل البيت عليهم السلام



                        ولكنك نسيت ان كبير الائمة علي عليه السلام عاش مع سبطا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في زمن الخلفاء الثلاثة وبايعوهم وناصروهم في ادارة الحكم وساندوهم في الفتيا والاحكام وحروب الفتوحات وحماية عثمان من القتل ______________ ولم يعادوا الخلفاء الثلاثة لا بقول او فعل او اشارة او تقرير



                        فكيف يكونوا اعداءنا




                        وهل من اصول الدين الخمسة
                        او فروع الدين العشرة
                        او العقائد


                        سب ولعن وشتم الخلفاء الثلاثة


                        فكر وتدبر


                        فان ترضيك عليهم ( رضي الله عنهم ) لا يخرجك من ربقة الاسلام او الانتساب للتشيع


                        فعليا عليه السلام
                        قد بايعهم
                        وصاهرهم
                        وذب دونهم ( حراسة الحسنان لبيت الخليفة الثالث )
                        ولم يكن بهذا الفعل
                        قد ناصر او وقف او ركن للظالمين
                        او والى اعداء الله كما يدعي صاحب الموضوع
                        التعديل الأخير تم بواسطة جعفري طيب; الساعة 13-06-2010, 09:48 AM.

                        تعليق


                        • #42
                          أولاً هل تعرف معنى الحديث المتواتر ؟

                          ثانياً :
                          فكيف يكونوا اعداءنا




                          وهل من اصول الدين الخمسة

                          او فروع الدين العشرة
                          او العقائد


                          سب ولعن وشتم الخلفاء الثلاثة


                          فكر وتدبر
                          كلمة لا إله إلا الله هي التولى و التبرى
                          ففكر أنت و تدبر


                          ثالثاً :
                          فان ترضيك عليهم ( رضي الله عنهم ) لا يخرجك من ربقة الاسلام او الانتساب للتشيع


                          فعليا عليه السلام

                          قد بايعهم
                          وصاهرهم
                          وذب دونهم ( حراسة الحسنان لبيت الخليفة الثالث )
                          ولم يكن بهذا الفعل
                          قد ناصر او وقف او ركن للظالمين
                          او والى اعداء الله كما يدعي صاحب الموضوع


                          ذكرني هذا بحوار هشام - رضى الله عنه - مع المخالفين :


                          قال ضرار لهشام بن الحكم : ألا دعا علي الناس عند وفاة النبي صلى الله عليه وآله إلى الائتمام به إن كان وصيا ؟ . قال : لم يكن واجبا عليه ، لأنه قد دعاهم إلى موالاته والائتمام به النبي صلى الله عليه وآله يوم الغدير ويوم تبوك وغيرهما فلم يقبلوا منه ، ولو كان ذلك جائزا لجاز على آدم عليه السلام أن يدعو إبليس إلى السجود له بعد أن دعاه ربه إلى ذلك ، ثم أنه صبر كما صبر أولو العزم من الرسل . وسأل أبو حنيفة الطاقي فقال له : لم لم يطلب علي بحقه بعد وفاة الرسول إن كان له حق ؟ . قال : خاف أن يقتله الجن كما قتلوا سعد بن عبادة بسهم المغيرة ابن شعبة ! . وقيل لعلي بن ميثم : لم قعد عن قتالهم ؟ ، قال : كما قعد هارون عن السامري وقد عبدوا العجل قبلا فكان ضعيفا. قال : كان كهارون حيث يقول : [ إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني ] ، وكنوح عليه السلام إذ قال : [ أني مغلوب فانتصر ] ، وكلوط إذ قال : [ لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد ] ، وكموسى وهارون إذ قال موسى : [ رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي ]


                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                            أولاً هل تعرف معنى الحديث المتواتر ؟
                            ولكن اذا ناقض القرآن وسيرة اهل البيت عليهم السلام هل يعد متواترا ؟؟؟ ام يرمى عرض الجدار ؟




                            ثانياً :


                            كلمة لا إله إلا الله هي التولى و التبرى
                            ففكر أنت و تدبر


                            والا يعد كلامك هذا تعريضا بسيرة الامام علي عليه السلام
                            مع من سبقه من الخلفاء ؟؟؟


                            ثالثاً :


                            ذكرني هذا بحوار هشام - رضى الله عنه - مع المخالفين :


                            قال ضرار لهشام بن الحكم : ألا دعا علي الناس عند وفاة النبي صلى الله عليه وآله إلى الائتمام به إن كان وصيا ؟ . قال : لم يكن واجبا عليه ، لأنه قد دعاهم إلى موالاته والائتمام به النبي صلى الله عليه وآله يوم الغدير ويوم تبوك وغيرهما فلم يقبلوا منه ، ولو كان ذلك جائزا لجاز على آدم عليه السلام أن يدعو إبليس إلى السجود له بعد أن دعاه ربه إلى ذلك ، ثم أنه صبر كما صبر أولو العزم من الرسل . وسأل أبو حنيفة الطاقي فقال له : لم لم يطلب علي بحقه بعد وفاة الرسول إن كان له حق ؟ . قال : خاف أن يقتله الجن كما قتلوا سعد بن عبادة بسهم المغيرة ابن شعبة ! . وقيل لعلي بن ميثم : لم قعد عن قتالهم ؟ ، قال : كما قعد هارون عن السامري وقد عبدوا العجل قبلا فكان ضعيفا. قال : كان كهارون حيث يقول : [ إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني ] ، وكنوح عليه السلام إذ قال : [ أني مغلوب فانتصر ] ، وكلوط إذ قال : [ لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد ] ، وكموسى وهارون إذ قال موسى : [ رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي ]

                            شيخ : لاحظ التبريرات المتناقضة ( حول سكوت الامام علي عليه السلام ) التي تدل على ضعف الرواية وعدم ترابط متنها:
                            1) لم يكن واجبا عليه
                            2) صبر كما صبر اولو العزم
                            3)خاف ان يقتله الجن
                            4) كان ضعيفا
                            5) خاف من القتل



                            تعليق


                            • #44
                              فعليا عليه السلام
                              قد بايعهم

                              وصاهرهم
                              وذب دونهم ( حراسة الحسنان لبيت الخليفة الثالث )

                              نعم لكن ليس لأشخاصهم.

                              تعليق


                              • #45

                                لو أتيك بألف حديث لن تقوم إلا بأنكار البديهيات و تضيع وقتي
                                وأختصاراً لهذا الجهد
                                أقرأ هذه الخطبة للأمام علي - صلوات الله عليه - أكثر من مرة
                                لتوفر علينا عناء توضيح الموضوع لك في كل مرة و مناقشة نفس النقطة ...

                                أم على قلوبٍ أقفالها

                                الكافي الجزء الثامن - ص 67
                                23 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن محبوب، عن علي بن رئاب، ويعقوب السراج، عن أبي عبد الله (عليه السلام) أن أمير المؤمنين (عليه السلام) لما بويع بعد مقتل عثمان صعد المنبر فقال: الحمد لله الذي علا فاستعلى ودنا فتعالى وارتفع فوق كل منظر وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله خاتم النبيين وحجة الله على العالمين مصدقا للرسل الاولين وكان بالمؤمنين رؤوفا رحيما فصلى الله وملائكته عليه وعلى آله. أما بعد أيها الناس فإن البغي يقود أصحابه إلى النار وإن أول من بغى على الله جل ذكره عناق بنت آدم وأول قتيل قتله الله عناق وكان مجلسها جريبا [ من الارض ] في جريب وكان لها عشرون إصبعا في كل إصبع ظفران مثل المنجلين فسلط الله عز وجل عليها أسدا كالفيل وذئبا كالبعير ونسرا مثل البغل فقتلوها
                                وقد قتل الله الجبابرة على أفضل أحوالهم وآمن ما كانوا وأمات هامان وأهلك فرعون وقد قتل عثمان ، ألا وإن بليتكم قد عادت كهيئتها يوم بعث الله نبيه (صلى الله عليه وآله) والذي بعثه بالحق لتبلبلن بلبلة ولتغربلن غربلة ولتساطن سوطة القدر حتى يعود أسفلكم أعلاكم وأعلاكم أسفلكم وليسبقن سابقون كانوا قصروا وليقصرن سابقون كانوا سبقوا والله ما كتمت وشمة ولا كذبت كذبه ولقد نبئت بهذا المقام وهذا اليوم ألا وإن الخطايا خيل شمس حمل عليها أهلها وخلعت لجمها فتقحمت بهم في النار، ألا وإن التقوى مطايا ذلل حمل عليها أهلها واعطوا أزمتها فأوردتهم الجنة وفتحت لهم أبوابها ووجدوا ريحها وطيبها وقيل لهم: " ادخلوها بسلام آمنين "، ألا وقد سبقني إلى هذا الامر من لم أشركه فيه ومن لم أهبه له ومن ليست له منه نوبة إلا بنبي يبعث ، ألا ولا نبي بعد محمد (صلى الله عليه وآله)، أشرف منه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم. حق وباطل ولكل أهل، فلئن أمر الباطل لقديما فعل ولئن قل الحق فلربما ولعل ولقلما أدبر شئ فأقبل ولئن رد عليكم أمركم أنكم سعداء وما علي إلا الجهد وإني لاخشى أن تكونوا على فترة ملتم عني ميلة كنتم فيها عندي غير محمودي الرأي ولو أشاء لقلت: عفا الله عما سلف، سبق فيه الرجلان وقام الثالث كالغراب همه بطنه ، ويله لو قص جناحاه وقطع رأسه كان خيرا له ، شغل عن الجنة والنار أمامه ، ثلاثة وإثنان خمسة ليس لهم سادس: ملك يطير بجناحيه ونبي أخذ الله بضبعيه وساع مجتهد وطالب يرجوا ومقصر في النار ، اليمين والشمال مضلة والطريق الوسطى هي الجادة عليها يأتي الكتاب وآثار النبوة، هلك من ادعى وخاب من افترى إن الله أدب هذه الامة بالسيف والسوط وليس لاحد عند الامام فيهما هوادة فاستتروا في بيوتكم وأصلحوا ذات بينكم والتوبة من ورائكم، من أبدى صفحته للحق هلك .


                                ____________________________
                                و هذه الخطبة صحيحة الاسناد على شرط المتقدمين و المتأخرين و كلهم عدول امامية ثقات
                                طبعا اثنان روي عن الامام الصادق عليه السلام هما يعقوب السراج ( ثقة ) و علي بن رئاب ( ثقة متفق عليه و من وجوه الإمامية )

                                طبعا هذه الخطبة ذكرت أيضا في بحار الأنوار في الجزء 29 الصفحة 584



                                و تفسير هذه الخطبة :
                                و جاء في هامش البحار ج 29 ص 587 معلقاً المجلسي طاب ثراه :

                                قوله عليه السلام: فان البغي.. أي الظلم والفساد والاستطالة
                                قوله عليه السلام: وأمات هامان.. أي عمر، وأهلك فرعون.. يعني أبا بكر، ويحتمل العكس، ويدل على أن المراد هذان الاشقيان: قوله عليه السلام: وقد قتل عثمان.. ويمكن أن يقرأ قتل - على بناء المعلوم والمجهول -، والاول أنسب بما تقدم.
                                قوله عليه السلام: لتغربلن غربلة.. الظاهر أنها مأخوذة من الغربال الذي يغربل به الدقيق، ويجوز أن تكون من قولهم: غربلت اللحم.. أي قطعته، فعلى الاول الظاهر أن المراد تمييز جيدهم من رديهم، ومؤمنهم من منافقهم، وصالحهم من طالحهم، بالفتن التي تعرض لهم، كل أن في الغربال يتميز اللب من النخالة
                                قوله عليه السلام: حتى يعود أسفلكم أعلاكم.. أي كفاركم مؤمنين، وفجاركم متقين، وبالعكس، أو ذليلكم عزيزا وعزيزكم ذليلا، موافقا لبعض الاحتمالات السابقة.
                                مما أخبرني به الرسول صلى الله عليه وآله في هذه الواقعة، أو مما أمرت باخباره مطلقا، ويمكن أن يقرأ على البناء للمجهول، أي لم يكتم عني رسول الله صلى الله عليه وآله شيئا
                                قوله عليه السلام: ولقد نبئت بهذا المقام.. أي أنبأني الرسول صلى الله عليه وآله بهذه البيعة وبنقض هؤلاء بيعتي.
                                قوله عليه السلام: ومن ليست له توبة إلا بنبي يبعث.. أي لا يعلم قبول توبة من فعل مثل هذا الامر القبيح، وأضل هذه الجماعات الكثيرة إلا بنبي يبعث فيخبره بقبول توبته. وفي بعض النسخ: نوبة.. أي ليست له نوبة في الخلافة إلا بنبي يبعث فيخبر عن الله أن له حصة في الخلافة.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X