إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هذه رواية صحيحة السند!!! هجوم عمرعلى بيت فاطمة الزهراء عليها السلام والتهديد باحراق

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    كما أن زيد بن أسلم كان يرسل
    قلت سابقا ان هذا الشخص ل يقرأ
    بل فقط ينسخ ويلصق ومدلس كبير ايضا

    السند هو
    حدثنا محمد بن بشر نا عبيد الله بن عمر حدثنا زيد بن أسلم عن أبيه أسلم
    وبمثل هذا السند جاء
    في البخاري المجوسي

    والعجب انه وصفني بقلة الادب
    عندما قلت انهم اغبياء!!!

    قلة الادب هو ادعاء العلم وانت جاهل
    تنسخ وتلصق فقط

    تعليق


    • #17
      روى في كنز العمال ج5 ص631 رقم 14113
      ( 14113 - ) عن عبد الرحمن بن عوف أن أبا بكر الصديق قال له في مرض موته : إني لا آسي على شئ إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أي فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عنهن ، فأما اللاتي فعلتها وددت أني لم أفعلها فوددت أني لم أكن أكشف بيت فاطمة وتركته وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة بن الجراح أو عمر فكان أميرا وكنت وزيرا ، ووددت حيث وجهت خالدا إلى أهل الردة أقمت بذي القصة فان ظهر المسلمون ظهروا وإلا كنت بصدد لقاء أو مدد ، وأما الثلاث اللاتي تركتهن ووددت أني فعلتهن فوددت أني يوم أتيت بالأشعث بن قيس أسيرا ضربت عنقه فإنه يخيل إلي أنه لا يرى شرا إلا أعان عليه ووددت أني يوم أتيت بالفجاءة لم أكن أحرقته وقتلته سريحا أو أطلقته نجيحا ووددت أني حيث وجهت خالدا إلى أهل الشام كنت وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يدي يمينا وشمالا في سبيل الله ، وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت عنهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فوددت أني سألته فيمن هذا الامر فلا ينازعه أهله ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الامر شئ ؟ ووددت أني كنت سألته عن ميراث العمة وابنة الأخت فان في نفسي منهما حاجة . ( أبو عبيد في كتاب الأموال عق وخيثمة بن سليمان الأطرابلسي في فضائل الصحابة طب كر ص ) وقال أنه حديث حسن إلا أنه ليس فيه شئ عن النبي صلى الله عليه وسلم وقد أخرج ( خ ) كتابه غير شئ من كلام الصحابة . )) انتهى كلام المتقي الهندي


      ترجمة خيثمة بن سليمان :

      قال الذهبي :
      (( خيثمة ، الامام ، الثقة ، المعمر ، محدث الشام ، أبو الحسن ، خيثمة بن سليمان ابن حيدرة بن سليمان القرشي الشامي الأطرابلسي ، مصنف " فضائل الصحابة " . كان رحالا جوالا صاحب حديث ..... قال أبو بكر الخطيب : خيثمة ثقة ثقة ، قد جمع فضائل الصحابة .)) سير أعلام النبلاء - الذهبي ج 15 - ص 412 ترجمة رقم 230


      وابن تيمية يعترف :

      واين تيمية أيضا لم ينكر هذه الحادثة الا انه أوّلها ، وأوجد عذراً لأبي بكر بأنه أراد ان ينظر هل فيه شيء من مال الله ام لا ؟!! حيث قال وهو يبرر لأبو بكر هجومه على الدار :

      (( غاية مايقال : إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه وان يعطيه لمستحقيه ، ثم رأى انه لو تركه لهم لجاز ، فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء .)) منهاج السنة ج8 ص291

      معنى الكبس :

      ومعنى الكبس هو الهجوم والاقتحام
      قال ابن منظور في لسان العرب :
      والتَّكْبـيس والتَّكَبُّس: الاقتـحامعلـى الشيء، وقد تَكَبَّسوا علـيه، ويقال: كَبَسوا علـيهم .


      سند الرواية :


      الاموال لابن زنجويه ج1 ص387 ( ترقيم الشاملة )

      أنا حميد أنا عثمان بن صالح ، حدثني الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي ، حدثنيعلوان ، عن صالح بن كيسان عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، أن أباه عبد الرحمن بنعوف ، دخل على أبي بكر الصديق رحمة الله عليه ، في مرضه الذي قبض فيه ....


      رجال السند :


      1ـ حميد : فهو ابن زنجويه مؤلف الكتاب ، وهو من رجال ابو داود والنسائي ، وثقه النسائيوابن حبان والخطيب وابو حاتم الرازي . تهذيب التهذيب
      وقال في التقريب ثقة ثبت له تصانيف من الحادية عشرة

      2ـ عثمان بن صالح : من رجال البخاري والنسائي وابن ماجه ،وذكره ابن حبان في الثقات ، قال ابن أبي حاتم عن أبيه كان شيخا صالحا سليم الناحية، وقال الحاكم عن الدارقطني ثقة
      .
      3ـ الليث بن سعد : وهو من رجال الستة . قال في التقريب : ثقة ثبت فقيه إمام مشهور من السابعة .
      4 ـ علوان بن داود : ذكره ابن حبان في الثقات
      واتهمه بعض علماء الجرح والتعديل بنكارة الحديث الا انه جرح مبهم غير مفسر وهو مردود ، واذا اجتمع عندنا جرح مبهم ، وتعديل ، قدم التعديل ، ولايقبل الجرح الا مفسراً .

      5ـ صالح بن كيسان : من رجال الستة

      6ـ حميد بن عبد الرحمن بن عوف : من رجال الستة ، قال في التقريب : ثقة من الثانية .

      7ـ عبد الرحمن بن عوف : صحابي


      والرواية صححها ايضا الضياء المقدسي فقد رواها في كتابه الاحاديث المختارة ج1 ص88

      وقد اشترط الصحة في كتابه
      :
      قال محقق كتاب الأحاديث المختارة في مقدمة التحقيق : ( فالمتكلمون في علوم الحديث يقسمون كتب الحديث على مراتب ويذكرون منها كتب الصحة، أي كتب الأحاديث الصحيحة، وجميع من تكلم في مراتب الكتب ممن جاء بعد الضياء جعل «المختارة» من كتب الصحة ) ( الأحاديث المختارة 1/18
      ) .
      وقال السيوطي في تدريب الراوي 1/144 : ( ومنهم الحافظ ضياء الدين محمد بن الواحد المقدسي جمع كتاباً سمّاه المختارة التزم فيه الصحة، وذكر فيه أحاديث لم يسبق إلى تصحيحها
      ) .
      وقال ابن بدران في المدخل صفحة 466 : ( ولهذا الحافظ كتاب الأحاديث المختارة وهي تصلح أن يحتج بها سوى ما في الصحيحين خرّجها من مسموعاته)

      تعليق


      • #18
        بسم الله الرحمن الرحيم
        اللهم صل على محمد وآل محمد
        بحراني ...
        كل الروايات فيها علوان بن داوود ...وقد أطبقت الأمة على ضعفه ...
        بالتالي الرواية تسقط به ...

        تعليق


        • #19
          كل الروايات فيها علوان بن داوود ...وقد أطبقت الأمة على ضعفه ...
          بالتالي الرواية تسقط به
          قال الذهبي :
          ما كل من روى المناكير يضعف ( ميزان الاعتدال 1 : 118 برقم 464 ترجمة أحمد بن عتاب المروزي)

          قال ابن حجر :

          لو كان كل من روى شيئا منكرا استحق ان يذكر في الضعفاء لما سلم من المحدثين أحد ( لسان الميزان 2 : 308 رقم 1265 )

          قلت لك جرحه مبهم غير مفسر
          وعده ابن حبان من الثقات


          وسبب جرحه روايته لهذه الرواية اصلا

          تعليق


          • #20
            بسم الله الرحمن الرحيم
            اللهم صل على محمد وآل محمد
            بحراني ..
            قلت:
            " قلت لك جرحه مبهم غير مفسر
            وعده ابن حبان من الثقات



            ابن حبان بمفرده في مواجهة كل هؤلاء ..

            هذا لا يستقيم ....
            والضعف هنا ليس لأن ما رواه منكراً ...
            وقولك :
            " وبمثل هذا السند جاء
            في البخاري المجوسي


            والعجب انه وصفني بقلة الادب
            عندما قلت انهم اغبياء!!!

            قلة الادب هو ادعاء العلم وانت جاهل
            تنسخ وتلصق فقط

            المجوسي ..
            مش قلت لك إنك مؤدب؟
            المسألة لسيت في أسلم ...بل في أن أسلم لم يشهد الواقعة ...
            ولم يخبر عمن أخذها .

            تعليق


            • #21
              ابن حبان بمفرده في مواجهة كل هؤلاء ..
              هذا لا يستقيم ....
              والضعف هنا ليس لأن ما رواه منكراً ...
              اولا:
              ابن حبان
              الضياء المقدسي
              ابن تيمية

              ثانيا:
              وجرحه مبهم غير مفسر
              وسبب الجرح هذه الرواية
              المجوسي ..
              مش قلت لك إنك مؤدب؟
              الا تعرف ان البخاري مجوسي
              راجع ترجمته
              المسألة لسيت في أسلم ...بل في أن أسلم لم يشهد الواقعة ...
              ولم يخبر عمن أخذها
              يرد عليك ابن حجر وعلى الدارقنطي

              نص علماء الحديث على حمل هذه الرواية وأمثالها على السماع ، فقد ذكر ابن حجر العسقلاني في فتح الباري موردا لذلك في رده على الدارقطني الذي اعترض على رواية في صحيح البخاري أن راويها لم يكن موجودا حين الحادثة فقال في رده العسقلاني إن الراوي للحادثة وإن لم يكن موجودا حينها إلا أنه قد سمع مؤخرا ممن حدثت معه تلك الحادثة فتحمل على سماع الراوي ممن حدثت معه تلك الحادثة وإن لم يصرح في الرواية أنه قد سمع الحادثة منه .

              وهذه هي رواية البخاري التي اعترض عليه الدارقطني ، صحيح البخارى ج 5 ص 66 : حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن زيد بن أسلم عن أبيه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسير في بعض اسفاره ، وكان عمر بن الخطاب يسير معه ليلا ، فسأله عمر بن الخطاب عن شئ فلم يجبه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم سأله فلم يجبه ، ثم سأله فلم يجبه ، وقال عمر ابن الخطاب: ثكلتك أمك يا عمر ، نزرت رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات كل ذلك لا يجيبك ، قال عمر: فحركت بعيرى ثم تقدمت امام المسلمين وخشيت ان ينزل في قرآن ، فما نشبت ان سمعت صارخا يصرخ بى قال فقلت لقد خشيت ان يكون نزل في قرآن وجئت رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلمت فقال لقد انزلت على الليلة سورة لهى احب إلى مما طلعت عليه الشمس ثم قرأ انا فتحنا لك فتحا مبينا"

              ونقل ابن حجر في مقدمة فتح الباري ص371 اعتراض الداقطني عليها بالإرسال بدعوى أن أسلم مولى عمر لم يكن حاضرا الحادثة :
              " قال الدارقطني: أخرج البخاري عن القعنبي وعبد الله بن يوسف وغيرهما عن مالك عن زيد بن أسلم عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسير وعمر معه الحديث في نزول سورة الفتح مرسلا وقد وصله قراد وغيره عن مالك " .

              فعقب عليه ابن حجر العسقلاني قائلا : " قلت: بل ظاهر رواية البخاري الوصل ، فإن أوله وإن كان صورته صورة المرسل فإن بعده ما يصرح بأن الحديث لأسلم عن عمر ، ففيه بعد قوله فسأله عمر عن شئ فلم يجبه . فقال عمر نزرت رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات كل ذلك لا يجيبك قال عمر فحركت بعيري ثم تقدمت امام الناس وخشيت أن ينزل في قرآن . وساق الحديث على هذه الصورة حاكيا لمعظم القصة عن عمر فكيف يكون مرسلا هذا من العجب والله أعلم ".



              وقد كرر ابن حجر قوله
              في حديث اخر

              تعليق


              • #22
                وقال الذهبي:

                قال الذهبي في طبقات الحفاظ ج1ص24ت32 :
                " أسلم مولى عمر بن الخطاب أبو خالد ويقال أبو زيدحبشي بجاوي ، أدرك ، ومات سنة ثمانين وله أربع عشرة ومائة سنة ".

                تعليق


                • #23
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  اللهم صل على محمد وآل محمد
                  المضحك فعلاً يا بحراني ...
                  هو احتجاجك بروايات الضياء المقدسي ...
                  لنراجع ماذا قلت أنت في موضوع الداء والدواء ..
                  قلتم:
                  " احضر رواية اخرى من الكتاب نفسه الاحاديث المختارة

                  ضعيفة لكي اترك الاحتجاج به

                  وقلت:
                  " وسبق وقلت لك اريد رواية اخرى ضعيفة
                  من نفس الكتاب لاترك الاحتجاج به
                  فقط واحدة
                  المشاركة رقم 189

                  وفي المشاركة رقم 193 قلت:
                  "ومازلت اريد رواية اخرى ضعيفة
                  لكي اتركك الاحتجاج بالضياء المقدسي

                  وفي المشاركة رقم 198 قلتم:
                  " وقلت لك اريد رواية اخرى ضعيفة لكي اترك الاحتجاج بالمقدسي

                  فلا تعيد علي كلامك رجاء
                  احضر رواية اخرى ضعيفة فقط


                  وقد أجبناك بالرواية ...في المشاركة رقم 199

                  :
                  " وهذه هي الرواية التي طلبت ..
                  "
                  30- حديث : ( صيام رمضان بالمدينة كصيام ألف شهر فيما سواه ) وفي لفظ : ( خير من ألف رمضان فيما سواه من البلدان ) وهذا الحديث أخرجه البيهقي ....وهذه علل سنده ..

                  وقال الهيثمي : فيه عبدالله بن كثير وهو ضعيف
                  وقال الذهبي في الميزان : إسنادمظلم
                  وقال البيهقي إسناده ضعيف وفيه عبدالله بن كثير الذي ضعفه العديد من العلماء ...

                  وقد أجبتنا في المشاركة رقم 200 في أول سطر قائلاً :
                  " اذا رمينا الاحتجاج بالمقدسي
                  ههههههههههههههههههههههههههههههههه

                  دلوقتي بسلامتك جاي تحتج بيها بعدما رميت الاحتجاج بها ؟ََََََََََ!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                  ههههههههههههههههههههههههههههههه
                  لا تحاول معي هذه المحاولات مرة أخرى ..
                  ********************************************
                  ونقول لو احتججتم برواية أسلم لانتهى الموضوع ..وبالنهاية التتي نريد كمان..لأن الرواية تقول لا حرق وقع ..ولا ضرب ..ولا رفس ..
                  نحن نريد طلب واحد ..فقط الاتيانبرواية صحيحة صريحة تثبت وقوع الحادثة فعلا بالكيفية التي تصفون (ضرب-عصر-رفس-سوط-حرق-نار-مسمار)


                  تعليق


                  • #24
                    كنت منصفا معكم
                    فكنت امل ان تكون منصفا

                    لكن بعد ان عرفت انك كذاب ومدلس كبير
                    وغير منصف

                    اعيد استدلالي بالمقدسي

                    فهو نص على صحة كتابه
                    واكد ذلك علمائك

                    مع العلم بان الرواية صحيحة فعلا

                    تعليق


                    • #25
                      بحراني ...
                      قلتم:
                      " كنت منصفا معكم
                      فكنت امل ان تكون منصفا


                      لكن بعد ان عرفت انك كذاب ومدلس كبير
                      وغير منصف

                      اعيد استدلالي بالمقدسي

                      فهو نص على صحة كتابه
                      واكد ذلك علمائك

                      مع العلم بان الرواية صحيحة فعلا
                      إيه ده ؟

                      بترجع في كلامك ؟
                      عييييييييييييييييييييييييب ...الرجل لا يعود في كلمته ....

                      تعليق


                      • #26
                        إيه ده ؟
                        بترجع في كلامك ؟
                        عييييييييييييييييييييييييب ...الرجل لا يعود في كلمته ....
                        انا ما زلت مع كلمتي
                        فكتاب المقدسي ليس صحيح

                        وما قلته انا
                        اذا رمينا الاحتجاج بالمقدسي
                        ولم اقل يوما ان الرواية غير صحيحة
                        بل هي صحيحة سندا ومتنا

                        تعليق


                        • #27
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          اللهم صل على محمد وآل محمد
                          بحراني
                          قلتم:
                          " انا ما زلت مع كلمتي
                          فكتاب المقدسي ليس صحيح


                          وما قلته انا
                          مش باين ....

                          وقلت:
                          " ولم اقل يوما ان الرواية غير صحيحة
                          بل هي صحيحة سندا ومتنا

                          أية رواية تلك التي تتحدث عنها ...
                          ؟
                          رواية علوان الضعيف المتروك الذي أطبق علماء الأمة على تضعيفه ...
                          عد إلى التعليق عليه لتجد عدة عيوب أخرى في السند وهذه هي العيوب هذا الأثر الضعيف أخرجه الطبراني في معجمه الكبير ومن طريقه الضياء في المختارة وابن زنجويه في كتاب الأموال والعقيلي في الضعفاء وابن عساكر في تاريخ دمشق والطبري في تاريخه.

                          قلت وهو أثر ضعيف فيه عدة علل :

                          الأولى :- مداره من جميع طرقه على علوان بن داود البجلي وهو راو ضعيف أطبق الأئمة على تضعيفه.

                          قال البخاري عنه منكر الحديث وهكذا قال ابن يونس وقد ذكره غير واحد بهذا الأثر وأنه من منكراته منهم الحافظ الذهبي في ميزانه والحافظ ابن حجر في اللسان والعقيلي في الضعفاء.

                          قال العقيلي في الضعفاء
                          لا يتابع على حديثه ولا يعرف إلا به ، وقال الهيثمي في المجمع رواه الطبراني وفيه علوان بن داود وهو ضعيف وهذا الأثر مما أنكر عليه.

                          فإن قيل قد روي من وجه آخر ليس فيه علوان بن داود كما في رواية ابن عساكر في تاريخه بإسناده عن أبي الهيثم خالد بن القاسم قال حدثنا الليث بن سعد عن صالح بن كيسان عن حميد بن عبدالرحمن بن عوف أنه دخل على أبي بكر الصديق يعوده في مرضه الذي مات فيه .... الحديث .

                          قلنا هذا الطريق غير محفوظ وذلك لأن أبا الهيثم خالد بن القاسم هذا متروك تركه الناس أي أئمة الحديث ونقاله , تركوه وذلك لأنه كان كذاباً يزيد في الأسانيد وينقص لا سيما عن الليث وقد خالفه تلاميذ الليث ممن في طبقته وهم الثقات فرووه عن الليث بن سعد عن علوان بن داود عن صالح بن كيسان به منهم يحيي بن عبدالله بن بكير وهو ثقة في الليث ومنهم عثمان بن صالح المصري صدوق ومنهم كاتبه أي كاتب الليث أبوصالح ولا شك أن الجماعة مقدمة في الليث على ذلك الفرد المتروك .

                          ويؤكد ذلك أن الليث بن سعد قد تابعه سعيد بن عفير عند الطبراني فرواه عن علوان بن داود البجلي عن حميد به وسعيد بن عفير ثقة.

                          وعليه فالصحيح أن هذا الأثر كما سبق عن الأئمة من مفردات علوان بن داود ومن منكراته ولا يعرف إلا من طريقه.

                          ولذا قال ابن عساكر في تاريخه وهو الذي أخرج تلك الرواية قال: رواه خالد بن القاسم المدائني وأسقط منه علوان بن داود وقد وقع لي عالياً من حديث الليث وفيه ذكر علوان ثم أكد ذلك بإسناده العالي عن محمد بن رمح عن الليث عن علوان .
                          قلت: ومحمد بن رمح هذا ثقة ثبت.

                          فهؤلاء أربعة من الثقات قد خالفوا ذلك المدائني الكذاب وعليه فالحديث حديث علوان بن داود لا ريب
                          وهو ضعيف منكر الحديث.

                          العلة الثانية:
                          اضطراب علوان بن داود هذا في إسناد حديثه فمرة يرويه كما سبق عن حميد بن عبدالرحمن بن حميد عن صالح بن كيسان عن حميد بن عبدالرحمن بن عوف عن ابيه.

                          ومرة يرويه بإسقاط الرجلين أي مباشرة عن صالح بن كيسان عن حميد بن عبدالرحمن عن أبيه.

                          ومرة يرويه مرسلا أي عن صالح بن كيسان عن حميد بن عبدالرحمن عن أبي بكر أي دون أن يرويه عن أبيه.

                          ولا غرابة في اضطرابه فهو كما ذكرنا ضعيف منكر الحديث لا يحتمل منه إلا ذلك.

                          ولأجل ما سبق أطبق جماعة من أئمة الحديث على تضعيف هذا الأثر منهم الحافظ العقيلي في الضعفاء والإمام الذهبي في الميزان والحافظ ابن حجر في اللسان على ماتقدم والله ولي التوفيق ..
                          *******************************************

                          يارب تكون فهمت إن الرواية غير صحيحة لسقوط أحد الرواة فيها وقيامة بالرواية مرسلاً ..ويضطرب ...
                          كل دي علل ..وجنابك تقولي صحيحة السند ...
                          ربنا يهديك .

                          تعليق


                          • #28
                            وبعد ثبتت صحة الرواية الأولى هذه الرواية الثانية
                            مع ترجمة السند
                            المجيء بقبس أو بفتيلة
                            وهذا عنوان آخر، وهو « جاء بقبس » أو « جاء بفتيلة »
                            وهذا مارواه البلاذري وغيره :
                            رواية البلاذري في أنساب الأشراف
                            عن المدائني، عن مسلمة بن محارب، عن سليمان التيمي، وعن ابن عون.
                            أن أبا بكر أرسل إلى عليّ يريد البيعة، فلم يبايع. فجاء عمر، ومعه قبس فتلقته فاطمةُ على الباب، فقالت فاطمة: يا بن الخطاب، أتراك محرّقاً علي بابي؟ قال: نعم، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك.

                            ترجمة البلاذري
                            البلاذري * العلامة، الاديب، المصنف، أبو بكر، أحمد بن يحيى بن جابر البغدادي البلاذري، الكاتب، صاحب " التاريخ الكبير ".
                            سمع: هوذة بن خليفة، وعبد الله بن صالح العجلي، وعفان، وأبا عبيد، وعلي بن المديني، وخلف بن هشام، وشيبان بن فروخ.
                            وهشام بن عمار، وعدة.
                            وجالس المتوكل، ونادمه. جزء 13 صفحة 162 ،
                            الكتاب : سير أعلام النبلاء
                            عدد الأجزاء : 23
                            مصدر الكتاب : موقع يعسوب
                            [ ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ]

                            ترجمة لمدائني

                            أبو الحسن علي بن محمد المدائني البصري الأخباري. صاحب التصانيف والمغازي والأنساب، وله ثلاث وتسعون سنة. سمع ابن أبي ذئب وطبقته. وكان يسرد الصوم. وثقه ابن معين وغيره.
                            جزء 1 صفحة 73 ،الكتاب : العبر في خبر من غبر
                            المؤلف : الذهبي
                            عدد الأجزاء : 4
                            مصدر الكتاب : موقع الوراق
                            [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]

                            وقال في سير أعلام النبلاء:
                            المدائني * العلامة الحافظ الصادق أبو الحسن علي بن محمد بن عبد الله بن أبي سيف المدائني الاخباري.
                            نزل بغداد، وصنف التصانيف، وكان عجبا
                            في معرفة السير والمغازي والانساب وأيام العرب، مصدقا فيما ينقله، عالي الاسناد.
                            ولد سنة اثنتين وثلاثين ومئة.
                            وسمع قرة بن خالد وهو أكبر شيخ له، وشعبة، وجويرية بن أسماء، وعوانة بن الحكم، وابن أبي ذئب، ومبارك بن فضالة، وحماد بن سلمة، وسلام بن مسكين، وطبقتهم، وكان نشأ بالبصرة.
                            حدث عنه: خليفة بن خياط، والزبير بن بكار، والحارث بن أبي أسامة، وأحمد بن أبي خيثمة، والحسن بن علي بن المتوكل، وآخرون.
                            قال أحمد بن أبي خيثمة: كان أبي، ومصعب الزبيري، ويحيى بن معين يجلسون بالعشيات على باب مصعب، فمر رجل ليلة على حمار فاره، وبزة حسنة، فسلم، وخص بمسألته يحيى بن معين، فقال له يحيى: يا أبا الحسن، إلى أين ؟ قال: إلى هذا الكريم الذي يملا كمي دنانير ودراهم، إسحاق بن إبراهيم الموصلي.
                            فلما ولى، قال يحيى: ثقة ثقة ثقة.
                            فسألت أبي: من هذا ؟ قال: هذا المدائني . جزء 10 صفحة 400 ،
                            الكتاب : سير أعلام النبلاء
                            عدد الأجزاء : 23
                            مصدر الكتاب : موقع يعسوب
                            [ ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ]
                            ــــــــــــــــــــــــــــــــ

                            ترجمة مسلمة بن محارب
                            قال البخاري في التاريخ الكبير :
                            مسلمة بن محارب الزيادي يروى عن أبيه عن معاوية روى عنه إسماعيل بن علية مسلمة بن عبد الله الجهني يروى عن الحجازيين وعمر بن
                            عبد العزيز روى عنه عبد الكريم أبو أمية مسلمة بن قعنب القعنبي من أهل المدينة يروى عن هشام بن عروة روى عنه ابناه إسماعيل وعبد الله ابنا مسلمة القعنبيان مستقيم الحديث معن بن ثور السلمي يروى عن عطية بن قيس روى عنه عبد الله بن العلاء بن زبر معن بن محمد الغفاري من أهل المدينة يروى عن سعيد المقبري روى عنه عمر بن على المقدمي وابنه محمد بن معن معن بن نضلة بن عمرو الغفاري يروى عن أبيه روى عنه ابنه محمد بن معن
                            قال الإمام البخاري :
                            مسلمة بن محارب الزيادي عن ابيه ان معاوية كتب إلى زياد سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول ان العجم أو العدو لا ينصروني (4) على قوم. جزء 7 صفحة 387 .
                            الكتاب : التاريخ الكبير
                            المؤلف : محمد بن إبراهيم بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي
                            عدد الأجزاء : 9
                            مصدر الكتاب : موقع يعسوب
                            [ ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ]

                            ترجمة معمر بن سليمان
                            قال الذهبي في العبر
                            وفيها الإمام أبو محمد معتمر
                            بن سليمان بن طرخان التيمي الحافظ.
                            أحد شيوخ البصرة. وله إحدى وثمانون سنة. روى عن عن أبيه ومنصور وخلق لا يحصون. قال قرة بن خالد: ما معتمر عندنا بدون أبيه.
                            وقال غيره: كان عابداً صالحاً حجة. الجزء 1 صفحة 55 ،
                            الكتاب : العبر في خبر من غبر
                            المؤلف : الذهبي
                            عدد الأجزاء : 4
                            مصدر الكتاب : موقع الوراق
                            [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]

                            وقال ابن سعد في الطبقات
                            سليمان بن طرخان التيمي
                            ويكنى أبا المعتمر.
                            قال: سمعت يزيد بن هارون يقول: ليس بتيمي ولكنة مري ومنزله في التيم فنسب إليهم، قال: وكان ثقة كثير الحديث، وكان من العباد
                            المجتهدين، وكان يصلي الليل كله يصلي الغداة بوضوء العشاء الآخرة، وكان هو وابنه المعتمر يدوران بالليل في المساجد فيصليان مرة في هذا المسجد ومرة في هذا المسجد حتى يصبحا .
                            جزء 7 صفحة 252 .
                            الكتاب : الطبقات الكبرى
                            المؤلف : محمد بن سعد بن منيع أبو عبدالله البصري الزهري
                            المحقق : إحسان عباس
                            الناشر : دار صادر - بيروت
                            الطبعة : 1 - 1968 م
                            عدد الأجزاء : 8
                            مصدر الكتاب : موقع الوراق
                            [ ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ]
                            ترجمة

                            - عبد الله بن عون * (ع) ابن أرطبان، الامام القدوة، عالم البصرة، أبو عون المزني.
                            مولاهم البصري الحافظ.
                            حدث عن أبي وائل، والشعبي، والحسن، وابن سيرين، والقاسم بن محمد، وإبراهيم النخعي، ومجاهد، وسعيد بن جبير، ومكحول، وأنس بن سيرين، وثمامة بن عبد الله، ورجاء بن حيوة، وزياد بن جبير، وعمير بن إسحاق، ونافع، وأبي رجاء مولى أبي قلابة، وخلق.
                            ما وجدت له سماعا من أنس بن مالك، ولا من صحابي مع أنه ولد في حياة ابن عباس، وطبقته.
                            وكان مع أنس بالبصرة.
                            وقد ورد عنه أنه رأى أنسا وعليه عمامة خز.
                            ولد سنة ست
                            وستين.
                            وكان أكبر من سليمان التيمي.
                            روى عنه: سفيان، وشعبة، وابن المبارك، ومعاذ بن معاذ، وعباد بن العوام، ومحمد بن أبي عدي والنضر بن شميل، وإسماعيل بن علية، ويزيد ابن هارون، وإسحاق الازرق، وأزهر السمان، وأبو عاصم النبيل، وقريش بن
                            أنس، ومحمد بن عبد الله الانصاري، وعثمان بن عمر بن فارس، والاصمعي وبكار بن محمد السيريني، ومسلم بن إبراهيم، وخلق سواهم.
                            وكان من أئمة العلم والعمل.
                            قال هشام بن حسان، لم تر عيناي مثل ابن عون.
                            قال مثل هذا القول، وقد رأى الحسن البصري.
                            وقال ابن المبارك ما رأيت أحدا أفضل من ابن عون.
                            وقال شعبة: شك ابن عون أحب إلي من يقين غيره.
                            جزء 6 صفحة 365 .

                            تعليق


                            • #29
                              مش باين ....
                              بل باين
                              رواية علوان الضعيف المتروك الذي أطبق علماء الأمة على تضعيفه
                              قلت لك سبب تضعيفه هو روايته للرواية اصلا


                              وقد صحح الرواية
                              ابن حبان
                              وابن تيمية
                              والمقدسي
                              وابن خيثمة

                              قال الذهبي :
                              ما كل من روى المناكير يضعف ( ميزان الاعتدال 1 : 118 برقم 464 ترجمة أحمد بن عتاب المروزي)

                              قال ابن حجر :

                              لو كان كل من روى شيئا منكرا استحق ان يذكر في الضعفاء لما سلم من المحدثين أحد ( لسان الميزان 2 : 308 رقم 1265 )

                              تعليق


                              • #30
                                بسم الله ..
                                بتهرب يا عبد العباس ...عن طريق روايات جديدة ؟
                                هههههههههههههههههههههههههههههههه
                                الرواية الأولى منقطعة ...
                                والثانية ضعيفة وفيها راو سقط سقوطاً مدوياً ...

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X