إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ممكن سؤال لإخوتنا الشيعة !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ممكن سؤال لإخوتنا الشيعة !!

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ******************
    قال تعالى :

    {‏فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا‏}.

    ما معنى ( تجلى ) ؟؟

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    *****************
    هل يوجد شيعي يعترض على معنى كلمة ( تجلى ) !!بما هو موجود في المعاجم !!

    تجلى : الأمر تجليا : انكشف .
    و ____ الشيء : نظر إليه مشرفا .

    فلي سؤال بعدها ... ولا أعرف جوابه إلا من شيعي !!؟؟

    تحياتي الفراشية ..

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      *****************
      للرفع والتذكير...

      هل أنتم موافقون بهذا المعنى , كما هو موجود في اللغة العربية ؟؟!!

      وبعد ذلك سأضع سؤالي !!

      تحياتي الفراشية ..

      تعليق


      • #4
        طبعا ممكن

        بسم الله الرحمة الرحيم ...وبه نستعين
        السلام على ملوك الآخرة محمد وال محمد
        ==================================
        طبعا يا ملك ممكن ................ الف طلب مثل ها الطلب :=

        وهذه عشرة مختصرة ولدينا المزيد أن أمرت ( وأرجو الا تأمر لأن في نقلها تعب ولكن التعب يهون في سبيل الحق ) :-

        1= تفسير القمي :- ج1 ص 240 :-
        تجلى = ونظر الله الى الجبل .....

        2= التبيان ج4 ص 536 :-
        تجلى = آياته التي أحدثها للجبل ،،، وأورد المفسر هنا بيت شعر يدل على أستخدام التجلي في غير الظهور المجسد وهو :- ولما تجلى لنا بالمشرفية والقنا ..
        3= مجمع البيان ج2 ص475
        أظهر من الايات ما أستدل به ( أهل الجبل وموسى منهم ) أن رؤيته غير جائزة ..
        4= جوامع الجامع ج1 ص 468
        ظهر له أقتداره وأمره وأرادته
        5= الصافي 2 / 232 :-
        ظهر له عظمته وأقتداره وأمرة
        6= البرهان ج2 ص 581 :-
        ظهور آية من آيات الله ...
        7= نور الثقلين 2/64 :-
        ظهور أمر الله للجبل
        8= المعين 1/ 421 :-
        أظهر له عظمته بآية من آياته
        9= الوجيز 1/ 488 :-
        الأمر والأقتدار أو النور والعظمة
        10= كنز الدقاق 5/170 :-
        ظهر له عظمته وتصدى له أقتداره وأمره

        تعليق


        • #5
          الاية وردت في معرض استحالة الرؤية والاحتجاج على طلب بني اسرائيل من موسى عليه السلام
          فكيف تحولها الى نقيض مراد الله عز وجل ؟
          غريب امركم
          ولنا عودة الى التوضيح
          سبحانك ربي وتعاليت عما يشركون

          تعليق


          • #6
            عن امير المؤمنين علي عليه السلام في تفسير الاية
            وقوله : لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني فلما تجلى ربه للجبل جعله دكاً ، وإنما طلع من نوره على الجبل كضوء يخرج من سم الخياط فدكدكت الاَرض وصعقت الجبال فخر موسى صعقاً ، أي ميتاً ، فلما أفاق ورد عليه روحه ، قال سبحانك تبت إليك من قول من زعم أنك ترى ، ورجعت إلى معرفتي بك أن الاَبصار لا تدركك ، وأنا أول المؤمنين ، وأول المقرين بأنك ترى ولا ترى ، وأنت بالمنظر الاَعلى .
            ثم قال عليه السلام : إن أفضل الفرائض وأوجبها على الاِنسان معرفة الرب والاِقرار له بالعبودية ، وحد المعرفة أن يعرف أنه لا إلَه غيره ، ولا شبيه له ولا نظير ، وأن يعرف أنه قديم مثبت موجود غير فقيد ، موصوف من غير شبيه ولا مبطل ، ليس كمثله شيء وهو السميع البصير .

            فيكون المعنى = تجلى نور ربك

            تعليق


            • #7
              مشكورين يا اخواني على هذه الادله وجزاكم الله خير الجزاء وجعله الله في ميزان حسناتكما (((الخادم ورحمة العاملي))))))

              تعليق


              • #8
                لكن السؤال إذا كان المعنى كما تقولون تجلى نور ربك __ هل هناك جهة يأتي منها نور الرب ؟ ولماذا قيل عنه أنه نور الرب دون باقي النور ؟؟؟

                تعليق


                • #9
                  اعيذك اخي الكريم من هذه العقيدة التي لا يقول بها الا النصارى واليهود
                  ليس الامر كما تتصوره عن النور بانه الشعاع او الضوء
                  انما ضرب الله المثل به (الله نور السموات والارض مثل نوره ) وليس نوره لان النور مظهر لغيره ولا شيء مظهر للنور
                  انتبه لهذه النكتة
                  وقد عبر مجمل علماء السنة بما في ذلك صاحب الطحاوية وصاحب المنار بان النور المقصود بالايات انما هو حجاب العظمة الالهية وليس النور نور الذات او حجاب الذات
                  والرؤية رؤية قلبية شعورية وليست بصرية (ما كذب الفؤاد ما رأى)
                  وانت عندما تسأل عن جهة النور بحسب فرضك انما تثبت الحيز والمكان والكيف والجهة لمصدر النور بحسب تصورك وهذا هو التشبيه والتجسيم بعينه

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    *******************
                    أين ردودنا السابقة !!!
                    أين ردودنا السابقة في الموضوع ..

                    تحياتي الفراشية ..

                    تعليق


                    • #11
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      ******************
                      بما أن بيننا القرآن , ولا نتحدث فيه عن مصادركم ومصادرنا التي لاتأخذون منها ولا نأخذ منكم ...

                      قال الله سبحانه وتعالى :

                      (تجلى ربه للجبل )

                      فلهذا ... نجد الله بالإمكان رؤيته ... بناءا على معنى كلمة ( تجلى ) ..

                      ولكن على شرط ( إستقرار ذرات الأشياء ) ..

                      لأن الله قال : فسوف تراني .

                      أي بالإمكان رؤيته شريطة إستقرار الأشياء ...

                      ونحن نؤمن برؤية الله تعالى في الآخرة بناءا على الآيات :

                      ( لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد‏}‏.

                      (أفعيينا بالخلق الأول بل هم في لبس من خلق جديد).


                      وهذا توضيح لكل شيء ....

                      تحياتي الفراشية ..

                      تعليق


                      • #12
                        سلام عليكم

                        الرسالة الأصلية كتبت بواسطة رحمة العاملي
                        عن امير المؤمنين علي عليه السلام في تفسير الاية
                        وقوله : لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني فلما تجلى ربه للجبل جعله دكاً ، وإنما طلع من نوره على الجبل كضوء يخرج من سم الخياط فدكدكت الاَرض وصعقت الجبال فخر موسى صعقاً ، أي ميتاً ، فلما أفاق ورد عليه روحه ، قال سبحانك تبت إليك من قول من زعم أنك ترى ، ورجعت إلى معرفتي بك أن الاَبصار لا تدركك ، وأنا أول المؤمنين ، وأول المقرين بأنك ترى ولا ترى ، وأنت بالمنظر الاَعلى .
                        ثم قال عليه السلام : إن أفضل الفرائض وأوجبها على الاِنسان معرفة الرب والاِقرار له بالعبودية ، وحد المعرفة أن يعرف أنه لا إلَه غيره ، ولا شبيه له ولا نظير ، وأن يعرف أنه قديم مثبت موجود غير فقيد ، موصوف من غير شبيه ولا مبطل ، ليس كمثله شيء وهو السميع البصير .

                        فيكون المعنى = تجلى نور ربك

                        تعليق


                        • #13
                          بسم الله الرحمن الرحيم

                          والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم من الآن إلى قيام يوم الدين 0

                          تحياتي إلى أخواني محبي أهل البيت عليهم السلام 0


                          الموضوع مفيد

                          أشكر أخواني على هذه الردود القوية التي تنم عن وعي تام بالعقيدة المحمدية الحسينية الصحيحة التي ترفض التجسيم بكل أشكاله 0

                          حبيبي ملك الفراش :

                          يجب أن تصغي إلى الحق وتتعود من الشيطان الرجيم وتتخلص من هذه العقيدة الفاسدة وهي رؤية الباري تبارك وتعالى لأنها من عقائد المجسمة التي لم تكتفي برؤيته سبحانه وتعالى بل جعلت له رجل ويد وكل الصفات الجسمية الموجودة لدى البشر 0

                          بأل محمد عرف الصواب
                          000000000000000 وفي أبياتهم نزل الكتاب
                          فهم حجج الآله على البرايا
                          000000000000000 بهم وبجدهم لا يستراب


                          دعائي لك بالهداية إلى طريق الحق 00 ودعائي لأخواني محبي أهل البيت عليهم السلام بالموفقية والسداد 0


                          تعليق


                          • #14
                            الذين قالوا أن المراد رؤية قلبية شعورية.....
                            هل تعنون أن الجبل له قلب وأنه أدرك ذلك بقلبه ،،ثم لذلك أصبح دكا ؟؟؟

                            تعليق


                            • #15
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              ******************
                              ليست المسألة أخي الفاضل / الصارم

                              أن تجبرني بأن أعتنق معتقدك ... مادام رأيي يحتمل الصواب ...وما دام أولا يرتكز على :

                              1_ دليل .
                              2 _ فهم اللغة العربية الفصحى ومدلولاتها .

                              فلهذا أنا ماض في إعتناق هذه العقيدة ...إن شاء الله ... حتى يتبين لي الخطأ ....وشكرا على الدعاء ...مقدما ..

                              **************************

                              بالمناسبة إنتبه لما قاله الأخ الفاضل / رحمة العاملي...

                              للأخ الكريم / مصلح ...بعد أن سأل سؤال فيه كلمة زائدة لم تذكر في السياق وهي ( جهه النور ) _ لا أقر هذا المنهج لأنه يكون تحدث بلا علم ولأنه قد يسبب أيضا في إضافة صفات لله _عز وجل _ بمن يتبع الجدال في شيء غير موجود مثل ساعد وشعر ورموش وهذا منطق مرفوض عندي _ وقد نهينا عن هذا في القرآن الكريم :

                              (ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير ثانَى عطفه) .

                              ( ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا ) ... وضع خطا تحت ( ليس لك به علم ) ليتضح المعنى .

                              المهم ... سؤاله هذا ..كان بسبب وجود كلمات ساعدت على هذا تكوين هذاالفهم ...( طلع ) + (كاف التشبيه) + ( يخرج ) = (وإنما طلع من نوره على الجبل كضوء يخرج من سم الخياط ) ..


                              مع أيضا ...وجود جسم مادي في الحياة أمام ناظري موسى _ عليه السلام _ ... ( الجبل ) ...قد تم عليه هذا الأمر ...

                              المهم ....في اللغة :

                              الضوء : النور . ج ( أضواء ) .
                              النور : ما يبين الأشياء ويري الأبصار حقيقتها (ج) أنوار .

                              فرد عليه / رحمة العاملي ...

                              فقد قال :
                              ( ليس الامر كما تتصوره عن النور بانه الشعاع او الضوء ) ..

                              قوله الشعاع أو الضوء بهذه الصيغة .....وهما شيء تعرف عليهما الأخ / رحمة العاملي ... في حياته ...معرفة لا بأس بها ...مثلنا تماما ...فتسبب في نشوء هذا الجواب الذي قرنه بشيء أدركه في حياته ..

                              وطبعا أنا أتفق كليا مع الأخ / رحمة العاملي في :

                              1 _ النور الذي نعرفه وأدركنا بعض خفاياه ... ليس كنور الله الذي لا نعرفه مطلقا .

                              ولكن أتفق مع الأخ / مصلح في محاولة فهمه لما وضعتموه من مصدر وهي في هذه النقاط :

                              2 _ طلوع الشيء ( معروف ) ........ وطلوع نور الله ( غير معروف ) .

                              وهذه المسألة هي محاولة تقريب الفهم بصيغة التشبيه .. عن طريق المصدر نفسه في كتبكم :

                              ( كضوء يخرج من سم الخياط ) ..

                              أي أنني لا أنفي طلوع نور الله ... ولكن أنفي معرفة كيف تم هذا حينما يقولها شخص وكأنه يفهم حقيقتها جيدا !! ...( أي أقف على الظاهر تماما ) ....( هل تقفون على الظاهر مثلي . .. لأنك ستفهمي جيدا هنا .وستفهم حقيقة إيماننا بالله .. وإن كان لديك تعليق مختلف عن الأخ الفاضل / رحمة العاملي .. فهاته )

                              وأنا أرد على إتهاماتك التي تقف عقبة في محاولة فهم بعضنا البعض بهذا القول :

                              ( ليس الأمر كما تتصوره عن اليد والوجه والعين بأنها مثل ما تعرف أيضا في حياتك .. فنحن وإياك لم نتعرف على الله سوى بحقائق الإيمان أي بوجوده فقط وما ذكر في القرآن الكريم حتى الآن .. وهذا مبلغنا من العلم ) ....

                              قال تعالى :

                              (ليس كمثله شيء ) .. أي :

                              1 _ ليس ك( الله ) شيء ...
                              أو :
                              2_ ليس كمثل الله شيء ...

                              الله في جهة ... وجميع الأشياء في جهة ....وليس المخلوق كالخالق ..فهو منزه عن مشابهة خلقه ( متفق عليه ) .

                              في اللغة :

                              ( مثل ) : الشبه والنظير .

                              ( الشيء ) : ما له وجود .

                              و ______ : ما يتصور ويخبر عنه ( ج ) أشياء .



                              ***************************

                              ولدي أيضا هذه السؤالين :

                              س: هل يمكن أن يقال لله أنه ( موجود ) وأثبت وجوده بناء على معارف من شواهد العقل والتصريح في القرآن بوجوده .... دون شرح كثير من فضلكم ( نعم أو لا ) ...وفي اللغة :

                              ( الموجود ) _ ( في الفلسفة ) : الثابت في الذهن وفي الخارج .

                              وهو عكس ( المعدوم ) : غير الموجود .

                              ملاحظة : أي تعليق أو إعتراض على معنى ( الموجود ) كما ورد في اللغة ... هنا يمكنكم إبداء الرأي فقط ...

                              س : ما تفسير هذه الآيات لديكم كلا على حده لكي أفهم جيدا وجه نظركم في الأمر :

                              ( فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا).

                              (بل هم بلقاء ربّهم كافرون ) .

                              ( ألا إنهم في مرية من لقاء ربهم ).

                              ( كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون ) .


                              ***********************

                              همسة : إن للأخ الفاضل / مصلح ... سؤال بناء على فهمه .. فأرجو مساعدته .. ولا تحقروا من المعروف شيئا ...ففي ذلك خير على معرفة فهم الشخص أو إفهامه ...

                              تحياتي الفراشية ...

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X