لا أحترام لقيمة الأنسان
كأبسط أبسط أمر تعرض له المعتقلون في مقر التحقيقات الجنائية هو رميهم بالعراء وبالبرد القارس لأيام متتالية من ثم أدخالهم المستودعات المهجورة والمليئة بالحشرات تماما كما في شكل رقم 1 بالظبط والتمام..
حيث لا بطانيات ولا شراشف ولا أرضية مفروشة وأي معتقل تريده لجنة التحقيق يتم ركل المعتقل بكل قوة من قبل المقنعين وينقاد بالهرولة لغرفة اللجنة وعلما أنه مقيد اليدين معصوب العين حافي القدمين الأمر الذي يتعمد المقنع ان يسلك مسار مليئ بالنفايات والزجاج المنتشر والمرتفعات والمطبات ويسقط حينها لمعتقل مرارا وتكرارا ويضرب بكل قوة عند السقوط!!

شكل 1
طريقة أخرى لثقب الأذن
ذكرنا لكم سلفا طريقة تفجير المثانة وها نحن نعرض لاخوتنا بكل أمانة وصدق ونزاهة والله على ما نقول شهيد..
نعرض طريقة ثقب الأذن دون أي اثر يذكر وهو من خلال اكراه المعتقل بأن يستلقي على بطنه واضعا خدها على الأرض تماما كما بالشكل2

شكل 2
حينها يصب المقنع بأشراف اللجنة مباشرة..كوب من الماء في داخل الأذن مباشرة ألى ان تمتلئ..حينها يشرع الظابط باللطم السريع على الأذن مما يحدف ضغطا كبير في الأذن ويتجلط الدم حينها وتتلف الطبلة والشعيرات الحسية في الأذن !!

وكل ذالك حدث في ليلة رأس السنة..ليلة التسلية كما يسمونها!!
طبعا ليلة رأس السنة هي اخر ليلة تم فيها مباشر ةالتعذيب الى السادسة صباحا وعلى طوال هذه الأيام يقدم للمعتقلين الطعام والشراب الا انهم لا يأكلون بتاتا كون ان الشهية مفقودة كليا ولا قدرة لهم للاكل نتيجة الوضع المتردي لهم أي لا يسمح لهم بغسل أيديهم ولا بخلع العصابة عن العين ولا بفك القيود عن الأيدي ومن يريد أن يأكل يجبر على مقابلة الحائط وهو مصمد!!
فأختفت اللجنة حينها وكانهم أشباح ولم يعد لهم وجود سوى المقنعين الذين واصلو التعذيب النفسي للمعتقلين وهو كالأتي:
يتجمعون ليليا عند نافذة المستودعات الموجود فيها المعتقلين ويتحدثو عن أساليب جديده للتعذيب!!
يرمون بمنتصف الليل مجموعة أخشاب كثيرة(ألواح) على الأرض مصدرة صوتا قويا وهم يتناول أطراف الحديث لأختيار لوح صلب للضرب دون أن ينكسر!!
يأتي المقنع ليركل المعتقل ليقول له بان الضابط يريدك لكي يفزع المعتقل من المصير ليكتشف أن لا يوجد أي ظابط بالأصل!!
يجتمع المقنعون بعد أخراج المعتقلين للفناء الداخلي للتحقيقات الجنائية..فيجتمعون خارجا محدثين مسيرة سيارات مبتهجة ويصرخون(عفية عليكم) وحينها يخاطب المقنع الموجود مع المعتقلين قائلا:
(شوفو الناس شلون مستانسة باللي نسويه فيكم ويقولون لنا عفية علينا)!!!
يهدد المعتقلين بتعذيب أحد من أقاربه معه كما هدد احمد عبد الهادي بتعذيب أباه أمامه..
وهدد عيسى بقتل ولده الرضيع عبر أقتحام المنزل بقنابل صوتية مريدين بذالك قتل الرضيع باعتراف اللجنة والمقنعين..
هدد عيسى السرح أيضا بتعذيب أبيه أمامه وهذا قبل رأس السنة وقبل الأنتهاء من الأفادات...وتم أدخال عيسى في غرفة على الظابط ليلا ليتفاجأ بان أباه موجود هناك ويصاب بحالة هستيريا..طالبا الضابط منه وهو (عيسى طلاق المجالي) بأن يتكلم ولا ينسى ما قاله له أياه قبل الدخول.!!
تم مداهمة منزل أحمد عبد الهادي بمنتصف الليل وهو بصحبتهم ليحرقو قلب والديه عليه وهو مكبل اليدين، حتى أن أهين والداه امامه من قبل المقنعين والشرطة النسائية المدنية!!
هذا وللحديث بقية
وأنتضروا المفاجأة الكبرى في تورط السلطة بممارسة القتل الصامت!!!
كأبسط أبسط أمر تعرض له المعتقلون في مقر التحقيقات الجنائية هو رميهم بالعراء وبالبرد القارس لأيام متتالية من ثم أدخالهم المستودعات المهجورة والمليئة بالحشرات تماما كما في شكل رقم 1 بالظبط والتمام..
حيث لا بطانيات ولا شراشف ولا أرضية مفروشة وأي معتقل تريده لجنة التحقيق يتم ركل المعتقل بكل قوة من قبل المقنعين وينقاد بالهرولة لغرفة اللجنة وعلما أنه مقيد اليدين معصوب العين حافي القدمين الأمر الذي يتعمد المقنع ان يسلك مسار مليئ بالنفايات والزجاج المنتشر والمرتفعات والمطبات ويسقط حينها لمعتقل مرارا وتكرارا ويضرب بكل قوة عند السقوط!!

شكل 1
طريقة أخرى لثقب الأذن
ذكرنا لكم سلفا طريقة تفجير المثانة وها نحن نعرض لاخوتنا بكل أمانة وصدق ونزاهة والله على ما نقول شهيد..
نعرض طريقة ثقب الأذن دون أي اثر يذكر وهو من خلال اكراه المعتقل بأن يستلقي على بطنه واضعا خدها على الأرض تماما كما بالشكل2

شكل 2
حينها يصب المقنع بأشراف اللجنة مباشرة..كوب من الماء في داخل الأذن مباشرة ألى ان تمتلئ..حينها يشرع الظابط باللطم السريع على الأذن مما يحدف ضغطا كبير في الأذن ويتجلط الدم حينها وتتلف الطبلة والشعيرات الحسية في الأذن !!

وكل ذالك حدث في ليلة رأس السنة..ليلة التسلية كما يسمونها!!
طبعا ليلة رأس السنة هي اخر ليلة تم فيها مباشر ةالتعذيب الى السادسة صباحا وعلى طوال هذه الأيام يقدم للمعتقلين الطعام والشراب الا انهم لا يأكلون بتاتا كون ان الشهية مفقودة كليا ولا قدرة لهم للاكل نتيجة الوضع المتردي لهم أي لا يسمح لهم بغسل أيديهم ولا بخلع العصابة عن العين ولا بفك القيود عن الأيدي ومن يريد أن يأكل يجبر على مقابلة الحائط وهو مصمد!!
فأختفت اللجنة حينها وكانهم أشباح ولم يعد لهم وجود سوى المقنعين الذين واصلو التعذيب النفسي للمعتقلين وهو كالأتي:
يتجمعون ليليا عند نافذة المستودعات الموجود فيها المعتقلين ويتحدثو عن أساليب جديده للتعذيب!!
يرمون بمنتصف الليل مجموعة أخشاب كثيرة(ألواح) على الأرض مصدرة صوتا قويا وهم يتناول أطراف الحديث لأختيار لوح صلب للضرب دون أن ينكسر!!
يأتي المقنع ليركل المعتقل ليقول له بان الضابط يريدك لكي يفزع المعتقل من المصير ليكتشف أن لا يوجد أي ظابط بالأصل!!
يجتمع المقنعون بعد أخراج المعتقلين للفناء الداخلي للتحقيقات الجنائية..فيجتمعون خارجا محدثين مسيرة سيارات مبتهجة ويصرخون(عفية عليكم) وحينها يخاطب المقنع الموجود مع المعتقلين قائلا:
(شوفو الناس شلون مستانسة باللي نسويه فيكم ويقولون لنا عفية علينا)!!!
يهدد المعتقلين بتعذيب أحد من أقاربه معه كما هدد احمد عبد الهادي بتعذيب أباه أمامه..
وهدد عيسى بقتل ولده الرضيع عبر أقتحام المنزل بقنابل صوتية مريدين بذالك قتل الرضيع باعتراف اللجنة والمقنعين..
هدد عيسى السرح أيضا بتعذيب أبيه أمامه وهذا قبل رأس السنة وقبل الأنتهاء من الأفادات...وتم أدخال عيسى في غرفة على الظابط ليلا ليتفاجأ بان أباه موجود هناك ويصاب بحالة هستيريا..طالبا الضابط منه وهو (عيسى طلاق المجالي) بأن يتكلم ولا ينسى ما قاله له أياه قبل الدخول.!!
تم مداهمة منزل أحمد عبد الهادي بمنتصف الليل وهو بصحبتهم ليحرقو قلب والديه عليه وهو مكبل اليدين، حتى أن أهين والداه امامه من قبل المقنعين والشرطة النسائية المدنية!!
هذا وللحديث بقية
وأنتضروا المفاجأة الكبرى في تورط السلطة بممارسة القتل الصامت!!!
تعليق