صرخات العراق والعراقيين المدوية ... تنادي خلصونا من المفسدين
الكاتب ///// عراقي للأزل
الى كل عراقي حر وشريف لم ولن يبيع عراقه وشرفة وذمته وصوته ولم يرضى بعمل المفسدين المجرمين العملاء الخونة والأعداء للعراق والشعب العراقي المظلوم من الداخل والخارج ... بعد ما وصل العراق العظيم الى ما هو علية اليوم من فساد المفسدين في الحكومة والبرلمان وأصبح حال الشعب العراقي يبكي حتى الحيوان الغير عاقل بسبب جهل الجاهلين وخذلان المنتفعين وسكوت الساكتين عن نصرة بلدهم ووطنهم والمظلومين من هذا الشعب الأبرياء المحرومين المغلوب على أمرهم بسبب خداع ونفاق وعمالة وخيانة الساسة والسادة والقياديين والحكام المفسدين بأعلامهم المزيف ونتائج انتخاباتهم المزورة والمزيفة رغم أرادة الشعب والجماهير المتطلعة للأنصاف والعدالة وأزالة غبار الضيم والعوز والحاجة ورفع غمامة الاذلال والذلة والاستحقار لحقوق وحرمة وقدسية هذا البلد وشعبة ... نذكر عسى أن تنفع الذكرى ولا نفقد الأمل بالعراقيين الأحرار الشرفاء الصادقين والذين شوهت سمعتهم وأستحقروا لقلة عددهم وخذلان الناصر للعراق والشعب ولهم بعد كل السنين والشوط الكبير والمعانات التي كبدتهم الآلام والضرر الكبير في أنفسهم وهم يشتكون لله من قلة الناصر لهم الذي ذهب ينعق مع كل ناعق وأنخدع وغرر به بالوعود والعهود والأماني الكاذبة الجوفاء الخاوية طيلة سنين أعجف من عجاف من القتل والتفجير والتهجير والتضييع والتهميش والتعتيم والظلم والجور والفساد والافساد والترويع وأنتهاك الحرم والأعراض والزج في السجون والتصفية والعمالة والخيانة والنفاق العالي المستوى في حكومة كلب العصر الأمريكي اليهودي المسعور المالكي وأربابه ووزرائه ومن لف لفهم بالعمالة والتآمر على العراق ونهب خيراته وأذلال شعبة وزرع الفتنة بين صفوف أطيافه وتزوير الحقائق وتشويه سمعة ودور العراقيين الوطنيين الشرفاء المخلصين الصادقين الذين لم ولن يهادنوا على حساب الحق وخذلان المظلوم مع هؤلاء العملاء والخونة والمفسدين كالبولاني والمالكي والجعفري والمطلك وعلاوي ومقتدى وعمار الطفل المدلل وقوات وحركات وعصابات التهريب والسلب والتهب والقتل وبيع الذمم ولم يجعلوا قيمتهم وشرفهم وكل ما يدعون (( بكارت 10 دولار يعطوه لمن يؤيدهم وينتخبهم أو مدفئة نفطية أو وظيفة مقبولة أو قطعة أرض أو منصب أو مبلغ بسيط من المال ))) وهذا ماهو يجري وقائم لحد هذه الساعة ومستمر العمل عليه من قبل هؤلاء المفسدين وأذ نابهم ...... وصرخات العراق المظلوم المدوية تتعالى لحظه بعد لحظه وساعه بعد ساعه ويوم بعد يوم وينادي ويستغيث الا من ناصر ومعين خلصونا من حكومة وبرلمان وحكم الفاسدين المفسدين وأنصروا أخوتكم المقتولين والمشردين والجياع والمرضى والمحتاجين والمظلومين من العراقيين الأبرياء والحل هو أنتخاب العراقيين الوطنيين الشرفاء الصادقين المخلصين الذين لم يشاركوا بالعرض الكبير لمسرحية الدم والقتل والفساد الذين تبناه غيرهم طيلة السبعة سنين الظلم والجور وها هم يقدموا أنفسهم وأموالهم ومشروعهم العمل والانقاذ الوطني الحر الصادق لانقاذ العراق وشعبة المظلوم من أستمرارية عمل المفسدين فهل من ناصر ومعين أيها العراقيين الأحرار
الكاتب ///// عراقي للأزل
الى كل عراقي حر وشريف لم ولن يبيع عراقه وشرفة وذمته وصوته ولم يرضى بعمل المفسدين المجرمين العملاء الخونة والأعداء للعراق والشعب العراقي المظلوم من الداخل والخارج ... بعد ما وصل العراق العظيم الى ما هو علية اليوم من فساد المفسدين في الحكومة والبرلمان وأصبح حال الشعب العراقي يبكي حتى الحيوان الغير عاقل بسبب جهل الجاهلين وخذلان المنتفعين وسكوت الساكتين عن نصرة بلدهم ووطنهم والمظلومين من هذا الشعب الأبرياء المحرومين المغلوب على أمرهم بسبب خداع ونفاق وعمالة وخيانة الساسة والسادة والقياديين والحكام المفسدين بأعلامهم المزيف ونتائج انتخاباتهم المزورة والمزيفة رغم أرادة الشعب والجماهير المتطلعة للأنصاف والعدالة وأزالة غبار الضيم والعوز والحاجة ورفع غمامة الاذلال والذلة والاستحقار لحقوق وحرمة وقدسية هذا البلد وشعبة ... نذكر عسى أن تنفع الذكرى ولا نفقد الأمل بالعراقيين الأحرار الشرفاء الصادقين والذين شوهت سمعتهم وأستحقروا لقلة عددهم وخذلان الناصر للعراق والشعب ولهم بعد كل السنين والشوط الكبير والمعانات التي كبدتهم الآلام والضرر الكبير في أنفسهم وهم يشتكون لله من قلة الناصر لهم الذي ذهب ينعق مع كل ناعق وأنخدع وغرر به بالوعود والعهود والأماني الكاذبة الجوفاء الخاوية طيلة سنين أعجف من عجاف من القتل والتفجير والتهجير والتضييع والتهميش والتعتيم والظلم والجور والفساد والافساد والترويع وأنتهاك الحرم والأعراض والزج في السجون والتصفية والعمالة والخيانة والنفاق العالي المستوى في حكومة كلب العصر الأمريكي اليهودي المسعور المالكي وأربابه ووزرائه ومن لف لفهم بالعمالة والتآمر على العراق ونهب خيراته وأذلال شعبة وزرع الفتنة بين صفوف أطيافه وتزوير الحقائق وتشويه سمعة ودور العراقيين الوطنيين الشرفاء المخلصين الصادقين الذين لم ولن يهادنوا على حساب الحق وخذلان المظلوم مع هؤلاء العملاء والخونة والمفسدين كالبولاني والمالكي والجعفري والمطلك وعلاوي ومقتدى وعمار الطفل المدلل وقوات وحركات وعصابات التهريب والسلب والتهب والقتل وبيع الذمم ولم يجعلوا قيمتهم وشرفهم وكل ما يدعون (( بكارت 10 دولار يعطوه لمن يؤيدهم وينتخبهم أو مدفئة نفطية أو وظيفة مقبولة أو قطعة أرض أو منصب أو مبلغ بسيط من المال ))) وهذا ماهو يجري وقائم لحد هذه الساعة ومستمر العمل عليه من قبل هؤلاء المفسدين وأذ نابهم ...... وصرخات العراق المظلوم المدوية تتعالى لحظه بعد لحظه وساعه بعد ساعه ويوم بعد يوم وينادي ويستغيث الا من ناصر ومعين خلصونا من حكومة وبرلمان وحكم الفاسدين المفسدين وأنصروا أخوتكم المقتولين والمشردين والجياع والمرضى والمحتاجين والمظلومين من العراقيين الأبرياء والحل هو أنتخاب العراقيين الوطنيين الشرفاء الصادقين المخلصين الذين لم يشاركوا بالعرض الكبير لمسرحية الدم والقتل والفساد الذين تبناه غيرهم طيلة السبعة سنين الظلم والجور وها هم يقدموا أنفسهم وأموالهم ومشروعهم العمل والانقاذ الوطني الحر الصادق لانقاذ العراق وشعبة المظلوم من أستمرارية عمل المفسدين فهل من ناصر ومعين أيها العراقيين الأحرار