إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عقوبة الإعدام .. رؤية إسلامية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة بلال عباس
    يا وهابي خبيث

    انما الامم الاخلاق ما بقيت
    فان هموا ذهبت اخلاقهم ذهبوا


    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مجنون بحب الحسين
      اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم و العن عدوهم

      بارك الله بكم اخي الشيخ محمد قانصو ... و بارك الله بجهودكم

      مولانا هل أنتم من الدوير ؟؟؟
      اللهم صل على محمد وآل محمد
      هلأ بشرفك يا اخ مجنون بحب الحسين
      انت قرأت الموضوع ؟؟
      أنا ما بعتقد
      وخير دليل على ذلك مشاركتك اللاحقة

      كلام صحيح سليم لا غبار عليه ..
      بانتظار التوضيح من الشيخ .....

      بانتظار التوضيح من الأخ مجنون ....

      تعليق


      • #18
        الأخ العزيز : ليس مشكلا الإستدلال بالأحاديث الواردة عن طرق إخواننا من أهل السنة لأن سيرة علمائنا قامت على ذلك وهذا لا اشكال فيه لنه أحيانا يكون من باب الزموهم بما الزموا به أنفسهم وبأمكانك مراجعة كتب الشيعة لتتحقق بنفسك
        وبغض النظر عن سند الحديث ورواته وان هناك من علماء الشيعة من يستدل به على عدالة النبي (ص) فإن

        متن الحديث ليس فيه ما تصورته من وجود اشكال في تعارض العصمة مع ما فرضته من فرضيات واحتملته من احتمالات, وبالخصوص من جهة استخدام الزهراء(ع) كمثال في موضع تهمة فرضية يؤدي بها بطريقة غير مباشرة الى التشويه أو التشكيك بمكانتها!!
        لا ليس الأمر كذلك! كيف والنبي(ص) ضرب بها مثلاً من باب فرض المحال ليس بمحال؟!! وهو أسلوب متعارف بين أهل الفن, وقد جاء به القرآن الكريم في كثير من آياته لغرض اثبات المطلوب وبيان علو مكانة الممَثل به وانه لا يتطرق إليه أي شك أو ريب, وانما التمثيل به من هذا الباب, على اعتبار أن اسلوب الجمل الشرطية باستخدام (لو) الذي هو حرف امتناع لامتناع قضيةٌ مقدرة غير متحققه في الواقع إلا بتحقق جزءيها وهما: فعل الشرط وجوابه, فمتى ما تحقق فعل الشرط تحقق جوابه.
        فمثلاً قوله تعالى: (( أَفَلاَ يَتَدَبَّرونَ القرآنَ وَلَو كَانَ من عند غَير اللّه لَوَجَدوا فيه اختلاًَفا كَثيرًا)) (النساء:82) ، وكذا قوله تعالى: ((وَلَو تَقَوَّلَ عَلَينَا بَعضَ الأَقَاويل * لَأَخَذنَا منه باليَمين)) (الحاقة:44) ، يدلان بالنتيجة على مكانة القرآن الكريم وانه محفوظ من أي اختلاف لأنه من عند الواحد الأحد, وعلى نزاهة النبي(ص) وعلو مكانته وانه لا يمكن له أن يتقوَل على الله سبحانه وتعالى وإلا لأخذ منه باليمين ..
        وكذا الحال في حديثنا هذا ، فما يجري هناك يجري هنا، حيث دلَ على نزاهة الزهراء (ع) وعلوَ مكانتها وانها من المستحيل بمكان أن تسرق, وانما كان الداعي الحقيقي لمثل هذه الفرضية البعيدة في حقها, هو أنَ النبي (ص) وجد مجموعةٌ من المسلمين كانوا يحاولون التحايل على قانون الله سبحانه وتعالى والالتفاف حوله, حينما طلبوا إليه أن لا يقيم الحد على تلك المخزومية التي سرقت لكونها من الاشراف، فقال قوله هذا تنبيهاً لهم على أنَ الحدَ كما يقام على الضعيف كذلك يقام على الشريف.

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة مدافع عن أهل البيت

          اللهم صل على محمد وآل محمد
          هلأ بشرفك يا اخ مجنون بحب الحسين
          انت قرأت الموضوع ؟؟
          أنا ما بعتقد
          وخير دليل على ذلك مشاركتك اللاحقة


          بانتظار التوضيح من الأخ مجنون ....


          لا صراحة لم أقرأه كله .............

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ محمد قانصو
            الأخ العزيز : ليس مشكلا الإستدلال بالأحاديث الواردة عن طرق إخواننا من أهل السنة لأن سيرة علمائنا قامت على ذلك وهذا لا اشكال فيه لنه أحيانا يكون من باب الزموهم بما الزموا به أنفسهم وبأمكانك مراجعة كتب الشيعة لتتحقق بنفسك
            وبغض النظر عن سند الحديث ورواته وان هناك من علماء الشيعة من يستدل به على عدالة النبي (ص) فإن

            متن الحديث ليس فيه ما تصورته من وجود اشكال في تعارض العصمة مع ما فرضته من فرضيات واحتملته من احتمالات, وبالخصوص من جهة استخدام الزهراء(ع) كمثال في موضع تهمة فرضية يؤدي بها بطريقة غير مباشرة الى التشويه أو التشكيك بمكانتها!!
            لا ليس الأمر كذلك! كيف والنبي(ص) ضرب بها مثلاً من باب فرض المحال ليس بمحال؟!! وهو أسلوب متعارف بين أهل الفن, وقد جاء به القرآن الكريم في كثير من آياته لغرض اثبات المطلوب وبيان علو مكانة الممَثل به وانه لا يتطرق إليه أي شك أو ريب, وانما التمثيل به من هذا الباب, على اعتبار أن اسلوب الجمل الشرطية باستخدام (لو) الذي هو حرف امتناع لامتناع قضيةٌ مقدرة غير متحققه في الواقع إلا بتحقق جزءيها وهما: فعل الشرط وجوابه, فمتى ما تحقق فعل الشرط تحقق جوابه.
            فمثلاً قوله تعالى: (( أَفَلاَ يَتَدَبَّرونَ القرآنَ وَلَو كَانَ من عند غَير اللّه لَوَجَدوا فيه اختلاًَفا كَثيرًا)) (النساء:82) ، وكذا قوله تعالى: ((وَلَو تَقَوَّلَ عَلَينَا بَعضَ الأَقَاويل * لَأَخَذنَا منه باليَمين)) (الحاقة:44) ، يدلان بالنتيجة على مكانة القرآن الكريم وانه محفوظ من أي اختلاف لأنه من عند الواحد الأحد, وعلى نزاهة النبي(ص) وعلو مكانته وانه لا يمكن له أن يتقوَل على الله سبحانه وتعالى وإلا لأخذ منه باليمين ..
            وكذا الحال في حديثنا هذا ، فما يجري هناك يجري هنا، حيث دلَ على نزاهة الزهراء (ع) وعلوَ مكانتها وانها من المستحيل بمكان أن تسرق, وانما كان الداعي الحقيقي لمثل هذه الفرضية البعيدة في حقها, هو أنَ النبي (ص) وجد مجموعةٌ من المسلمين كانوا يحاولون التحايل على قانون الله سبحانه وتعالى والالتفاف حوله, حينما طلبوا إليه أن لا يقيم الحد على تلك المخزومية التي سرقت لكونها من الاشراف، فقال قوله هذا تنبيهاً لهم على أنَ الحدَ كما يقام على الضعيف كذلك يقام على الشريف.
            أحسنت و بارك الله في عمرك يا شيخنا الجليل محمد قانصو ...
            ومع احترامي لرأي الاخ الطيب شديد العقاب إلا انني أُرجح الكلام المنطقي و الحجة الواضحة
            من قِبَل الشيخ الجليل حول الموضوع...
            وفقكم الله جميعا

            أختكم بان

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ محمد قانصو
              الأخ العزيز : ليس مشكلا الإستدلال بالأحاديث الواردة عن طرق إخواننا من أهل السنة لأن سيرة علمائنا قامت على ذلك وهذا لا اشكال فيه لنه أحيانا يكون من باب الزموهم بما الزموا به أنفسهم وبأمكانك مراجعة كتب الشيعة لتتحقق بنفسك
              وبغض النظر عن سند الحديث ورواته وان هناك من علماء الشيعة من يستدل به على عدالة النبي (ص) فإن

              متن الحديث ليس فيه ما تصورته من وجود اشكال في تعارض العصمة مع ما فرضته من فرضيات واحتملته من احتمالات, وبالخصوص من جهة استخدام الزهراء(ع) كمثال في موضع تهمة فرضية يؤدي بها بطريقة غير مباشرة الى التشويه أو التشكيك بمكانتها!!
              لا ليس الأمر كذلك! كيف والنبي(ص) ضرب بها مثلاً من باب فرض المحال ليس بمحال؟!! وهو أسلوب متعارف بين أهل الفن, وقد جاء به القرآن الكريم في كثير من آياته لغرض اثبات المطلوب وبيان علو مكانة الممَثل به وانه لا يتطرق إليه أي شك أو ريب, وانما التمثيل به من هذا الباب, على اعتبار أن اسلوب الجمل الشرطية باستخدام (لو) الذي هو حرف امتناع لامتناع قضيةٌ مقدرة غير متحققه في الواقع إلا بتحقق جزءيها وهما: فعل الشرط وجوابه, فمتى ما تحقق فعل الشرط تحقق جوابه.
              فمثلاً قوله تعالى: (( أَفَلاَ يَتَدَبَّرونَ القرآنَ وَلَو كَانَ من عند غَير اللّه لَوَجَدوا فيه اختلاًَفا كَثيرًا)) (النساء:82) ، وكذا قوله تعالى: ((وَلَو تَقَوَّلَ عَلَينَا بَعضَ الأَقَاويل * لَأَخَذنَا منه باليَمين)) (الحاقة:44) ، يدلان بالنتيجة على مكانة القرآن الكريم وانه محفوظ من أي اختلاف لأنه من عند الواحد الأحد, وعلى نزاهة النبي(ص) وعلو مكانته وانه لا يمكن له أن يتقوَل على الله سبحانه وتعالى وإلا لأخذ منه باليمين ..
              وكذا الحال في حديثنا هذا ، فما يجري هناك يجري هنا، حيث دلَ على نزاهة الزهراء (ع) وعلوَ مكانتها وانها من المستحيل بمكان أن تسرق, وانما كان الداعي الحقيقي لمثل هذه الفرضية البعيدة في حقها, هو أنَ النبي (ص) وجد مجموعةٌ من المسلمين كانوا يحاولون التحايل على قانون الله سبحانه وتعالى والالتفاف حوله, حينما طلبوا إليه أن لا يقيم الحد على تلك المخزومية التي سرقت لكونها من الاشراف، فقال قوله هذا تنبيهاً لهم على أنَ الحدَ كما يقام على الضعيف كذلك يقام على الشريف.
              الاخ الفاضل السلام عليكم ما تفضلتم به من استدلال على ان الاستدلال بشئ كما عادة العلماء لالزام الخصم ، صحيح ومتين ولا غبار عليه .......... وايضا ما بينتموه من الاستدلال باداة لو لافادتها الامتناع....................... ولكن كان مقصدي هو ان هكذا رواية التي لا شبيه لها في كتبنا اولا ، وثانيا فيها اسائة ادب ليس بمعنى خروج الزهراء صلوات الله عليها عن العصمة ، إنما من باب ان القوم لا يقولوا بعصمة الزهراء صلوات الله عليها فلذلك يضعوا هكذا احاديث ، اما نحن نلزمهم بالاحاديث الفقهية ، او العقائدية التي فيها فضائل اهل البيت ، ورفع لشأنهم ، ولا نلزمهم برواية فقهية فيها اسائة ادب ولو بالنحو التنزيهي ................ اما بالنسبة الى قولك بان علمائنا استدلوا بهذه الرواية لالزامهم ، فلم اجد عند المتأخرين استدلال بها ، إنما عند بعض المتقدمين ، كمنتظري ، والتيجاني وغيرهم .................................................. .................... . على كل حال لم يكن اشكالي بانك اسأت الادب او انك اخرجت الزهراء صلوات الله عليها عن عصمتها ........إنما اشكالي انه ربما خفي عليك ان الاستدلال بهذه الرواية لشيء ، قدي يكون فيه اسائة ادب لشيء اخر ....................ومعذرة منك ..............واسألك الدعاء

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X