بعد الالتماس المشهود بفشل كل الساسة الموجودين في دفة الحكم وهنا إنني لم استثني منهم اي احد لأنهم نفس الوجوه الموجودة والمتكررة من فترة انتخابية الى اخرى لم يتغير اي احد منهم
نعم ايها الشعب العراقي الابي لم يتغير أي احد منهم وانت بنفسك تاكد وانظر لم يتغير احد منهم ؟
فلهذا تجد ان هولاء المفسدين والسراق لم يجدوا لحد الان الطريقة المفتعلة المقنعة لأقناع الناس بهم حتى يتم انتخابهم من جديد لأن الشعب العراقي قد وعى وعرفهم إنهم ليس اهلا للسلطة ولتحمل مسؤولية العراق وشعب العراق وهذا ناشى من تجربة دامة حوالي سبع سنوات فلم يخلف من وراهم الا القتل والتطريد والتهجير والمجاعة وكثر العاطلة الباطلة
فالشعب يعلم إنهم بداية ًً
استغلوا العامل الديني للوصل الى دفة الحكم فهلذا نجد انهم في هذه الانتخابات هذا العامل لايفيدهم لأن كل رجال الدين وعلى جميع الطوائف صرحوا ويصرحون بعدم انتخاب المفسد والشخص الفاشل واكدوا على أن تجربة المجرب من الحماقة انتخابه مرة ثانية وقالوا المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
فبعد فشل العامل الديني لأقناع الناس فانهم لجوا الى اسلوب التخويف (الترهيب) اسلوب الطائفية المقيته
أي المفسد من اي طائفة يحرض ويرهب ابناء طائفته ويدعوهم لأنتخابه بحجة إستيلاء الطائفة الاخرى عليهم
وانهم اذا لم ينتخبوه سوف يصيبهم ما يصبهم من الطائفة الاخرى والحمد لله الشعب وعى وعلم أنه توجد علاقة ورابط وطيدة بينهم لا يمكن أن تزول بينهم بسهولة مهما فعل المفسدين من مخططات طائفية
العامل الاخر كم مرة ومرة ارادوا استغلال المنبر الحسيني والثورة الحسينية لأستقطاب العاطفة المولعة بحب الحسين (ع) ومن هذه الحوادث مع فعله جلال الدين الصغير في محافظة البصرة في محاظرة الخطيب سيد جاسم عندما ابتدر جلال الدين الصغير مخاطب الحشود الحسينية بحجة يجب انتخاب ائتلافة لأنه سوف ينقذكم ويخلصكم عندها ارتفعت اصوات الجماهير الرافضة لصعوده واعتلاه المنبر حتى لم يعطوه المجال للتكلم حيث كلما تكلم ردوه عليه
يا حسين يا حسين يا حسين حتى رجعه خائبا منكسرا مندحرا
العامل الاخر وهو الاسلوب الاعلامي وكيفية استغلاله مع التفاعل وربطه بالحادثة وكيف يتم دمجها وربطها بما يريدون واذكر كيف إنهم عبوا بالجماهير بحادثة تفجير الامامين العسكريين(ع) وتم استغلالهم لعاطفة الناس الغاضبة التي خرجت بمظاهرات مليونية ازاء ما حصل الى أضرحة الاولياء والصالحين الى ماربهم الدنيئة الخسيسة لأنهم لو كانوا يهتمون لهذه المراقد لجعلوا الحماية الكافية كالتي يجعلونها لأنفسهم من حيث لا يعدون ولا يحصون !!!!
الحادثة الثانية هي حادثة قناة الجزيرة المفتعلة ايضا
نعم لا يخفى على الجميع خسة وعمالة قناة الجزيرة الاسرائيلة نعم المدعومة من السفير الاسرائيلي في قطر
فانه من السهولة لديهم التكلم على اي رجل دين كما فعلوا بحق مرجعنا السيستاني فنجد أن الغاية منهما كالاتي
1) تشويه خط المرجعية
2) الاستفادة من عاطفة الجماهير بحجة استيلاء باقي المذاهب الاخرى بانهم اذا تسلطوا سوف يقومون بقتلنا وقد نجحوا بذلك في الاستفادة من الجماهير بالانتخابات وقد حصلوا ما حصلوا من الاستفاده من اصواتهم
بعدها عض الناس اصابع الندم بتصديق افعال السراق والمفسدين والقتلة المخادعين
اما العامل الاخير هو الترويج لخبر القائل برجوع البعثية من جديد عليهم اللعنة والعذاب
فاقول ايها الشعب العراقي اعرف دورك القيادي وانتبه واحذر كل الحذر ولا تقع بالخديعة مرة ثانية
اليس البعثية طوال فترة السبع سنوات هم موجودون ويحكمون فلماذا لم ينتفض اليهم ممن يدعي المحاربة للبعثية أين كانوا عنهم طوال تلك الفترة فهل لم يكونون يعرفوهم وهم الان عرفوهم ام تضاربت مصالحهم ولم يعد لديهم الاسلوب الكافي لأقناع الناس بذلك, نعم احبتي اليس كل من
صالح المطلك
ظافر العاني
خلف العليان
عدنان الديلمي
اياد علاوي البعثي
العجيلي والسامرائي والهاشمي
الـــــــــــيس كل هولاء بعثية فلماذا السكوت عنهم ؟
فاين كنتم عن هولاء البعثية الذين كانوا معكم يجتمعون على طاولة واحد ولهم وزارات ومن بينهم من هو في قانون كتابة الدستور و
يوجد العديد منهم منخرطين في ائتلاف السراق والمفسدين
المروجين للطائفية موجودين في
ائتلاف الوطني العراقي وائتلاف المالكي
فهالله يا شعبي الابي لاتنخدع بمخططاتهم
ارجوا الحذر كل الحذر من دعاة الطائفية المقيتة لأنه كل همهم الرجوع من جديد على رقاب الناس الابرياء
والسلام على من اتبع الهدى
نعم ايها الشعب العراقي الابي لم يتغير أي احد منهم وانت بنفسك تاكد وانظر لم يتغير احد منهم ؟
فلهذا تجد ان هولاء المفسدين والسراق لم يجدوا لحد الان الطريقة المفتعلة المقنعة لأقناع الناس بهم حتى يتم انتخابهم من جديد لأن الشعب العراقي قد وعى وعرفهم إنهم ليس اهلا للسلطة ولتحمل مسؤولية العراق وشعب العراق وهذا ناشى من تجربة دامة حوالي سبع سنوات فلم يخلف من وراهم الا القتل والتطريد والتهجير والمجاعة وكثر العاطلة الباطلة
فالشعب يعلم إنهم بداية ًً
استغلوا العامل الديني للوصل الى دفة الحكم فهلذا نجد انهم في هذه الانتخابات هذا العامل لايفيدهم لأن كل رجال الدين وعلى جميع الطوائف صرحوا ويصرحون بعدم انتخاب المفسد والشخص الفاشل واكدوا على أن تجربة المجرب من الحماقة انتخابه مرة ثانية وقالوا المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
فبعد فشل العامل الديني لأقناع الناس فانهم لجوا الى اسلوب التخويف (الترهيب) اسلوب الطائفية المقيته
أي المفسد من اي طائفة يحرض ويرهب ابناء طائفته ويدعوهم لأنتخابه بحجة إستيلاء الطائفة الاخرى عليهم
وانهم اذا لم ينتخبوه سوف يصيبهم ما يصبهم من الطائفة الاخرى والحمد لله الشعب وعى وعلم أنه توجد علاقة ورابط وطيدة بينهم لا يمكن أن تزول بينهم بسهولة مهما فعل المفسدين من مخططات طائفية
العامل الاخر كم مرة ومرة ارادوا استغلال المنبر الحسيني والثورة الحسينية لأستقطاب العاطفة المولعة بحب الحسين (ع) ومن هذه الحوادث مع فعله جلال الدين الصغير في محافظة البصرة في محاظرة الخطيب سيد جاسم عندما ابتدر جلال الدين الصغير مخاطب الحشود الحسينية بحجة يجب انتخاب ائتلافة لأنه سوف ينقذكم ويخلصكم عندها ارتفعت اصوات الجماهير الرافضة لصعوده واعتلاه المنبر حتى لم يعطوه المجال للتكلم حيث كلما تكلم ردوه عليه
يا حسين يا حسين يا حسين حتى رجعه خائبا منكسرا مندحرا
العامل الاخر وهو الاسلوب الاعلامي وكيفية استغلاله مع التفاعل وربطه بالحادثة وكيف يتم دمجها وربطها بما يريدون واذكر كيف إنهم عبوا بالجماهير بحادثة تفجير الامامين العسكريين(ع) وتم استغلالهم لعاطفة الناس الغاضبة التي خرجت بمظاهرات مليونية ازاء ما حصل الى أضرحة الاولياء والصالحين الى ماربهم الدنيئة الخسيسة لأنهم لو كانوا يهتمون لهذه المراقد لجعلوا الحماية الكافية كالتي يجعلونها لأنفسهم من حيث لا يعدون ولا يحصون !!!!
الحادثة الثانية هي حادثة قناة الجزيرة المفتعلة ايضا
نعم لا يخفى على الجميع خسة وعمالة قناة الجزيرة الاسرائيلة نعم المدعومة من السفير الاسرائيلي في قطر
فانه من السهولة لديهم التكلم على اي رجل دين كما فعلوا بحق مرجعنا السيستاني فنجد أن الغاية منهما كالاتي
1) تشويه خط المرجعية
2) الاستفادة من عاطفة الجماهير بحجة استيلاء باقي المذاهب الاخرى بانهم اذا تسلطوا سوف يقومون بقتلنا وقد نجحوا بذلك في الاستفادة من الجماهير بالانتخابات وقد حصلوا ما حصلوا من الاستفاده من اصواتهم
بعدها عض الناس اصابع الندم بتصديق افعال السراق والمفسدين والقتلة المخادعين
اما العامل الاخير هو الترويج لخبر القائل برجوع البعثية من جديد عليهم اللعنة والعذاب
فاقول ايها الشعب العراقي اعرف دورك القيادي وانتبه واحذر كل الحذر ولا تقع بالخديعة مرة ثانية
اليس البعثية طوال فترة السبع سنوات هم موجودون ويحكمون فلماذا لم ينتفض اليهم ممن يدعي المحاربة للبعثية أين كانوا عنهم طوال تلك الفترة فهل لم يكونون يعرفوهم وهم الان عرفوهم ام تضاربت مصالحهم ولم يعد لديهم الاسلوب الكافي لأقناع الناس بذلك, نعم احبتي اليس كل من
صالح المطلك
ظافر العاني
خلف العليان
عدنان الديلمي
اياد علاوي البعثي
العجيلي والسامرائي والهاشمي
الـــــــــــيس كل هولاء بعثية فلماذا السكوت عنهم ؟
فاين كنتم عن هولاء البعثية الذين كانوا معكم يجتمعون على طاولة واحد ولهم وزارات ومن بينهم من هو في قانون كتابة الدستور و
يوجد العديد منهم منخرطين في ائتلاف السراق والمفسدين
المروجين للطائفية موجودين في
ائتلاف الوطني العراقي وائتلاف المالكي
فهالله يا شعبي الابي لاتنخدع بمخططاتهم
ارجوا الحذر كل الحذر من دعاة الطائفية المقيتة لأنه كل همهم الرجوع من جديد على رقاب الناس الابرياء
والسلام على من اتبع الهدى
تعليق