إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أنوار الملكوت في لعن الجبت و الطاغوت

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    ومن سيقدر على توضيح و تقريب مثل السيد روح الله الخميني - قد - فقد قال :

    هذا اللعن و التبري صراخ مستمر على جميع المستبدين و الظالمين في العالم و لابد من إحياء هذا الصراخ المحطم للظلم و المبيد للاستبداد.

    تعليق


    • #17
      هذا الكلام مهم جداً ....
      كلمة لاإله إلا الله هي التبرى من أعداء الله

      1.يظهر فضل التبري في كلمة الإخلاص الشريفة "لا إله إلا الله"والآية الشريفة"فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقداستمسك بالعروة الوثقى"واللعن 100 مرة في زيارة عاشوراء على التولي وهوالإقرار بالربوبية والإيمان بالله وذكر السلام ,ومن هنا يعرف أهمية التبري .
      نقل السيد الجزائري:
      وُصف للملك ركن الدولة بن بويه الديلمي ,الشيخ الأجل محمد بن بابويه ومجالسه وأحاديثه,فأرسل إليه على وجه الكرامة ,فلما حضرقال له:أيها الشيخ,قد اختلف الحاضرون في القوم الذين يطعن عليهم الشيعة,فقالبعضهم:يجب الطعن,وقال بعضهم لا يجوز ,فما عندك في هذا؟ فقال الشيخ:أيها الملك إن الله لم يقبل من عباده الإقرار بتوحيده حتى يفنوا كل إله وكل صنم عُبد من دونه , ألا ترى أنه أمرهم أن يقولوا :"لا إله إلا الله"فـ "لاإله" غيره وهو نفي كل إله عُبد دون الله و"إلا الله"إثبات الله عز وجل ,وهكذا لم يقبل الإقرار من عباده بنبوة محمدحتى نفوا كل من كان مثل مسيلمة وسجاح الأسود والعبسي وأشباههم,وهكذا لا يقبل القول بإمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - عليه السلام - إلا بعد نفي كل ضد انتصب للأمة دونه.فقال الملك :هذا هو الحق.
      2.في التولي -مثل الصلاةعلى النبي وآله-سرور الموالي والآل,وفي التبري مثل اللعن على العدو سرور الموالين وكبت المعادين وتعذيبهم وإذلالهم .
      3.الموارد التي جاء اللعن فيها في القرآن الكريم كثيرة تبلغ أعدادها العشرات[حدود 100 آية] ولكن موارد الصلوات لا تتجاوز أصابع اليد منها تظهر أهمية اللعن .
      4.للمحبة والتولي مراتب:
      أ.المحبة اللسانية
      ب.المحبة القلبية
      ج.المحبة القلبية إلى درجة نصرة المحبوب والدفاع عنه,والتنفر من عدوه ولكل واحدة منها درجات فالمحبة التي تجاوزت مرحلتها الأولى وبلغت إلى مستوى الدفاع والتبرّي واعتبرت حبيبها العقل الخالص ومنشأ كل خير واعتبرت الخصم والعدو جهلاً محضاً ومنشأ كل شر ,كما جاء في الحديث "ذكركم ذكر الله وذكر عدوكم ذكر الشيطان " ,"إن ذُكر الخير كنتم أوّله وأصله وفرعه ومعدنه "
      هي خيرها ...
      ولما كان التولي لا يكشف عن أية مرتبة من المراتب المتقدمة وكان التنفر والتبري من العدو يحكي عن آخر درجات الحب يمكن أن يظهر أن التبري من التولي أعلى وأعلى.

      قال رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - :"من تأثم أن يلعن من لعنه الله فعليه لعنة الله"

      تعليق


      • #18

        عن الإمام الصادق - عليه السلام - عن آبائه عن رسول الله صلوات الله عليهم أجمعين أنه قال :من ضعف عن نصرتنا أهل البيت فلعن في خلواته أعداءنا بلغ الله صوته جميع الأملاك من الثرى إلى العرش ,فكلما لعن هذا الرجل أعداءنا لعناً ساعدوه ولعنوا من يلعنه ثم ثنّوا فقالوا :اللهم صل على عبدك هذا الذي قد بدل ما في وسعه ,ولو قدر على أكثر منه لفعل ,فإذا النداء من قبل الله عز وجل :قد أجبت دعاءكم وسمعت نداءكم وصليت على روحه في الأرواح ,وجعلته عندي من المصطفين الأخيار .




        اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك ,الله العن العصابة التي جاهدت الحسين وشايعت وبايعت وتابعت على قتله , اللهم العنهم جميعاً

        تعليق


        • #19
          اللهم صل على محمد وآل محمد

          يرفع..... فأن له اهمية كبيره لمن يحاول الترضى على اعداء الله

          تعليق


          • #20

            ياعلي ...

            تعليق


            • #21
              من هم اعداء الله ؟؟؟
              حسب مفهومك ؟
              فكر واستعن بصديق !
              وسأراك غدا ؟

              تعليق


              • #22
                مدعي التشيع الوهابي يظن نفسة ان خدعنا بتلبسة بالتشيع

                مدعي التشيع يريد يقسم الشيعة ويفرقها الى الاحزاب الى هذا شيعي صفوي وهذا شيعي غير صفوي ،وهذا ما فعلة اسيادة هذا رافضي وهذا امامي هذا الذي يريدة ما يريدة اسيادة الوهابية

                قال (أي الصفواني):« « روي أن رجلا قدم على أمير المؤمنين (ع) فقال له: يا أمير المؤمنين أنا أحبك، وأحب فلانا، وسمى بعض أعدائه، فقال عليه السلام: أما الآن فأنت أعور، فإما أن تعمى وإما أن تبصر.»



                وقيل للصادق (ع): إن فلانا يواليكم إلا أنه يضعف عن البراءة من عدوكم، قال: «هيهات، كذب من ادعى محبتنا ولم يتبرأ من عدونا».
                وروي عن الرضا (ع) أنه قال: «كمال الدين ولايتنا والبراءة من عدونا».





                التعديل الأخير تم بواسطة ابو المعالي; الساعة 28-01-2010, 07:06 PM.

                تعليق


                • #23
                  ثم قال الصفواني:
                  واعلم يا بني، أنه لا تتم الولاية ولا تخلص المحبة وتثبت المودة لآل محمد صلى الله عليه وآله إلا بالبراءة من عدوهم، قريبا كان منك أو بعيدا، فلا تأخذك به رأفة، فإن الله عز وجل يقول: ﴿ لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم ﴾(المجادلة / 22). (السرائر ج3 ص639، عنه البحار ج27 ص58 ح17 - 19)
                  والصفواني هذا وصفه النجاشي بأنه "شيخ الطائفة، ثقة، فقيه فاضل"، ووصفه الشيخ الطوسي بأنه "حفظة كثير العلم، جيد اللسان"، واسمه محمد بن أحمد بن عبد الله بن قضاعة بن صفوان بن مهران الجمال، ومن هنا سمي بالصفواني، وله كتب، ومنها أنس العالم وأدب المتعلم. (معجم رجال الحديث ج15 ص8، والذريعة ج2 ص368)



                  ومنها: ما نقله الكشي في كتابه الذي لخصه الشيخ الطوسي بإسناده عن سدير الصيرفي، قال:
                  "دخلت على أبي جعفر (ع) ومعي سلمة بن كهيل وأبو المقدام ثابت الحداد وسالم بن أبي حفصة وكثير النواء وجماعة معهم، وعند أبي جعفر (ع) أخوه زيد بن علي، فقالوا لأبي جعفر (ع): نتولى عليا وحسنا وحسينا ونتبرأ من أعدائهم، قال (ع):« نعم، قالوا: نتولى أبا بكر وعمر ونتبرأ من أعدائهم! قال (أي سدير): فالتفت إليهم زيد بن علي، قال لهم: أتتبرأون من فاطمة، بترتم أمرنا بتركم الله، فيومئذ سموا البترية».

                  (اختيار معرفة الرجال ص236 ح4

                  تعليق


                  • #24

                    أحسنت أخي أبو المعالى
                    اللهم صلى على محمد وال محمد

                    تعليق


                    • #25

                      عن أبي عبد الله - عليه السلام -:
                      ((يا كميت بن زيد! ما أهريق في الإسلام محجمة من دم, ولا اكتسب مال من غير حله، ولا نكح فرج حرام, إلا وذلك في أعناقهما إلى يوم القيامة، حتى يقوم قائمنا، ونحن معاشر بني هاشم نأمر كبارنا وصغارنا بسبهما والبراءة منهما)).
                      رجال أبي عمرو الكشي: ص135
                      بحار الأنوار للعلامة المجلسي: ج47 ص323

                      تعليق


                      • #26
                        حدثت أبو عبد الله محمد بن أحمد الديلمي البصري ، عن محمد بن أبي كثير الكوفي ، قال : كنت لا أختم صلاتي ولا أستفتحها إلا بلعنهما ، فرأيت في منامي طائرا معه تور من الجوهر فيه شئ أحمر شبه الخلوق ، فنزل إلى البيت المحيط برسول الله صلى الله عليه وآله ، ثم أخرج شخصين من الضريح فخلقهما بذلك الخلوق في عوارضهما ، ثم ردهما إلى الضريح وعاد مرتفعا ، فسألت من حولي من هذا الطائر ؟ وما هذا الخلوق ؟ . فقال : هذا ملك يجئ في كل ليلة جمعة يخلقهما ، فأزعجني ما رأيت فأصبحت لا تطيب نفسي بلعنهما ، فدخلت على الصادق عليه السلام ، فلما رآني ضحك وقال : رأيت الطائر ؟ . فقلت : نعم يا سيدي . فقال : اقرأ : * ( إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا وليس بضارهم شيئا إلا بإذن الله ) * فإذا رأيت شيئا تكره فاقرأها ، والله ما هو بملك موكل بهما لاكرامهما ، بل هو ملك موكل بمشارق الأرض ومغاربها ، إذا قتل قتيل ظلما أخذ من دمه فطوقهما به في رقابهما ، لأنهما سبب كل ظلم مذ كان
                        مناقب ابن شهرآشوب

                        تعليق


                        • #27



                          علي بن محمد ومحمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن الحسن بن شمون ، عن عبد الله بن عبد الرحمن الأصم ، عن عبد الله بن القاسم ، عن صالح بن سهل الهمداني قال : قال أبو عبد الله عليه السلام في قول الله تعالى : " الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة " فاطمة عليهما السلام " فيها مصباح " الحسن " المصباح في زجاجة " الحسين " الزجاجة كأنها كوكب دري " فاطمة كوكب دري بين نساء أهل الدنيا " يوقد من شجرة مباركة " إبراهيم عليه السلام " زيتونة لا شرقية ولا غربية " لا يهودية ولا نصرانية " يكاد زيتها يضئ " يكاد العلم ينفجر بها " ولو لم تمسسه نار نور على نور " إمام منها بعد إمام " يهدي الله لنوره من يشاء " يهدي الله للأئمة من يشاء " ويضرب الله الأمثال للناس " ، قلت : " أو كظلمات " قال : الأول وصاحبه " يغشاه موج " الثالث " من فوقه موج " ظلمات الثاني " بعضها فوق بعض " معاوية لعنه الله وفتن بني أمية " إذا أخرج يده " المؤمن في ظلمة فتنتهم " لم يكد يراها ومن لم يجعل الله له نورا " إماما من ولد فاطمة عليها السلام " فما له من نور " إمام يوم القيامة . وقال في قوله : " يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم " : أئمة المؤمنين يوم القيامة تسعى بين يدي المؤمنين وبأيمانهم حتى ينزلوهم منازل أهل الجنة . علي بن محمد ومحمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن موسى بن القاسم البجلي ومحمد بن يحيى ، عن العمركي بن علي جميعا ، عن علي بن جعفر عليه السلام ، عن أخيه موسى عليه السلام مثله
                          الكافي [ الجزء 1 / صفحة 195 ] باب أن الأئمة عليهم السلام نور الله عز وجل الرواية رقم [ 5 ]

                          تعليق


                          • #28


                            حمدويه وإبراهيم معا ، عن محمد بن عبد الحميد ، عن أبي جميلة ، عن الحارث بن المغيرة ، عن الورد بن زيد ، قال : قلت لأبي جعفر عليه السلام : جعلني الله فداك قدم الكميت . فقال : أدخله . فسأله الكميت عن الشيخين ؟ ، فقال له أبو جعفر عليه السلام : ما أهريق دم ولا حكم بحكم غير موافق لحكم الله وحكم رسوله صلى الله عليه وآله وحكم علي عليه السلام إلا وهو في أعناقهما . فقال الكميت : الله أكبر الله أكبر حسبي حسبي .
                            رجال الكشي


                            " حمدويه بن نصير ، عن محمد بن عيسى ، عن محمد بن أبي عمير ، عن عمر بن أذينة ، عن زرارة بن أعين ، عن أبي جعفر عليه السلام : إن محمد بن أبي بكر بايع عليا عليه السلام على البراءة من أبيه "
                            رجال الكشي


                            الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن محمد بن أورمة وعلي بن عبد الله ، عن علي بن حسان ، عن عبد الرحمن بن كثير ) عن أبي عبد الله عليه السلام: ومن يرد فيه بإلحاد بظلم قال : نزلت فيهم ، حيث دخلوا الكعبة فتعاهدوا وتعاقدوا على كفرهم وجحودهم بما نزل في أمير المؤمنين عليه السلام ، فألحدوا في البيت بظلمهم الرسول ووليه فبعدا للقوم الظالمين
                            الكافي


                            الحسين بن محمد ، عن المعلى ، عن الوشا ، عن أبان بن عثمان ، عن عبد الرحمن بن أبي عبد الله ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : إن الله عز ذكره من علينا بأن عرفنا توحيده ، ثم من علينا بأن أقررنا بمحمد صلى الله عليه وآله بالرسالة ، ثم اختصنا بحبكم أهل البيت (ع) نتولاكم ونتبرأ من عدوكم ، وإنما يريد الله بذلك خلاص أنفسنا من النار . قال : ورققت وبكيت . فقال أبو عبد الله عليه السلام : سلني ، فوالله لا تسألني عن شئ إلا أخبرتك به . قال : فقال له عبد الملك بن أعين : ما سمعته قالها لمخلوق قبلك ، قال : قلت : خبرني عن الرجلين ؟ . قال : فقال ظلمانا حقنا في كتاب الله عز وجل ومنعا فاطمة عليها السلام ميراثها من أبيها ، وجرى ظلمهما إلى اليوم ، قال : - وأشار إلى خلفه - ونبذا كتاب الله وراء ظهورهما .
                            الكافي

                            تعليق


                            • #29
                              علي ، عن أبيه ، عن ابن محبوب ، عن عبد الله بن سنان ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : كانت امرأة من الأنصار تودنا أهل البيت وتكثر التعاهد لنا ، وإن عمر بن الخطاب لقيها ذات يوم وهي تريدنا ، فقال لها : أين تذهبين يا عجوز الأنصار ؟ . فقالت : أذهب إلى آل محمد صلى الله عليه وآله أسلم عليهم وأجدد بهم عهدا ، وأقضي حقهم . فقال لها عمر : ويلك ليس لهم اليوم حق عليك ولا علينا ، إنما كان لهم حق على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله ، فأما اليوم فليس لهم حق ، فانصرفي . فانصرفت حتى أتت أم سلمة ، فقالت لها أم سلمة : ماذا أبطأ بك عنا ؟ . فقالت : إني لقيت عمر بن الخطاب . . فأخبرتها (بما قالت لعمر وما قال لها عمر ، فقالت لها أم سلمة : كذب ، لا يزال حق آل محمد واجبا على المسلمين إلى يوم القيامة .

                              الكافي حميد ، عن ابن سماعة ، عن غير واحد ، عن أبان ، عن الفضيل بن الزبير ، عن فروة ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : ذاكرته شيئا من أمرهما ، فقال : ضربوكم على دم عثمان ثمانين سنة وهم يعلمون إنه كان ظالما ، فكيف - يا فروة - إذا ذكرتم صنميهم ؟ .

                              علي ، عن أبيه ، عن حنان ، عن أبيه ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : . . إن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ، ولم يذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين عليه السلام ، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين .

                              تعليق


                              • #30


                                علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حنان بن سدير ، ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد عن محمد بن إسماعيل ، عن حنان بن سدير ، عن أبيه قال : سألت أبا جعفر ( عليه السلام ) عنهما فقال : يا أبا الفضل ما تسألني عنهما فوالله ما مات منا ميت قط إلا ساخطا عليهما وما منا اليوم إلا ساخطا عليهما يوصي بذلك الكبير منا الصغير ، إنهما ظلمانا حقنا ومنعانا فيئنا وكانا أول من ركب أعناقنا وبثقا علينا بثقا في الاسلام لا يسكر أبدا حتى يقوم قائمنا أو يتكلم متكلمنا. ثم قال : أما والله لو قد قام قائمنا وتكلم متكلمنا لأبدى من أمورهما ما كان يكتم ولكتم من أمورهما ما كان يظهر والله ما أسست من بلية ولا قضية تجري علينا أهل البيت إلا هما أسسا أولها فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين .
                                الكافي - الشيخ الكليني - ج 8 - ص 245

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                17 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X