إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

(تقرير) كيف تُثيرُ النساء اللبنانيات غَضَبَ الرجال؟ (للنقاش)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (تقرير) كيف تُثيرُ النساء اللبنانيات غَضَبَ الرجال؟ (للنقاش)

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    شاهدت التقرير التالي فأحببت نقله لنسمع ليطلع عليه الإخوة الكرام ونتبيّن آراءهم حوله

    والموضوع طبعاً ليس مختصاً باللبنانين واللبنانيات فالحالة عامة وان كان التقرير خاصاً



    كيف تُثيرُ النساء اللبنانيات غَضَبَ الرجال؟
    إعداد عبير المولى

    "المرأة نحلة تُطعم الرجل عسلها شهراً لتعاقبه باللسع طول العمر"... وأيضاً مما قيل في المرأة والرجل "تُنفق المرأة عشر سنوات لتغيير عادات الرجل ثم تشكو من أنه رجل آخر غير الذي تزوجته... كثيرات اللواتي يجعلن حياة الرجل جحيماً، وأخريات يضعن الجنة بين يديه، وتبقى طباع ومزاجيات كل من المرأة والرجل السبب الذي يتحكم بتفاصيل حياتهم معاً، ولكن السؤال الذي يعالجه موضوعنا هو كيف "تُثير النساء غضب الرجال"؟

    ما الذي تفعله النساء لإثارة غضب الرجال؟ سؤال طرحناه على عدد من الرجال تتراوح أعمارهم بين 25 و65 عاماً، فقالوا أشياء كثيرة.

    على سبيل المثال، 93% من الرجال يكرهون إزدواجية المعاملة عند النساء، خصوصاً في معاملة أقاربهن مقارنة بمعاملة أقارب الزوج.

    بينما يكره 71% من الرجال أن تقوم النساء بمهمة الإستدلال في الطريق وكأنها تقوده، خصوصاً أثناء الخروج في نزهة أو الذهاب إلى زيارة الأقارب أو الخروج لقضاء أمور عائلية، ويزيد غيظ الرجال إذا كانت الزوجة حديثة العهد بهذه الطريق.

    وبالنسبة للملابس يغضب الرجال أن تقول المرأة أنه لا يوجد لديها ما ترتديه في الوقت الذي تكتظ خزانتها بالملابس، حيث وجدنا 39% من الرجال لم يستطيعوا إدراك أين تكمن المشكلة في هذه الحالة.

    ومن بين ما يثير غضب الرجال الأسئلة البديهية، فمثلا قال 63% من الرجال إنهم لا يحبون أن توجه لهم المرأة أسئلة مثل " ألا تعتقد أن وزني قد ازداد قليلا؟ أين أنت؟ هل ما زلتَ تحبني؟...

    كما عبّر 34% من الرجال عن غضبهم من تعمد السيدات إبراز رقتهن عبر الهاتف خصوصاً عند الوهلة الأولى عندما يتم الرد على الهاتف، ثم سرعان ما تتغير إذا كان من على الخط أحد الأقارب أو الإبقاء على الصوت الرقيق إذا كان من على الهاتف شخص غريب عن الأسرة.

    وقال نسبة 57% من الرجال إنهم لا يحبذون فكرة تمديد الفترة المخصصة للتسوق. أما بالنسبة للشكوى فإن 41% من الرجال قالوا إنهم يغضبون عندما تشتكي النساء من مواضيع "بسيطة" مثل وجود بعض الجوارب ملقاة على الأرض. ويتساءل 24% من الرجال عن السبب الذي يدفع النساء إلى الاحتفاظ بكل متعلقاتهن في حقيبة اليد باستثناء مفتاح المنزل.

    آراء ذكورية غاضبة... وأخرى نسائية تُبرّر

    الشاب ط.د (25 سنة)، موظف، قال: يغضب الرجل من المرأة التي تتصرف معه بلا مبالاة وكأنه غير موجود، وتثير غيرته عن قصد (النظر أو الإهتمام برجل آخر في وجوده)، كما يغضب عندما تصارحه أنه لا يفعل شيئاً لإرضائها، وإهمالها المنزل (النظافة، الطبخ،..)، وأيضاً عندما تغضب وتتخذ قرارات إنفعالية لا تراعي شعور زوجها ولا مستقبل علاقتهما معاً.

    أما رأي النساء سألنا و.ح (45 سنة)، ربَّة منزل: قالت: على المرأة أن تطيع زوجها في كل شيئ، وعليها إستخدام أسلوب هادئ في حوارها معه وتجنب الصوت المرتفع، لأنه يزيد من إنفعاله، والمفترض أن تحرص الزوجة على إنهاء أعمال المنزل قبل عودة زوجها من عمله، والإهتمام به وتلبية جميع متطلباته وتحاشي تفضيل طلبات أطفالها أكثر من الزوج، وعكس كل ذلك يغضبه، وأيضاً في حال تمنّعت عندما يدعوها إلى الفراش ليلاً، والكثير من التفصيل في سلوك المرأة يغيظ الرجل كالثرثرة وهي الصفة الحصرية للمرأة، وإعادة الموضوع أكثر من مرة، إذا خرجت معه وكان مطهرها غير لائق، وإذا قللت من إحترامه أو قاطعت كلامه وجعلته يشعر أن مشاركته بلا جدوى وأهمية، كما تغضبه عندما تكون متطلبة وتعلم أنه لا يستطيع تلبية متطلباتها، كما أن الغيرة من نساء أخريات (أقارب أو أصحاب مستواهم المعيشي أرقى)، وأيضاً في حال تقصدت أو لم تتقصد التغزل برجل أخر وهي برفقته.

    أما ر.د. (26 سنة)، عاملة، عزباء، قالت: بعض النساء العاملات يتقصّدن إذلال أزواجهن وأنهن أرقى منه (الوظيفة، المستوى الإجتماعي، العلمي)، وذلك في السهرات بحيث تتفرد بالكلام وتمنعه من المشاركة، ومهما عمل على إرضائها تشعره أنه لا يفعل شيئاً يذكر، والكذب أكثر ما يثير غضب الرجل، خروجها من المنزل دون علمه وعندما يسألها تتجنب الإجابة وتفتعل مشكلة مستخدمة ألفاظاً تمسّ رجولته ( لست خادمتك، أنا حرة أخرج متى يحلو لي...).

    انتهى النقل


    ولا كلام لنا طبعاً فيما يخالف الشرع الحنيف مما ذكر .. فهذا مما لا مجال للبحث فيه كوننا نسلم بصوابية ما جاءت به رسالة السماء

    فما تعليقك رعاكَ (ِ) الله ؟

  • #2
    الظاهر أن الموضوع مُحرِج

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

    يعمل...
    X