إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من أراد أن يعلم أنه من أهل الجنة ................................................. ؟!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من أراد أن يعلم أنه من أهل الجنة ................................................. ؟!

    عن أبي جعفر عليه السلام : من أراد أن يعلم أنه من أهل الجنة فليعرض حبنا على قلبه ، فإن قبله فهو مؤمن ، ومن كان لنا محبا فليرغب في زيارة قبر الحسين عليه السلام فمن كان للحسين عليه السلام زواراً عرفناه بالحب لنا أهل البيت ، وكان من أهل الجنة ومن لم يكن للحسين عليه السلام زواراً كان ناقص الايمان. (بحار الأنوار ج2 ص3)

    شعيب العاملي

  • #2

    أحسنت رحم الله والديك
    اللهم صلى على محمد وال محمد

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      جعلنا وياكم من أهل الجنة
      اللهم صل على محمد وآل محمد

      تعليق


      • #4
        اللهم اكتبنا من زوار الحسن علية السلام

        ماجور مولاي الكريم

        تعليق


        • #5
          يشهد الله ان القلب متيّم بحبهم ...
          سيدهم والوصي وزهرائهم
          والسبطين سما وقتلا شهدائهم
          وأئمة الطهر حتى قائمهم


          اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعداءهم

          تعليق


          • #6
            شكرا لك أخي الكريم وبارك الله فيك

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              أحسن الله إليكم وآجركم أيها الطيبون الموالون

              ينقل ابن حمزة الطوسي في كتابه الثاقب في المناقب عن عائشة زوج النبي (ص) أنّها كانت تقول :
              كنا نختبر أولادنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله بحب علي ابن أبي طالب عليه السلام ، فمن أحبه علمنا أنه لرشده.
              وقد ذكر في ذلك أبيات عنها :
              إذا ما التبرُ حُكَّ على المحك * تبين غشه من غير شك
              ففينا الغش والذهب المصفى * علي بيننا شبه المحك
              (الثاقب في المناقب لابن حمزة الطوسي ص123)

              نحمدك اللهم أن جعلتنا من محبي علي وآله

              شعيب العاملي

              تعليق


              • #8
                احسنت اخي الكريم
                جلعنا الله واياك وكافه شيعه اهل البيت المخلصين من محبين و زوار ابى
                عبدالله الحسين عليه السلام

                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمن الر حيم
                  اللهم صلي على محمد واله الطيبين الطاهرين
                  اللهم اشهد ان دمي ارخص ما يكون افدي به الحسين عليه الصلاة والسلام وانته تعلم مافي نفسي ولا اعلم ما في نفسك
                  صلى الله عليك يا ابا عبد الله
                  صلى الله عليك يا ابا عبد الله
                  صلى الله عليك يا ابا عبد الله
                  اللهم العن قتلة الحسين الطاهر

                  تعليق


                  • #10
                    أزيارة الميت تدخل الجنة
                    ومن يرتكب المعاصي ويزور قبرا يكمل إيمانه

                    يا طالب الهدى
                    الهدى بين والعقل معاك فلا تعطله وميز بين العقل والعاطفة

                    وما حال من كان قبل الحسين رضي الله عنه لا أقول لك من كبار الناس في التقى والصلاح
                    ولكن العامة منهم هل ماتوا وهم ناقصوا إيمان

                    ولماذا الحسين وليس الحسن وليس أبوهما رضي الله عنه

                    اللهم اهدنا سواء السبيل

                    تعليق


                    • #11
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      وتحية طيبة للإخوة الكرام

                      الزميل سني
                      لك كل الحقِّ في أن تطالبنا بإحكام العقل ! وبالدليل على ما نقول !
                      ونحن نحترم طلبك تماماً .
                      ونذهب جولة سريعة معك في رأي العقل فيما قلناه .

                      الإيمان قول وفعل، الإيمان اعتقاد والتزام، ولا ينفع أحدهما دون الآخر.
                      فمن اعتقد بالله ربّاً ولم يعتقد بنبوة النبي محمد (ص) فمهما عمل من عملٍ لن يكون من أهل النجاة لوجود خلل في عقيدته.
                      ومن اعتقد بالنبوة ثم لم يعمل شيئاً ابداً حقّ عليه ان يسلبه الله الإيمان قبل موته لان العمل هو الذي يثبّت الإيمان.

                      ولكن من اعتقد بالنبوة وعمل عملاً وهو يرجو رحمة الله ومغفرته وعصى ربه في شيء وأطاعه في آخر، فإن كان الايمان مستقراً في قلبه تجاوز الباري عز وجل عن معاصيه، وذلك بشفاعة أولياء الله تعالى.

                      كيف ذلك ؟
                      قال تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم
                      يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يشفعون إلا لمن ارتضى وهم من خشيته مشفقون ( الأنبياء 28 )
                      لا يملكون الشفاعة إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا ( مريم 87 )
                      يومئذ لا تنفع الشفاعة إلا من أذن له الرحمن ورضي له قولا ( طه 109 )
                      ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير ( سبأ 23 )
                      صدق الله العلي العظيم

                      فهذه آيات كريمة تصرّح بالشفاعة، وليست الشفاعة إلا لأهل المعاصي ممن لم يخرجوا عن ربقة الإيمان ولم يكفروا بالله عزّ وجل.

                      أما لو كنت تستغرب كثرة هذا العطاء، فإن عطاء الله لا حدود له

                      خلاصة الأمر : نحن نعتقد بأن أولياء الله لهم مكاناً عند الله يخولهم الشفاعة لأتباعهم ممن لديه بعض المعاصي، وهذه منّة من الله لا يغير فيها اعتقادنا او اعتقادك.

                      هدانا الله وإياك لصراطه المستقيم
                      والحمد لله رب العالمين

                      شعيب العاملي

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة شعيب العاملي
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        وتحية طيبة للإخوة الكرام

                        الزميل سني
                        لك كل الحقِّ في أن تطالبنا بإحكام العقل ! وبالدليل على ما نقول !
                        ونحن نحترم طلبك تماماً .
                        ونذهب جولة سريعة معك في رأي العقل فيما قلناه .

                        الإيمان قول وفعل، الإيمان اعتقاد والتزام، ولا ينفع أحدهما دون الآخر.
                        فمن اعتقد بالله ربّاً ولم يعتقد بنبوة النبي محمد (ص) فمهما عمل من عملٍ لن يكون من أهل النجاة لوجود خلل في عقيدته.
                        ومن اعتقد بالنبوة ثم لم يعمل شيئاً ابداً حقّ عليه ان يسلبه الله الإيمان قبل موته لان العمل هو الذي يثبّت الإيمان.

                        ولكن من اعتقد بالنبوة وعمل عملاً وهو يرجو رحمة الله ومغفرته وعصى ربه في شيء وأطاعه في آخر، فإن كان الايمان مستقراً في قلبه تجاوز الباري عز وجل عن معاصيه، وذلك بشفاعة أولياء الله تعالى.

                        كيف ذلك ؟
                        قال تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم
                        يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يشفعون إلا لمن ارتضى وهم من خشيته مشفقون ( الأنبياء 28 )
                        لا يملكون الشفاعة إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا ( مريم 87 )
                        يومئذ لا تنفع الشفاعة إلا من أذن له الرحمن ورضي له قولا ( طه 109 )
                        ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير ( سبأ 23 )
                        صدق الله العلي العظيم

                        فهذه آيات كريمة تصرّح بالشفاعة، وليست الشفاعة إلا لأهل المعاصي ممن لم يخرجوا عن ربقة الإيمان ولم يكفروا بالله عزّ وجل.

                        أما لو كنت تستغرب كثرة هذا العطاء، فإن عطاء الله لا حدود له

                        خلاصة الأمر : نحن نعتقد بأن أولياء الله لهم مكاناً عند الله يخولهم الشفاعة لأتباعهم ممن لديه بعض المعاصي، وهذه منّة من الله لا يغير فيها اعتقادنا او اعتقادك.

                        هدانا الله وإياك لصراطه المستقيم
                        والحمد لله رب العالمين

                        شعيب العاملي
                        اللهم اهدنا إلى صراطك المستقيم واجعلنا من المتقين جميعا يا رب العالمين

                        ونحن نعتقد أن الشفاعة تكون للمؤمنين
                        ولا نستغرب من عطاء الله سبحانه وتعالى فهو أكرم الأكرمين سبحانه

                        بل نعترف بأنه هو أكبر شافع يوم القيامة سبحانه بل هو العزيز الغفار

                        ولكن من أناله الله الشفاعة لا يحل لنا أن ندعوه في هذه الدنيا بالشفاعة لأن هذا الأمر تعبدي والله أفضل من الذي ندعوه باجماع كل ذي عقل وهو موجود وهو حي لا يموت وقيوم لا ينام سبحانه ولما نحبه وندعوه وهو الذي عصينا نجده قد بادرنا وقال لنا سبحانه في محكم تنزيله (( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تنقنطو من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا )) الزمر

                        ولم يدعنا لندخل عليه من باب فلان من الناس الذي هو أحوج إلى رحمته سبحانه
                        فرسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (( ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحته )) في الحديث الذي يقول في أوله (( لن يدخل أحد منكم عمله الجنة ))
                        فالله موجود وهو الكبير المتعال وهو أرحم بنا من أنفسنا وهو من نادانا فقال (( ادعوني أستجب لكم ))

                        وأنكر على من دعى غيره وقال ليقربنا إلى الله زلفى

                        اللهم اهدنا صراطك المستقيم

                        تعليق


                        • #13
                          الأخ سني
                          سؤال لك
                          لماذا قرن الرسول صاى الله عليه و آله ايمان المرء بحب علي وفاطمة و الحسنين في أحاديثه التي لم ينطقها عن الهوى، بل هي وحي يوحى.
                          ولا تنسى قوله تعالى(و ابتغوا اليه الوسيلة)

                          تعليق


                          • #14
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            الزميل سني
                            لطيفٌ أن تقبل آيات الكتاب العزيز فتثبت الشفاعة التي أثبتها الله عزّ وجل في كتابه، والألطف منه أن نفهم آيات الكتاب العزيز ونتدبّر فيها

                            الشفاعة إكرام من الله عزّ وجل أكرم بها بعض عباده، فقال تعالى {
                            ولا يشفعون إلا لمن ارتضى }
                            وهي لا تتنافى مع رحمة الله تعالى، فالشفاعة رحمة من الله تعالى أجراها إكراماً لبعض عباده ليشفعوا في المذنبين من المؤمنين.
                            فنسأل سادة هؤلاء المؤمنين أن يشفعوا لنا عند الله، ونسأل الله أن يُشَفِّعَهم فينا ويقبل شفاعتهم فينا.

                            أما ما التبس عليكم من دعاء غير الله، فلكم ان تراجعوا ما طرحه احد زملائكم من اشكال وما اجبنا عليه على الرابط التالي :
                            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=131372

                            شعيب العاملي

                            تعليق


                            • #15
                              وهل يوجد شيئ في هذه الدنيا افضل من حبنا لنبيينا وال بيته
                              والله اتمنى لو اني عشت ايام الحسين عليه السلام والله لفديته بدمي وروحي وكل شيئ املكه

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X